
الجيش النيجيري: انفجار عند محطة حافلات تقع أمام ثكنة عسكرية في أبوجا
أعلن الجيش النيجيري الاثنين، وقوع انفجار قرب ثكنة عسكرية في العاصمة أبوجا، فيما أفادت الشرطة بتلقي «بلاغ استغاثة بشأن انفجار».
وقال الجيش في منشور على منصة «إكس»: «انفجار في محطة حافلات تقع في مقابل معسكر مقديشو أبوجا. الوضع تحت السيطرة. التفاصيل لاحقاً».
وأفاد مصدر استخباراتي لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» بأن العبوة الناسفة «انفجرت في الشخص الذي كان يحملها»، وأن «شخصاً واحداً أصيب بجروح خطرة، وهو الآن في المستشفى العسكري في أبوجا».
وأظهرت صور اطلعت عليها «وكالة الصحافة الفرنسية» جثة رجل ملطخة بالدماء يرتدي قميصاً أخضر وأبيض وسروالاً أسود على الأرض.وقالت المتحدثة باسم الشرطة جوزفين آديه إن الانفجار وقع نحو الساعة 14.50 (13.50 ت غ) وتم نشر عناصر من وحدة تفكيك الذخائر المتفجرة في مكان الواقعة.
وأضافت آديه في بيان: «تم تطويق المنطقة المتضررة بسرعة لضمان السلامة»، موضحة أنه تم إسعاف رجل في مكان الحادث ونقله إلى المستشفى.
وتابعت أنه «تم فتح تحقيق شامل، بما في ذلك تحليل شرعي مفصل، لتحديد السبب الدقيق وطبيعة الانفجار».
وتقع الثكنة المتضررة على بعد نحو خمسة كيلومترات من مقر إقامة الرئيس النيجيري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
بالشغب والاعتقالات.. نهائي تشيلسي وبيتيس يبدأ مبكراً في الشوارع البولندية
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} سادت أجواء احتفالية بين جماهير فريقي ريال بيتيس وتشيلسي في شوارع مدينة فروتسواف البولندية، التي تستضيف مساء الأربعاء نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، لكن بعض الحوادث خلال الساعات الأخيرة دفعت الشرطة للتدخل وأسفرت عن توقيف أربعة مشجعين من إسبانيا. وذكرت الشرطة في بيانها أن هؤلاء المشجعين تم توقيفهم بالقرب من ساحة السوق، وهي المنطقة المخصصة للمشجعين من قِبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا). وأشار البيان إلى أن الأحداث وقعت مساء الثلاثاء وامتدت حتى الليل، إلا أنها لم تتطور إلى مواجهات خطيرة بفضل التواجد المكثف لقوات الأمن، التي تدخلت سريعاً للفصل بين المشجعين الذين أظهروا سلوكاً عنيفاً. أخبار ذات صلة وأضاف البيان: «نحو الساعة 7:30 مساءً، تدخلت الشرطة في ساحة السوق بمدينة فروتسواف بعد وقوع احتكاك بين جماهير الفريقين المشاركين في النهائي. تدخلنا الفوري ساهم في تهدئة الموقف وتفريق الحشود، ولا تزال التحقيقات جارية لتحديد هويات بعض المتورطين». كما أشار البيان إلى توقيف مشجع إسباني يبلغ من العمر 31 عاماً بسبب تصرفاته العدوانية، فيما قالت مصادر من نادي ريال بيتيس إنها ليست على علم بتفاصيل الحادثة سوى ما نُشر عبر بيان الشرطة البولندية.


الشرق السعودية
منذ 18 ساعات
- الشرق السعودية
ترمب يطلب من المحكمة العليا تسهيل ترحيل المهاجرين إلى دول غير موطنهم الأصلي
طالب الرئيس الأميركي دونالد ترمب المحكمة العليا، الثلاثاء، بتسهيل إجراءات ترحيل مهاجرين إلى جنوب السودان ودول أخرى ليست ضمن بلادهم الأصلية، في أحدث سياسة هجرة مثيرة للجدل تقدمها الإدارة أمام المحكمة العليا ذات الغالبية المحافظة. وتتعلق القضية بسياسة اعتمدتها إدارة ترمب فور عودته إلى السلطة، تسمح لوزارة الأمن الداخلي بترحيل المهاجرين إلى دول غير بلادهم الأصلية أو غير الدول التي لديهم فيها وضع قانوني، دون إخطارهم مسبقاً أو منحهم فرصة للمطالبة بأنهم قد يتعرضون للاضطهاد أو التعذيب أو الموت في تلك الدول الأخرى، وفقاً لشبكة CNN. وجاء الاستئناف إلى المحكمة العليا بعدما لفتت السياسة انتباهاً واسعاً، حين حاولت الإدارة نقل محتجزين إلى جنوب السودان التي تشهد اضطرابات وأعمال عنف، دون توفير فرصة حقيقية لهم للطعن في ترحيلهم. وقالت وزارة العدل للمحكمة العليا: "تواجه الولايات المتحدة أزمة في الهجرة غير الشرعية، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن العديد من الأجانب المستحقين للترحيل يكونون الأكثر صعوبة في ترحيلهم". وفي مارس الماضي، وبعد رفع مجموعة من المهاجرين المهددين بالترحيل دعوى قضائية، أصدر القاضي الفيدرالي برايان ميرفي، الذي عينه الرئيس السابق جو بايدن، قراراً بمنع الإدارة من ترحيل المهاجرين إلى دول غير بلادهم الأصلية دون تقديم إشعار كتابي ومنح المهاجر فرصة لإثبات خوفه المبرر من الاضطهاد أو التعذيب في تلك الدول. وأضاف ميرفي أن إدارة ترمب "انتهكت بلا شك" أمر المحكمة حين حاولت نقل المحتجزين إلى جنوب السودان. وأوضح ميرفي أن "فرصة الاعتراض الحقيقية على نقل هؤلاء الأشخاص إلى جنوب السودان كانت مستحيلة بسبب ضيق الوقت، إضافة إلى أن معظم الإجراءات جرت بعد ساعات الدوام الرسمية، مما حال دون تمكن المحتجزين من التواصل مع محاميهم أو عائلاتهم". فرصة للاعتراض وفي أمر صادر في 21 مايو، أوضح ميرفي قراراً قضائياً مؤقتاً سابقاً بفرض متطلبات إضافية، منها وجوب إعطاء المهاجرين الذين حاولت الإدارة نقلهم إلى جنوب السودان إشعاراً لا يقل عن 72 ساعة بموعد المقابلة التي يمكنهم خلالها المطالبة بمخاوفهم من الترحيل إلى دولة ثالثة. وأشار إلى أن المهاجرين الذين لا تُثبت لديهم "مخاوف معقولة" يُمنحون 15 يوماً لمحاولة إعادة فتح قضاياهم لمعارضة الترحيل. من جهتها، قالت إدارة ترمب إن تعامل ميرفي مع هؤلاء المهاجرين يبرز الحاجة إلى الحصول على إعفاء طارئ من المحكمة العليا. وأضافت الإدارة: "طالبت محكمة المقاطعة الحكومة الأسبوع الماضي، بوقف الترحيل المستمر للمجرمين المذكورين إلى جنوب السودان، ما وضع الولايات المتحدة في خيار غير محتمل بين احتجازهم لفترات إضافية في منشأة عسكرية في الخارج، حيث يهدد استمرار احتجازهم السياسة الخارجية الأميركية، أو إعادتهم إلى الولايات المتحدة". وتؤكد إدارة ترمب أن تلك المتطلبات غير منصوص عليها في القانون، مشيرة إلى أن لديها إجراءات قائمة لضمان عدم تعرض المهاجرين للاضطهاد في الدول الثالثة، تتضمن طلب ضمانات دبلوماسية من الدولة التي سيتم ترحيل الأشخاص إليها بعد خروجهم من الولايات المتحدة. وفي وقت سابق من هذا الشهر، رفضت محكمة الاستئناف في الدائرة الأولى بالولايات المتحدة في بوسطن طلب الحكومة لوقف حكم ميرفي، في قرار جاء وسط مخاوف متزايدة من خطط لترحيل مهاجرين إلى ليبيا، التي نفت حكومتيها الاتفاق مع إدارة ترمب على إعادة توطين مهاجرين. وأعربت محكمة الاستئناف عن عدة مخاوف بشأن السماح لإدارة ترمب باستئناف السياسة، من بينها "الضرر الذي لا يمكن إصلاحه الناتج عن عمليات الترحيل الخاطئة في هذا السياق". وفي مايو، أكد ميرفي أن الخطط المعلنة لترحيل أشخاص إلى دولة ثالثة، ستشكل انتهاكاً واضحاً لأمره. وقدمت مجموعات مناصرة للمهاجرين طلباً طارئاً بعد أن أخبر مسؤول في إدارة ترمب شبكة "سي إن إن" أن مجموعة من المهاجرين غير الموثقين سيتم نقلهم جواً إلى ليبيا على متن طائرة عسكرية أميركية. من جانبها، نفت وزارة الخارجية الليبية لـCNN بشكل قاطع وجود أي اتفاق أو تنسيق مع السلطات الأميركية بشأن ترحيل المهاجرين إلى ليبيا.


الشرق الأوسط
منذ 19 ساعات
- الشرق الأوسط
20 قتيلاً على الأقل بهجوم لمسلحين في نيجيريا
قال مسؤول محلي إن مسلحين قتلوا 20 شخصاً على الأقل في أثناء هجوم على قرية في ولاية بينو بشمال وسط نيجيريا في مطلع الأسبوع، حسبما أفادت وكالة «أسوشييتد برس». وذكر أورمين تورسار فيكتور رئيس الحكومة المحلية في مقطع مصور عبر صفحته على «فيسبوك»، الاثنين، أن الهجوم وقع، الأحد، في قرية أوندونا بمنطقة جوير ويست بالولاية. وأظهر المقطع المصور الصادم ما بدأ أنها 3 جثث على الأرض، بينهم جثة طفل. وأكدت أنين سيويسي المتحدثة باسم شرطة ولاية بينو لوكالة «أسوشييتد برس»، إن هجوماً وقع في مطلع الأسبوع في جوير ويست، لكنها أشارت إلى أن 4 أشخاص فقط لقوا حتفهم، من بينهم شرطي كان يتعامل مع الهجوم. يُشار إلى أن جماعة «بوكو حرام»، وهي جماعة متطرفة محلية في نيجيريا، تشن منذ عام 2009 هجمات لفرض رؤيتها المتشددة. وأدى هذا الصراع، الذي يُعد الآن الأطول في أفريقيا، إلى امتداد العنف إلى الدول المجاورة لشمال نيجيريا.