logo
حصان روبوت يعمل بالهيدروجين .. ويحملك في أعالي الجبال

حصان روبوت يعمل بالهيدروجين .. ويحملك في أعالي الجبال

الجمهورية٢٤-٠٥-٢٠٢٥
هذا الروبوتمصمم ليستخدمه البشر. حيث يعتمد علي الذكاء الاصطناعي وأرجله مصممة خصيصًا للتنقل في التضاريس المعقدة.
يُظهر مقطع فيديو ترويجي أصدرته الشركةكورليو وهو يتسلق المنحدرات الصخرية. ويشق طريقه عبر غابة كثيفة الأشجار. ويقفز عبر المعالم الطبيعية الثلجية.
ويخوض في مجري مائي. مع ذلك. هذا الفيديو ليس لقطات حقيقية. حيث لم يتم تطوير الروبوت بالكامل بما يتيح ركوبه.
تاكاشي توري. المدير التنفيذي لشركة كاواساكي. قال لصحيفة طوكيو ويكندر: كورليو وسيلة نقل جديدة كليًا تجمع بين تقنيات كاواساكي للدراجات النارية والروبوتات.
يتميز الروبوت بأربع أرجل. تتحرك كل منها بشكل مستقل. كما أنها مزودة بركبتين متجهتين للداخل وحوافر مطاطية مشقوقة ثنائية الأصابع. تشبه حوافر الماعز أو الغزال. ويأمل ممثلو الشركة أن يتمكن الروبوت يومًا ما من حمل شخصين علي ظهره في بيئات متنوعة.
وأوضح ممثلو كاواساكي علي موقعهم الإلكتروني: يمكن لوحدة الأرجل الخلفية التأرجح لأعلي ولأسفل بشكل مستقل عن وحدة الأرجل الأمامية. مما يسمح لها بامتصاص الصدمات أثناء المشي والجري.
ووفقًا لموقع الشركة الإلكتروني. الأرجل الأربع مزودة بحوافر تتميز بهيكلمصنوع من المطاط. وهذه الحوافر تمتص خشونة السطح وتقاومالانزلاق. يمكنها التكيف مع مختلف التضاريس. كالمراعي والمناطق الصخرية وأكوام الأنقاض.
وتري كاواساكي أن كورليو سيتم تزويده بنظام ذكاء اصطناعي يُحسّن توازنه وقدرته علي الملاحة. حيث يستجيب لحركات جسم الراكب. تمامًا مثل الحصان الحقيقي. كما سيُزوّد بشاشة عرض أمام الراكب. مثل الدراجات النارية. تُظهر معلومات مهمة. حسبما ورد بموقع livescience.
سيتنقل كورليو بمحرك سعة 150 سي سي يعمل بخلية وقود هيدروجينية.لا ينتج عنها انبعاثات ضارة. وسيكون الماء فقط كناتج ثانوي.
ومع ذلك. لا يزال هذا الروبوت في مرحلة التطوير حتي الآن. أشار ممثلو كاواساكي إلي إمكانية إطلاقه بحلول عام 2050.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما سبب إطفاء أضواء قاعات السينما؟.. لن تتوقع السر
ما سبب إطفاء أضواء قاعات السينما؟.. لن تتوقع السر

مصراوي

timeمنذ 4 أيام

  • مصراوي

ما سبب إطفاء أضواء قاعات السينما؟.. لن تتوقع السر

اعتاد رواد السينما على دخول قاعات العرض ليجدوا الأضواء قد خفتت أو أُطفئت تماما، في مشهد قد يظن للوهلة الأولى أنه مجرد وسيلة لإضفاء أجواء من التشويق والغموض على التجربة السينمائية، لكن الحقيقة أن هناك أسبابا أعمق وأغرب وراء هذا التقليد المتبع عالميا منذ عقود. بحسب موقع LiveScience، فإن إطفاء الأضواء داخل قاعة السينما يلعب دورا أساسيا في تحسين جودة الصورة المعروضة على الشاشة، فعند تعتيم القاعة، يزداد التباين بين الضوء الصادر من الشاشة والمحيط المظلم، ما يجعل الألوان أكثر وضوحا والتفاصيل أكثر دقة، وهو ما يصعب تحقيقه في بيئة مضاءة. ومن الناحية العلمية، فإن العين البشرية تتأقلم بسرعة مع الظلام وتصبح أكثر حساسية للضوء، ما يسمح للمشاهد برؤية الصورة بشكل أكثر حدة وتركيزًا. كما يساعد إطفاء الأضواء في الحد من التشتت البصري، إذ يقلل من الانتباه للعناصر الخارجية مثل المقاعد أو حركة الجمهور، ما يمنح كل الانتباه للصورة والصوت فقط. ومن جهة أخرى، تلعب الإضاءة المنخفضة دورا مهما في التحكم بالانفعالات النفسية، فالمشاهد في الظلام يميل للشعور بالحرية العاطفية، ما يجعله أكثر استعدادًا للضحك أو البكاء أو التفاعل مع مشاهد الرعب والمفاجآت. ورغم تتطورها لا تزال تقنيات العرض السينمائي الحديثة، تعتمد على مبدأ تعتيم القاعة كعنصر أساسي في تجربة المشاهدة المثالية، لأن أي مصدر إضاءة إضافي يمكن أن يضعف من تأثير الصورة المعروضة.

ثقافة : وزن الواحد 75 جراما.. اكتشاف دبابيس ذهبية فى الدنمارك دفنت قبل ألف عام
ثقافة : وزن الواحد 75 جراما.. اكتشاف دبابيس ذهبية فى الدنمارك دفنت قبل ألف عام

نافذة على العالم

time٠٥-٠٨-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

ثقافة : وزن الواحد 75 جراما.. اكتشاف دبابيس ذهبية فى الدنمارك دفنت قبل ألف عام

الثلاثاء 5 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - عثر علماء آثار على بروشين مع خاتم ذراع ذهبى، فى جنوب غرب يوتلاند، الدنمارك، يعود تاريخ البروشين إلى عصر الفايكنج (793-1066 م)، وهما مزينان بأسلاك زخرفية منحنية بأشكال دقيقة، وفقا لما نشره موقع livescience. الفن النوردى والمسيحى يبلغ قطر كل دبوس ذهبي حوالي 8.5 سنتيمتر ويزن ما بين 60 و75 جرامًا ووفقًا لدراسة أجرتها لين فراندسن، أمينة متحف فاردي عام 1994، تتضمن تصاميم الدبابيس نماذج من الفن النوردي والمسيحي، وفقًا للمتحف الوطني الدنماركي ، حيث تُعرض الإكسسوارات. يتضمن أحد البروشات أربعة رؤوس حيوانات متجهة للأمام على الطراز النوردى، مما يوحي بأنه صُنع محليًا على يد صائغ دنماركي أو فايكنج، أما البروش الآخر، فيحتوي على أوراق وكروم قد ترتبط بالمسيحية، حيث استُخدمت كروم العنب في الفن المسيحي المبكر. خلال عصر الفايكنج، كانت يوتلاند مركزًا متقدمًا لصياغة الذهب ، كتب عالم الآثار فلاديسلاف دوكزكو في دراسة عام 1987 أن دبابيس هورنلوند "فريدة تمامًا في مجموعة المجوهرات الدنماركية" . دفنت فى الدنمارك بشكل غامض ربما صنع بعضها للتصدير، إذ اكتشفت العديد من الدبابيس المماثلة في السويد، وكتب دوكزكو أنه من المحتمل أن صائغي الذهب في يوتلاند استلهموا أفكارهم الزخرفية من صائغي المجوهرات في الدول السلافية مثل إستونيا، حيث عُثر على أنماط مماثلة على إكسسوارات يعود تاريخها إلى أواخر القرن العاشر. لا تزال دبابيس هورنلوند غامضة بعض الشيء حتى اليوم، استعادها خادمٌ كان يحرث حقل مالكه عام 1892، وتشير السجلات التاريخية إلى أن مالك الأرض سلّم الكنز إلى المتحف الوطني الدنماركي وحصل على 295 كرونة دانمركية، أي ما يعادل حوالي 4000 دولار أمريكي اليوم. لكن المزرعة لم تخضع لفحص أثري آنذاك، ولم تُسفر الحفريات الأخيرة هناك عن أي معلومات جديدة عن الكنز، لا يعرف الخبراء ما إذا كانت المجوهرات قد استُخرجت من قبر، أم مسكن، أم مخبأ ثروة دُفن على عجل، ويأملون أن تُسفر الحفريات يومًا ما عن المزيد من الأدلة حول كنز هورنلوند.

"الملعقة الخضراء" .. دودة تنظف قاع المحيط..!!
"الملعقة الخضراء" .. دودة تنظف قاع المحيط..!!

الجمهورية

time٠٢-٠٨-٢٠٢٥

  • الجمهورية

"الملعقة الخضراء" .. دودة تنظف قاع المحيط..!!

تتغذى هذه الدودة على المواد العضوية المترسبة من الماء واللافقاريات الصغيرة. وقد سُمّيت بـ "دودة الملعقة الخضراء" نسبةً إلى خرطومها الذي يشبه الملعقة، وهو جزء فموي طويل ماص يُستخدم للتغذية، حيث يمتد في الماء لالتقاط الطعام العائم. قال تروند روجر أوسكارز، الباحث في اللافقاريات البحرية بمعهد مورفورسكينج للأبحاث، لموقعlivescience: "إنها تبدو كوحش ذي مجسات في أفلام الخيال العلمي". باقي جسمها السميك الشبيه بالنقانق يكون مدفونًا في قاع البحر -أحيانًا في جحور حفرتها حيوانات أخرى -بينما يرفرف خرطومها الشريطي في الماء لالتقاط قطع صغيرة من المواد العضوية لتتغذى عليها، ومنها الطحالب والمواد المتعفنة. قال أوسكارز: "إنها مثل المكانس الكهربائية التي تنظف قاع المحيط". يتراوح طول ديدان الملعقة الخضراء من 15 إلى 18 سم، "ويمكن أن يمتد خرطومها المتموج حتى 10 أضعاف طول الجسم". لونها الأخضر الزاهي المميز، يأتي من صبغة سامة تسمى بونيلين، وهو يحذر الحيوانات المفترسة من الاقتراب. لكن ليست كلها تبدو هكذا. قال أوسكارز: "العينات الخضراء التي تراها هي الإناث فقط". يعتمد جنس الدودة على الكيمياء أكثر من الجينات. إذا طفت يرقة عبر المحيط واستقرت في قاعه، فإنها تتطور إلى أنثى. ولكن إذا حطت يرقة على أنثى، فإنها تتفاعل مع مادة البونيلين في جسمها وتتحول إلى ذكر. وكما هي الحال مع بعض أنواع سمك أبو الشص، تكون هذه الذكور مجهرية، ويمتصها جسم الأنثى، لتصبح طفيليًا، مهمته الوحيدة هي تخصيب بيضها. يقول أوسكارز: "تتقلص هذه الذكور إلى خصية حية". بالإضافة إلى حماية ديدان الملعقة من الحيوانات المفترسة وتحويل الذكور إلى غدد تناسلية حية، فإن البونيلين يقتل البكتيريا. وقال أوسكارز: "يُنظر للبونيلين كمضاد حيوي جديد محتمل، وقد يكون له استخدامات أخرى مثيرة للاهتمام". "هذه الدودة مثال على حاجتنا لمعرفة المزيد عن المخلوقات الغريبة... نحن نعرف 10% فقط من الأنواع الحية في المحيط، ويلزمنا معرقة المزيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store