
أمازون تكشف عن أليكسا+، الجيل الجديد من المساعد الذكي بتقنية الذكاء الاصطناعي
أمازون تكشف عن أليكسا+، الجيل الجديد من المساعد الذكي بتقنية الذكاء الاصطناعي
لمساعدة العملاء على إتمام مهامهم بسلاسة أكبر، كشفت اليوم أمازون عن أليكسا+، الجيل الجديد من المساعد الذكي بتقنية الذكاء الاصطناعي. توظّف النسخة المطورة عدة تقنيات تدمج ما بين البنية المتطورة ونماذج اللغة الكبيرة مع العديد من الخدمات والقدرات، لتقدم أداءً غير مسبوق من أليكسا.تتوفر أليكسا+ للعملاء باللغة الإنجليزية وللمقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية فقط في البداية، وستتوفر لاحًا لجميع الدول التي تتوفر فيها أليكسا حاليًا. تعمل فرقنا الموجودة حول العالم المكونة من العلماء والمهندسين على توفير هذه التجربة محليًا.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
ملخص حول التحديثات:تمتلك أليكسا+ قدرات أفضل للحوار فهي أكثر ذكاءً وتخصيصًا وقابلة على إنجاز المهام بإتقان. فلها قدرات استباقية وشخصية مميزة، ويتحسن أدائها كلما تفاعلت معها أكثر.أصبح التحدث مع أليكسا+ أكثر سلاسة وبديهية، لذلك لم تعد بحاجة إلى استخدام عبارات محددة لطلب الأوامر من أليكسا.تتكامل أليكسا+ بسلاسة مع عشرات الآلاف من الخدمات والأجهزة التي تستخدمها في حياة العملاء اليومية في الولايات المتحدة، تشمل هذه GrubHub، وOpenTable، وTicketmaster، وYelp، وThumbtack، وVagaro، وFodor s، وTripAdvisor، وAmazon، وWhole…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
محليات قطر : منتدى قطر الاقتصادي 2025.. اقتصادي يوناني يحذر من انهيار النظام الرأسمالي تحت وطأة "الإقطاع التكنولوجي"
الخميس 22 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - محليات 54 22 مايو 2025 , 07:36م منتدى قطر الاقتصادي 2025.. اقتصادي يوناني يحذر من انهيار النظام الرأسمالي الدوحة - قنا قال السيد يانيس فاروفاكيس وزير المالية اليوناني الأسبق، إن النظام الرأسمالي بشكله المعروف وصل إلى نهايته، حيث لم تعد تحكم ديناميكياته التقليدية اقتصادات العالم، وإن نظاما جديدا أسماه "الإقطاع التكنولوجي" حل محله، في إشارة إلى القوة المتزايدة للشركات التكنولوجية الكبرى التي تتحكم في سلوك الأفراد وتستحوذ على القيمة دون أن تنتج شيئا ماديا فعليا. وحذر فاروفاكيس، خلال إحدى جلسات منتدى قطر الاقتصادي 2025 اليوم، من أن أكثر من 30 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في الاقتصادات المتقدمة، وربما النامية قريبا، يذهب كريع لا يستخدم في الاستثمار الإنتاجي، منوها إلى خطر تركيز الثروة في أيدي القلة عبر أدوات لا تنتج، بل تستخرج وتتحكم. وأوضح الاقتصادي اليوناني، أن هذه الرؤية التي تمثل تحديا كبيرا للفهم السائد للنظام الاقتصادي العالمي، ناقشها في أطروحة جديدة له فصلها في كتابه الصادر حديثا بعنوان "الإقطاع التكنولوجي: ما الذي قتل الرأسمالية؟". وربط فاروفاكيس بين أفكاره الحالية وتجربته كوزير للمالية في اليونان قبل عقد من الزمن، إبان أزمة الديون اليونانية الطاحنة في عام 2015، مبينا أن تلك الأزمة لم تكن يونانية بحتة، بل كانت أزمة مصرفية أوروبية أوسع نطاقا، وجزءا من التداعيات طويلة الأمد للأزمة المالية العالمية التي اندلعت في عام 2008. وقال: "كل شيء يبدأ من وول ستريت، كما هو الحال دائما. مثلما بدأت أزمة عام 1929 في وول ستريت، كانت أزمة الرهن العقاري الأمريكي 2008 هي أزمة جيلنا"، معتبرا أن البنوك الأوروبية، خاصة الألمانية والفرنسية، اكتشفت حينها فجوات ضخمة في ميزانياتها بعد أزمة الرهن العقاري الأمريكي. وأكد وزير المالية اليوناني الأسبق أن الإجراءات التي تم اتخاذها بعد عام 2008 لإعادة إنعاش الاقتصاد، وخاصة التيسير الكمي وضخ تريليونات الدولارات في القطاع المالي دون تنسيق حقيقي في السياسات المالية، ساهمت في خلق اختلالات كبيرة. ورأى أن هذا النهج، الذي ركز على إنقاذ المؤسسات المالية دون معالجة المشاكل الهيكلية الأساسية أو تنسيق السياسات المالية بشكل فعال، هو ما مهد الطريق لما يسميه الآن "الإقطاع التكنولوجي". وفي هذا النظام الجديد، لم تعد الأسواق التقليدية وآليات الربح الرأسمالي هي المحرك الأساسي للاقتصاد، بل أصبحت منصات التكنولوجيا الكبرى والشركات العملاقة التي تسيطر على البيانات هي التي تفرض هيمنتها. وأوضح أن العالم يشهد منذ عام 2010 وحتى 2025 تحولا تاريخيا غير مسبوق في طبيعة "رأس المال" نفسه، معتبرا أن رأس المال لم يعد يعني فقط الآلات والمصانع، بل أصبح يتمثل في ما يعرف بـ"رأس المال السحابي" - أي الخوارزميات، والكابلات الليفية، ومراكز البيانات، والأجهزة المرتبطة بها مثل "أليكسا" التابعة لشركة أمازون. ولفت فاروفاكيس إلى أن أمازون، على سبيل المثال، لا تنتج الدراجة الكهربائية التي نشتريها عبرها، لكنها تتحكم في 40 بالمئة من سعرها، وهو ما اعتبره "ريعا" وليس ربحا إنتاجيا. وأضاف: "أي نظام اقتصادي يبنى على الريع لا على الربح هو تهديد مباشر للسوق الحرة". أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 13 ساعات
- جريدة المال
«إيتيدا» تطلق برنامج Start IT بامتيازات جديدة لتعزيز جاهزية الشركات الناشئة
أطلق مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (TIEC)، التابع لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، الدورة السابعة والأربعين من برنامج الحاضنات التكنولوجية Start IT، وذلك حتى 24 مايو الجاري، بهدف دعم رواد الأعمال أصحاب الأفكار المبتكرة والنماذج الأولية القائمة على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ومساعدتهم على تحويل مشروعاتهم إلى شركات ناشئة قابلة للنمو والتوسع. ويأتي إطلاق هذه الدورة تزامنًا مع تقديم حزمة جديدة وموسعة من مزايا الاحتضان المتكاملة تشمل رفع قيمة الدعم المقدم للشركات الناشئة، حيث تم زيادة قيمة الدعم النقدي والخدمات العينية للمشروعات الفائزة لتصل إلى 480 ألف جنيه بدلاً من 180 ألف جنيه، بما يعزز قدرة رواد الأعمال على تنفيذ مراحل التطوير والنمو بكفاءة أعلى. كما تم رفع قيمة الدعم المقدم لخدمات "أمازون ويب سيرفيسز"(AWS) إلى 10,000 دولار بدلاً من 5,000 دولار، ضمن إستراتيجية المركز لتسريع جاهزية الشركات الناشئة وتمكينها بأحدث خدمات الحوسبة السحابية. وتشمل المزايا الجديدة في هذه الدورة منصة 'Start IT Perks' حصرياً للمشاركين، والتي توفر مجموعة من الامتيازات والخصومات المدعومة من شركاء المركز مثل InterAct و بما يشمل أدوات تقنية متقدمة وتطبيقات تسهم في رفع كفاءة التشغيل والنمو. كما يوفر البرنامج دعمًا في مجال التوظيف من خلال التعاون مع منصات متخصصة مثل Talents Arena وSprints وTechie Matters، لتسهيل عملية الوصول للمهارات التقنية وتكوين فرق العمل المتخصصة والمحترفة، وتتضمن المزايا أيضًا تقديم دعم متخصص في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، يشمل تدريبًا وجلسات استشارية فردية مع خبراء في المجال، بما يواكب ويُعزز التحول نحو أحدث الحلول الرقمية، ويرفع من جاهزية الشركات الناشئة في هذا المجال الحيوي. وقال المهندس أحمد الظاهر، الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا) : إطلاق الدورة الجديدة من برنامج الحاضنات التكنولوجية Start IT، بالحزمة الموسعة من المزايا التي يوفرها مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال (تيك)، يُجسد التزام الهيئة المتواصل بدعم رواد الأعمال والشركات التكنولوجية الناشئة في مصر. ويأتي ذلك انطلاقًا من إدراكنا للدور المحوري الذي تلعبه ريادة الأعمال في تسريع نمو الاقتصاد وتعزيز الابتكار.' وأضاف "الظاهر" أن الهيئة ماضية في تنفيذ إستراتيجيتها الرامية إلى تطوير برامج ومبادرات متكاملة، تستجيب لاحتياجات الشركات الناشئة، وتسهم في تعزيز بيئة ريادة الأعمال في مختلف مراحلها. ويتم اختيار المشروعات المتقدمة للاحتضان بناءً على مجموعة من المعايير الفنية التي تتضمن دعم المشروعات التي تقدم حلًا حقيقيًا لتحديات قائمة أو متوقعة في السوق، بشرط أن تكون مدعومة بنموذج أولي عملي قابل للتطبيق. ويجب أن يعتمد المشروع بشكل أساسي على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، سواء من خلال تقديم منتج تقني أو استخدام التكنولوجيا كأداة تمكينية لتقديم خدمة مبتكرة. كما تؤخذ في الاعتبار الجدوى الاقتصادية للمشروع، وقدرته على تحقيق الاستدامة المالية، وجذب الاستثمارات، وإمكانيات التوسع والنمو. ويُشترط أيضًا أن يُدار المشروع من قبل رواد أعمال يتمتعون بالجدية والقدرة على التفرغ الكامل لتطوير مشروعاتهم، حيث لا يُسمح باحتضان الفرق التي تضم طلابًا جامعيين غير متفرغين، أو المشروعات التي يتم احتضانها لدى جهات أخرى في نفس الفترة. ويعد Start IT أحد أبرز البرامج الداعمة لرواد الأعمال والمبتكرين والشركات الناشئة في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ويتم تنظيمه بشكل ربع سنوي. ويوفر البرنامج للمشروعات المقبولة فترة احتضان تمتد لعام كامل داخل مراكز الحاضنات التابعة للمركز، حيث يستفيد المشاركون من مساحات عمل مجهزة بكافة المتطلبات الفنية واللوجستية، إلى جانب الحصول على استشارات فنية وإدارية، وبرمجيات وأجهزة، وخدمات تسويقية. ويُجرى تقييم المشروعات وفق معايير واضحة تشمل مدى تميز المنتج أو الخدمة، وتحليل السوق المستهدف، والميزة التنافسية، وجاهزية النموذج الأولي، وخبرة الفريق المؤسس. جدير بالذكر أنه تم إنشاء مركز الإبداع التكنولوجي وريادة الأعمال في سبتمبر 2010، لتحفيز الإبداع وتشجيع ريادة الأعمال القائمة على الابتكار التكنولوجي في مصر، ويعمل المركز على بناء القدرات لرواد الأعمال والشركات الناشئة من خلال تقديم الخدمات، والبرامج التدريبية، وبرامج الاحتضان، بما يُسهم في تعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي رائد فى مجالات التكنولوجيا وريادة الأعمال القائمة على الابتكار بالمنطقة.


النهار المصرية
منذ 14 ساعات
- النهار المصرية
رئيس جامعة مصر للمعلوماتية: إعداد جيل جديد للفوز بوظائف المستقبل بحجم سوق 50 مليار دولار
أكد الدكتور أحمد حمد القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للمعلوماتية ان هناك الكثير من وظائف المستقبل التي ادخلتها تطبيقات تكنولوجيا الاعمال والتقنية الحديثة مثل الفنون الرقمية وتصميمات الألعاب الالكترونية وتصميم تجربة المستخدم، والأخير يتجاوز حجم اعمالها عالميا الـ 50 مليار دولار سنويا وبنسبة نمو 16%. وأشار الي انه نظرا للأهمية المتزايدة لهذه التخصصات الجديدة حرصت مصر للمعلوماتية على انشاء اقسام بكلياتها الاربع لإمداد السوق المصرية بقاعدة عريضة من المتخصصين في هذه المجالات وذلك بالتعاون مع ارقي الجامعات العالمية المتخصصة في هذه المجالات، بما يدعم جهود الدولة في الارتقاء بالاقتصاد المصري وزيادة مصادر نموه والحصول علي نصيب من كعكة اقتصاد المعرفة وتقنيات الذكاء الاصطناعي التي أصبحت قاسم مشترك للعديد من الصناعات التكنولوجية والتقليدية. وحول تخصص تصميم تجربة المستخدم UX؛ أوضح الدكتور اشرف ذكي عميد كلية الفنون الرقمية والتصميم ان تصميم تجربة المستخدم (UX Design) يعد أحد الوظائف الحيوية التي تلعب دورًا رئيسيًا في الصناعات المختلفة، من التقنية إلى التصنيع التقليدي كما تتزايد أهميتها مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا والتحول الرقمي، حيث أصبح هذا المجال جزءًا أساسيًا من تصميم المنتجات والخدمات، مما يعزز الإنتاجية وهذا التخصص هو المسئول عن التصميم الرقمي لواجهات الأجهزة الالكترونية في عصر المنزل الذكي وانترنت الأشياء وتطبيقاتها المتعددة من اجهزة الموبايل والغسالات والثلاجات والتليفزيونات وأجهزة التكييف والسيارات الحديثة التي يتفاعل معها المستخدم بطريقة تضمن له تجربة ممتعة وسلسة، ويركز هذا التخصص على فهم احتياجات المستخدمين وسلوكهم من خلال الأبحاث والاختبارات، حيث يتم تطبيق مبادئ التصميم لإنشاء واجهات سهلة الاستخدام وفعالة، وفي نفس الوقت تحافظ علي حماية بيانات المستخدمين بالتعاون مع تخصص الامن السيبراني. من جانبه أكد الدكتور محمد تاعب مدير برنامج تصميم تجربة المستخدم بكلية الفنون الرقمية والتصميم ان تخصص تصميم تجربة المستهلك UX يعد مهمًا في تطوير التطبيقات الالكترونية، وتصميم المواقع الإلكترونية، والألعاب الالكترونية، ونظم الملاحة الالكترونية، ونظم التشغيل، والواقع المعزز، والواقع الافتراضي، وفي تصميم المنتجات الرقمية. وقال ان وظيفة مصمم تجربة المستخدم يمكنه العمل في قطاعات عديدة؛ فمثلا في الصناعة التقنية والتكنولوجيا الرقمية، تعتمد كبرى شركات التقنية مثل "جوجل"، "آبل"، "مايكروسوفت"، و"أمازون" على فرق ضخمة من مصممي تجربة المستخدم لتحسين واجهات المستخدم، لتطوير تطبيقات تلك الشركات، وأنظمة التشغيل. وفي قطاع العاب الفيديو والواقع الافتراضي، يلعب مصمم UX دورًا أساسيًا في نجاح الألعاب وتجربة اللاعبين. وفي التجارة الإلكترونية يعتمد نجاح متاجر مثل "أمازون" و"علي بابا" على تجربة مستخدم سلسة وسهلة الاستخدام، مما يرفع معدلات المبيعات والاحتفاظ بالعملاء. وأضاف انه في الصناعة والإنتاج التقليدي مثل خطوط الإنتاج الالكترونية والروبوتات، يتم تطبيق مبادئ UX في تصميم واجهات أنظمة التحكم بخطوط انتاج المصانع، والأتمتة الصناعية، والروبوتات لجعل العمليات أكثر كفاءة وسهولة، وفي السيارات ووسائل النقل: تعتمد شركات صناعة السيارات على تجربة المستخدم في تصميم واجهات القيادة ونظم الملاحة، وأنظمة الترفيه، وتقنيات القيادة الذاتية. وأشار الي انه مع دخول تقنيات تكنولوجيا المعلومات في تقديم العديد من الخدمات مثل الرعاية الصحية فان تخصص تصميم تجربة المستخدم يتزايد الطلب عليه لتحسين استخدام الأنظمة الطبية والتشخيص، حيث يعتمد تصميم تجربة المستخدم على تحسين واجهات البرمجيات الطبية، والأجهزة الجراحية، وأنظمة التشخيص لتقليل الأخطاء الطبية وتحسين تجربة المرضى. وفي الصيدلة والتأمين الصحي، يسهم في تحسين أنظمة السجلات الطبية الرقمية ومنصات الرعاية الصحية عبر تصميم UX فعّال. وقال انه في السوق المصرية هناك طلب حقيقي على هذا التخصص في ظل تزايد عدد الشركات المصرية التي تعمل بمجالات تحتاج لهذا التخصص سواء شركات التسويق الالكتروني خاصة في القطاع العقاري او شركات تكنولوجيا المعلومات ومراكز تطوير الألعاب الالكترونية، بل وهناك تجارب ناجحة لطلاب بجامعتنا طوروا مواقع الكترونية عديدة، ونأمل مع تخرجهم العام الحالي في ظهور المزيد من الشركات المتخصصة في مجال تصميمات تجربة المستخدم لأثراء السوق المصرية والعربية.