خالد أيمن مشاعلة في ذمة الله

خبرني - انتقل إلى رحمة الله تعالى، اليوم الثلاثاء الموافق 10/6/2025، الشاب الخلوق الطبيب خالد أيمن مشاعلة إلى جوار ربه.
وفيما يلي تفاصيل العزاء:
سيوارى جثمانه الطاهر الثرى في مقبرة الرشيد الكائنة في مدينة الرصيفة، وستُقام الصلاة عليه في مسجد آمنة بنت وهب الوقع في منطقة الجبل الشمالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

خبرني

منذ 4 ساعات

• خبرني

تامر حسني يكشف ما حدث لنجله

خبرني - كشف الفنان المصري تامر حسني عن تفاصيل الحالة الصحية الحرجة التي مرّ بها نجله "آدم"، إثر إصابته بانفجار مفاجئ في الزائدة الدودية، وخضوعه لعمليتين جراحيتين دقيقتين، ثم دخوله مجدداً إلى غرفة العناية المركزة، بسبب مضاعفات صحية خطيرة تلت الجراحة الأولى. وأوضح تامر حسني، من خلال بيان نشره على صفحته الرسمية على موقع "فيس بوك"، أن الأعراض الأوّلية التي ظهرت على نجله لم تكن توحي بخطورة الوضع، حيث بدأت بارتفاع طفيف في درجة الحرارة دون مؤشرات واضحة على وجود التهاب في الزائدة الدودية، مشدداً على ضرورة توخي الحذر عند ظهور مثل هذه الأعراض، داعياً الأسر إلى إجراء الفحوصات الطبية الدقيقة لأولادهم وعدم الاكتفاء بالتشخيصات السطحية. وقال: "أود أن أنبّه الجميع إلى أن التهاب الزائدة قد يكون خادعاً في كثير من الأحيان، ولا تظهر أعراضه في المراحل الأولى بشكل واضح. ومن الضروري إجراء تصوير بالموجات فوق الصوتية (السونار) مرة واثنتين، والتأكد من تشخيص الحالة بدقة من خلال فحص طبي متخصص، لأن تأخر التدخل قد يؤدي إلى انفجار الزائدة وما يترتب عليه من مضاعفات مؤلمة". وأضاف الفنان المصري أن نجله خضع لعمليتين جراحيتين كبيرتين، وأنه لا يزال تحت المراقبة الطبية الدقيقة في مرحلة حرجة، معرباً عن أمله في أن يتجاوز هذه الأزمة الصحية بسلام، قائلاً: "ابني خضع لعمليتين جراحيتين شديدتي الصعوبة، ونحن في انتظار نتائج الفحوصات النهائية، راجين من الله أن تمر هذه المرحلة الحرجة على خير، وأن يمنّ عليه بالشفاء العاجل". ووجّه تامر حسني رسالة شكر مؤثرة إلى جمهوره ومتابعيه، مشيداً بمواقفهم الإنسانية ودعواتهم الصادقة، ومؤكدًا أنه تلقّى رسائل دعم من عدد كبير من محبيه عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وختم قائلاً: "أشكر كل من تضرع بالدعاء لنجلي، وكل من سأل واطمأن، وكل من أظهر تعاطفاً صادقاً في هذه المحنة.. أسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء، وأن يحفظ أبناءكم، وأن يكلل جهود الأطباء والمسعفين بالنجاح والرحمة". وتلقى تامر حسني دعماً واسعاً من زملائه في الوسط الفني، حيث حرص عدد من النجوم على إرسال رسائل دعم ودعاء لنجله، من بينهم الفنان محمد ثروت، والفنانة راندا البحيري، والفنان أحمد زاهر وزوجته، حيث ناشدوا الجمهور مواصلة الدعاء لآدم بالشفاء العاجل.

سواليف احمد الزعبي

منذ 4 ساعات

• سواليف احمد الزعبي

13 شهيدا و200 جريح من المجوّعين برصاص الاحتلال قرب نتساريم / شاهد

#سواليف قال مصدر طبي بمستشفى العودة في النصيرات إن 13 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 200 بعد إطلاق #جيش_الاحتلال الإسرائيلي النار على #فلسطينيين كانوا ينتظرون قرب مركز للحصول على #مساعدات قرب #محور_نتساريم وسط قطاع #غزة. وكانت وزارة الصحة في القطاع قالت إن 57 فلسطينيا من منتظري المساعدات استشهدوا بعد إطلاق النار عليهم من القوات الإسرائيلية منذ صباح أمس الأربعاء، وذلك خلال انتظارهم للحصول على مساعدات قرب محور نتساريم. مشاهد تزاحم أهل غزة الجائعين عند محور نتساريم تدمي القلوب. يتدافعون من أجل لقمة عيش أو وجبة تسد جوعهم بعد أن ضاقت عليهم الأرض بما رحبت. لعن الله من جوعهم وشدّد الحصار عليهم، وحسبنا الله ونعم الوكيل. June 11, 2025

الدستور

منذ 14 ساعات

• الدستور

مراجعو ميداني غزة 82: ممتنون للملك والقوات المسلحة

غزة - الدستور - أحمد زقوت في مشهدٍ يجسد أسمى معاني الأخوّة والتكافل العربي، يواصل المستشفى الميداني الأردني 82 في قطاع غزة أداء رسالته الطبية والإنسانية خلال عيد الأضحى المبارك، وسط ظروف قاسية فرضها العدوان والحصار، وانهيار القطاع الصحي، هذا المستشفى الذي أنشئ بدعم مباشر من جلالة الملك عبدالله الثاني، بات ملاذاً لعشرات الآلاف من المرضى والمصابين، خاصة في ظل انهيار القطاع الصحي ونقص الإمكانيات. وبينما يحتفل العالم الإسلامي بالعيد، وصلت كوادر طبية وعسكرية أردنية إلى غزة من ميادين العطاء إلى ميدان الإنسانية، تحمل على عاتقها مسؤولية العلاج وتضميد الجراح في بيئة قاسية وظروف أمنية ومعيشية صعبة، مؤكدة التزام الأردن قيادةً وشعباً بالوقوف إلى جانب الفلسطينيين. «الدستور» تنقل شهادات من المستشفى الميداني تعكس صمود أهل غزة ورسائل شكر لجلالة الملك عبدالله الثاني والشعب الأردني على دعمهم المتواصل الذي يقدمه الأردنيون بلسما لجراح أبناء القطاع. قائد قوة المستشفى الميداني الأردني غزة 82، المقدّم محمد المصاروة، أكد في حديثه لـ «الدستور» أنّ «طواقم المستشفى تواصل العمل ليل نهار تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية»، مشيراً إلى أنّ «حضورهم في غزة يعكس التزام الأردن الدائم بالوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين». وقال المصاروه: «نستلهم توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، ونواصل تقديم رعاية صحية مجانية وشاملة رغم التحديات، حاملين رسالة إنسانية من العطاء الأردني إلى ألم غزة، ومجسدين دعم المملكة الثابت للشعب الفلسطيني في أصعب الظروف.» وتابع قائد القوة: «المستشفى يضم كفاءات طبية وتمريضية وفنية تعمل على مدار الساعة لتقديم رعاية طبية وإنسانية، مبنيّة على الرحمة والواجب والإخلاص»، مؤكداً استمرارهم في أداء رسالتهم بكفاءة، حاملين اسم الأردن كداعم للحق والكرامة، وأنّ العمل الإنساني في القوات المسلحة الأردنية امتداد للأمن الوطني وواجب تاريخي. ووجّه المصاروة رسالته قائلاً: «باسم أسرة المستشفى الميداني غزة 82، نرفع إلى مقام جلالة الملك أسمى آيات التهنئة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، مقرونة بمشاعر الولاء والانتماء، كما نحيي الشعب الأردني الأصيل ورفاقنا في القوات المسلحة، داعين الله أن يعيده على الجميع بالخير والبركات.» من جانبه، عبّر مدير المستشفى طبيب الأطفال النقيب هويشل أبو سمرة، عن فخره وزملائه بتقديم هذه الخدمة الإنسانية في واحدة من أكثر المناطق تضررًا في العالم، مؤكداً أن ما يقومون به هو واجب أخلاقي وإنساني قبل أن يكون مهنياً. وقال أبو سمرة، في حديث لـ «الدستور»: «لقد جئنا إلى هنا كأبناء للجيش العربي، نحمل معنا العلم والخبرة، ونمتلك قبل ذلك الإيمان العميق بواجبنا تجاه أشقائنا في فلسطين، ونعمل بتفانٍ لتقديم الرعاية الطبية المجانية لكل من يحتاج، في ظروف صعبة وحساسة، وضمن بيئة تجسّد أسمى معاني الأخوة والتكافل والتضامن.» وبين أبو سمرة أنّ «المستشفى الميداني الأردني هو جسر محبة ووفاء بين الشعبين الأردني والفلسطيني، وطاقمه يعمل بتنسيق وجهوزية عالية لرسم البسمة على وجوه المرضى رغم التحديات.» وفي ختام حديثه، قدم أبو سمرة تهنئته بعيد الأضحى إلى جلالة الملك عبدالله الثاني، ورفاق السلاح في الجيش الأردني، وأهل الأردن وغزة، داعياً الله أن يعيد المناسبة بالخير والأمن والاستقرار على الجميع.» أما النقيب هاشم الحديد، طبيب العظام، فعبّر عن اعتزازه بمشاركته ضمن الكادر الطبي، مشيراً إلى أنّ عملهم يتنوع بين معالجة الإصابات الناتجة عن العدوان وبين رعاية الحالات المرضية المزمنة التي تفاقمت بسبب الحصار. وأكد الحديد لـ «الدستور» أنه يتعامل يومياً مع حالات صعبة تشمل تدخلات جراحية معقدة، ويُتابع المرضى قبل وبعد العمليات، مع تقديم الدعم النفسي إلى جانب العلاج الجسدي، مشدداً على أن المستشفى يعمل بكامل إمكاناته بتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني لتقديم أفضل خدمة وبناء الثقة وتخفيف ألم أهل غزة. ووجه الحديد تهنئة بعيد الأضحى لجلالة الملك عبدالله الثاني، والشعب الأردني، وأشقائهم في فلسطين وغزة، قائلاً: «كل عام وأنتم بألف خير.» ومن داخل أروقة المستشفى الميداني الأردني في غزة، عبرت الحاجة فاطمة النجار، من حي الصبرة بمدينة غزة، إحدى مراجعات المستشفى، عن بالغ امتنانها لجلالة الملك عبدالله الثاني وللأسرة الهاشمية، تقديرًا للمساعدات الإنسانية والطبية التي يقدمها الأردن للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها القطاع. وقالت الحاجة فاطمة في حديثها لـ»الدستور»: «أشكر جلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله وأدامه، كما أشكر العائلة الهاشمية الكريمة، الملكة رانيا العبدالله، والأمير الحسين، والأميرة إيمان، حفظهم الله ورعاهم»، مضيفةً: «نشكركم شكراً جزيلاً لما قدمته أياديكم الطاهرة من مساعدات لشعبنا الفلسطيني، وهنيئاً لكم هذا الأجر، وكل عام وأنتم بخير يا جلالة الملك، أطال الله في عمرك ورضي الله عنك، وأبعد عنك شر بني آدم، وحفظ أبناءك.» وأضافت النجار: «أنا أحب الملك عبدالله، وأحب الأسرة الهاشمية، وأحب المرحوم الملك الحسين، وأحب الملكة رانيا، وأحب أحفاد جلالة الملك، وكنت سعيدة جداً بولادة الأميرة إيمان والأمير الحسين، وفرحت عندما رأيت جلالة الملك يحمل حفيدته». وتابعت بدعاء مؤثر: «أسأل الله أن يبعد عن جلالته الأمراض، ويرضى عليه ويوفقه، أحييه من كل قلبي، وأدعو كذلك لكل الأطباء والعاملين في المستشفى الميداني الأردني، جزاهم الله عنا كل خير، وهنيئاً لهم هذا العمل في هذه الأيام الفضيلة.» وختمت رسالتها بكلمات شعبية معبرة: «ها يا ملك عبدالله يا ملكنا، ها يا لولاك يا حبيبي كان هلكنا، ها يا لولاك ولولا إيدك الطيبة اللي بتبعت المساعدات، ها يا لولاك كنا جلنا في الشوارع واتشحططنا». كما قدّمت المواطنة أمل بصل شكرها للأطباء الأردنيين الذين تركوا بيوتهم وأسرهم في العيد من أجل مداواة أبناء غزة، قائلة: «بارك الله فيكم وفي جلالة الملك، وجزاكم الله عنا كل خير.» أما المواطن عبد الرحمن حسين، وخلال تواجده في المستشفى الميداني الأردني، فأعرب عن شكره العميق وامتنانه لجلالة الملك عبدالله الثاني، وللشعب الأردني، على ما يقدمونه من دعم متواصل لأهالي القطاع في ظل الظروف القاسية التي يعيشونها بسبب العدوان الإسرائيلي. وقال حسين في حديثه لـ»الدستور»: «أشكر الملك الأردني المحبوب لدى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وأشكر الأطباء والمستشفى الأردني على هذا العطاء الكبير في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها خلال هذه الحرب المؤلمة»، مضيفاً أنّ «إخوتنا الأردنيين، ملكاً وشعباً، دائماً ما يظهرون عطاءهم للشعب الفلسطيني، وفي هذه الحرب، حيث تكثر الإصابات والجرحى، يقوم الأطباء الأردنيون بواجبهم على أكمل وجه، فجزاهم الله عنا كل خير.» هكذا يواصل المستشفى الميداني الأردني في غزة أداء رسالته النبيلة، حاملاً في كل عملية وكل دواء وكل ابتسامة، رسالةً مفادها: الإنسانية لا تتوقف عند حدود.