logo
أهم خمس مزايا جديدة قادمة إلى ساعات آبل الذكية في watchOS 26

أهم خمس مزايا جديدة قادمة إلى ساعات آبل الذكية في watchOS 26

ستتلقى ساعات آبل الذكية قريبًا تحديثًا كبيرًا لنظام التشغيل watchOS 26 الذي سيصل في هذا الخريف إلى طراز Watch Series 6 وجميع الطرز الحديثة. وخلال مؤتمر المطورين WWDC 2025 عرضت آبل المزايا الجديدة القادمة إلى ساعاتها عبر نظام watchOS 26، وسنذكر أبرزها فيما يلي:
1- إيماءة لف المعصم (Wrist Flick)
في الوقت الحالي، تدعم طرز Watch Series 9 و Series 10 و Ultra 2 مزية 'النقر المزدوج'، التي تتيح للمستخدم الضغط بإصبعي الإبهام والسبابة معًا لتفعيل إجراء مخصص.
وفي watchOS 26، ستحصل هذه الطرز الثلاثة ذاتها على إيماءة جديدة تُدعى 'لف المعصم' (Wrist Flick) ستتيح إسكات المنبهات، ورفض المكالمات والرسائل، وإيقاف المؤقت عن طريق لف المعصم الذي ترتدي عليه الساعة.
وهذا يعني أنها ستغنيك عن لمس الشاشة عندما تكون مشغولًا أو عندما لا ترغب في فتح عينيك في أثناء النوم لإيقاف المنبه.
2- تحسين نظام الإشعارات
في تحديث watchOS 26 سيكون نظام الإشعارات أكثر ذكاءً ويستند في عمله إلى بيئة المستخدم. فبدلًا من إصدار صوت تنبيه مرتفع عندما يكون المستخدم في مكتبة أو عربة قطار هادئة، ستقيس ساعة آبل مستوى الضجيج المحيط وتعدل مستوى صوت الإشعارات تلقائيًا ليكون أقل إزعاجًا للآخرين.
3- الترجمة الفورية للرسائل
في نظام watchOS 26 سيتضمن تطبيق الرسائل مزية 'الترجمة الفورية' وستكون متاحة في Series 9 و Series 10 و Ultra 2.
تترجم هذه المزية الرسائل النصية الواردة تلقائيًا إلى اللغة الافتراضية في الساعة وهي مفيدة في أثناء السفر، كما أنها مناسبة للتواصل مع الأصدقاء أو الأقارب الذين يفضلون التحدث بلغة مختلفة عن لغتك الأم.
4- تطبيق الملاحظات
قررت آبل جلب تطبيق الملاحظات إلى ساعاتها الذكية، ومن خلاله سيتمكن المستخدمون من تسجيل الملاحظات عبر الإملاء الصوتي، أو لوحة المفاتيح، أو باستخدام المساعد سيري.
ومع ذلك، لا يتعين عليك إنشاء الملاحظات دائمًا من الساعة مباشرة، فكل الملاحظات تتزامن تلقائيًا مع أجهزة آبل الأخرى التي تستخدمها؛ مما يعني أن بإمكانك مراجعة ملاحظاتك التي كتبتها سابقًا في تطبيق الملاحظات المدمج في آيفون بنظرة سريعة إلى الساعة.
5- المدرب الرياضي (Workout Buddy)
مزية 'المدرب الرياضي' الجديدة، ستكون متوفرة في 9 Series، و Series 10، و Ultra 2، وتهدف إلى تقديم تشجيع شخصي، ونصائح صحية، وملخصات عن مستوى الأداء في أثناء التمرين وبعده.
تخصص مزية المدرب الرياضي الرسائل التشجيعية والنصائح بناءً على عوامل متعددة مثل: معدل نبضات القلب الحالي، والسرعة، وتاريخ النشاط، والأهداف الرياضية الشخصية. وبعد انتهاء التمرين، يقدم لك المدرب ملخصًا عن الأداء مع بعض العبارات التحفيزية لتشجيعك على ممارسة التمرين التالي.
متى يمكنك تجربة watchOS 26؟
يتوفر الإصدار التجريبي للمطورين من watchOS 26 في الوقت الحالي، ومن المتوقع إطلاق النسخة التجريبية العامة التي يمكن لأي شخص تجربتها في يوليو المقبل، وأما النسخة النهائية من watchOS 26 فستصدر في الخريف. وسيدعم هذا التحديث طراز Watch Series 6 والطرز الحديثة، بالإضافة إلى سلسلتي SE و Ultra.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ChatGPT يطلق 'وضع التسجيل' .. أداة ذكية لتوثيق الاجتماعات وتحليل المحادثات
ChatGPT يطلق 'وضع التسجيل' .. أداة ذكية لتوثيق الاجتماعات وتحليل المحادثات

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

ChatGPT يطلق 'وضع التسجيل' .. أداة ذكية لتوثيق الاجتماعات وتحليل المحادثات

أطلقت OpenAI رسميًا ميزة 'وضع التسجيل Record Mode' لمشتركي خطط Pro و Enterprise و Edu، بعد أن كانت متاحة في وقت سابق لمستخدمي خطة Team فقط. وتتوفر الميزة حاليًا حصريًا عبر تطبيق ChatGPT في حواسيب ماك العاملة بنظام macOS، لتتيح تسجيل المحادثات الصوتية، وتحويلها إلى نصوص واضحة ودقيقة في الوقت الفعلي. وتعتمد الميزة على تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة لتحويل الحوارات المنطوقة إلى معلومات منظمة وقابلة للتنفيذ، مما يجعلها مثالية لتوثيق الاجتماعات أو جلسات العصف الذهني أو الملاحظات الصوتية السريعة. ويدعم كل تسجيل مدة تصل إلى 120 دقيقة، مع توليد فوري للنصوص في أثناء الحديث. وبعد انتهاء الجلسة، يُنتج ChatGPT ملخصًا منظمًا تلقائيًا لأهم النقاط التي نوقشت، إضافةً إلى حفظ النص الكامل في سجل المحادثات، مما يسهّل على المستخدمين مراجعة المعلومات لاحقًا أو استئناف العمل من حيث توقفوا. كما يمكن تعديل النص يدويًا أو طلب المساعدة من ChatGPT لتحسين أو توضيح أجزاء محددة. ولا تقتصر الميزة على تحويل الكلام إلى نص فقط، بل تتجاوز ذلك من خلال تحليل المحادثة واستخلاص المهام وتقديمها في صورة خطط عمل أو أكواد برمجية، وهو ما يُعد مفيدًا بنحو خاص لفرق البرمجة ومديري المنتجات وغيرهم. وتوضح OpenAI أن الملفات الصوتية لا تُستخدم في تدريب النماذج افتراضيًا، إلا إذا فعّل المستخدم خيار 'تحسين النموذج للجميع'، مما يسمح باستخدام البيانات بطريقة خاضعة للرقابة ومجهّلة لتعزيز أداء النموذج. وتعمل ميزة 'وضع التسجيل Record Mode' حاليًا بأفضل أداء لها باللغة الإنجليزية، في حين تعمل الشركة على تحسين دعم اللغات الأخرى تدريجيًا. وتتوفر الميزة فقط في تطبيق macOS حتى الآن، مع وعود من OpenAI بتوسيع توفرها عبر أنظمة ويندوز وتطبيقات الهواتف الذكية في التحديثات القادمة.

"آبل" تلمح إلى دمج الذكاء الاصطناعي في تصميم الرقائق الإلكترونية
"آبل" تلمح إلى دمج الذكاء الاصطناعي في تصميم الرقائق الإلكترونية

الاتحاد

timeمنذ 5 ساعات

  • الاتحاد

"آبل" تلمح إلى دمج الذكاء الاصطناعي في تصميم الرقائق الإلكترونية

بدأت شركة "آبل" باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي للمساعدة في تصميم الرقاقات التي تُشغّل أجهزتها، ذلك ما صرح به جوني سروجي، رئيس قسم الأجهزة في الشركة خلال خطاب ألقاه في بلجيكا. وأوضح أن الشركة، المنتجة لهواتف "أي فون"، تستكشف الذكاء الاصطناعي كوسيلة لتوفير الوقت وتقليل التعقيد في تصميم الرقاقات، لا سيما مع تزايد تطور الرقاقات. وقال سروجي "تتمتع تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي بإمكانيات عالية في إنجاز المزيد من أعمال التصميم في وقت أقل، ويمكن أن تُعزز الإنتاجية بشكل كبير". كما أشار إلى مدى اعتماد "آبل" على برامج الجهات الخارجية من شركات أتمتة التصميم الإلكتروني. تُعدّ هذه الأدوات أساسية لتطوير رقاقات الشركة. جدول زمني للتصميم قدّمت تصريحات سروجي لمحة نادرة عن العمليات الداخلية لـ"آبل". فقد استعرض مسيرة الشركة، بدءًا من شريحة A4 في هاتف iPhone 4، الذي أُطلق عام 2010. ومنذ ذلك الحين، قامت الشركة بتصنيع مجموعة من الرقاقات المُخصصة، بما في ذلك تلك المُستخدمة في أجهزة iPad وApple Watch وMac. كما طورت الشركة الرقاقات التي تُشغّل سماعة Vision Pro. وقال إنه على الرغم من أهمية الأجهزة، إلا أن التحدي الحقيقي يكمن في التصميم. بمرور الوقت، أصبح تصميم الرقاقات أكثر تعقيدًا، ويتطلب الآن تنسيقًا دقيقًا بين الأجهزة والبرمجيات. وأكد سروجي أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على جعل هذا التنسيق أسرع وأكثر موثوقية. انقسام البنية التحتية للذكاء الاصطناعي تسعى آبل إلى الموازنة بين خصوصية المستخدم والحاجة إلى ميزات ذكاء اصطناعي أكثر قوة. ستعمل بعض أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها مباشرةً على الأجهزة، بينما سيستخدم البعض الآخر رقائق قائمة على الخوادم. يُعد هذا الإعداد جزءًا مما تُطلق عليه آبل "الحوسبة السحابية الخاصة". الموهبة، الاختبار، والإنتاج مع تزايد اعتماد "آبل" على الذكاء الاصطناعي في تصميم رقاقاتها، ستحتاج إلى استقطاب كفاءات جديدة. يشمل ذلك مهندسين قادرين على العمل باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى أشخاص يفهمون الأجهزة والتعلم الآلي. في الوقت نفسه، لا تزال رقاقات مثل Baltra بحاجة إلى الاختبار والتصنيع. ومن المرجح أن تستمر "آبل" في الاعتماد على شركاء لإنتاج الرقاقات. لكن أعمال التصميم تنتقل بشكل أكبر إلى داخل الشركة، ويلعب الذكاء الاصطناعي دورًا أكبر في هذا التحول. لا يزال من غير الواضح كيف ستدمج "آبل" هذه الرقاقات المصممة بالذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها. من الواضح أن الشركة تسعى إلى تشديد سيطرتها على كامل البنية التحتية للذكاء الاصطناعي: الأجهزة والبرمجيات، والآن البنية التحتية التي تُشغّله.

الذكاء الاصطناعي يضعف قدرات الطلاب المعرفية
الذكاء الاصطناعي يضعف قدرات الطلاب المعرفية

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

الذكاء الاصطناعي يضعف قدرات الطلاب المعرفية

أظهرت دراسة أجراها باحثون أمريكيون من مختبر الوسائط في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، أن الاعتماد المفرط على أدوات الذكاء الاصطناعي مثل «ChatGPT»، يضعف قدرات الطلاب المعرفية، بما في ذلك الذاكرة والتفكير النقدي وإنتاج الأفكار الأصلية. شملت الدراسة مراقبة نشاط الدماغ لدى 54 طالباً بينما كانوا يرتدون جهاز تخطيط كهربية الدماغ (EEG) لتسجيل نشاطهم الدماغي، على مدار أربعة أشهر أثناء قيامهم بمهام كتابية؛ حيث تمّ توزيعهم على ثلاث مجموعات، الأولى استخدمت برنامج «ChatGPT»، والثانية اعتمدت على محرك البحث Google، فيما لم تستعن المجموعة الثالثة بأي أدوات مساعدة، وفقاً لما نشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وكشفت النتائج أن المجموعة التي اعتمدت على «ChatGPT» سجلت نشاطاً دماغياً أقلّ، وتفاعلاً معرفياً أضعف مقارنة بالمجموعات الأخرى، كما تراجع أداؤهم في التقييمات اللغوية والأكاديمية بمرور الوقت. وقال الباحثون، إن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، رغم أنها توفر إجابات سريعة، وسهولة في الوصول للمعلومة، إلا أنها تضعف قدرة الطالب على التحليل والنقد، وتقلل من الجهد المعرفي الضروري لعملية التعلم، ما يؤدي إلى ما وصفوه بـ«تكلفة معرفية» حقيقية. وأشاروا إلى أن الطلاب الذين استخدموا الذكاء الاصطناعي أصبحوا أقل ميلاً لمراجعة أو تقييم صحة المعلومات المقدمة، بل وظهر اعتمادهم المتزايد على المحتوى الذي يصنّف حسب الخوارزميات، ما يعزز ظاهرة «غرفة الصدى»؛ حيث يتلقّى المستخدمون محتوى مكرراً يعكس أولويات النماذج وليس تنوع المعرفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store