logo
هواوي تعزّز نظام HUAWEI TruSense بوحدة الإستشعار الفائقة الموزّعة، وتستعد لإطلاق جهاز قابل للإرتداء يركّز على الصحة في مايو

هواوي تعزّز نظام HUAWEI TruSense بوحدة الإستشعار الفائقة الموزّعة، وتستعد لإطلاق جهاز قابل للإرتداء يركّز على الصحة في مايو

تحيا مصر١٢-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت هواوي عن أحدث ترقية في نظامها الرائد للابتكار في مجال الصحة واللياقة HUAWEI TruSense System، والذي تم تعزيزه الآن بوحدة الاستشعار الفائقة الموزّعة الجديدة. ويُعد هذا التطور قفزة نوعية نحو حلول إدارة صحية أكثر دقة وشمولاً تستند إلى العلوم، ما يضع معيارًا جديدًا في القطاع منذ الإطلاق الناجح لنظام HUAWEI TruSense في عام 2024.
يشمل النظام المحسّن الآن قدرات الكشف عبر أطراف الأصابع مع دمج إشارات متعددة الأنماط، موسعًا نطاق المراقبة من المعصم إلى طرف الإصبع – وهو إنجاز يُعد الأول من نوعه في هذا المجال ويهدف إلى تعزيز الدقة. كما يجمع النظام بين الكشف من المعصم وأطراف الأصابع، مما يتيح قياسات سريعة ودقيقة. وقد جاءت هذه القفزة التكنولوجية استجابةً للطلب العالمي المتزايد على إدارة صحية استباقية وفي الوقت الفعلي .
هواوي تواصل ريادتها في مجال الأجهزة القابلة للارتداء من خلال ابتكارات رائدة
دخلت هواوي قطاع الصحة واللياقة قبل 12 عامًا، ولا تزال في طليعة السوق العالمية. وتشير أحدث بيانات IDC إلى أن هواوي تحتل المرتبة الأولى عالميًا في معدل النمو السنوي لشحنات الأجهزة القابلة للارتداء على المعصم. كما تحتل المرتبة الأولى عالميًا في شحنات الأجهزة القابلة للارتداء على المعصم التي يقل سعرها عن 700 دولار أمريكي (دون احتساب الضرائب)، واحتفظت بصدارة السوق الصينية في شحنات الساعات الذكية لمدة ست سنوات متتالية.
أصبح المستهلكون حول العالم أكثر وعيًا بصحتهم من أي وقت مضى، مما أدى إلى زيادة الاهتمام بقدرات مراقبة صحية مريحة، شاملة ودقيقة. وجاء رد هواوي على هذا الطلب من خلال نظام يدمج أحدث تقنياتها في مراقبة العلامات الحيوية. ففي عام 2024، أطلقت هواوي HUAWEI TruSense System، وهو نموذج رقمي جديد للصحة واللياقة يعتمد على ست سمات رئيسية: الدقة، الشمول، السرعة، المرونة، الانفتاح، والتطوير المستمر.
يقيس نظام HUAWEI TruSense أكثر من 60 مؤشرًا صحيًا ولياقيًا، ويغطي ستة أنظمة صحية رئيسية في الجسم، تشمل: الجهاز الدوري، التنفسي، العصبي، الغدد الصماء، التناسلي، والعضلي. ومن بين هذه المؤشرات، يبرز مكون الرفاهية العاطفية، الذي ظهر لأول مرة في سلسلةHUAWEI WATCH GT 5 وساعة HUAWEI WATCH D2. حيث تتابع الحساسات معدل نبض القلب وبيانات الجهاز العصبي اللاإرادي للمستخدم، وتُرسل هذه البيانات إلى خوارزمية تقوم بتحليلها لإصدار تقييم عن الصحة العاطفية ومستويات التوتر، مما يساعد المستخدمين على الاستمتاع بفوائد الجسد السليم والعقل المتوازن.
وحدة الاستشعار الفائقة الموزّعة الجديدة كليًا
أحدث تحديث في نظام TruSense يُمثّل نقلة نوعية من خلال وحدة الاستشعار الفائقة الموزّعة الجديدة، والتي تجمع بين الاستشعار من المعصم والاستشعار من طرف الإصبع لتوفير رؤى صحية أكثر تطورًا ودقة. وتستخدم الوحدة إشارات بصرية وكهربائية وصوتية وميكانيكية، وتدمج هذه المدخلات متعددة الأنماط لتحسين دقة وسرعة وشمولية المراقبة الصحية بشكل كبير.
تعتمد هذه الوحدة المطوّرة على وحدة الاستشعار الفائقة التي أُطلقت العام الماضي، والتي حازت بالفعل على إشادات من مؤسسات متخصصة لدقتها في مراقبة مؤشرات صحية رئيسية مثل مستوى الأوكسجين في الدم، ومعدل نبض القلب، وتقييم مخاطر ضغط الدم. وقد نجحت هواوي في تجاوز قيود المساحة في الجزء السفلي من الساعة، مستفيدةً من إمكانية مراقبة أجزاء متعددة من الجسم، ونشرت مستشعرات أكثر قوة وتنوعًا بطريقة موزعة.
تعزز هذه الترقية قدرات الاستشعار من خلال تنسيق جمع البيانات من المعصم وأجزاء أخرى من الجسم مثل أطراف الأصابع. نظرًا للبنية الوعائية الكثيفة طبيعيًا في طرف الإصبع وسطح الجلد الرقيق، يقلّ تأثير الميلانين والشعر، مما يمنح النظام دقة أعلى في بعض السيناريوهات، خاصةً في مراقبة صحة القلب والأوعية الدموية. ومن خلال جمع بيانات فسيولوجية أكثر تنوعًا، يستطيع النظام التقاط إشارات أكثر غنى في سيناريوهات متعددة، ليقدّم رؤى صحية أسرع وأكثر دقة وشمولًا .
شهدت سرعة قياس الأوكسجين في الدم تحسّنًا ملحوظًا، إذ بات بإمكان النظام الآن رصد التغيّرات في الوقت الفعلي، مما يُشكّل قفزة كبيرة جديدة في زمن الإستجابة.
كما تم تعزيز ميزة اللمحة الصحية (Health Glance)، لتقوم بتقييم أكثر من 10 مؤشرات حيوية أساسية خلال 60 ثانية فقط. ويتضمن هذا التقييم السريع ثلاث مؤشرات جديدة للمستخدمين، وهي: تقلب معدل نبض القلب (HRV) ، الرفاهية العاطفية، وتقييم وظيفة المبيض، لتقديم تجربة مراقبة صحية أكثر اكتمالًا، وموثوقية، ومحورية حول المستخدم .
HUAWEI WATCH 5: تفاصيل أكثر ستُعلَن في مايو
تواصل هواوي التزامها بدفع حدود
يمكن للمستخدمين ترقّب إطلاق الساعة الذكية المستقبلية الجديدة في 15 مايو 2025 في برلين، حيث سيتم الكشف عن المزيد من التفاصيل قريبًا .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس شعبة الأدوية: أسعار 25% من الأدوية المستوردة ستتراجع في مصر بسبب ترامب
رئيس شعبة الأدوية: أسعار 25% من الأدوية المستوردة ستتراجع في مصر بسبب ترامب

أهل مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • أهل مصر

رئيس شعبة الأدوية: أسعار 25% من الأدوية المستوردة ستتراجع في مصر بسبب ترامب

قال رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية في مصر، علي عوف، إن الأمر التنفيذي الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قبل أسبوع، بخفض أسعار الأدوية في بلاده بنسبة تتراوح بين 30 إلى 80% سيسهم في خفض فاتورة واردات 25% من الأدوية التي تستوردها مصر سنوياً خلال الفترة المقبلة. وأوضح عوف لـ"العربية Business" أن أي خفض لأسعار الأدوية في أميركا سيترتب عليه خفض مماثل لنفس الأصناف الموردة لمصر التزاماً بسعر بلد المنشأ. "ربع الأدوية التي تستوردها مصر سنوياً تأتي من الولايات المتحدة، فيما تأتي نسبة أكبر من أوروبا وتحديداً ألمانيا.. هذه الأدوية تتضمن مستحضرات لعلاج مرضى الأورام والأنسولين وبعض الأدوية البيولوجية بجانب عدد من أدوية الأمراض النادرة"، وفقاً لعوف. بلغت فاتورة واردات مصر من الصناعات الطبية 4.7 مليار دولار خلال العام الماضي، بينها واردات أدوية بنحو 1.79 مليار دولار، بحسب بيانات أعدتها الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات في مصر، اطلعت عليها "العربية Business". وقال عوف، إن الأمر التنفيذي لترامب سيخفض فاتورة واردات دوائية لمصر من الولايات المتحدة الأميركية بقيمة تلامس نصف مليار دولار تقريياً سنوياً، وهو الأمر الذي سينعكس على أسعار تلك الأدوية للمستهلك النهائي. "نسبة الانخفاض في سعر الدواء المستورد من أميركا لمصر لا يزال غير واضح، ربما تكون بنفس نسبة الانخفاض في بلد المنشأ (أميركا)، وربما نسبة أخرى يتم احتسابها بعد قياس نسب التراجع المطبقة في بعض الدول المرجعية لمصر (36 دولة)، وتحديد نسبة الخفض وفقاً لأقل دولة من حيث السعر"، بحسب عوف عوف. تأثير سلبي وعلى الرغم من إيجابية القرار نوعاً ما على مصر، لكن عوف حذّر من تأثير سلبي للأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب على شركات الأدوية الأميركية وبالتبعية مستقبل البحث العلمي والأدوية المبتكرة التي تنفق عليها الشركات مليارات الدولارات سنوياً. "شركات الأدوية الأميركية تحقق مكاسب مرتفعة جداً من الدواء، لكنها في الوقت نفسه تنفق أموالاً طائلة على الأبحاث الجديدة والمستحضرات المبتكرة.. تخفيض هوامش أرباح الشركات قد يدفعها لتقليل الأبحاث، هذا الأمر قد يهدد مركز أميركا كدولة تقود العالم في صناعة هامة كالدواء"، وفقاً لعوف. قبل أسبوع، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خفض أسعار الأدوية الموصوفة والصيدلانية بشكل شبه فوري في أميركا بنسبة تترواح بين 30% و80%. وقال ترامب، في منشور له على تروث سوشيال: "لسنوات عديدة تساءل العالم عن سبب ارتفاع أسعار الأدوية الموصوفة والمستحضرات الصيدلانية في الولايات المتحدة الأميركية بشكل كبير مقارنةً بأي دولة أخرى، بل أحياناً تكون أغلى بخمس إلى عشر مرات من نفس الدواء المُصنّع في نفس المختبر أو المصنع، ومن قِبَل نفس الشركة؟ كان من الصعب دائماً تفسير ذلك، وكان مُحرجاً للغاية، لأنه في الواقع، لم تكن هناك إجابة صحيحة". وأضاف ترامب "ستقول شركات الأدوية لسنوات إنها تكاليف البحث والتطوير، وأن جميع هذه التكاليف كانت وستظل بلا سبب على الإطلاق، يتحملها المواطنون في أميركا وحدهم". وتابع: "سأضع سياسة الدولة الأكثر رعاية، حيث ستدفع الولايات المتحدة نفس سعر الدولة التي تدفع أقل سعر في أي مكان في العالم". مبيعات قياسية للدواء في مصر وعلى الرغم من تفاؤل رئيس شعبة الدواء في مصر من تأثير الأمر التنفيذي لترامب على فاتورة واردات مصر من الدواء بنهاية العام الحالي، لكنه توقع في الوقت نفسه ارتفاع مبيعات الدواء في مصر إلى ما يتراوح بين 260 و270 مليار جنيه بنهاية 2025، مقارنة بنحو 214.5 مليار جنيه في 2024. وقدّر عوف مبيعات الدواء في مصر خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي بما يتجاوز 85 مليار جنيه، مقابل 55.5 مليار جنيه في الفترة نفسها من 2024، بنمو يتجاوز 53%. وعزى عوف الزيادة الكبيرة في مبيعات الدواء بمصر منذ بداية العام الحالي إلى موافقة هيئة الدواء المصرية على تحريك أسعار عدد كبير من الأدوية منذ قرار البنك المركزي المصري بتحرير سعر الصرف في مارس من العام الماضي.

فقدت القدرة على التحدث بالإنجليزية فجأة.. حالة غامضة تثير دهشة الأطباء في الصين
فقدت القدرة على التحدث بالإنجليزية فجأة.. حالة غامضة تثير دهشة الأطباء في الصين

24 القاهرة

timeمنذ 2 ساعات

  • 24 القاهرة

فقدت القدرة على التحدث بالإنجليزية فجأة.. حالة غامضة تثير دهشة الأطباء في الصين

أثارت حالة شابة صينية تبلغ من العمر 24 عامًا حيرة الأطباء، بعد أن فقدت فجأة قدرتها على التحدث باللغة الإنجليزية، رغم أنها كانت تتقنها بطلاقة قبل الواقعة. حالة غامضة تثير دهشة الأطباء في الصين ووفقًا لأوديتي سنترال، القصة بدأت حين نشَر الدكتور وان فينغ، مدير قسم جراحة المخ والأعصاب في مستشفى مقاطعة قوانغدونغ الشعبي بمدينة قوانغتشو، مقطع فيديو يظهر الحالة النادرة للفتاة، التي أصيبت بشكل مفاجئ أثناء حضور أحد دروسها، لتظهر عليها أعراض عصبية غريبة، كان أبرزها فقدان القدرة على التحدث بالإنجليزية تمامًا، مع أنها لا تزال قادرة على قراءتها وفهمها. وأوضح الدكتور وان أن الفتاة كانت تتحدث الماندرين والكانتونية بطلاقة، إلى جانب الإنجليزية التي أتقنتها خلال فترة دراستها في الخارج، مشيرًا إلى أن فقدانها المفاجئ لقدرتها على النطق بأي كلمة إنجليزية دفعها لطلب المساعدة الطبية بشكل عاجل. وعند إخضاعها للفحوصات الطبية، استبعد الأطباء في البداية وجود ورم، لكن فحص التصوير بالرنين المغناطيسي كشف عن وجود نزيف دماغي في المنطقة الحركية اليسرى من دماغها، وهي منطقة مسؤولة عن الوظائف المتعلقة بالكلام، وتحديدًا تلك المرتبطة باللغة الأجنبية التي تتقنها. وخضعت الشابة لعملية جراحية عاجلة لتخفيف الضغط على الدماغ، وتمكنت بعدها من استعادة قدرتها على التحدث بالإنجليزية فورًا، مما سمح لها بالعودة إلى دراستها في الخارج. وقد لاقت قصتها تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لم تخلُ التعليقات من الطرافة. فتساءل أحد المعلقين ساخرًا: ما اسم هذا النوع من الجراحة؟ وهل يمكن أن تساعدني على تحسين لغتي الأجنبية، بينما كتب آخر: دكتور، نحتاج أن نحجز غرفة العمليات للسرير رقم 3، نرسلها إلى ألمانيا لتعلم اللغة. الصين تقدم 500 مليون دولار إضافية لمنظمة الصحة العالمية خلال الـ 5 سنوات المقبلة جنرال موتورز تعلن توقف تصدير المركبات من أمريكا إلى الصين

يرى العمال العامون في إفريقيا أن الأجور تنخفض بنسبة تصل إلى 50 ٪ في خمس سنوات: مسح
يرى العمال العامون في إفريقيا أن الأجور تنخفض بنسبة تصل إلى 50 ٪ في خمس سنوات: مسح

وكالة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة نيوز

يرى العمال العامون في إفريقيا أن الأجور تنخفض بنسبة تصل إلى 50 ٪ في خمس سنوات: مسح

أدت تخفيضات الإنفاق العام في ستة دول أفريقية إلى انخفاض دخل العاملين في مجال الصحة والتعليم بنسبة تصل إلى 50 في المائة في خمس سنوات ، مما يجعلهم يكافحون من أجل تلبية احتياجاتهم ، وفقًا لما ذكرته شركة NGO Actionaid الدولية. وجدت تقرير التكلفة البشرية للتخفيضات في القطاع العام في إفريقيا المنشور يوم الثلاثاء أن 97 في المائة من العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين شملهم الاستطلاع في إثيوبيا وغانا وكينيا وليبيريا وملاوي ونيجيريا لا يمكن أن يغطي احتياجاتهم الأساسية مثل الطعام والإيجار بأجورهم. وقال التقرير إن صندوق النقد الدولي (IMF) هو المسؤول عن النظم العامة التي فشلت في هذه البلدان ، حيث تنصح الوكالة الحكومات بقطع الإنفاق العام بشكل كبير لسداد الديون الأجنبية. مع تزايد أزمة الديون بسرعة في الجنوب العالمي ، فإن أكثر من ثلاثة أرباع البلدان ذات الدخل المنخفض في العالم تنفق أكثر على خدمة الديون أكثر من الرعاية الصحية. 'إن أزمة الديون وإصرار صندوق النقد الدولي على التخفيضات على الخدمات العامة لصالح سداد الديون الأجنبية قد أعاقت بشدة الاستثمارات في مجال الرعاية الصحية والتعليم في جميع أنحاء إفريقيا. على سبيل المثال ، في عام 2024 ، خصصت نيجيريا 4 ٪ فقط من إيراداتها الوطنية للصحة ، بينما كانت هناك 20.1 ٪ من المدير الأجنبي للبلاد. سلط التقرير الضوء على مدى عدم كفاية الميزانيات في نظام الرعاية الصحية في نقص مزمن وتراجع في جودة الخدمة. يبدو أن النساء يتأثرن بشكل غير متناسب. 'في الشهر الماضي ، شاهدت أربع نساء يولدون في المنزل بسبب رسوم المستشفيات التي لا يمكن تحملها. المجتمع يضطر إلى البحث عن لقاحات وتحصين في المستشفيات الخاصة لأنها غير متوفرة في المستشفيات العامة. إن خدماتنا الصحية (المحلية) محدودة من حيث تقديم الطعام للنساء الحوامل والمرضى' ، قال أحد العاملات الصحية من Kenya ، الذي حدده Action فقط على أنه Maria. وقالت المنظمات غير الحكومية إن الأدوية الخاصة بالملاريا – التي لا تزال سببًا رئيسيًا للوفاة في جميع أنحاء القارة الأفريقية ، وخاصة عند الأطفال الصغار والنساء الحوامل – أصبحت الآن أكثر تكلفة بعشر مرات في المرافق الخاصة. لا يمكن للملايين الوصول إلى الرعاية الصحية لإنقاذ الحياة بسبب مسافات السفر الطويلة وارتفاع الرسوم ونقص القوى العاملة الطبية. 'الملاريا هي وباء في منطقتنا (لأن الأدوية الآن بعيدة عن متناول الكثيرين). قبل خمس سنوات ، يمكننا شراء (الأدوية المضادة للملاريا) ل 50 BIRRs (0.4 دولار) ، ولكن الآن يكلف أكثر من 500 Birr (4 دولارات) في مراكز الصحة الخاصة' ، أما فرد من المجتمع من Muyakela Kebee في الأثيبية ، حددت فقط على أنها ماري ، 'تقديم تعليم جيد يكاد يكون مستحيلًا' إن الوضع مريح بنفس القدر في التعليم ، حيث أدت التخفيضات في الميزانية إلى فشل أنظمة التعليم العام المشلولة بسبب ارتفاع التكاليف ، ونقص مواد التعلم والفصول الدراسية المكتظة. تقرير المعلمين تغمره الفصول الدراسية المكتظة ، مع وجود البعض إلى إدارة أكثر من 200 طالب. بالإضافة إلى ذلك ، قال حوالي 87 في المائة من المعلمين إنهم يفتقرون إلى مواد الفصول الدراسية الأساسية ، حيث قال 73 في المائة إنهم دفعوا ثمن المواد بأنفسهم. وفي الوقت نفسه ، انخفضت أجور المعلمين تدريجياً ، حيث أبلغ 84 في المائة عن انخفاض 10-15 في المائة في دخلهم خلال السنوات الخمس الماضية. قال مدرس من ليبيريا ، المعروف باسم كاسور: 'غالبًا ما أكافح من أجل وضع ما يكفي من الطعام على الطاولة'. تنفق أربعة من الدول الستة المدرجة في التقرير أقل من خمس ميزانيتها الوطنية في التعليم ، وفقًا لمعهد اليونسكو للإحصاء. 'أعتقد الآن أن التدريس هو أقل المهنة قيمة. مع وجود أكثر من 200 طالب في صفي وعدم كفاية المواد التعليمية والتعليمية ، فإن تقديم تعليم جيد تقريبًا أمر مستحيل'. وقال Action Aid إن تقريرها يوضح أن عواقب السياسات التي تُنظر إلى صندوق النقد الدولي بعيدة المدى. وقالت إن عمال الرعاية الصحية والمعلمين محدودون للغاية في العمل الذي يمكنهم القيام به ، والذي يكون له عواقب مباشرة على جودة الخدمات التي يمكنهم تقديمها. وقال رووس سالبرينك ، الرصاصة الاقتصادية العالمية في شركة أكشن داونترز: 'يتم تضخيم أزمة الديون والقيادة من أجل التقشف للبلدان في البلدان الجنوبية والمنخفضة الدخل العالمية ، لا سيما بسبب نظام اقتصادي عالمي غير عادل في مكانه من قبل مؤسسات قديمة ، مثل صندوق النقد الدولي'. 'هذا يعني أن عبء الديون يقع على الأكثر تهميشًا – مرة أخرى. يجب أن ينتهي هذا.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store