
انخفاض أسعار النحاس للجلسة الرابعة على التوالي
تراجعت أسعار النحاس في بورصة لندن للجلسة الرابعة على التوالي، وسط استمرار حالة الضبابية في الأسواق العالمية بشأن التوترات في الشرق الأوسط، والتعريفات الجمركية الأمريكية، وضعف الطلب في الصين.
وخلال تعاملات الجمعة، انخفضت العقود الآجلة الأكثر نشاطاً للنحاس في بورصة لندن بنسبة 0.42% إلى 9615 دولارًا للطن، مقلصة خسائرها بعدما لامست أدنى مستوياتها منذ 13 يونيو عند 9558.5 دولار.
وقال 'نيتش شاه'، استراتيجي السلع في 'ويسدوم تري' لوكالة 'رويترز': رغم استمرار الغموض الجيوسياسي، إلا أن المخاوف التجارية لا تزال قائمة، خاصة مع اقتراب موعد انتهاء مهلة تعليق التعريفات المتبادلة في الثامن من يوليو.
وبحسب بيانات رسمية، ارتفع إنتاج الصين من النحاس المكرر في مايو بنسبة 13.6% على أساس سنوي إلى 1.25 مليون طن، في حين لا تزال وتيرة الطلب متأثرة بعوامل موسمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 37 دقائق
- الأسبوع
اجتماع لجنة الأزمات لمتابعة تداعيات التصعيد الإيراني الإسرائيلي.. أبرز أنشطة رئيس الوزراء خلال أسبوع
أ ش أ نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، عددًا من الإنفوجرافات عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، استعرض خلالها أبرز أنشطة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، خلال الأسبوع الجاري من 14 إلى 20 يونيو، والتي شملت لقاءات واجتماعات.. ومتابعات للمشروعات القومية. وتضمنت الأنشطة، زيارة رئيس مجلس الوزراء لمحافظة البحيرة، لتفقد ومتابعة سير العمل بعدد من المشروعات الخدمية والتنموية، أبرزها المركز التكنولوجي لخدمة المواطنين ضمن مشروعات "حياة كريمة"، ومشروع "كتابك" الثقافي، ومصنع شركة "بيتي" لمنتجات الألبان. كما شارك الدكتور مصطفى مدبولي في فعاليات مؤتمر "التمويل التنموي لتمكين القطاع الخاص.. النمو الاقتصادي والتشغيل"، مؤكدًا أن القطاع الخاص يمثل اليوم نحو 70% من الناتج المحلي الإجمالي، وأثبت قدرته على توفير أكثر من 80% من فرص العمل. وعلى هامش المؤتمر، التقى الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الدولية والوفد المرافق له، كما اجتمع مع نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي والوفد المرافق لها، بجانب ترؤسه مائدة مستديرة بعنوان "الإصلاحات الهيكلية لتعزيز تنافسية القطاع الخاص". وشهد رئيس الوزراء مراسم توقيع عدد من الاتفاقيات بين الحكومة وشركاء التنمية والقطاع الخاص خلال فعاليات مؤتمر "التمويل التنموي"، أبرزها الإغلاق المالي لمشروع محطة "أوبيليسك" للطاقة الشمسية، وشراء الطاقة لمشروع شدوان لطاقة الرياح، بجانب أول مشروع لتخزين الطاقة باستخدام البطاريات والخاص بمشروع أبيدوس للطاقة الشمسية. كما التقي رئيس الوزراء، وزير الاتصالات لمتابعة مستجدات مبادرة "الرواد الرقميون"، والتي تتضمن عدة برامج منها: الدبلوم المكثف، والدبلوم المتخصص، والماجستير المهني، وعقد سيادته اجتماعًا لمتابعة خطط تطوير 7 فنادق تاريخية سبق طرحها ضمن برنامج الطروحات الحكومية، بهدف رفع كفاءتها التشغيلية وتعظيم العائد منها بالشراكة مع القطاع الخاص. في سياق آخر، عقد رئيس الوزراء اجتماعًا لمتابعة تطوير منظومة الري لزراعة قصب السكر، بما يسهم في توفير احتياجات السوق المحلية، وتوفير استخدام مياه الري بنسبة تصل إلى 30%، كما شهد سيادته توقيع مذكرة تفاهم بين "أدد العقارية" و"مجموعة فنادق حياة العالمية" لتوسيع الاستثمارات الفندقية والسكنية ذات العلامات التجارية في مصر، باستثمارات تقدربنحو 265 مليون دولار. واستقبل الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس وزراء صربيا والوفد المرافق له، حيث ترأسا المنتدى الاقتصادي الصربي بحضور ممثلي منظمات الأعمال بالبلدين، كما شهد توقيع عقد مشروع إقامة مجمع صناعي متكامل لإنتاج مستلزمات الطاقة الشمسية بالسخنة تنفذه شركة "صن ريف سولار" الصينية، باستثمارات 200 مليون دولار. كما ترأس الاجتماع الأول لـ"لجنة الأزمات" لمتابعة تداعيات العمليات العسكرية الإيرانية ـ الإسرائيلية، مؤكدًا توافر رصيد استراتيجي مطمئن من مختلف السلع، مع استعراض السيناريوهات المختلفة لتطورات العمليات العسكرية، وبحث آليات التعامل مع المستجدات. وتفقد رئيس مجلس الوزراء مشروع إنشاء أول مصنع في مصر والشرق الأوسط لإنتاج أجهزة "السونار" والرنين المغناطيسي بـ 6 أكتوبر، كما قام بجولة في مشروع تصنيع أجهزة شاشات التليفزيون والهواتف المحمولة بمصنع "صافي جروب". كما ترأس مدبولي اجتماع اللجنة العليا لضبط الأسواق وأسعار السلع، حيث تم التأكيد على أن الاحتياطي من السلع مطمئن جدًا، وأن هناك بعض السلع يصل المخزون بها إلى 9 أشهر، مشيرًا إلى أن الجهاز المصرفي يوفر أية اعتمادات مالية من العملة الأجنبية المطلوبة لاستيراد السلع اللازمة، أو مستلزمات الإنتاج، وغيرها. كما عقد اجتماعًا لمتابعة موقف تمويل مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، حيث تم استعراض الموقف التنفيذي للمرحلة الأولى التي قاربت على الانتهاء، وكذلك الاستعدادات اللازمة للبدء في مشروعات المرحلة الثانية.


عرب نت 5
منذ 41 دقائق
- عرب نت 5
أسعار الذهب اليوم الجمعة 20-6-2025 في مصر ..
الذهب كشفت مؤسسة جولد بيليون المتخصصة في أبحاث الذهب عن تحديث جديد في أسعار الذهب في مصر اليوم الجمعة 20-6-2025، ويشهد سعر جرام الذهب عيار 21 رواجًأ في بند المشغولات الذهبية داخل محافظات قبلي وبحري بينما تزاد القوة الشرائية للذهب عيار 18 داخل محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية. وبحسب الشعة العامة للذهب والمجوهرات باتحاد الغرف التجارية أن سعر الذهب عيار 21 يشهد حالة من الاستقرار داخل السوق المحلي خلال آخر 48 ساعة الماضية وأن مؤشر الذهب متقارب ما بين الصعود والهبوط ويدور في فلك يتراوح ما بين 5 إلى 15 جنيهًأ صعودًا وهبوطًأ. أسعا الذهب في مصر اليوم عيار 21 سجل سعر الذهب عيار 21 اليوم الجمعة نحو 4795 جنيهًا للشراء و4775 جنيهًا للبيع، دون احتساب مصنعية أو ضريبة وفق آخر تحديث صادر عن الشعبة العامة للذهب.الذهب سعر الذهب عيار 24 اليوم في مصر كما سجل سعر جرام الذهب عيار 24 في الصاغة دون احتساب مصنعية أو ضريبة، نحو 5479 جنيهًا للشراء و5456 جنيهًا للبيع. سعر الذهب عيار 22 اليوم ووصل سعر جرام الذهب عيار 22 اليوم الجمعة في سوق الصاغة إلى 5022 جنيهًا للشراء و5010 جنيهت للبيع، دون سعر الذهب عيار 18 اليوم بالصاغة وبلغ سعر جرام الذهب عيار 18 اليوم الجمعة نحو 4109 جنيهات للشراء و4095 جنيهًا للبيع، دون احتساب مصنعية أو ضريبة.سعر الذهب عيار 14 في مصر أما سعر جرام الذهب عيار 14 اليوم الجمعة سجل نحو 3198 جنيهًا للشراء و31849 جنيهًا للبيع، دون احتساب مصنعية أو ضريبة. سعر الجنيه الذهب عيار 21 اليوم بالصاغة سجل سعر الجنيه الذهب في مصر اليوم الجمعة نحو 38 ألفًأ 325 جنيهًا للشراء و38 ألفًأ و125 جنيهًا للبيع، قبل احتساب مصنعية أو ضريبة، ويزن الجنيه الذهب نحو 8 جرامات من الذهب عيار 21. سعر أوقية الذهب العالمية تداول سعر أونصة الذهب بالبورصات العالمية، عند مستويات 3366 دولارًا للشراء و3365.5 دولارًا للبيع وفقا لآخر تحديث، مع العلم تزن الأوقية 31.1 جرام من الذهب عيار 24.


الدستور
منذ 41 دقائق
- الدستور
الأكثر جذبًا للاستثمار
تقرير الاستثمار العالمى، الصادر عن «مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية»، أونكتاد، UNCTAD، قال إن حجم الاستثمار الأجنبى المباشر فى إفريقيا قفز بنسبة ٧٥٪ سنة ٢٠٢٤، ليصل إلى ٩٧ مليار دولار، تمثل ٦٪ من إجمالى التدفقات العالمية، مقارنة بنسبة ٤٪ أو ٥٥ مليارًا، خلال ٢٠٢٣. والأهم، هو أن مصر، حسب التقرير نفسه، احتلت المرتبة الأولى إفريقيًا، والتاسعة عالمًيًا، فى جذب التدفقات الاستثمارية بنسبة نمو بلغت ٣٧٣٪، مدفوعة بصفقات تمويل مشروعات دولية للتنمية الحضرية. من ١٠ مليارات دولار سنة ٢٠٢٣، وصل حجم الاستثمار الأجنبى المباشر إلى ٤٧ مليار دولار، وانتقلت مصر من المركز الثانى والثلاثين إلى المركز التاسع بعد الولايات المتحدة، صاحبة المركز الأول، ثم سنغافورة، هونج كونج، الصين، لوكسمبورج، كندا، البرازيل، وأستراليا. والكلام، على عهدة تقرير «أونكتاد»، الذى أشار إلى أن تدفقات الاستثمار الأجنبى المباشر، على المستوى العالمى، انخفضت بنسبة ١١٪ سنة ٢٠٢٤ لتصل إلى ١.٥ تريليون دولار، مقابل ١.٦٧ تريليون دولار سنة ٢٠٢٣، بينما حققت المشروعات الجديدة، التى تم إطلاقها، زيادة طفيفة، بنسبة ٣٪، لتصل إلى ١٩ ألفًا و٣٥٦ مشروعًا. إلى جانب أداء مصر القوى، ارتفع الاستثمار الأجنبى المباشر فى تونس بنسبة ٢١٪ ليبلغ ٩٣٦ مليون دولار، ونما فى المغرب بنسبة ٥٥٪ ليصل إلى ١.٦ مليار دولار. وعلى مستوى القارة الإفريقية، ارتفعت قيمة صفقات تمويل المشروعات الدولية بنسبة ١٥٪، مع تسجيل سبع صفقات كبرى تقترب قيمتها من ١٧ مليار دولار، شملت بالأساس كابلات بحرية ومزارع رياح ومحطات طاقة شمسية فى مصر. التقرير، الذى صدر الخميس، جاء قبل ١١ يومًا من انعقاد النسخة الرابعة من «المؤتمر الدولى لتمويل التنمية»، المتوقع أن يتناول فيه قادة العالم الفجوة المتزايدة بين التدفقات المالية واحتياجات التنمية، والذى يتوقف نجاحه «على مستوى الطموح المتحقق فى الوثيقة الختامية، وما ستحمله من إجراءات جادة ومدروسة، تتطلب توافر الإرادة السياسية، والتحلى بمبادئ التضامن والعمل الدولى متعدد الأطراف، للتوافق حول الموضوعات العالقة بشكل موضوعى ومنصف»، وما بين التنصيص قاله الرئيس عبدالفتاح السيسى، خلال اجتماع افتراضى، تحضيرى، عقدته الأمم المتحدة، فى ٣ يونيو الجارى. النسخة الرابعة من المؤتمر الدولى لتمويل التنمية، التى تستضيفها إسبانيا، من ٣٠ يونيو إلى ٣ يوليو، تأتى، كما لعلك ترى، وكما قالت مصر بلسان رئيسها، فى ظرف دولى دقيق، تتزايد فيه التحديات الدولية، خاصة مع تصاعد التوترات الجيوسياسية والأمنية والتدابير الحمائية الأحادية، وتراجع جهود تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتزايد الفجوة التمويلية ذات الصلة بها، إضافة إلى تنامى تداعيات تغير المناخ، والتغيرات الكبيرة التى تشهدها خريطة التجارة الدولية، وتزايد اضطراب الاقتصاد العالمى، الذى يؤثر بدوره على اقتصادات غالبية دول العالم، ويقوّض جهودها فى تحقيق التنمية المنشودة. اللافت، هو أن تقرير «مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية» أكد أن التدفقات الاستثمارية انخفضت بشكل حاد فى الاقتصادات المتقدمة، أو التى توصف بأنها كذلك، للسنة الثانية على التوالى، بينما بدت مستقرة بدرجة كبيرة فى الدول النامية. وتفسيرًا لذلك، قالت ريبيكا جرينسپان مايوفيس، الأمينة العامة للمؤتمر، إن المشهد الاستثمارى تأثر، خلال سنة ٢٠٢٤، بالتوترات الجيوسياسية والمنافسات المحتدمة فى السياسات التجارية والصناعية، موضحة أن هذه الديناميكيات، إلى جانب زيارة المخاطر المالية وحالة عدم اليقين، تشوّه خريطة الاستثمار العالمى، وتضعف ثقة المستثمرين على المدى الطويل. .. وتبقى الإشارة إلى أن تقريرًا صدر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، «أونكتاد»، فى ٤ أبريل الماضى، حذّر من أن التصعيد المستمر فى التوترات التجارية بين الدول الكبرى قد يؤدى إلى تدهور النمو الاقتصادى العالمى، ويشكل تهديدًا كبيرًا على الاقتصادات الضعيفة، الأقل قدرة على تحمل تبعات هذه التوترات. وعليه، دعا ذلك التقرير إلى حل الخلافات عبر الحوار والتفاوض، مؤكدًا أن القواعد التجارية العالمية يجب أن تتطور لتواكب التحديات الحالية وتتمكّن من حماية الدول الأكثر ضعفًا.