عالم أمريكي يقترح تفجير قنبلة نووية ضخمة لإنقاذ الأرض
أعلن أندرو هافيرلي، العالم الأمريكي من معهد روتشستر للتكنولوجيا، في دراسة نشرت على موقع arXiv، أن تفجير رأس نووي كبير في المحيط قد يؤدي إلى إبطاء تغير المناخ.
ويقول: "قد يتسبب انفجار قنبلة نووية بقوة 81 جيجا طن في كارثة عالمية إذا تم تنفيذه بشكل غير صحيح. كما أن دفن القنبلة تحت صخور البازلت من شأنه أن يسبب نفس الكارثة. ولكن المياه العميقة تمتص موجات الصدمة بشكل جيد. ويمكننا أن نقول على وجه اليقين إنه إذا دفنت القنبلة تحت كيلومترات من سطح الأرض وكيلومترات من الماء، فإن الانفجار سوف يسحق الصخور قبل أن يتوقف بفعل الماء".ويفترض هافرلي أن سحق الصخور البازلتية في قاع هضبة كيرجولين برأس نووي بهذه القوة من شأنه أن يسرع عملية التقاط ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.ووفقا له، سيكلف صنع قنبلة بهذه القوة نحو عشرة مليارات دولار، لكنه سيكون أكثر ربحية بكثير من تكبد خسائر تصل إلى مئات تريليونات الدولارات بسبب تغير المناخ.ويذكر أن ممثل منظمة السلام الأخضر (منظمة غير مرغوب بها في روسيا) في جنوب شرق آسيا نادريف سانيو أعلن في العام الماضي أن مكافحة تغير المناخ بشكل فعال تتطلب ما يقرب من 5 تريليونات دولار سنويًّا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 14 ساعات
- الجمهورية
ميزانية ترامب ..تلغي مهمة ناسا لجلب عينات من المريخ
تتجول العربة بيرسيفيرانس التابعة لناسا علي سطح المريخ بعد هبوطها في فبراير 1202. وتقوم هذه العربة الروبوت. بجمع عينات. والاحتفاظ بها في داخلها. وقد تحمل العينات دلالات علي وجود حياة في الماضي علي هذا الكوكب الغامض. لكن مشروع ميزانية السنة المالية 2026المقترح من الرئيس ترامب. يدعو لخفض تمويل ناسا بنسبة 24.3%. وقد يؤدي هذا لخفض الميزانية العلمية للوكالة بنسبة 47%. ومن ضحاياالخفض مشروع جلب عينات من المريخ (MSR). هدف إدارة ترامب العودة للقمر قبل الصين ووضع إنسان علي المريخ. حيث تُنهي الميزانية المهام باهظة التكلفة مثل برنامج MSR. لكن الخبراء يقولون إن البرنامج له عائدات علمية وفضائية. تتماشي مع مساعي إرسال البشر للمريخ. وإلغاء جلب العينات سببه ارتفاع التكلفة. جون كونولي. خبير في ناسا منذ 36 عامًا. وأشرف علي تصميم البعثات البشرية للقمر والمريخ. قال لموقع : مهمة جلب عينات المريخ كانت ضمن اهتمامات ناسا منذ سبعينيات القرن الماضي. وأضاف: أدي تزايد متطلبات جلب عيناتمن المريخ لزيادة التعقيد والتكلفة. حتي وصلنا للتصميم الحالي لمهمة متعددة الإطلاقات. ومتعددة المركبات الفضائية. ومتعددة العينات. وبلغت آخر تقديرات التكلفة 11مليار دولار. لجلب العينات إلي الأرض عام 2040. وهو ما اعتبرته ناسا مكلفًا للغاية.ولكن تقديرات أخري تري إمكان جلب عينات المريخ عام 2035 بتكلفة 8مليارات دولار. قال بروس جاكوسكي. الباحث والأستاذ الفخري بمختبر فيزياء الغلاف الجوي والفضاء بجامعة كولورادو بولدر: أفضل طريقة لفهم المريخ والإجابة علي الأسئلة المطروحة هي إحضار العينات. وأضاف: قرار عدم إحضارها. أو تأجيلها. يُمثل تراجعًا كبيرًا في استكشاف النظام الشمسي والكون. وأوضح أن جلب العينات ودراستهاسيحد من المخاطر علي صحة رواد الفضاءوأهمها غبار المريخ. والمواد الكيميائية الضارة في الغبار. مثل البيركلورات السامة التي ثبت وجودها علي المريخ. هذا سيحل مشاكل مهمة كحماية الأرض منالميكروبات المريخية المحتملة. يشاركه الرأي جون روميل. كبير علماء ناساسابقًا في علم الأحياء الفلكية ومسؤول حماية الكواكب فيها. القيام بشيء مماثل مع وجود طاقم علي دراية بالوضع يُسهم في تحقيق إقامة آمنة علي المريخ.حيث يجب ضمان سلامة عودة الطاقم إلي الأرض. يري روبرت زوبرين. مؤسس جمعية المريخ. أن ميزانية ترامب لناسا. تتجه لإفساد المرحلتين الأوليين من برنامج استكشاف المريخ التابع لناسا.


الدولة الاخبارية
منذ 16 ساعات
- الدولة الاخبارية
الصين تبدأ بناء وحدتين جديدتين للطاقة النووية جنوبي البلاد
السبت، 24 مايو 2025 02:31 مـ بتوقيت القاهرة بدأت الصين في بناء وحدتين جديدتين للطاقة النووية تستخدمان الجيل الثالث من تكنولوجيا "هوالونج ون" النووية المصممة محليا، وذلك في مدينة فانغتشنغقانغ الساحلية بجنوبي البلاد. وقالت شركة "قوانغشي" المحدودة للطاقة النووية - في بيان أوردته وكالة الأنباء الصينية (شينخوا) اليوم السبت- إن قدرة كل من الوحدتين الجديدتين رقم 5 ورقم 6 في محطة قوانغشي للطاقة النووية ستبلغ أكثر من 1.2 مليون كيلوواط ومن المتوقع أن تولّدا 20 مليار كيلوواط/ساعة من الطاقة الكهربائية سنويا عند اكتمال بنائهما. ويخطط المشروع الذي يقع في منطقة قوانجشي ذاتية الحكم لقومية تشوانغ بجنوبي الصين لإنشاء إجمالي ست وحدات طاقة نووية. وفيما تم تشغيل أول وحدتين في عام 2016، دخلت الوحدتان رقم 3 ورقم 4 اللتان تستخدمان تكنولوجيا "هوالونج ون" الخدمة في عامي 2023 و2024 على التوالي. وبحلول نهاية مارس 2025، ولّدت وحدات التشغيل الأربع في فانغتشنغقانغ أكثر من 160 مليار كيلوواط/ساعة من الطاقة الكهربائية، ما يعادل توفير أكثر من 48 مليون طن من الفحم القياسي ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 131 مليون طن. وقال رئيس الشركة الصينية العامة للطاقة النووية التي تملك المشروع "يانج تشانج لي"، إن سلسلة "هوالونج ون" الصناعية ساعدت في تمكين الإنتاج المحلي لأكثر من 400 مكون رئيسي، بمشاركة أكثر من 5400 شركة، وبمجرد اكتمال البناء بالكامل، ستصل القدرة الإجمالية لقاعدة فانغتشنغقانغ للطاقة النووية إلى 6.9 مليون كيلوواط، مع إنتاج سنوي للطاقة الكهربائية يبلغ 53 مليار كيلوواط/ساعة. جدير بالذكر أنه في عام 2024، بلغ حجم توليد الطاقة النووية في الصين 450.9 مليار كيلوواط/ساعة، ما يسجل زيادة بنسبة 3.7 في المائة على أساس سنوي ويمثل نسبة 4.5 في المائة من إجمالي إنتاج الطاقة الكهربائية في البلاد. وأظهرت بيانات رسمية أصدرتها الهيئة الوطنية الصينية للطاقة أن ذلك أدى إلى انخفاض مكافئ بنحو 140 مليون طن من الاستهلاك القياسي للفحم وحوالي 370 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.


بوابة الأهرام
منذ 18 ساعات
- بوابة الأهرام
الصين تبدأ بناء وحدتين جديدتين للطاقة النووية جنوبي البلاد
أ ش أ بدأت الصين في بناء وحدتين جديدتين للطاقة النووية تستخدمان الجيل الثالث من تكنولوجيا "هوالونج ون" النووية المصممة محليا، وذلك في مدينة فانغتشنغقانغ الساحلية بجنوبي البلاد. موضوعات مقترحة وقالت شركة "قوانغشي" المحدودة للطاقة النووية - في بيان أوردته وكالة الأنباء الصينية (شينخوا) اليوم السبت- إن قدرة كل من الوحدتين الجديدتين رقم 5 ورقم 6 في محطة قوانغشي للطاقة النووية ستبلغ أكثر من 1.2 مليون كيلوواط ومن المتوقع أن تولّدا 20 مليار كيلوواط/ساعة من الطاقة الكهربائية سنويا عند اكتمال بنائهما. ويخطط المشروع الذي يقع في منطقة قوانجشي ذاتية الحكم لقومية تشوانغ بجنوبي الصين لإنشاء إجمالي ست وحدات طاقة نووية. وفيما تم تشغيل أول وحدتين في عام 2016، دخلت الوحدتان رقم 3 ورقم 4 اللتان تستخدمان تكنولوجيا "هوالونج ون" الخدمة في عامي 2023 و2024 على التوالي. وبحلول نهاية مارس 2025، ولّدت وحدات التشغيل الأربع في فانغتشنغقانغ أكثر من 160 مليار كيلوواط/ساعة من الطاقة الكهربائية، ما يعادل توفير أكثر من 48 مليون طن من الفحم القياسي ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 131 مليون طن. وقال رئيس الشركة الصينية العامة للطاقة النووية التي تملك المشروع "يانج تشانج لي"، إن سلسلة "هوالونج ون" الصناعية ساعدت في تمكين الإنتاج المحلي لأكثر من 400 مكون رئيسي، بمشاركة أكثر من 5400 شركة، وبمجرد اكتمال البناء بالكامل، ستصل القدرة الإجمالية لقاعدة فانغتشنغقانغ للطاقة النووية إلى 6.9 مليون كيلوواط، مع إنتاج سنوي للطاقة الكهربائية يبلغ 53 مليار كيلوواط/ساعة. جدير بالذكر أنه في عام 2024، بلغ حجم توليد الطاقة النووية في الصين 450.9 مليار كيلوواط/ساعة، ما يسجل زيادة بنسبة 3.7 في المائة على أساس سنوي ويمثل نسبة 4.5 في المائة من إجمالي إنتاج الطاقة الكهربائية في البلاد. وأظهرت بيانات رسمية أصدرتها الهيئة الوطنية الصينية للطاقة أن ذلك أدى إلى انخفاض مكافئ بنحو 140 مليون طن من الاستهلاك القياسي للفحم وحوالي 370 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.