
قوات صنعاء: العملية نفذت بصاروخ باليستي فرط صوتي حقق هدفه بنجاح بفضل الله
Prev Post
#عاجل – قوات صنعاء: نفذنا عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد المسمى إسرائيليا مطار 'بن غوريون' في منطقة يافا المحتلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
( صيف النار . . وسيف الوعيد ) حكاية العدوان الاسرائيلي والوعيد اليمني
26 سبتمبر نت : مراد راجح شلي .. ( صيف النار . . وسيف الوعيد ) حكاية العدوان الاسرائيلي والوعيد اليمني .. الزمان: الثانية عشرة ظهراً، الأربعاء .. المكان: مطار صنعاء الدولي – صالة الوقوف الشرقية، تحت سماء زرقاء مشوبة بالقلق صوت أزيز في الأفق، ثم صمت مريب… فجأة، يهز انفجار هائل أرض المطار، وينقشع الغبار عن هيكل الطائرة الوحيدة المتبقية، وقد تحولت إلى هيكل محترق. الموظفون في برج المراقبة ينزلون أرضًا، والركام يغطي المدارج. أصوات سيارات الإسعاف تتعالى من بعيد . * * * الزمان: نفس اللحظة المكان: مقر عسكري إسرائيلي سري – تحت الأرض في تل أبيب غرفة محصنة، إضاءتها خافتة، جدرانها مغطاة بشاشات رقمية تعرض صور الأقمار الصناعية لمطار صنعاء. نيتنياهو يجلس على أريكة سوداء من الجلد مع وزير دفاعه يسرائيل كاتس، وبينهما طاولة من الرخام الأسود عليها فناجين قهوة نصف ممتلئة. يضحك نتينياهو يضحك ضحكة متعجرفة يتحدث بكل غطرسة وتشفي : - لقد أدبناهم… لم يتبقَّ لهم شيء. الآن سيركعون. ثم يلتفت باتجاه وزير دفاعه ويواصل : - - لقد كان تصريحك عن العملية قوياً واظنهم سيتعلموا من الدرس فلم يتبقى الا هم لنقضي تماماً على اي اسناد لصالح غزة ولهذا سنواصل مخطط تدميرها تماماً وما بعده دون الخوف من احد . * * * الزمان: 5:22 مساء هذا اليوم – بعد خمس ساعات من القصف المكان: مدرج مطار صنعاء – الغارق بالركام، دخان يتصاعد، وجنود يمنيون ينظفون الساحة . وسط دهشة الصحفيين والمراسلين، تظهر شخصية قوية ترتدي زيًا يمنيًا تقليديًا، يتقدم بثبات وسط الحطام انه الرئيس مهدي المشاط . كان ظهوره مفاجئاً وفاجعاً للاعداء وبالغ القوة وبتصريحات مزلزلة في رسالة من حزم وعزم على ثبات الموقف اليمني المساند لمظلومية اهلنا في غز والتأكيد على أن اليمن لن يتراجع عن قراره المساند لغزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار . بصوته الحازم والهادئ تحدث امام وسائل الاعلام قائلا :- - إن العدوان الإجرامي الذي نفذه العدو اليوم في مطار صنعاء لن يثنينا مهما كان بل سيدفعنا إلى المزيد والمزيد".. مشيرا إلى أن الرجال ستأتي بالطائرات وسيعود المطار بإذن الله تعالى. - وأضاف "نقول للعدو الصهيوني لن نتراجع ولن نستسلم ولن تُكسر إرادتنا أو نتراجع عن قرارنا المتمثل في إسناد أهلنا في غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار". - وخاطب الرئيس المشاط المجرم نتنياهو " لن تستطيع أن تحمي قطعان الصهاينة من صواريخنا".. مؤكدا لجميع الشركات التي ما تزال مستمرة في الوصول إلى مطار اللد المسمى إسرائيليًا "بن غوريون" بأنها معرضة للخطورة في أي لحظة. - وقال "على قطعان الصهاينة أن يدركوا أن الصواريخ اليمنية قادرة على الوصول إلى هدفها، ولن تكون الملاجئ ملاذاً آمناً لهم"..داعيًا جميع المسافرين حول العالم إلى تجنب الركوب على الطائرات التي لا زالت مستمرة في رحلاتها إلى مطار "بن غوريون" لأنها معرضة لعقوباتنا وليست آمنة. - وحذر الرئيس المشاط قطعان الصهاينة من أن الملاجئ لن تكون آمنة بعد اليوم وعليهم أن يتدبروا أمرهم وأن يعلموا أن حكومتهم لن تستطيع حمايتهم.. مضيفا " إن حكومة القذر نتنياهو غير قادرة على حمايتكم فالمفاجآت القادمة مؤلمة، حيث أن صواريخنا ستصمم على الوصول لهدفها أو الوصول لمجموعة أهداف عشوائية". - وأكد أن قصف العدو الصهيوني للمطار يثبت ألمه من ضربات القوات المسلحة اليمنية. - كما أكد فخامة الرئيس أن "بمقدور دفاعاتنا الجوية التعامل مع طائرات الـ (إف 35) إن شاء الله، والذي كان يمنعها هو اختباؤها بالقرب من طيران مدني مما سيضطرنا لإغلاق الملاحة في مجال طيرانها حتى يتسنى لدفاعاتنا التعامل معها بأريحية". واختتم الرئيس المشاط حديثه بالقول وهو يرفع اصبعه متوعداً :- - إن على الصهاينة انتظار صيف ساخن . . * * * الزمان: بعد دقائق المكان: نفس الغرفة المحصنة – تل أبيب الأنوار الخافتة تزداد إظلامًا. نيتنياهو وكاتس يشاهدان خطاب المشاط على إحدى الشاشات. جسد نيتنياهو يرتعش بطريقة غريبة يمسح جبينه المتعرق بيده، وكأن صيف المشاط الساخن الذي توعدهم به قد ناله شيئ منه . يهمس بصوت مرتعش :- - يا للهول انهم شياطين . . ماذا ينتظرنا اكثر ! !


المشهد اليمني الأول
منذ 5 ساعات
- المشهد اليمني الأول
معركة الإسناد اليمنية لغزة.. عقلية احترافية وحصار جوي وبحري مؤثر
تُدار معركة الإسناد اليمنية لغزة اليوم بعقلية احترافية وعسكرية متقدمة، تتجاوز مجرد ردود الفعل لتصل إلى مستوى التخطيط الاستراتيجي الدقيق. لم تعد العمليات مجرد إطلاق صواريخ عشوائي، بل أصبحت جزءًا لا يتجزأ من استراتيجية شاملة تهدف إلى دعم المقاومة الفلسطينية وإضعاف قدرات العدو الصهيوني؛ هذه العقلية المتطورة تعرف بدقة متى وأين يتم توجيه الضربات، لضمان تحقيق أقصى تأثير على أرض الواقع. إن ما يميز هذه المعركة هو الفهم العميق للديناميكيات الإقليمية والدولية؛ فكل صاروخ يُطلق، وكل مسيرة تُرسل، تُعد محسوبة بدقة لتحقيق أهداف محددة؛ يتجسد هذا النهج الاحترافي في استهداف المواقع الحيوية للعدو، سواء كانت عسكرية أو اقتصادية، مما يفرض ضغطًا متزايدًا على الكيان الصهيوني. هذا الدعم اليمني ليس مجرد تضامن معنوي، بل هو إسناد فعال يلمسه العدو بشكل مباشر. (الحصار اليمني: شل حركة مطارات وموانئ العدو) إلى جانب العمليات الصاروخية الدقيقة، تتجسد العقلية الاحترافية لليمن في فرض حصار جوي وبحري مؤثر على مطارات وموانئ العدو الصهيوني. لقد أصبحت مضيق باب المندب والبحر الأحمر ساحة لتأكيد قوة اليمن وقدرته على تعطيل حركة الملاحة التي تخدم الكيان؛ هذا الحصار، الذي يستهدف السفن المتجهة إلى موانئ العدو، قد أحدث تأثيرًا اقتصاديًا كبيرًا، حيث أجبر شركات الشحن العالمية على تغيير مسارها، مما أدى إلى زيادة تكاليف الشحن وتأخير وصول البضائع. هذا الإجراء التصعيدي ليس مجرد لفتة رمزية، بل هو سلاح استراتيجي يهدف إلى شل الاقتصاد الإسرائيلي وإجباره على دفع ثمن باهظ لعدوانه على غزة. إن استهداف الملاحة البحرية للعدو الإسرائيلي يُعد ورقة ضغط قوية تضاف إلى العمليات العسكرية، مما يعكس فهمًا عميقًا لنقاط ضعف العدو وقدرة على استغلالها بفعالية. إن معركة الإسناد اليمنية لغزة ليست مجرد صراع عسكري، بل هي معركة إرادات تُدار بذكاء وحرفية، وتؤكد على أن التضامن مع فلسطين يتجاوز حدود الكلمات ليصبح واقعًا ملموسًا على الأرض والبحر. (تداعيات الحصار الجوي: هروب الشركات العالمية من مطار اللد المسمى إسرائيليًا 'بن غوريون') لقد امتد تأثير الحصار اليمني ليشمل المجال الجوي للعدو الصهيوني، وتحديدًا مطار اللد المسمى إسرائيليًا 'بن غوريون'، الذي يُعد الشريان الحيوي لحركة الطيران المدني الإسرائيلي. بعد عمليات الإسناد اليمنية التي طالت المطار بصواريخ باليستية وفوق صوتية، اهتزت ثقة شركات الطيران العالمية بسلامة الأجواء الإسرائيلية؛ لم تكن هذه الضربات مجرد حوادث عابرة، بل كانت رسائل واضحة بأن اليمن قادر على تعطيل حركة الطيران وإحداث فوضى في قطاع حيوي للاقتصاد الإسرائيلي. توالت إعلانات شركات الطيران عن تعليق أو تمديد تعليق رحلاتها إلى مطار اللد، في مشهد يعكس قلقًا متزايدًا من المخاطر الأمنية؛ هذا الانسحاب الجماعي يُشكل ضربة قوية للسياحة والاقتصاد الإسرائيلي، ويعكس فشل المنظومات الدفاعية للعدو في توفير الأمان اللازم للطائرات المدنية. (من أبرز الشركات التي اتخذت قرار تعليق أو تمديد تعليق رحلاتها بسبب الوضع الأمني المتوتر): ▪︎ الخطوط الجوية البريطانية (British Airways): مددت وقف رحلاتها حتى نهاية يوليو المقبل، ثم مددتها لاحقاً حتى منتصف يونيو. ▪︎ راين إير (Ryanair): شركة الطيران الأيرلندية منخفضة التكلفة، مددت وقف رحلاتها حتى 11 يونيو. ▪︎ الخطوط الجوية الهندية (Air India): أجلت عودتها إلى 'إسرائيل' مرة أخرى، ولا رحلات مباشرة حتى أواخر يونيو. ▪︎ إيزي جيت (easyJet): مددت وقف رحلاتها حتى أوائل يوليو. ▪︎ الخطوط الجوية البولندية (LOT Polish Airlines): مددت إلغاء رحلاتها حتى 26 مايو. ▪︎ طيران كندا (Air Canada): أعلنت تمديد إلغاء جميع رحلاتها إلى 'إسرائيل' حتى 8 سبتمبر. ▪︎ طيران أيبيريا (Iberia): مددت وقف رحلاتها حتى 31 مايو. ▪︎ أيبيريا إكسبريس (Iberia Express): مددت وقف رحلاتها حتى 1 يونيو. ▪︎ الخطوط الجوية المتحدة (United Airlines): مددت وقف رحلاتها حتى 13 يونيو، وكانت من أولى الشركات الأمريكية التي علقت رحلاتها. ▪︎ ترانسافيا الفرنسية (Transavia France): مددت وقف رحلاتها حتى 2 يونيو. ▪︎ إير بالتيك (airBaltic): الشركة الليتوانية، مددت وقف رحلاتها حتى 2 يونيو. ▪︎ إير سيشل (Air Seychelles): مددت وقف رحلاتها حتى 31 يوليو. ▪︎ إير فرانس (Air France): علقت رحلاتها حتى 20 مايو، ومددتها لاحقاً. ▪︎ لوفتهانزا (Lufthansa) ومجموعتها: التي تضم خطوط بروكسل الجوية، ويورو وينجز، والخطوط الجوية السويسرية والنمساوية، أجلت استئناف رحلاتها بعد توسع نطاق القتال في غزة. ▪︎ دلتا إيرلاينز (Delta Air Lines): علقت رحلاتها ومددتها عدة مرات. ▪︎ ويز إير (Wizz Air): شركة الطيران المجرية منخفضة التكلفة، علقت رحلاتها. ▪︎ الخطوط الجوية الإيجية (Aegean Airlines): علقت رحلاتها إلى مدينة يافا المحتلة التي يطلق عليها الإحتلال 'تل أبيب'. هذا التوقف المتزايد للرحلات الجوية الدولية يعكس انهيارًا حقيقيًا في منظومة الأمن الجوي الإسرائيلي وفشلًا في طمأنة قطاع الطيران المدني العالمي بأن مطاراتها في مأمن من أي ضربات. إنها شهادة أخرى على مدى فعالية الحصار اليمني، الذي لا يقتصر تأثيره على الاقتصاد البحري، بل يمتد ليضرب عصب الحركة الجوية للكيان، مؤكدًا على أن المقاومة اليمنية قادرة على فرض واقع استراتيجي جديد يغير موازين القوى في المنطقة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مبارك حزام العسالي


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 5 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
الرئيس المشاط يؤكد من مطار صنعاء أن اليمن لن يتراجع عن مساندة فلسطين وعلى الصهاينة انتظار صيف ساخن
صنعاء - سبأ : جددّ فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، التأكيد على أن اليمن لن يتراجع عن قراره المساند لغزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار. وقال فخامة الرئيس خلال زيارته اليوم مطار صنعاء الدولي عقب تعرضه لعدوان إجرامي من قبل العدو الإسرائيلي "إن العدوان الإجرامي الذي نفذه العدو اليوم في مطار صنعاء لن يثنينا مهما كان بل سيدفعنا إلى المزيد والمزيد".. مشيرا إلى أن الرجال ستأتي بالطائرات وسيعود المطار بإذن الله تعالى. وأضاف "نقول للعدو الصهيوني لن نتراجع ولن نستسلم ولن تُكسر إرادتنا أو نتراجع عن قرارنا المتمثل في إسناد أهلنا في غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار". وخاطب الرئيس المشاط المجرم نتنياهو " لن تستطيع أن تحمي قطعان الصهاينة من صواريخنا".. مؤكدا لجميع الشركات التي ما تزال مستمرة في الوصول إلى مطار اللد المسمى إسرائيليًا "بن غوريون" بأنها معرضة للخطورة في أي لحظة. وقال "على قطعان الصهاينة أن يدركوا أن الصواريخ اليمنية قادرة على الوصول إلى هدفها، ولن تكون الملاجئ ملاذاً آمناً لهم".. داعيًا جميع المسافرين حول العالم إلى تجنب الركوب على الطائرات التي لا زالت مستمرة في رحلاتها إلى مطار "بن غوريون" لأنها معرضة لعقوباتنا وليست آمنة. وحذر الرئيس المشاط قطعان الصهاينة من أن الملاجئ لن تكون آمنة بعد اليوم وعليهم أن يتدبروا أمرهم وأن يعلموا أن حكومتهم لن تستطيع حمايتهم.. مضيفا " إن حكومة القذر نتنياهو غير قادرة على حمايتكم فالمفاجآت القادمة مؤلمة، حيث أن صواريخنا ستصمم على الوصول لهدفها أو الوصول لمجموعة أهداف عشوائية". وأكد أن قصف العدو الصهيوني للمطار يثبت ألمه من ضربات القوات المسلحة اليمنية. كما أكد فخامة الرئيس أن "بمقدور دفاعاتنا الجوية التعامل مع طائرات الـ (إف 35) إن شاء الله، والذي كان يمنعها هو اختباؤها بالقرب من طيران مدني مما سيضطرنا لإغلاق الملاحة في مجال طيرانها حتى يتسنى لدفاعاتنا التعامل معها بأريحية". واختتم الرئيس المشاط حديثه بالقول " إن على الصهاينة انتظار صيف ساخن".