logo
انفجار صاروخ سبيس إكس خلال اختبار ثابت في تكساس

انفجار صاروخ سبيس إكس خلال اختبار ثابت في تكساس

العين الإخباريةمنذ 17 ساعات

تم تحديثه الخميس 2025/6/19 03:01 م بتوقيت أبوظبي
انفجر صاروخ تابع لشركة "سبيس إكس" مساء الأربعاء أثناء تجربة أُجريت على منصة اختبار في ولاية تكساس، ما أسفر عن تصاعد كرة لهب ضخمة في السماء.
وأعلنت الشركة أن مركبة الإطلاق "ستارشيب" تعرضت لخلل كبير في نحو الساعة الحادية عشرة صباحًا، بينما كانت مثبتة على منصة الاختبار ضمن التحضير لتجربة الطيران العاشرة في منشأة "ستاربيز" الواقعة في الطرف الجنوبي للولاية.
صور من موقع الانفجار
أظهرت صور ومقاطع فيديو تم التقاطها من موقع الحادث صاروخ "ستارشيب" التابع لشركة "سبيس إكس" وهو يقف عموديًا على شاطئ بوكا تشيكا، محاطًا بألسنة لهب برتقالية ودخان كثيف. ووفقًا لمصدر بصري بتاريخ 6 مارس/ آذار 2025، التُقطت اللقطات لحظة الانفجار الذي أحدث اهتزازًا للنوافذ وارتجاجًا في الأطباق بالمناطق القريبة، بحسب ما نقلته وسائل إعلام محلية.
تفاصيل التجربة والخلل الفني
الصاروخ كان يخضع لاختبار "إطلاق ثابت"، وهو إجراء يتم خلاله تشغيل المحركات بينما يبقى الصاروخ مثبتًا على المنصة. هذا النوع من الاختبارات يُستخدم للتحقق من جاهزية الأنظمة التقنية قبل عملية الإطلاق الفعلية. وأوضحت شركة "سبيس إكس" في بيانها أن المركبة واجهت خللًا كبيرًا أثناء التحضيرات، لكن الحادث لم يُسفر عن إصابات، ولم يُشكّل خطرًا على السكان المحليين.
أهمية البرنامج الفضائي وخسائر متكررة
يمثل الحادث أحدث حلقة في سلسلة من الانتكاسات التي تعرض لها برنامج المركبة "ستارشيب"، والتي تُعد جزءًا مهمًا من خطة وكالة "ناسا" لإعادة إرسال رواد الفضاء الأميركيين إلى سطح القمر. كما تُستخدم المركبة في مشاريع طموحة أخرى ضمن خطط شركة "سبيس إكس" لنقل الشحنات والبشر إلى كوكب المريخ.
وتُعد "ستارشيب" أكبر وأقوى مركبة إطلاق في العالم، ويمتلك البرنامج عقودًا مع "ناسا" بقيمة تقارب 4 مليارات دولار لاستخدامها في إنزال رواد الفضاء على سطح القمر.
إخفاقات سابقة خلال الأشهر الماضية
خلال الشهر الماضي، تحطمت مركبة "ستارشيب" أثناء تحليقها بعد فقدان السيطرة نتيجة تسرّب في الوقود. وهذه الحادثة تمثل الانتكاسة الثالثة على التوالي بعد انفجارين سابقين وقعا خلال رحلتي يناير/ كانون الثاني ومارس/ آذار، عندما تحطمت المركبة فوق خليج المكسيك بعد دقائق قليلة من الإقلاع، مما أدى إلى تساقط الحطام وحدوث اضطراب في الملاحة الجوية.
مستقبل "ستارشيب" وتساؤلات حول الأولويات
أعلن إيلون ماسك، مالك شركة "سبيس إكس"، في وقت سابق عن رغبته في إرسال نسخة من صاروخ "ستارشيب" إلى كوكب المريخ بحلول عام 2026، محمّلة بروبوتات من تصنيع شركته "تسلا" (Tesla Inc).
aXA6IDgyLjI0LjIxOC4xOTAg
جزيرة ام اند امز
FI

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي والمسيرات يعيدان تشكيل الحروب ويغذيان الصراعات الأبدية
الذكاء الاصطناعي والمسيرات يعيدان تشكيل الحروب ويغذيان الصراعات الأبدية

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

الذكاء الاصطناعي والمسيرات يعيدان تشكيل الحروب ويغذيان الصراعات الأبدية

- «السلام العالمي 2025» يحذر من سباق تسلح منخفض التكلفة يهدد الاستقرار الدولى - سباق التسليح بالذكاء الاصطناعى يدفع العالم نحو صراعات أطول وأعنف - أدوات الحرب منخفضة التكلفة أصبحت قادرة على تقويض أعتى الأنظمة العسكرية كشف مؤشر السلام العالمي لعام 2025، الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام «IEP»، عن تحولات جذرية تشهدها ساحات الصراع المعاصر، بفعل صعود التكنولوجيا العسكرية، وعلى رأسها الطائرات بدون طيار والذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن أدوات الحرب منخفضة التكلفة أصبحت قادرة على تقويض أعتى الأنظمة العسكرية، وفتح الطريق أمام نمط جديد من «الحروب الأبدية». وقال التقرير إن الابتكارات التكنولوجية جعلت من إشعال الصراع أمرًا أسهل، وأكثر لامركزية، وأقل تماثلًا، في حين بات الوصول إلى حلول سياسية أو عسكرية لتلك الصراعات أكثر تعقيدًا. وفي هذا السياق، أشار التقرير إلى أن عدد الشركات المصنعة للطائرات المسيّرة ارتفع من 6 شركات في عام 2022 إلى أكثر من 200 شركة بحلول 2024، متوقعًا أن تُنتج أوكرانيا وحدها أكثر من 2.5 مليون طائرة في عام 2025. وأضاف التقرير أن ساحات الحرب، خصوصًا في أوكرانيا، أصبحت ميدانًا عمليًا لتجريب هذا الجيل الجديد من الحروب، حيث زادت وتيرة هجمات المسيّرات التي تشنها القوات الأوكرانية بأكثر من 127 مرة مقارنة ببدايات الحرب مع روسيا. وأشار المؤشر إلى أن الجيل القادم من هذه الطائرات سيكون معززًا بأنظمة ذكاء اصطناعي تتيح له الملاحة الذاتية، وتنسيق الأسراب، وتنفيذ عمليات الاستهداف بدقة عالية دون إشراف مباشر، ما يفتح الباب أمام عمليات عسكرية مستدامة، منخفضة التكلفة، ومرتفعة التأثير، مع تدخل بشري محدود. ويحذر التقرير من أن هذه التقنيات، رغم كلفتها المتدنية، تمتلك قدرة تدميرية هائلة، حيث يمكن لطائرات لا تتجاوز كلفتها مئات الدولارات أن تُعطّل أو تُدمر معدات عسكرية بملايين الدولارات. هذا الاختلال في توازن الكلفة، بحسب المؤشر، يغيّر قواعد اللعبة العسكرية ويُعيد رسم ميزان القوى، لا سيما لصالح الجماعات المسلحة والميليشيات في مواجهة الجيوش النظامية. وأوضح المؤشر أن هذا النمط من الحرب لم يعد محصورًا في أوكرانيا، بل بات ينتشر في مناطق أخرى من العالم، حيث تلجأ الجماعات المتمردة إلى استخدام المسيرات والعبوات الناسفة الرخيصة في حروب استنزاف طويلة الأمد، يصعب احتواؤها أو حسمها، الأمر الذي يفسر تصاعد ظاهرة «الحروب المستعصية على الحل». وسجل المؤشر رقمًا مقلقًا يتمثل في أن عدد النزاعات بين الدول بلغ 59 صراعًا، وهو الأعلى منذ الحرب العالمية الثانية، فيما شاركت 78 دولة في عمليات قتالية خارج حدودها خلال عام 2024، ما يعكس تصاعد تدويل الحروب نتيجة سهولة نقل ونشر التكنولوجيا القتالية. ووفق بيانات المؤشر، انخفضت نسبة النزاعات التي تنتهي بنصر حاسم من 49% في السبعينيات إلى 9% فقط في العقد الماضي، كما تراجعت نسبة التسويات التي تُبرم باتفاقيات سلام من 23% إلى 4%. ويرى معهد الاقتصاد والسلام أن هذا التراجع يعكس فشل الأدوات التقليدية لحل النزاعات في ظل المعادلة التكنولوجية الجديدة. كما حذر التقرير من أن الجماعات المسلحة والميليشيات في الدول الهشة، مثل مناطق الساحل والشرق الأوسط وجنوب آسيا، قد تتبنى هذه التقنيات بسرعة، ما يزيد من تعقيد النزاعات ويصعب مهمة بعثات حفظ السلام أو التدخلات العسكرية التقليدية. اقتصاديًا، كشف المؤشر أن كلفة العنف العالمي بلغت نحو 19.97 تريليون دولار في عام 2024، أي ما يعادل 11.6% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، في حين بلغ الإنفاق العسكري مستوى قياسيًا وصل إلى 2.7 تريليون دولار، مقارنة بنسبة إنفاق لا تتجاوز 0.52% على جهود حفظ السلام ومنع النزاعات. وأعرب معهد الاقتصاد والسلام عن قلقه من أن هذا الخلل المالي ينتج حلقة مفرغة، حيث تؤدي الهجمات المنخفضة الكلفة إلى ردود عسكرية مُكلفة تُثقل الميزانيات العامة وتضعف الإنفاق على الخدمات الأساسية، ما يفاقم الانقسام السياسي وعدم الاستقرار الاجتماعي، لا سيما في الديمقراطيات الغربية. وأشار المؤشر إلى أن أوكرانيا أصبحت نموذجًا لهذا النمط من الحروب، حيث دمجت استخدام المسيّرات بشكل موسّع في استراتيجياتها القتالية، سواء على مستوى التصنيع أو التنفيذ الميداني، رغم تدهور مؤشرات العسكرة فيها، إذ احتلت المرتبة 160 في التصنيف العالمي للعسكرة. وبينما ينظر إلى أوكرانيا كمختبر لحروب المستقبل، فإن المؤشر يحذر من انتقال هذه القدرات إلى جماعات غير منضبطة، مما يُهدد بموجات جديدة من العنف، خصوصًا في دول تعاني من ضعف السيطرة والحوكمة. وعدد مؤشر السلام العالمي الدول الأكثر عرضة لخطر التصعيد خلال السنوات المقبلة، وبينها جنوب السودان، وإثيوبيا، وسوريا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، مؤكدًا أن هذه المناطق قد تشهد اندلاع «حروب الجيل القادم» إذا استمر انتشار تقنيات الطائرات المسيرة والذكاء الاصطناعي. وأكد التقرير الحاجة إلى إعادة تشكيل أدوات بناء السلام، بما يتناسب مع التغير التكنولوجي المتسارع في الحروب، من خلال تنظيم انتشار هذه التقنيات، وتوقع استخدامها في النزاعات، وزيادة الاستثمار في «السلام الإيجابي»، الذي يشمل المؤسسات والممارسات التي تعزز الاستقرار على المدى الطويل. وأشار التقرير إلى أن مستويات السلام الإيجابي، التي شهدت تحسنًا مطردًا حتى عام 2019، بدأت في التراجع منذ ذلك الحين، بما في ذلك في أمريكا الشمالية وأوروبا، محذرًا من أن استمرار هذا الاتجاه دون تدخل فعّال سيُفضي إلى تدهور أكبر في حالة السلام العالمي. وأكد مؤشر السلام العالمي لعام 2025 أن الحروب لم تعد تخاض فقط بالجيوش والدبابات، بل بالتكنولوجيا والأرقام، وعلى العالم أن يُعيد رسم استراتيجياته من أجل السلام.

ستعطل الاتصالات والكهرباء في الأرض.. تحذيرات من عاصفة شمسية عنيفة
ستعطل الاتصالات والكهرباء في الأرض.. تحذيرات من عاصفة شمسية عنيفة

العين الإخبارية

timeمنذ 14 ساعات

  • العين الإخبارية

ستعطل الاتصالات والكهرباء في الأرض.. تحذيرات من عاصفة شمسية عنيفة

أطلقت الشمس، مساء الثلاثاء، توهجا شمسيا عنيفا من الفئة " X1.2"، وهي من أقوى درجات التوهجات الشمسية. وأصدرت وكالة "ناسا" تحذيرات بسبب هذه التوهجات من احتمال حدوث انقطاعات في الاتصالات الكهربائية والراديوية. ووقع الانفجار في الجانب المواجه للأرض من الشمس نحو الساعة السادسة مساء بتوقيت الساحل الشرقي الأميركي، مطلقاً كمية هائلة من الإشعاع المؤين والطاقة المغناطيسية والحرارة، وهي عناصر يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا في الأرض. وقالت الدكتورة تاميذا سكوف، وهي عالمة مستقلة في مجال طقس الفضاء، إن التأثير الأكبر للتوهج سُجّل في نصف الكرة الغربي، حيث طال مناطق مثل الساحل الغربي للولايات المتحدة، ألاسكا، شرق روسيا، منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وربما نيوزيلندا. وفور حدوث التوهج، سُجل انقطاع مفاجئ لموجات الراديو القصيرة فوق المحيط الهادئ، وأبلغ مشغلو الراديو في هاواي عن فقدان الإشارة بشكل مفاجئ. ويتابع العلماء حالياً عن كثب البقعة الشمسية رقم 4114، وهي مصدر التوهج، ومن المتوقع أن تظل نشطة خلال الأيام المقبلة. وأفاد موقع "سبيس ويزردوت كوم" أن هذه البقعة تمتلك حقلاً مغناطيسياً من النوع "دلتا"، وهو بمثابة "طنجرة ضغط مغناطيسية" على سطح الشمس، تُنذر عادة بوقوع انفجارات كبرى وشيكة. وقد رُصد أيضاً انبعاث كتل إكليلية من الشمس (CME)، وهي سحب ضخمة من الجسيمات المشحونة قد تستغرق من 15 إلى 72 ساعة للوصول إلى الأرض، ما استدعى إصدار تحذير من عاصفة جيومغناطيسية من الدرجة G1 ليوم الجمعة، وهي الأدنى على مقياس من خمس درجات، لكنها قادرة على إحداث اضطرابات طفيفة في شبكات الكهرباء والأقمار الصناعية، وربما ظهور الشفق القطبي في خطوط العرض العالية. وفي سياق متصل، أظهرت محاكاة حديثة أجراها خبراء طقس الفضاء في الولايات المتحدة أن العالم قد لا يكون مستعداً لعاصفة شمسية مدمرة. فخلال تمرين محاكاة لعاصفة شمسية خارقة، كشفت النتائج أن الشبكات الكهربائية انهارت، وانقطعت الاتصالات في أنحاء البلاد، وشهدت السكك الحديدية وخطوط أنابيب الطاقة شللاً تاماً، ما تسبب في فوضى بالغة وارتفاع حاد في أسعار الوقود. ويطالب العلماء الآن بخطة وطنية شاملة للتصدي لمثل هذه الأخطار الكونية، تتضمن إطلاق مزيد من الأقمار الصناعية لرصد الطقس الفضائي، وتحسين قدرات التنبؤ المبكر، وتطوير أنظمة الإنذار المبكر لتفادي شلل عالمي محتمل. aXA6IDY0LjE4OC4xMDMuNzUg جزيرة ام اند امز CA

كسوف شمسي كلي يغرق 5 دول عربية في الظلام التام.. حدث فلكي نادر يقترب
كسوف شمسي كلي يغرق 5 دول عربية في الظلام التام.. حدث فلكي نادر يقترب

صحيفة الخليج

timeمنذ 16 ساعات

  • صحيفة الخليج

كسوف شمسي كلي يغرق 5 دول عربية في الظلام التام.. حدث فلكي نادر يقترب

أكدت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، أن السماء ستظلم فوق أجزاء واسعة من الوطن العربي، يوم 2 أغسطس عام 2027، في مشهد سماوي لا يتكرر إلا نادراً. وأوضحت «ناسا» أن كسوفاً شمسياً كلياً سيعبر أراضي 5 دول عربية على الأقل، وهي: المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، ومصر، قبل أن يواصل طريقه إلى أجزاء من السعودية واليمن. ناسا تحدد التوقيت بالدقيقة.. كل ما تحتاج معرفته عن كسوف 2027 الحدث الفلكي سيكون أحد أطول حالات الكسوف الكلي في القرن، وقد يصل إلى 6 دقائق و23 ثانية من الظلام الكامل في بعض المناطق، وهو الكسوف الأطول منذ عام 2009 ويتوقع العلماء أن يكون كذلك حتى عام 2114. وقال فريد إسبيناك أحد أعضاء برنامج الكسوف التابع لوكالة ناسا إن هذا الكسوف يعد أحد أطول وأندر الظواهر الفلكية في القرن الحادي والعشرين. وأضاف: «ما يميز كسوف 2027 هو امتداده عبر عدة قارات ودقته الزمنية التي يمكن التنبؤ بها بالدقيقة والثانية». السعودية ومصر والمغرب ضمن المسار الكلي.. هذه أبرز المدن التي ستشهد الظلام الكامل أكد علماء الفضاء أن الظلام لن يشمل كامل الدول العربية؛ بل المدن التي تقع على الخط المركزي للكسوف، ومنها جدة ومكة في السعودية، الأقصر في مصر، بنغازي في ليبيا، صفاقس في تونس، وهران في الجزائر، وطنجة في المغرب. ونصح الخبراء بمراقبة الكسوف الشمسي باستخدام نظارات خاصة معتمدة، وتجنب النظر المباشر إلى الشمس حتى أثناء الذروة، مع تشجيع الباحثين والمهتمين بعلوم الفضاء، بالسفر إلى المناطق الواقعة على المسار الكلي للاستمتاع بالمشهد الكامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store