logo
ميسي أول من يرتدي ساعة رولكس سبرايت 2025 الجديدة.. تعرف المواصفات وعلى السعر

ميسي أول من يرتدي ساعة رولكس سبرايت 2025 الجديدة.. تعرف المواصفات وعلى السعر

الرجل١٣-٠٥-٢٠٢٥

ظهر النجم العالمي ليونيل ميسي وهو يرتدي أحدث إصدارات دار رولكس الفاخرة: ساعة GMT-Master II "Sprite" 126729VTNR، التي تم الكشف عنها مؤخرًا خلال معرض Watches & Wonders 2025 بسعر 48,300 دولار أمريكي.
أول إصدار سبرايت بالذهب الأبيض والميناء السيراميكي
تميز هذا الإصدار الجديد من رولكس بكونه أول طراز "سبرايت" يُصنع من الذهب الأبيض، ما يمثل تطورًا ملحوظًا عن الإصدارات السابقة المصنوعة من الفولاذ.
كما أنها الساعة الأولى من فئة GMT التي تأتي بميناء مصنوع من السيراميك، ما يضفي على التصميم عمقًا بصريًا، ولمسة عصرية تواكب تطلعات هواة الساعات الفاخرة.
الساعة تحافظ على الطابع البصري المميز لإصدارات "سبرايت"، من خلال الإطار الثنائي اللون المصنوع من السيراميك باللونين الأخضر والأسود، وهو أحد أبرز عناصر التميز في هذه السلسلة، وتُعد هذه الألوان مرجعًا بصريًا مباشرًا إلى مشروب الطاقة "سبرايت" الذي أُطلق الاسم عليه مجازًا نظرًا لتدرجاته اللونية.
تحفة تقنية راقية
تأتي الساعة بآلية حركة أوتوماتيكية دقيقة من رولكس، مزوّدة بوظيفة توقيت مزدوج (GMT)، وهي مصممة خصيصًا لعشاق السفر والمهتمين بمتابعة أكثر من توقيت في آن واحد.
ويبلغ سعر هذا الإصدار 48,300 دولار أمريكي، ما يعكس قيمته الفاخرة كتحفة تقنية وجمالية في عالم الساعات الراقية.
ومن خلال هذا الظهور السريع لساعة لم يمضِ على إطلاقها سوى أيام، يبرهن ميسي على مكانته بوصفه أحد أبرز رموز الذوق الرفيع حول العالم.
كما تعزز رولكس موقعها الريادي في صناعة الساعات الفاخرة، مستفيدة من علاقة متينة تجمعها بأسماء مؤثرة عالميًا، من بينهم ميسي، الذي يجسد بأناقته وجاذبيته قيم العلامة بكل وضوح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميسي ينتقد أخطاء التحكيم... و«رابطة الدوري الأميركي» تحذف «تصريحاته»
ميسي ينتقد أخطاء التحكيم... و«رابطة الدوري الأميركي» تحذف «تصريحاته»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ميسي ينتقد أخطاء التحكيم... و«رابطة الدوري الأميركي» تحذف «تصريحاته»

في واحدة من أكثر اللحظات توتراً منذ انضمامه إلى الدوري الأميركي، وجّه ليونيل ميسي، النجم الأبرز في تاريخ اللعبة، انتقادات صريحة لتحكيم الدوري، ليجد نفسه في قلب قصة تحاول رابطة الدوري الأميركي لكرة القدم التعتيم عليها... بل وربما طمسها بالكامل، وذلك وفقاً لرواية نشرتها صحيفة «الغارديان» البريطانية. ويعيش إنتر ميامي، فريق ميسي المدجج بالنجوم، فترة كارثية. الفريق خسر خمس مباريات من آخر سبع، ولم يحقق سوى فوز يتيم، واستقبلت شباكه 20 هدفاً في تلك المباريات، في تراجع صادم لفريق أنهى الموسم الماضي بأداء لافت. وميسي؟ لم يكن صامتاً. ففي مباراته الأخيرة أمام أورلاندو سيتي، بدا واضحاً أن تذمّره من قرارات الحكم زاد الوضع سوءاً. في نهاية الشوط الأول، اعترض ميسي على ما عدّه تمريرة مقصودة لحارس أورلاندو بيدرو غاييسي، اعتقد أنها تستوجب ركلة حرة داخل المنطقة. لكن الحكم لم يتدخل، ووسط احتجاجات ميسي وزملائه، أرسل غاييسي كرة طويلة استغلها المهاجم لويس موريل ليسجّل هدف التقدم، في لحظة قلبت المباراة بالكامل. حكم المباراة كان في مرمى الانتقادات من اللاعبين (أ.ف.ب) الغريب ليس فقط في اللقطة المثيرة للجدل، بل فيما حدث بعدها. برنامج «إم إل إس راب أب» الرسمي، الذي تستعرض فيه الرابطة ملخصات وتحليلات المباريات، مرّ مرور الكرام على الحادثة دون عرضها بالصور، رغم أنها كانت لحظة مفصلية. ولم يقتصر الأمر على ذلك، فقد نشر الحساب الإسباني الرسمي للدوري على منصة «إكس» مقابلة كاملة مع ميسي بعد المباراة، لكن سرعان ما تم حذف المقطع، وأُعيد نشره من دون تصريحاته التي انتقد فيها التحكيم. أما المقطع الرسمي للهدف المثير للجدل فقد بدأ بطريقة تكاد تكون ساخرة، حيث يظهر فيه موريل وهو يركض نحو المرمى مباشرة، متجاوزاً أي لقطات للتمرير الخلفي أو احتجاجات اللاعبين، وكأنما قُصّت القصة من منتصفها عمداً. ميسي كان غاضباً من حكم المباراة (رويترز) من الواضح أن ما يجري ليس مجرد رغبة في ضبط الخطاب، بل محاولة منهجية لإخفاء الجدل، رغم أن الدوري ذاته - مثل كل بطولات العالم - لا يخلو من الأخطاء، ولا من الصراعات التي تُغذي النقاشات الجماهيرية. المفارقة أن هذا النوع من الجدل هو تماماً ما تحتاجه رابطة الدوري الأميركي لجذب الأنظار، خصوصاً في سوق رياضية أميركية شديدة التنافسية. نحن نتحدث عن دوري اختار أن يعزل نفسه عن الشبكات الرياضية الكبرى، ويضع مبارياته ومحتواه الحصري خلف جدار دفع على «أبل تي في»، ما يجعل الوصول إليه تحدياً حتى لعشاق اللعبة. وميسي؟ عبّر بصراحة بعد اللقاء لمراسلة «أبل تي في» ميشيل جيانوني عن استيائه من التحكيم قائلاً: «من تلك اللعبة جاءت التمريرة الطويلة وأحرز الهدف. أحياناً تحدث أخطاء في لحظات حاسمة. حدث ذلك في المباراة السابقة أيضاً. لا أبحث عن أعذار، لكن هناك دوماً مشاكل مع التحكيم، وأعتقد أن رابطة الدوري الأميركي بحاجة لمراجعة الأمور». بل وذكر أن الحكم غيدو غونزاليس جونيور، قال له إنه لا يعرف قانون التمريرة الخلفية! تصريحات مثل هذه من أكثر لاعب شهرة في تاريخ الدوري الأميركي، هي مادة إعلامية دسمة، لا مجرد شكاوى عابرة. لكن الرابطة، بدلاً من أن تستفيد منها لخلق زخم، بدت وكأنها تخشى الحديث، وتفضّل الصمت أو القصّ والتعديل. ميسي خلال نقاشاته مع حكم المباراة (أ.ف.ب) ببساطة، المشجعون يريدون أن يعرفوا ماذا حدث. سواء كانوا من عشاق ميسي، أو محبين لإنتر ميامي، أو حتى متفرجين عابرين، فإن جدلاً مثل هذا يشعل النقاش ويثير الاهتمام. «فريق كبير يفشل»، و«نجم عالمي ينتقد التحكيم»، هما من أكثر العناوين التي تحرّك الجماهير في مجموعات النقاش، وعلى وسائل التواصل. ومع أن أورلاندو استحق الفوز 3 - 0 بجدارة من حيث الأداء، فإن الهدف الأول ظل لحظة محورية دفعت حتى ميسي المتحفظ عادة، إلى التحدث علناً. لكن الرابطة قررت، على ما يبدو، أن تتجاهل اللقطة. لا لمجرد أنها لا تريد انتقاداً علنياً، بل لأنها على الأرجح تخشى أن يظهر الخلل... وأن يتحدث الجميع عنه. وفي الوقت نفسه، هناك برنامج «Instant Replay» الذي تنتجه رابطة الدوري الأميركي، ويُفترض أن يراجع اللقطات المثيرة للجدل أسبوعياً. السؤال الآن: هل ستملك الرابطة الجرأة لعرض هذه اللقطة؟ وهل سيتحدث البرنامج بصراحة، أم سيتجاوزها كما فعلت البرامج الرسمية الأخرى؟ التعتيم على أخطاء التحكيم أثار جدلاً في الدوري الأميركي (أ.ف.ب) بمحاولتها رسم صورة مثالية لمباريات «نظيفة» حيث «الفائز يفوز، والخاسر يخسر، والكل سعيد»، تخسر رابطة الدوري الأميركي عنصراً مهماً في نموها: الفوضى المحببة. فكما في دوري الأبطال أو الليغا أو البريميرليغ، تكون لحظات الجدل والخلاف وقوداً للنقاشات، ومصدراً لجذب اهتمام الجمهور. وبينما تعمل الرابطة على بناء تاريخ وأبطال ولقطات خالدة، فإنها بحاجة أولاً لأن تدخل إلى عقول وقلوب المشجعين الجدد. وإذا تطلب الأمر نجماً عالمياً غاضباً، وفريقاً متعثراً، وقراراً تحكيمياً مثيراً، ليبدأ هؤلاء الجماهير في المتابعة والاهتمام، فليكن. فكل ما يفعله التعتيم أنه يحرم اللعبة من نبضها.

الكشف عن بوجاتي شيرون توربيون باجيت: ساعة بتصميم يحاكي محرك W16
الكشف عن بوجاتي شيرون توربيون باجيت: ساعة بتصميم يحاكي محرك W16

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

الكشف عن بوجاتي شيرون توربيون باجيت: ساعة بتصميم يحاكي محرك W16

استعرضت Jacob & Co خلال فيديو نشرته على حسابها عبر انستجرام تفاصيل ساعة شيرون توربيون باجيت، المستوحاة من سيارة بوجاتي شيرون الأسطورية. وتُظهر اللقطات المنشورة آلية أوتوماتيكية تحاكي محرك بوجاتي W16، صُممت بدقة مذهلة لتبدو وكأنها محرك نابض بالحياة. وتتميز الساعة بتوربيون طائر مائل بزاوية 30 درجة، ما يمنحها بُعدًا بصريًا فريدًا ويضفي على قلب الساعة طابعًا هندسيًا متقنًا، يجمع بين الفن والميكانيكا. هيكل فاخر مرصع بـ399 حجر ياقوت يأتي غلاف الساعة من الذهب الأبيض بقياس 55 × 44 ملم، وقد زُيِّن بدقة من خلال 399 حجر ياقوت أزرق، مقطوع على شكل باجيت، بإجمالي وزن يصل إلى 20.5 قيراط، وقد أضفى هذا الرصف المتقن على الساعة مظهراً براقاً يليق بعشّاق التفاصيل الرفيعة والقطع الفريدة. كل عنصر في هذه الساعة الفريدة يروي حكاية من الخبرة اللامحدودة، بدءًا من التصميم الخارجي، وحتى المكونات الداخلية المعقدة. بوجاتي شيرون توربيون باجيت ليست مجرد ساعة، بل قطعة فنية تعبّر عن القوة، الدقة، والفخامة التي لا تُضاهى.

تأكيد الألعاب في بطولة SNK World Championship 2025 البطولة العالمية المخصصة لألعاب القتال من SNK!
تأكيد الألعاب في بطولة SNK World Championship 2025 البطولة العالمية المخصصة لألعاب القتال من SNK!

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

تأكيد الألعاب في بطولة SNK World Championship 2025 البطولة العالمية المخصصة لألعاب القتال من SNK!

تابعوا عكاظ على City of the Wolves وحدها ستحظى بجوائز مالية يبلغ مجموعها 2.500.000 دولار ما يعادل (9.375.000 ريال)، والفائز بالبطولة سيحصل على 1.500.000 دولار ما يعادل (5.625.000 ريال) SNK World Championship 2025 هي بطولة esports حيث يتنافس اللاعبون من جميع أنحاء العالم ليصبحوا الأفضل في عالم ألعاب SNK القتالية. سيتم تنظيم بطولات تأهيلية في عدة مناطق حول العالم، على أن تُختتم بالبطولة النهائية التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية في نهاية عام 2025. بالإضافة إلى التصفيات الجارية حاليا الألعاب THE KING OF FIGHTERS XV وSAMURAI SHODOWN، ستنضم لعبة FATAL FURY: City of the Wolves هذا العام كعنوان رئيسي! المجموع الكامل للجوائز المخصصة لجميع بطولات City of the Wolves التأهيلية والنهائية يتجاوز 2.500.000 دولار ما يعادل (9.375.000 ريال)، والجائزة الكبرى للبطل ستكون 1.500.000 دولار ما يعادل (5.625.000 ريال). سيتم الإعلان قريبا عن تفاصيل إضافية تخص الجوائز، مواعيد البطولات التأهيلية، والمزيد. لا تفوّت هذه الفرصة! راجعنا اللعبة وأعطيناها علامة 9/10 حيث قال رؤوف بلحمرة عن اللعبة: «لعبة Fatal Fury: City of the Wolves تُجسد عودة تاريخية لسلسلة SNK العريقة، تجمع بين الأصالة والحداثة. بفضل أنظمة لعب مبتكرة، رسوم نابضة بالحياة، وموسيقى تبث روح السلسلة، تقدم اللعبة تحفة فنية تليق بعودة أسطورة بعد أكثر من عقدين. ورغم بعض العيوب الطفيفة في الواجهة وبعض الإضافات الجدلية، فإن ما تقدمه على مستوى القتال، القصة، والأداء التقني يجعلها واحدة من أفضل ألعاب القتال حاليا، ومرجعا للجيل الجديد من هذا النوع». أخبار ذات صلة سلسلة Fatal Fury المحبوبة من SNK ظهرت لأول مرة في عام 1991، وكانت من أوائل الألعاب التي قادت موجة ألعاب القتال في التسعينيات والتي اجتاحت الصناعة آنذاك. لعبة GAROU: MARK OF THE WOLVES التي صدرت عام 1999 ظلت لوقت طويل آخر إصدار في السلسلة.. لكن كل هذا يتغير الآن: بعد 26 سنة، يصدر جزء جديد كليا - FATAL FURY: City of the Wolves! اللعبة تقدم أسلوبا فنيا فريدا يُحفّز الحواس، ونظام REV المبتكر الذي يزيد من الحماس، بالإضافة إلى مجموعة أنظمة قتال جديدة أقوى من أي وقت مضى. كما تضيف اللعبة حياة جديدة للسلسلة من خلال تقديم نظامي تحكم مختلفين لضمان المتعة للمبتدئين والمحترفين على حد سواء، إلى جانب خصائص وعناصر جديدة كليا. شوارع South Town مليئة بالإثارة، بالأحلام الجامحة والطموحات الأشد جنونا. وهنا، أخيرا، أسطورة جديدة على وشك أن تُولد.. رؤوف بلحمرة – كاتب رياضات إلكترونية وألعاب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store