logo
96% من المحيطات "تغلي".. دراسة جديدة تكشف عن كارثة مناخية

96% من المحيطات "تغلي".. دراسة جديدة تكشف عن كارثة مناخية

روسيا اليوم٢٦-٠٧-٢٠٢٥
ووفقا للدراسة، فإن هذه الظاهرة غطت 96% من مساحة المحيطات العالمية، واستمرت بعض الموجات لمدة 525 يوما متواصلا.
ويعزو العلماء هذه الظواهر المتطرفة إلى التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، محذرين من أنها قد تشير إلى وصول المحيطات إلى نقطة تحول مناخية لا رجعة فيها.
ورصدت الدراسة، التي اعتمدت على بيانات الأقمار الصناعية وتيارات المحيطات، أن أشد موجات الحر تركزت في شمال المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ الاستوائي والجنوبي، مسؤولة عن 90% من ارتفاع حرارة المحيطات غير المسبوق. بينما أشار مايكل ماكفادين من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي إلى دور ظاهرة النينيو في تفاقم الوضع، حيث ساهمت في تحرير كميات هائلة من الحرارة المخزنة في أعماق المحيطات.
وحذر العلماء من العواقب الوخيمة لهذه الموجات الحرارية على النظم البيئية البحرية (ابيضاض الشعاب المرجانية، موت الكائنات البحرية)، والاقتصادات المعتمدة على الثروة السمكية، إلى جانب تغير أنماط توزيع الكائنات البحرية (مثل انتشار ثعابين البحر السامة نحو كاليفورنيا).
ويشهد المجتمع العلمي جدلا محتدما حول ما إذا كانت موجات الحر البحرية غير المسبوقة التي سجلها عام 2023 تمثل نقطة تحول مناخية حاسمة. فمن جهة، يرى العلماء أن التغيرات الجذرية في أنماط الإشعاع الشمسي وتيارات المحيط تشير إلى تحول عميق في النظام المناخي العالمي، حيث لاحظوا اختلال واضحا في التوازن الحراري للمحيطات يتجاوز مجرد التقلبات الموسمية. بينما يحذر علماء آخرون من التسرع في استخلاص النتائج، مشيرين إلى التعقيد الشديد للتفاعلات بين المحيطات والغلاف الجوي التي تجعل تحديد نقاط التحول المناخي أشبه بمحاولة التنبؤ بسلوك نظام فوضوي معقد.
ورغم هذا الخلاف الأكاديمي، فإن ثمة حقائق مقلقة يجمع عليها الجميع. فالتسارع الكبير في وتيرة وشدة موجات الحر البحرية خلال العقد الماضي، جنبا إلى جنب مع الارتفاع المطرد في متوسط درجات حرارة المحيطات، يشكل إنذارا أحمر لا يمكن تجاهله. لقد تجاوزنا مرحلة النقاش النظري حول تغير المناخ إلى مواجهة عواقبه الملموسة التي تهدد النظم البيئية البحرية بالانهيار، وتضع الأمن الغذائي لملايين البشر على المحك.
وفي هذا السياق، يكتسب التحذير الذي أطلقه العلماء أهمية قصوى، فهو ليس مجرد تنبؤ بمستقبل بعيد، بل وصفا لواقع بدأنا نعيشه بالفعل. فالمحيطات التي تمتص أكثر من 90% من الحرارة الزائدة الناتجة عن الانبعاثات البشرية، لم تعد قادرة على لعب دور "المخزن الآمن" لهذه الطاقة الحرارية. وما نشهده اليوم من اضطرابات مناخية متكررة قد يكون مجرد البداية، ما لم تُتخذ إجراءات جذرية وعاجلة لخفض الانبعاثات الكربونية وحماية النظم البيئية الأكثر هشاشة.
المصدر: لايف ساينسقبل 700 مليون سنة، شهد كوكبنا أحد أكثر الفترات غرابة في تاريخه المناخي، حيث تحول إلى ما يشبه "كرة ثلج" عملاقة متجمدة بالكامل.
في خطوة غير تقليدية تهدف إلى مواجهة التغير المناخي، تعتمد شركة مايكروسوفت على استراتيجية مدهشة تقوم على ضخ النفايات البشرية والزراعية في أعماق الأرض.
اكتشف العلماء أن بعض أنواع الأشجار لا تقتصر فقط على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجو، بل تحوله إلى مادة صلبة تشبه الحجارة داخل جذوعها.
وجد فريق بحثي من جامعة ويسكونسن-ماديسون علاقة مثيرة للقلق بين تراجع الأنهار الجليدية وزيادة النشاط البركاني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي: إيران بدأت باستخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة الدبلوماسية
عراقجي: إيران بدأت باستخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة الدبلوماسية

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

عراقجي: إيران بدأت باستخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة الدبلوماسية

وخلال مقابلة مع التلفزيون الإيراني أمس الأربعاء، أوضح عراقجي، أن طهران باتت تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة الدبلوماسية، ومواكبة التحولات العالمية في إدارة العلاقات الدولية، مؤكدا في الوقت ذاته أن بلاده لن تتنازل عن حقوقها تحت ضغط التهديد أو العقوبات. وأضاف موجها كلامه للإدارة الامريكية "إذا كان لا بد من التفاوض، فكونوا على يقين أن ما لم تحصلوا عليه في الحرب، فلن تحصلوا عليه على طاولة المفاوضات أيضا". وقال: "نحن في مرحلة جديدة من الدبلوماسية العالمية، حيث تتحول أدوات التكنولوجيا الحديثة، ومن ضمنها الذكاء الاصطناعي، إلى عناصر فاعلة في التفاوض وتحليل المعطيات وصناعة القرار ويجب على الدول أن تواكب هذه الثورة لتبقى مؤثرة". ولفت أن إيران "تعزز حضورها الدبلوماسي والتقني في آن واحد، من خلال دمج القدرات المعرفية والعلمية مع ثوابتها السياسية، مشددا على أن مواقفها "ثابتة ولن تتغير تحت الضغوط الغربية". وعند سؤاله عن استخدام إيران للذكاء الاصطناعي في المفاوضات النووية في الجولات السابقة، أجاب عراقجي أن "وزارة الخارجية لم تستخدم بعد الذكاء الاصطناعي في أعمالها، ذكاءنا الطبيعي كان كافيا حتى الآن". وذكر: "نحن في وزارة الخارجية نعقد جلسات عصف ذهني لها أساليبها الخاصة، ولقد أولينا أهمية خاصة للذكاء الاصطناعي في وزارة الخارجية". وأشار إلى أن الوزارة تولي أهمية كبيرة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في رسم السياسة الخارجية، موضحا أن الإدارة العامة للتكنولوجيا تعمل على تطوير آليات جديدة تتيح للذكاء الاصطناعي الاستفادة من الكم الهائل من البيانات المتوفرة في الوثائق والتقارير الدبلوماسية. وتابع: "إن إنشاء ومعالجة البيانات الضخمة هو عمل معقد ويستغرق وقتاً، لكن الخطوات الأولى للدخول في هذا المجال قد بدأت بالفعل، والجهود مستمرة لتحويل الذكاء الاصطناعي إلى أداة فعّالة لتعزيز صناعة القرار في السياسة الخارجية". المصدر: khabaronline+إرنا أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة قد تضرب إيران مرة أخرى إذا حاولت طهران استعادة برنامجها النووي في تحول لافت يعكس استعدادها لمرحلة جديدة من الحروب الهجينة غير التقليدية، أجرت طهران تغييرات أمنية وهيكلية جوهرية في مؤسساتها وقياداتها. أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن مصير اليورانيوم المخصب بنسبة 60% لا يزال غير محسوم، وأنه كان مخزّنا في مواقع تعرضت للقصف الأمريكي.

إعادة تكوين الجزيئات الأولى للكون في تجربة مخبرية فريدة!
إعادة تكوين الجزيئات الأولى للكون في تجربة مخبرية فريدة!

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • روسيا اليوم

إعادة تكوين الجزيئات الأولى للكون في تجربة مخبرية فريدة!

وأكد العلماء أن هذه التجربة تدعو إلى إعادة النظر في كيمياء الهيليوم خلال بدايات نشأة الكون، وتُبرز أهمية بعض الجزيئات التي لم تكن تحظى باهتمام كاف في السابق. فبعد نحو 13.8 مليار سنة من الانفجار العظيم، نشأ الكون في بيئة شديدة الحرارة. وبعد ثوان قليلة، بدأت درجات الحرارة بالانخفاض، ما سمح بتشكّل أول عنصرين كيميائيين: الهيدروجين والهيليوم. ومع مرور مئات الآلاف من السنين، أصبحت الظروف ملائمة لاندماج ذرات هذه العناصر مع الإلكترونات، لتشكيل أولى الجزيئات، وعلى رأسها أيون هيدريد الهيليوم (HeH⁺)، الذي يعتقد أنه أول جزيء ظهر في الكون. ويعد هذا الجزيء أساسيا في تكوين الهيدروجين الجزيئي، أكثر الجزيئات وفرة في الكون حاليا، كما أن له دورا محوريا في تبريد الغاز الكوني، ما مهد الطريق لتشكل النجوم الأولى. ولتبدأ النجوم في التكوّن، تحتاج الغازات إلى التبريد وبدء عمليات الاندماج النووي. لكن هذه العملية تكون غير فعّالة في درجات حرارة تقل عن 10,000 درجة مئوية. وهنا يبرز دور HeH⁺، الذي أظهر قدرة استثنائية على تعزيز التفاعلات حتى في الظروف الباردة. وأشار العلماء إلى أن كمية هذه الأيونات في الكون المبكر ربما أثّرت بشكل كبير في سرعة وكفاءة تشكّل النجوم، ما يجعلها أكثر أهمية مما كان يُعتقد سابقا. وفي الدراسة الجديدة، قام فريق البحث بمحاكاة هذه الظروف من خلال تخزين أيونات هيدريد الهيليوم عند درجة حرارة 267 درجة مئوية تحت الصفر، ثم إجبارها على الاصطدام بذرات الهيدروجين الثقيل. وقد درسوا التفاعلات الناتجة ومدى تأثرها بدرجات الحرارة المنخفضة. والمفاجأة كانت أن معدلات التفاعل لم تتباطأ كما توقّعت النماذج النظرية السابقة، بل بقيت فعالة. وقال الدكتور هولجر كريكل من معهد ماكس بلانك للفيزياء النووية:"توقّعت النظريات القديمة انخفاضًا كبيرًا في احتمالية التفاعل عند البرودة الشديدة، لكننا لم نرَ ذلك، لا في الحسابات ولا في التجربة". وتشير هذه النتائج إلى أن التفاعلات الكيميائية في الكون المبكر كانت أكثر نشاطا مما كان يفترض، ما يدفع إلى إعادة التفكير في كيفية نشوء النجوم الأولى وتطور البنية الكونية. واختتم كريكل قائلا إن تفاعلات HeH⁺ قد تكون لعبت دورا أكبر بكثير في كيمياء بدايات الكون مما كان متوقعا، ما يفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث حول أصل المادة وأولى لحظات التكوين. المصدر: لايف ساينس اعتقد علماء الفيزياء الفلكية أن الكون له مركز واحد، وتنتشر المادة منه في جميع الاتجاهات بشكل منتظم ومتجانس، واعتبروا ذلك مبدأ أساسيا للكون. كشف العلماء باستخدام جهاز كمومي أن الكون قد يتعرض لكارثة من شأنها أن تغير كل شيء بشكل جذري. استنتج فريق دولي من العلماء أن عمر الكون يمكن أن يقدر بـ26 مليار سنة، وليس بـ17 مليار سنة تقريبا كما يعتقد الآن. يعتقد فيزيائيون أن الكون مسطح، وتشير الأدلة إلى أن هذا الكون حقا مسطح: الضوء المتبقي من الانفجار العظيم، ومعدل تمدد الكون في مواقع مختلفة، والطريقة التي "يبدو" بها من زوايا مختلفة.

الأرض على موعد  الثلاثاء مع أحد أقصر الأيام في التاريخ المسجل والعلماء يحذرون من تداعيات كارثية!
الأرض على موعد  الثلاثاء مع أحد أقصر الأيام في التاريخ المسجل والعلماء يحذرون من تداعيات كارثية!

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • روسيا اليوم

الأرض على موعد الثلاثاء مع أحد أقصر الأيام في التاريخ المسجل والعلماء يحذرون من تداعيات كارثية!

وسيجعل التغيّر، الناتج عن تأثير الجاذبية القمرية، الكوكب يدور بشكل أسرع قليلا عند القطبين، مما سيقلّص مدة اليوم بمقدار 1.25 ميلي ثانية عن 24 ساعة المعتادة. ورغم أن هذا التغيّر صغير للغاية بحيث لا يمكن للبشر ملاحظته، إلا أن الخبراء أكدوا أن تداعياته على المدى الطويل قد تكون كارثية. وأوضح العلماء أن استمرار التسارع غير المنضبط قد يؤدي في النهاية إلى عواقب مدمّرة. ويحذر العلماء من أنه إذا واصل دوران الأرض تسارعه بلا توقف، فقد يتسبب في كوارث عالمية. ومع زيادة سرعة دوران الكوكب، ستبدأ القوة الطاردة المركزية بدفع مياه المحيطات بعيدا عن القطبين نحو خط الاستواء. وحتى زيادة بسيطة بمقدار ميل واحد في الساعة قد ترفع مستوى سطح البحر عدة بوصات في المناطق الاستوائية، وهو ما يكفي لإغراق المدن الساحلية المنخفضة التي تواجه خطر الغمر أساساً. وفي السيناريوهات الأكثر تطرفا، حيث تدور الأرض بسرعة أكبر بمقدار 100 ميل في الساعة، قد تختفي مساحات شاسعة حول خط الاستواء تحت المياه الصاعدة نتيجة تدفق البحار القطبية جنوباً. وبالنسبة لمن ينجون من الفيضانات، يحذر العلماء من أن الحياة اليومية ستصبح أكثر قسوة مع تغيّر توازن الكوكب، ما يجعل هذا التغيير البسيط في الظاهر أكثر خطورة مما يبدو. فزيادة سرعة الدوران لن تقتصر على تقصير اليوم، بل قد تدفع علم الأحياء البشري إلى حالة من الفوضى. وإذا استمر تسارع دوران الأرض، قد ينكمش اليوم الشمسي إلى 22 ساعة فقط، مما سيعطّل الإيقاع الحيوي للجسم، ويجعل الساعة الداخلية لكل إنسان تتقدّم ساعتين يوميا دون وقت للتأقلم. وهذا الاضطراب لن يكون بسيطا، فقد أظهرت الدراسات أن تغيّرات صغيرة مثل التوقيت الصيفي ترتبط بارتفاع في معدلات النوبات القلبية والسكتات الدماغية وحوادث المرور، فما بالك بتغيّر دائم سيكون أشد خطورة. كما حذر عالم الفلك في وكالة "ناسا"، الدكتور ستين أودينوالد، من أن أنماط الطقس ستصبح أكثر تطرفاً، إذ إن تسارع دوران الكوكب سيؤدي إلى زيادة تأثير كوريوليس، وهو العامل الذي يجعل العواصف تدور. وقال: "الأعاصير ستدور بسرعة أكبر وتحمل طاقة أكثر". ويتم تتبّع هذه الانحرافات الدقيقة في دوران الأرض باستخدام الساعات الذرية، التي تقيس الوقت عن طريق احتساب اهتزازات الذرات داخل حجرة مفرغة، وهو ما يشكّل أساس التوقيت العالمي المنسّق (UTC)، المعيار العالمي لضبط الوقت. شهدت الأرض في السنوات الأخيرة عدداً متزايداً من "الأيام القصيرة". ففي 19 يوليو 2020، كان اليوم أقصر بـ 1.47 ميلي ثانية من المتوسط، وفي 30 يونيو 2022، أقصر بـ 1.59 ميلي ثانية. لكن الرقم القياسي الحالي سُجّل في 5 يوليو 2024، حين أكملت الأرض دورة كاملة أسرع بـ 1.66 ميلي ثانية من المعتاد، وهو أقصر يوم منذ بدء استخدام الساعات الذرية عام 1949. واكتشف غراهام جونز، عالم الفلك في جامعة لندن، التغيّر في وقت سابق من هذا العام، مشيرا إلى أن دوران الأرض قد يتسارع بشكل ملحوظ في 9 يوليو، 22 يوليو، و5 أغسطس. وتستغرق الأرض عادة 24 ساعة، أو 86,400 ثانية بالضبط، لتكمل دورة كاملة تُعرف باليوم الشمسي. لكن دورانها ليس دائما مثاليا، إذ قد يتغيّر بفارق ضئيل على مر الزمن، لا يتجاوز عدة ميلي ثوان، ويرجّح أن ذلك يعود لتأثر دوران الأرض بقوى طبيعية مثل الزلازل والتيارات البحرية. كما أن ذوبان الأنهار الجليدية، وحركة اللب المنصهر، والأنماط المناخية الكبرى مثل "النينيو"، يمكن أن تُسرّع أو تُبطئ دوران الكوكب قليلا. ويتم قياس هذه التغيّرات باستخدام الساعات الذرية التي تحدد الوقت بدقة أكبر من الساعات التقليدية. وقد فاجأ التسارع الأخير الباحثين. أما أسرع يوم سُجّل حتى الآن فكان في 5 يوليو 2024، عندما دارت الأرض أسرع بـ 1.66 ميلي ثانية من 24 ساعة القياسية. ورغم أن جونز لا يعرف السبب الدقيق لهذا التسارع، فإنه يدرس ما يحدث داخل الأرض، بما في ذلك تحرّك الطبقات المنصهرة في اللب، والتيارات البحرية، والرياح على الارتفاعات العالية، وتأثيرها على دوران الكوكب. المصدر: "ديلي ميل" قال سيرغي يازيف الباحث الروسي بمعهد فيزياء الشمس والأرض في فرع سيبيريا لأكاديمية العلوم الروسية إن المذنب 3I/ATLAS المكتشف حديثا، ليس مخيفا كما تصوره بعض وسائل الإعلام. تمكن فريق بحثي دولي من رصد ما يعتقدون أنه ثقب أسود نادر من الفئة المتوسطة أثناء قيامه بتمزيق وابتلاع نجم قريب في مشهد دراماتيكي نادر. توصل علماء الفلك إلى اكتشاف قد يغير فهمنا للكون، حيث وجدوا أدلة تشير إلى أن مجرتنا، بما فيها كوكب الأرض، تقع في منطقة شاسعة من الكون تختلف عن باقي المناطق المحيطة. وجد العلماء أدلة جديدة تشير إلى أن المكونات الأساسية للحياة قد تكون منتشرة في جميع أنحاء الكون بشكل يفوق ما كنا نعتقد سابقا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store