
شرطة المهرة تضبط شخصًا بحوزته كيلوغرام من الحشيش المخدر
أعلنت شرطة مديرية الغيضة بمحافظة المهرة، شرقي اليمن، عن ضبط شخص يبلغ من العمر 39 عامًا، وبحوزته كيلوغرام من مادة الحشيش المخدر.
وحسب مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية، جرى إيقاف المشتبه به بعد أن أثار سلوكه الريبة أثناء تنقله بسيارة أجرة.
وأوقفت عناصر الشرطة المتهم، وعُثر على الكمية المضبوطة خلال تفتيش أغراضه.
وقد أحيل المتهم والمضبوطات إلى الجهات المختصة لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 11 دقائق
- اليمن الآن
لقاء قبلي في عدن للمطالبة بالتحقيق في وفاة الشيخ أنيس الجردمي داخل أحد السجون
الجنوب اليمني | خاص عقد عدد من أبناء قبيلة الجردمي الكلدي، وشخصيات قبلية واجتماعية بارزة، اليوم الثلاثاء، لقاءً تشاورياً موسعاً في العاصمة المؤقتة عدن، للتباحث حول ملابسات وفاة الناشط الجنوبي ورئيس مجلس اتحاد الجنوب العربي، الشيخ أنيس الجردمي. وتوفي الجردمي في أحد مستشفيات مدينة عدن، بعد نحو شهرين من احتجازه في سجن سري تابع لقوات الحزام الأمني المدعومة إماراتياً، وسط اتهامات بتعرضه لتعذيب شديد أفضى إلى وفاته. وخلال اللقاء، الذي شهد حضوراً واسعاً، عبّر المشاركون عن استنكارهم الشديد لما وصفوه بـ'التعسف والظلم' الذي تعرض له الشيخ الجردمي، الذي اعتُقل من منزله مطلع أبريل الماضي دون أمر قضائي. وطالبوا السلطات المختصة بفتح تحقيق فوري، شفاف ونزيه لكشف كافة ملابسات الاحتجاز وأسباب الوفاة، ومحاسبة جميع المتورطين في هذه الحادثة التي وصفت بـ'جريمة قتل تحت التعذيب'. وأكد البيان الختامي للقاء أن ما تعرض له الجردمي، والذي تحدثت مصادر حقوقية عن تعرضه لانتهاكات جسيمة شملت الضرب والحرمان، يمثل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان والإجراءات القانونية. ودعا البيان الجهات القضائية والأمنية إلى تحمل مسؤولياتها الكاملة تجاه الواقعة، مشدداً على أهمية الحفاظ على السلم الاجتماعي، مع المطالبة بموقف رسمي واضح من السلطات بشأن ظروف احتجاز ووفاة الجردمي، الذي كان يُعرف بانتقاداته لسياسات المجلس الانتقالي في الآونة الأخيرة. من جهتها، قدمت قيادة قوات الحزام الأمني تعازيها في وفاة الجردمي، وطالبت النيابة العامة بفتح تحقيق وتشريح الجثة لكشف ملابسات الوفاة، مؤكدة التزامها بقبول نتائج التحقيق. وتأتي هذه التحركات في ظل تنامي المطالب الشعبية والقبلية بوضع حدّ للتجاوزات والانتهاكات داخل مراكز الاحتجاز، في المحافظات الجنوبية وضمان تطبيق العدالة دون انتقائية أو تسييس. مرتبط


اليمن الآن
منذ 11 دقائق
- اليمن الآن
فقدان فتاتين في المعلا بعد خروجهما إلى السوق
تفيد مصادر محلية في مديرية المعلا – عدن، بفقدان فتاتين من أسرة واحدة مساء أمس الأحد 9 يونيو 2025، عقب خروجهما من منزلهما الواقع خلف مصنع البطاريات متجهتين إلى السوق، دون عودة حتى اللحظة. وتحمل الفتاة الأولى اسم نور إسكندر عبدالحميد، وتبلغ من العمر 35 عامًا، وتوصف بأنها طويلة القامة، ممتلئة الجسم، وترتدي عباية سوداء وبرقع. أما الفتاة الثانية فهي آيات إيليا إسكندر عبدالحميد، وتبلغ من العمر 18 عامًا، طويلة القامة، نحيفة البنية، بيضاء البشرة، وترتدي أيضًا عباية سوداء وبرقع. ووفقًا لأفراد من الأسرة، فقد غادرت الفتاتان المنزل في تمام الساعة السادسة مساء يوم أمس، ولم تعودا حتى الآن، ما أثار قلقًا واسعًا في أوساط الأهالي. تُناشد الأسرة والجهات المختصة كل من يمتلك أي معلومات قد تُفيد في العثور عليهما بالتواصل الفوري مع أقرب مركز شرطة أو الاتصال بأرقام الأسرة المعلنة لاحقًا. يرجى التعميم والمساعدة في نشر الخبر لتسريع عملية العثور عليهما.


يمن مونيتور
منذ 15 دقائق
- يمن مونيتور
"الصحفيين اليمنيين" تطالب بالإفراج الفوري عن الصحفيين المختطفين في سجون صنعاء وعدن
يمن مونيتور/ قسم الأخبار جددت نقابة الصحفيين اليمنيين دعوتها للإفراج الفوري وغير المشروط عن الصحفيين المحتجزين في سجون جماعة الحوثي والمجلس الانتقالي الجنوبي، مشيرة إلى استمرار الانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها الصحفيون في البلاد. وفي بيان أصدرته بمناسبة يوم الصحافة اليمنية، أعربت النقابة عن قلقها العميق إزاء تعنت الأطراف المسيطرة في صنعاء وعدن، ورفضها المستمر لجهود إطلاق سراح الصحفيين المختطفين. وأكدت النقابة أن هذه الممارسات تمثل انتهاكًا صارخًا لحرية الصحافة وحقوق الإنسان، وتزيد من معاناة الصحفيين الذين يواجهون ظروفًا قاسية في الاحتجاز. وأشار البيان إلى أن الصحفيين في اليمن يعانون منذ أكثر من عقد من الزمان من جرائم القتل والاختطاف والتعذيب والملاحقة، بالإضافة إلى إغلاق وسائل الإعلام وتشريد الصحفيين داخل البلاد وخارجها. كما نددت النقابة بسياسة التجويع الممنهجة التي يتعرض لها الصحفيون، من خلال إيقاف رواتب العاملين في وسائل الإعلام، مما يزيد من تدهور أوضاعهم المعيشية. وانتقدت النقابة موقف الحكومة السلبي تجاه هذه الانتهاكات، لا سيما رفضها تسليم رواتب العاملين في وسائل الإعلام الرسمية في جميع مناطق اليمن. وأكدت النقابة حقها القانوني والشرعي في استرداد مقرها في عدن، الذي تمت السيطرة عليه من قبل المجلس الانتقالي، معتبرة ذلك سلوكًا معاديًا للحريات الصحافية والنقابية. كما دعت النقابة إلى استعادة المؤسسات الإعلامية الرسمية، وإيقاف كافة الإجراءات التي تقيد حرية العمل الصحفي، مشددة على ضرورة احترام التعددية الإعلامية وحرية التعبير في البلاد. وثمنت نقابة الصحفيين اليمنيين نضالات الصحفيين وتضحياتهم، وترحمت على أرواح الصحفيين الذين فقدوا حياتهم دفاعًا عن الحقيقة. وأكدت التزامها بمواصلة الدفاع عن حقوق الصحفيين والعمل على تحسين أوضاعهم، رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها. مقالات ذات صلة