
أمامه رحلة علاج طويلة.. أول تعليق لشقيق آخر ضحايا خط الغاز بعد خروجه من المستشفى
أعلنت هبة السويدي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة أهل مصر، عودة الشاب مصطفى حجازي إلى منزله بعد رحلة علاج استمرت لأسابيع، عقب إصابته بحروق خطيرة بنسبة 65% في حادث
انفجار خط الغاز
على طريق الواحات.
أول تعليق لشقيق آخر ضحايا خط الغاز بعد خروجه من المستشفى
وقال شقيق آخر ضحايا خط الغاز بعد خروجه من المستشفى، في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24: أخويا الحمد لله خرج النهاردة من المستشفى لسه راجع البيت بعد شهرين كان بيتعالج فيهم، وده موضوع مش سهل بالنسبة له ولينا كأسرة، وقدامنا طريق علاج طويل لسه هيبدأ الفترة اللي جاية.
وأضاف: الحادثة مكنتش عادية أو سهلة إطلاقا وأخويا خرج من المستشفى بس بيعاني من حروق في كل جسمه ومحتاج تغيير على الجرح يوميًا عشان يقدر يتعافى ويرجع زي الأول، وفي نفس الوقت هنبدأ تأهيل وعلاج طبيعي الشهور الجاية.
وأوضح: الحادثة كانت صعبة أوي ومات ناس كتير وطول فترة العلاج كنا خايفين بس عندنا أمل في ربنا ورحمته بينا، والحمد لله إنها جت على قد كده، لكن لسه المشوار طويل دعواتكم ربنا يقدره ويقدرنا نكمل الرحلة ويقوم منها بالسلامة وتعدي على خير.
محامي المتهم الأول بقضية انفجار خط الغاز بأكتوبر يكشف تفاصيل المحاكمة: موكلي ضحية وليس متهما
حفر دون ترخيص.. تفاصيل تحقيقات النيابة في واقعة حادث انفجار خط الغاز بأكتوبر
وفي وقت سابق، ناشدت زوجة مصطفى حجازي أحد مصابي انفجار خط الغاز بأكتوبر، والذي حدث يوم 30 أبريل الماضي، الجهات المعنية بمحاسبة المسؤولين عن الحادث المأساوي، بعد تعرض زوجها لإصابات بالغة بالجسد إثر الحادث، والذي يتلقى العلاج الآن بالعناية المركزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- 24 القاهرة
أمامه رحلة علاج طويلة.. أول تعليق لشقيق آخر ضحايا خط الغاز بعد خروجه من المستشفى
أعلنت هبة السويدي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة أهل مصر، عودة الشاب مصطفى حجازي إلى منزله بعد رحلة علاج استمرت لأسابيع، عقب إصابته بحروق خطيرة بنسبة 65% في حادث انفجار خط الغاز على طريق الواحات. أول تعليق لشقيق آخر ضحايا خط الغاز بعد خروجه من المستشفى وقال شقيق آخر ضحايا خط الغاز بعد خروجه من المستشفى، في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24: أخويا الحمد لله خرج النهاردة من المستشفى لسه راجع البيت بعد شهرين كان بيتعالج فيهم، وده موضوع مش سهل بالنسبة له ولينا كأسرة، وقدامنا طريق علاج طويل لسه هيبدأ الفترة اللي جاية. وأضاف: الحادثة مكنتش عادية أو سهلة إطلاقا وأخويا خرج من المستشفى بس بيعاني من حروق في كل جسمه ومحتاج تغيير على الجرح يوميًا عشان يقدر يتعافى ويرجع زي الأول، وفي نفس الوقت هنبدأ تأهيل وعلاج طبيعي الشهور الجاية. وأوضح: الحادثة كانت صعبة أوي ومات ناس كتير وطول فترة العلاج كنا خايفين بس عندنا أمل في ربنا ورحمته بينا، والحمد لله إنها جت على قد كده، لكن لسه المشوار طويل دعواتكم ربنا يقدره ويقدرنا نكمل الرحلة ويقوم منها بالسلامة وتعدي على خير. محامي المتهم الأول بقضية انفجار خط الغاز بأكتوبر يكشف تفاصيل المحاكمة: موكلي ضحية وليس متهما حفر دون ترخيص.. تفاصيل تحقيقات النيابة في واقعة حادث انفجار خط الغاز بأكتوبر وفي وقت سابق، ناشدت زوجة مصطفى حجازي أحد مصابي انفجار خط الغاز بأكتوبر، والذي حدث يوم 30 أبريل الماضي، الجهات المعنية بمحاسبة المسؤولين عن الحادث المأساوي، بعد تعرض زوجها لإصابات بالغة بالجسد إثر الحادث، والذي يتلقى العلاج الآن بالعناية المركزة.


مصراوي
منذ يوم واحد
- مصراوي
انتفاضة برلمانية: مطلوب تحقيق عاجل على أعلى مستوى في حادث المنوفية
طالب برلمانيون، في انتفاضة برلمانية مفاجئة، بفتح تحقيق موسع في حادث المنوفية الذي راح ضحيته 18 فتاةً وسائقًا، والكشف عن حالة الطريق، مشيرين إلى أن الحادث ليس الأول. جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، اليوم الأحد؛ لمناقشة عدد من البيانات العاجلة التي تقدم بها النواب بشأن حادث المنوفية الأليم. فتح تحقيق على أعلى مستوى وطالب النائب فخري طائل، عضو مجلس النواب عن محافظة المنوفية، بفتح تحقيق على أعلى مستوى في الحادث، مؤكدًا أنه لا بد أن تتقدم الحكومة للمجلس بتقرير مفصل عن حالة الطريق والجدول الزمني للانتهاء منه، وكشف نتائج التحقيقات، والوقوف على أسباب الحادث، ومحاسبة المخطئ، مطالبًا بتحديد مدة زمنية خلال الليل يسمح فقط فيها بسير النقل الثقيل على الطريق الإقليمي. ونعى النائب الفتيات، قائلًا: "ما حدث فاجعة أوجعت قلوبنا جميعًا وأدمت قلوب المصريين.. الفتيات طالبات خرجن سعيًا على لقمة العيش الشريفة؛ حتى يكُن سندًا لأهاليهن، هن لسنَ فتيات بل رجال بمعنى كل شيء". أين المسؤولون من مقتل الفتيات؟ ووجه النائب هاني خضر انتقادات حادة إلى الحكومة، خلال بيان عاجل أمام الجلسة العامة لمجلس النواب، عقب حادث المنوفية المأساوي. وقال خضر: "باسم الإنسانية وباسم كل أب وأم وباسم الشعب المصري الذي ملّ من التبريرات، حاسبوا المقصرين والمهملين"، مضيفًا أن الطريق الإقليمي الذي يمتد لـ400 كيلومتر، يعاني إهمالًا رغم مرور 7 سنوات على إنشائه؛ حيث تسبب الحمل الزائد في أضرار فنية جسيمة، وتحول إلى طريق خطر دون إشارات أو لوحات استرشادية كافية. فتيات يعملن بشرف وأكد النائب أن الضحايا "كنّ فتيات يعملن بشرف، لا يجلسن على التيك توك، بل كنّ يستحققن تمثيل مصر في برلمان المستقبل"، معربًا عن استيائه من غياب أي رد فعل رسمي من رئيس الوزراء أو وزير النقل أو متحدثي الحكومة. واختتم النائب بيانه بالمطالبة بتحقيق عاجل وشامل؛ لكشف ملابسات الحادث، قائلاً: "ليس كثيرًا أن نطالب ببيان رسمي يعزي الأُسر، ويقول (إنا لله وإنا إليه راجعون) على الأقل". إهمال متراكم ووصف النائب أحمد حجازي، حادث المنوفية المأساوي، الذي أودى بحياة 18 فتاةً وسائقًا، بأنه "ليس مجرد حادث سير؛ بل تجسيد لإهمال متراكم يحصد أرواح المصريين". وأكد حجازي ضرورة فتح تحقيق سريع وشفاف من النيابة العامة، مع إعلان نتائجه للرأي العام، مشددًا على أهمية تعزيز دور وزارتَي التضامن والقوى العاملة في دعم أُسر الضحايا، واصفًا ذلك بـ"الواجب الإنساني والقانوني". وطالب النائب بمحاسبة المسؤولين عن الحادث، قائلاً: "يجب أن يُعاقب كل مَن تسبب في هذا الخلل التنظيمي؛ فما حدث ليس صدفة، بل دليل على إهمال جسيم"، مشيرًا إلى ضرورة تطوير آليات مراقبة الطرق؛ خصوصًا أن الطريق الإقليمي يربط بين عدة محافظات ويمتد لأكثر من 300 كيلومتر. جرس إنذار وشدد حجازي على أهمية استخدام أنظمة مراقبة عصرية لمتابعة السائقين والطرق؛ لضمان عدم تكرار مثل هذه المأساة، معتبرًا أن الحادث "جرس إنذار يستوجب تحركًا فوريًّا من الجهات المعنية". واستعرضت النائبة سلمى مراد، عن حزب التجمع، بيانها البرلماني العاجل والموجه إلى مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير النقل والمواصلات، بشأن الحوادث اليومية التي تحدث على الطريق الدائري الإقليمي. طريق الدم.. ولا تحرك من الحكومة وقالت النائبة في كلمتها بالجلسة العامة: منذ شهر تقدمت ببيان عاجل لنفس السبب؛ لأن هذا الطريق كل يوم عليه نزيف دم دون تحرك من الحكومة، وجاء الحادث الأخير وفقدنا 18 فتاةً في عمر الزهور، وهو ما أصاب قلوبنا جميعًا؛ حيث تقع الحوادث في الوصلة الواقعة بين الخطاطبة مركز السادات، ومدينة بنها، مرورًا بمركزَي أشمون والباجور، والتي يجري عليها أعمال صيانة حاليًّا. وقالت النائبة: إن الوصلة على الطريق تشهد يوميًّا حوادث بشعة؛ نفقد فيها وفيات وضحايا من المواطنين الأبرياء؛ بسبب سوء حالة الطريق وعدم كفاية التحذيرات في مناطق الصيانة، مع عدم اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة لتنبيه السائقين وعدم وجود رقابة مرورية لمتابعة المتغيرات واتخاذ الإجراءات اللازمة؛ لمتابعة متغيرات الطريق، حيث تعد فترات الصيانة من فترات الطوارئ التي يجب التشديد على متابعتها. وتساءلت نائبة "التجمع": هل يمكن للحكومة أن تكف عن التهاون في حماية الأرواح واتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على أرواح المواطنين ووقف نزيف دمائهم على الطريق؟ أوقفوا تشغيل الطريق وطالبت النائبة بإيقاف تشغيل الطريق وتشكيل لجنة تقصي حقائق، يضاف إليها متخصصون من كليات الهندسة، وخبراء متخصصون في مجال الطرق والمرور؛ للوقوف نقاط الخطر على الطريق وإصلاحها بأقصى سرعة، لوقف نزيف الدم المستمر. مفارقة صادمة ووصف النائب عبد المنعم إمام، حادثَ المنوفية المروع بأنه "حادث جلل"، كاشفًا عن مفارقة صادمة، حيث إن الطريق الإقليمي الذي وقع فيه الحادث تم صرف 20 مليار جنيه على إنشائه. وأشار إمام، في تصريحاته، إلى أن وزير النقل الحالي كان رئيسًا للهيئة المشرفة على إنشاء هذا الطريق، موضحًا أن الطريق تحول إلى "مجموعة من المطبات والمناطق الخطرة" رغم المبالغ الطائلة التي أنفقت عليه. طريق الآخرة وقال النائب: "أصبح الطريق يعرف باسم طريق الآخرة"، متسائلاً عن مصير صيانة الطرق ومحاسبة المقاولين المسؤولين، مضيفًا أن الحكومة لم تحضر حتى جنازة الضحايا، وتناسوا أننا ننادي بأن البشر أهم من الحجر. لجنة تحقيق عاجلة وطالب النائب بتشكيل لجنة تحقيق عاجلة لتقصي الحقائق حول هذا الطريق والطرق الجديدة، قائلًا: "يجب مراجعة كيفية وصول الطرق إلى هذه الدرجة من التردي، والمحاسبة الفورية لكل المقصرين".


الاقباط اليوم
منذ يوم واحد
- الاقباط اليوم
الابتلاء بموت الأبناء من أقسى التجارب، حادث الطريق الإقليمي يذكر علاء مبارك بوفاة نجله
حادث الطريق الإقليمي، علق علاء مبارك، نجل الرئيس الراحل حسني مبارك، على حادث الطريق الإقليمي، الذي وقع أول أمس الجمعة، وأسفر عن مصرع 19 فتاة من أبناء قرية السنابسة بمحافظة المنوفية، أثناء عودتهن من عملهن، حيث اصطدمت شاحنة تسير في الطريق العكسي بسيارة ميكروباص كانت تنقل الفتيات من عملهن. وفاة الأبناء أصعب وأقسى التجارب على الإنسان وأكد علاء مبارك أن هذا الحادث الأليم من أصعب وأقسى التجارب التي تمر على الإنسان، متذكرًا فقدان نجله محمد، قائلًا: "الابتلاء بموت وفقدان الأبناء يكسر القلب ويطفئ الروح، فلا يوجد شيء في الدنيا أصعب من فقدانهم". وقال علاء مبارك معبرًا عن حزنه لحادث الطريق الإقليمي: "لم أجد الكلمات التى تعبر عن إحساسي الشخصى أمام هذا الحادث الأليم الذى حدث على الطريق الإقليمي بالمنوفية". وتذكر علاء مبارك نجله محمد الذي فقده بالموت، فقال: "فمن أصعب وأقسى التجارب التى تمر على الإنسان في حياته هى الابتلاء بموت وفقدان الأبناء هذا الفقدان يكسر القلب ويطفئ الروح فلا يوجد شيء في الدنيا أصعب من فقدانهم، لكن الحمد لله على كل شيء فقد وعد المولى عز وجل الصابر على فقد ولده بالجنة". الرضا بالقضاء والصبر على البلاء له أجر وتابع علاء مبارك قائلًا: "فالرضا بقضاء الله تعالى والصبر على هذا الابتلاء العظيم نجد عند الله من الأجر ما هو أعظم وهو الفوز بالجنة ان شاء الله "ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة"". وقدم علاء مبارك العزاء في شهداء حادث الطريق الإقليمي، فقال: "البقاء لله وربنا يرحمهم ويصبر أهاليهم". الجدير بالذكر أن الطريق الإقليمي شهد حادث مروع، حيث اصطدمت سيارة ميكروباص بشاحنة كانت تسير على الطريق العكسي على الطريق الإقليمى بمحافظة المنوفية، وأسفر الحادث عن مصرع 19 شخصًا، وإصابة 5 آخرين من عمال اليومية، وتم نقل المتوفيات إلى قرية السنابسة بمحافظة المنوفية، التي اتشحت بالسواد.