
طه ناجي: غياب رشيد كرامي جرح لم يلتئم بعد 38 سنة
كتب النائب طه ناجي عبر منصة اكس : 'بعد ٣٨ سنة على اغتيال الرئيس رشيد كرامي، لا تزال طرابلس ولبنان يفتقدان رجل دولة بصلابته ورؤيته. كان صوت عقل في زمن الجنون، ورمز كرامة في زمن الانكسار. غيابه جرح لم يلتئم'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد؟
تساءل الرئيس السابق للحزب التقدميّ الاشتراكيّ وليد جنبلاط، ما إذا كانت تتجه البشرية إلى الغرق من جديد في غمار الحروب والفوضى في كل مكان. وكتب على منصة 'اكس: 'هل ان أبواب الحوار أُقفلت إلى غير رجعة ولم يعد للعقل مكان لتنظيم العلاقات البشرية والدولية وهل من الضروريّ العودة إلى الطوفان نوح'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المركزية
منذ ساعة واحدة
- المركزية
جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد؟
المركزية - تساءل الرئيس السابق للحزب التقدميّ الاشتراكيّ وليد جنبلاط، ما إذا كانت تتجه البشرية إلى الغرق من جديد في غمار الحروب والفوضى في كل مكان. وكتب على منصة 'اكس: 'هل ان أبواب الحوار أُقفلت إلى غير رجعة ولم يعد للعقل مكان لتنظيم العلاقات البشرية والدولية وهل من الضروريّ العودة إلى الطوفان نوح'.

المدن
منذ 7 ساعات
- المدن
موظفة سابقة تستنجد بعون: رفضتُ الابتزاز الجنسي..فحُرمت من رواتبي
استنجدت موظفة سابقة في وزارة الشؤون الاجتماعية في لبنان، بالرئيس اللبناني جوزيف عون وعقيلته السيدة الأولى، طالبة إنصافها بعد رفضها إبتزازاً جنسياً تعرضت له في العام 2019، وتقدمت بدعوى قضائية في العام 2019. فخامة الرئيس حضرة السيدة الاولى اتوجه إليكم طالبة إنصافي وتحصيل حقي كنت قد تقاعدت مع وزارة الشؤون في ٢٠١٥ إلا وإني تعرضت لابتزاز جنسي من رئيس دائرة بحماية المدير العام آنذاك القاضي عبدالله احمد الذي يشغل الان منصب مستشار لوزير الصحة…كما واني تعرضت للضرب والاهانة — Dana Jamal (@DanaJamal87) ونشرت اللبنانية دانا الجمل، على حسابها في منصة "اكس"، تغريدة، قالت فيها إنها تتوجه إلى الرئيس عون والسيدة الأولى "طالبة إنصافي وتحصيل حقي"، موضحة: "كنت قد تعاقدت مع وزارة الشؤون في 2015، إلا إني تعرضت لابتزاز جنسي من رئيس دائرة بحماية المدير العام آنذاك الذي يشغل الآن منصب مستشار لوزير الصحة… كما واني تعرضت للضرب والاهانة". وأضافت: "بناء لرفضي الخضوع لنزواتهم ووسخهم، تم احتجاز رواتبي التي تبلغ 80 ألف دولار أميركي"، مشيرة إلى أن أتعابها "عبارة عن هبة من اليونيسيف التي تحول إلى الحساب الشخصي لرئيس الدائرة المذكور". وقالت: "رفعتُ دعوى قضائية، إلا أن البلطجية والفساد المستشري في الإدارات العامة يعرقل حق قبض اتعابي". فساد واتهمت الجمل مديرها بالفساد في توزيع مساعدات وزارة الشؤون. وقالت: "توزيع المساعدات كان محصوراً فقط بعائلات مناصري حزب الله الذي كان يوافق عليهم الفاسد (ع. أ).. وكونه اليوم مستشاراً في وزارة الصحة، يعني سيقوم بصفقات تشبيك مع مدراء المستشفيات، لا سيما الحكومية وتجار الأدوية لدعم حزب الله. وبالتالي، الحصول على رضا الحزب". وتفاعل كثيرون مع تغريدتها، وردت على استفسارات البعض بأنها كانت موظفة "يونيسيف" وتم تأخير رواتبها، ليتبين فيما بعد أن الرواتب محتجزة.