logo
أمريكا تُعلن حالة طوارئ للطاقة في منطقة الجنوب الشرقي بسبب موجة الحر

أمريكا تُعلن حالة طوارئ للطاقة في منطقة الجنوب الشرقي بسبب موجة الحر

أرقاممنذ 2 أيام

أعلنت إدارة الرئيس "دونالد ترامب" عن حالة طوارئ في قطاع الكهرباء بمنطقة الجنوب الشرقي، بسبب موجة من الحر الشديد أدت إلى إرهاق شبكات النقل والتوزيع.
وقالت وزارة الطاقة في بيان الثلاثاء، إن إعلان الطوارئ يسمح لشركة "ديوك إنرجي" بتجاوز قيود معيّنة تتعلق بالحد من التلوث، ويتيح لها اتخاذ إجراءات لزيادة إنتاج الكهرباء لتلبية الطلب الكثيف في ولايتي كارولاينا الشمالية والجنوبية.
يأتي ذلك بعد انقطاع التيار في مناطق من مدينة نيويورك يوم أمس، ومناشدة شركات الكهرباء للسكان بترشيد الاستهلاك.
وتعاني شبكات الكهرباء في الولايات المتحدة من ضغوط شديدة بسبب موجة من الطقس الحار تضرب المنطقة الممتدة من الغرب الأوسط حتى الساحل الشرقي على مدار الأسبوع الجاري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولار يسجل مستويات متدنية وسط مخاوف حيال استقلال الفيدرالي
الدولار يسجل مستويات متدنية وسط مخاوف حيال استقلال الفيدرالي

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

الدولار يسجل مستويات متدنية وسط مخاوف حيال استقلال الفيدرالي

تراجع الدولار إلى أدنى مستوى في ثلاثة أعوام ونصف العام مقابل اليورو اليوم الخميس وسط مخاوف حيال استقلال مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) في المستقبل قوضت الثقة في متانة السياسة النقدية للبلاد. وذكر تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يفكر في اختيار وإعلان بديل رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بحلول سبتمبر/أيلول أو أكتوبر/تشرين الأول. وقال كيران وليامز رئيس قسم الصرف الأجنبي في آسيا لدى إن تاتش كابيتال ماركتس "من المرجح أن تشعر الأسواق بالانزعاج من أي تحرك مبكر لتسمية خليفة باول، خاصة إذا بدا أن القرار له دوافع سياسية"، وفقًا لـ "رويترز". وأضاف "ستثير هذه الخطوة تساؤلات حول احتمال تقويض استقلالية مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وربما تضعف مصداقيته". وتابع "إذا كان الأمر كذلك، فقد يعيد ضبط توقعات أسعار الفائدة، ويؤدي لإعادة تقييم وضع الدولار". ووصف ترامب باول أمس الأربعاء بأنه "بغيض" لعدم خفضه أسعار الفائدة بشكل حاد، في حين أبلغ رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي لجنة بمجلس الشيوخ بضرورة توخي الحذر بشأن السياسة النقدية لأن خطط ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية تهدد بزيادة التضخم. ورفعت الأسواق توقعاتها لخفض أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في يوليو/تموز إلى 25%، مقابل 12% فقط قبل أسبوع، وتتوقع خفض أسعار الفائدة بمقدار 64 نقطة أساس بحلول نهاية العام، ارتفاعا من نحو 46 نقطة أساس يوم الجمعة الماضي. وانخفض الدولار على نطاق واسع بينما ارتفع اليورو 0.2% ليصل إلى 1.1687 دولار، وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر/تشرين الأول 2021. وصعد الجنيه الإسترليني 0.2% أيضا إلى 1.3690 دولار، وهو أعلى مستوى منذ يناير/كانون الثاني 2022، في حين سجل الدولار أدنى مستوى مقابل الفرنك السويسري منذ عام 2011 عند 0.8033. وسجل الفرنك مستوى قياسيا مرتفعا مقابل الين عند حوالي 180.55. وانخفض الدولار 0.2% أمام الين إلى 144.89، في حين هبط مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى منذ أوائل عام 2022 مسجلا 97.491. وتعود سياسات ترامب الفوضوية المتعلقة بالرسوم الجمركية إلى دائرة الضوء مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده لإبرام اتفاقيات تجارية والذي يحل في التاسع من يوليو/تموز. وحذر بنك جيه.بي مورجان أمس الأربعاء من أن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى إبطاء النمو الاقتصادي الأميركي ورفع التضخم، مما يؤدي إلى احتمال بنسبة 40% لحدوث ركود. وكتب محللو جيه.بي مورغان في تقرير "خطر حدوث صدمات سلبية إضافية مرتفع، ونتوقع زيادة معدلات الرسوم الجمركية الأميركية". وأضافوا "نتيجة هذه التطورات هي السيناريو الأساسي لدينا والذي يتضمن نهاية مرحلة تفرد الولايات المتحدة".

الذهب يرتفع بفضل ضعف الدولار وانتقاد ترامب لباول
الذهب يرتفع بفضل ضعف الدولار وانتقاد ترامب لباول

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

الذهب يرتفع بفضل ضعف الدولار وانتقاد ترامب لباول

ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس مدعومة بتراجع الدولار وتزايد حالة عدم اليقين بعد تقارير أشارت إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يفكر في اختيار بديل لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي) جيروم باول مبكرا، بحلول سبتمبر/أيلول أو أكتوبر/تشرين الأول. وأثارت التقارير مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي الأميركي في المستقبل، مما عزز الطلب على المعدن الأصفر الذي يعتبر ملاذا آمنا. وبحلول الساعة 02:42 بتوقيت غرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 339.20 دولار للأونصة. وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.3% إلى 3353.10 دولار، وفقًا لـ "رويترز". وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى منذ مارس/آذار 2022، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأميركية أقل تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى. وقال باول للجنة في مجلس الشيوخ الأميركي أمس الأربعاء إن خطط ترامب الخاصة بالرسوم الجمركية ربما تتسبب في ارتفاع الأسعار لمرة واحدة فقط، لكن خطر التضخم المستمر كبير بما يكفي ليتوخى البنك المركزي الحذر بشأن المزيد من خفض أسعار الفائدة. وقال تيم ووترر كبير محللي السوق في كيه.سي.إم تريد "من الواضح أن ترامب يريد رئيسا لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في المرة القادمة يميل للتيسير النقدي، لذا فإن الاحتمال المتزايد لدورة خفض قوي لأسعار الفائدة يضغط على الدولار". ويميل الذهب إلى الارتفاع خلال فترات عدم اليقين وفي بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وأمس الأربعاء، وصف ترامب باول بأنه "بغيض" وقال إنه يدرس ثلاثة أو أربعة مرشحين لتولي منصب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي. في الوقت نفسه، ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن ترامب يفكر في الإعلان عن خليفة باول المحتمل بحلول سبتمبر/أيلول أو أكتوبر/تشرين الأول. وتترقب الأسواق صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأميركي في وقت لاحق اليوم، بينما تترقب أيضا بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي غدا الجمعة. وقال ووترر "الذهب يميل في الوقت الحالي نحو الاستقرار إلى أن نحصل على قراءة المجموعة التالية من بيانات الاقتصاد الكلي الأميركي بما في ذلك الناتج المحلي الإجمالي ونفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي". ويبدو أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران صمد أمس الأربعاء إذ أشاد ترامب على هامش قمة حلف شمال الأطلسي بالنهاية السريعة للصراع الذي استمر 12 يوما. وقال إنه سيسعى للحصول على التزام من إيران بإنهاء طموحاتها النووية في محادثات الأسبوع المقبل. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2% إلى 36.36 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 2.3% إلى 1385.38 دولار، في حين قفز البلاديوم 5.5% إلى 1115.58 دولار.

انخفاض الدولار وعوائد السندات الأمريكية وسط رهانات على قرب خفض الفائدة
انخفاض الدولار وعوائد السندات الأمريكية وسط رهانات على قرب خفض الفائدة

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

انخفاض الدولار وعوائد السندات الأمريكية وسط رهانات على قرب خفض الفائدة

تراجع الدولار وانخفضت عوائد سندات الخزانة، مع تزايد الرهانات على أن خفض أسعار الفائدة قد يحدث في وقت أقرب من المتوقع، وذلك بعد تقرير أفاد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يفكر في تعيين مبكر لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي المقبل. مؤشر "بلومبرغ" للدولار انخفض 0.3% ليصل إلى أدنى مستوياته منذ أبريل 2022، مع تسجيل العملة الأمريكية خسائر مقابل نظيرتها اليابانية، كما هبطت عوائد سندات الخزانة الأمريكية عبر مختلف آجال الاستحقاق، حيث تراجعت عوائد السندات لأجل 10 أعوام بمقدار نقطتي أساس إلى 4.27%. جاءت هذه التحركات عقب تقرير لـ "وول ستريت جورنال"، أفاد بأن ترمب قد يعلن عن مرشحه لرئاسة الفيدرالي في سبتمبر أو أكتوبر، وهو توقيت مبكر بشكل غير معتاد، ما قد يخلق عمليا "رئيس ظل" لديه القدرة على التأثير في معنويات السوق، وقد عزز ذلك التوقعات بأن أسعار الفائدة الأمريكية ستخفض في وقت أقرب مما كان يعتقد سابقا. ترمب قد يختار شخصية تميل للتيسير النقدي رئيسة أبحاث العملات الأجنبية لدى "إيه إن زي بانكينج جروب" محجبين زمان قالت "ترمب كان يتحدث عن خفض الفائدة، لذا سيختار شخصا ينسجم مع توجهاته، ومن سيعلن اسمه على الأرجح سيكون ميالا للتيسير النقدي، وهذا سيضغط أكثر على الدولار". مؤشر واسع لأسهم آسيا سجل مكاسب بـ 0.4% في تداولات الصباح، لكن تحركات الأسواق كانت متباينة، إذ تراجعت الأسهم في البر الرئيسي الصيني، في حين هبطت الأسهم الكورية الجنوبية بعد موجة صعود حديثة، وارتفعت أسعار النفط لليوم الثاني، بينما يواصل المستثمرون مراقبة وقف إطلاق النار الهش في الشرق الأوسط. على الرغم من استقرار الأسعار نسبياً، فإن السوق لا تزال تعاني من التقلبات، في ظل انفتاح روسيا على زيادة إضافية في الإنتاج خلال اجتماع "أوبك+" المقبل، واستمرار قلق الأسواق من تصريحات ترمب بشأن العقوبات على إيران. العلاقة المتوترة مع الفيدرالي تزيد الغموض أسلوب ترمب التصادمي في التعامل مع الفيدرالي، يضيف مزيداً من الغموض بشأن مسار أسعار الفائدة، في وقت يواجه فيه المتعاملون إشارات اقتصادية متضاربة. توقع اقتصاديون على نطاق واسع، أن تؤدي الرسوم الجمركية المرتفعة إلى زيادة الأسعار على المستهلكين، ما يضغط على التضخم. لكن في المقابل، يأمل البعض أن ينظر الفيدرالي إلى التأثير المحتمل لتلك الرسوم على المداخيل الحقيقية وسوق العمل عند اتخاذ قراره التالي. كان عضوا مجلس الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر وميشيل بومان، قد أشارا مؤخرا إلى استعدادهما لخفض الفائدة اعتبارا من يوليو، إذا بقي التضخم تحت السيطرة، لكن رئيس الفيدرالي جيروم باول بقي متحفظا، إذ قال في جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ أمس الأربعاء، "إن من الصعب جدا التنبؤ بتأثير الرسوم على التضخم"، وكرر ما قاله في وقت سابق هذا الأسبوع بأن الفيدرالي "ليس بحاجة للاستعجال في خفض الفائدة". كبيرة مسؤولي الاستثمار لدى "بي أم أو برايفت ويلث" كارول شليف قالت "لولا حالة الشك الناجمة عن تغير السياسات التجارية، لكان الفيدرالي قادرا على خفض الفائدة هذا الصيف"، مضيفة "التوقف الحالي في مسار الخفض يعود للرسوم، وليس بالضرورة مؤشرا على تحسن اقتصادين نتوقع خفضا إلى اثنين في 2025، يبدأ على الأرجح في سبتمبر". في سياق منفصل، أنفق البنك المركزي لهونج كونج أكثر من مليار دولار لدعم سعر الصرف في المدينة، ضمن جهوده للحفاظ على ربط العملة بالدولار، وسط ضغوط متزايدة ناجمة عن تقلبات العملة الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store