
نائبة التنسيقية رشا كليب توافق على منحة 8 ملايين دولار لربط جامعة...اليوم الأحد، 27 أبريل 2025 07:12 مـ
أعلنت النائبة رشا كليب، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، موافقتها على قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 96 لسنة 2025 بشأن الموافقة على الخطابات المتبادلة لتنفيذ مشروع تعزيز القدرات التعليمية وربط الجامعة بالصناعة بجامعة بني سويف التكنولوجية بمنحة قيمتها 8 ملايين دولار أمريكي بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة جمهورية كوريا.
وقالت نائبة التنسيقية في كلمتها: نتحدث عن منحة قيمتها ٨ ملايين دولار من الجانب الكوري لجامعة بني سويف التكنولوجية، منحة مهمة من دولة حققت طفرة في مجال الصناعة بفضل النهضة التعليمية اللي وصلتها لمستوي متقدم بين الاقتصادات القوية في العالم.
وأضافت أن المنحة تضمن؛ ربط جامعة بني سويف بالصناعة وربطها بسوق العمل، وكذلك إنشاء منهج مبتكر ومتخصص، وتحقق ميزة نوعية بالتمكين الاقتصادي للخريجات ومشاركتهن في سوق العمل، وعلى الجانب المصري الاستفادة القصوى من هذه المنحة وتنفيذها بمنتهى الجدية.
وأشارت النائبة رشا كليب، إلى بعض النقاط خاصة بالتعليم الفني، على رأسها "خريطة إنشاء الجامعات التكنولوجية في المحافظات"، موضحة أن هناك توجيهات من القيادة السياسية أن تكون كل محافظة جامعة تكنولوجية إلا أنه حتى الآن لا توجد خطة مستقبلية واضحة لتنفيذ هذه التوجيهات، ومن الغريب أن لدينا محافظات تتوافر فيها كل مقومات إنشاء جامعات تكنولوجية مثل محافظة البحيرة ولم يتم إنشاء الجامعة، حيث توجد مناطق صناعية، وأراضي (ظهير صحراوي)، وشريك صناعي، وحتى الآن لا توجد خطوات جادة من الحكومة لإنشاء جامعة تكنولوجية بالبحيرة، مطالبة الحكومة بإنشاء جامعة تكنولوجية في محافظة البحيرة.
ولفتت إلى أن مجلس النواب أقر قانون ١٦٠ لسنة ٢٠٢٢ الخاص بإنشاء الهيئة المصرية لضمان جودة التعليم الفني والتقني وحتى الآن لم تُصدر لائحته التنفيذية، مضيفة أن الهيئة المصرية لضمان جودة التعليم الفني هى بمثابة مرآة للتعليم الفني والمنوط بها التقييم والتقويم لمؤسسات التعليم الفني والتكنولوجي، ومدي جودة التعليم فيها.
واختتمت كلمتها قائلة: النقطة الثالثة والأخيرة وهى خاصة "بالمنح"، فهناك عدد كبير من المنح الموجهة للتعليم بشكل عام والتعليم الفني على وجه الخصوص، وتحتاج قياس لأثرها على التعليم الفني وتقدم مؤشراته وفقًا للمعايير العالمية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 32 دقائق
- وكالة نيوز
أوامر محكمة فلوريدا رئيس الأمن السابق المكسيكي لدفع الملايين إلى المكسيك
يقضي Genaro Garcia Luna ، وهو مسؤول حكومي رفيع المستوى ، عقوبة بالسجن لمدة 38 عامًا لقبول الرشاوى. أمرت محكمة في فلوريدا رئيس الأمن العام السابق في المكسيك بدفع أكثر من 748 مليون دولار لبلده الأم لتورطه المزعوم في الفساد الحكومي. أدى حكم يوم الخميس إلى نهايته من قضية مدنية قدمتها الحكومة المكسيكية لأول مرة في سبتمبر 2021. تركزت القضية على Genaro Garcia Luna ، الذي شغل منصب رئيس الأمن في المكسيك من عام 2006 إلى عام 2012. يقضي Garcia Luna حاليًا أكثر من 38 عامًا في سجن الولايات المتحدة بتهمة قبوله ملايين الدولارات في الرشاوى من سينالوا كارتل. تزعم الحكومة المكسيكية أن غارسيا لونا سرق الملايين أيضًا في صناديق دافعي الضرائب ، وقد تعهدت بالبحث عن الاسترداد ، أي من خلال تقديم شكوى قانونية في ميامي ، فلوريدا ، حيث تقول إن بعض النشاط غير القانوني حدث. في يوم الخميس ، لم تطلب القاضية ليزا والش في مقاطعة ميامي ديد غارسيا لونا فقط لدفع الملايين ، ولكنها أمرت أيضًا زوجته ، ليندا كريستينا بيريرا ، بدفع 1.7 مليار دولار. إجمالا ، الإجمالي يقترب من 2.4 مليار دولار. في شكوىها الأولية لعام 2021 ، اتهمت الحكومة المكسيكية-التي قادها الرئيس السابق أندريس مانويل لوبيز أوبرادور-غارسيا لونا وزوجته ومهاجمينهم المشاركين في 'إخفاء الأموال المسروقة من الحكومة' وتهريب الأموال إلى أماكن مثل باربادوس والولايات المتحدة. وكتبت الشكوى 'تحت إشراف المدعى عليه غارسيا لونا ، تم استخدام الأموال التي تم أخذها بشكل غير قانوني من حكومة المكسيك لبناء إمبراطورية غسل الأموال'. وادعى أن هذه الأموال كانت تستخدم لتمويل 'أنماط الحياة الفخمة' ل Garcia Luna وموظفيه المشاركين ، بما في ذلك المقتنيات العقارية والحسابات المصرفية والسيارات القديمة ، من بينها موستانج من الستينيات والسبعينيات. بشكل منفصل ، واجه غارسيا لونا تهمًا جنائية للفساد ، حيث تتهمه السلطات الأمريكية بملايين الملايين أثناء عملها نيابة عن كارتل سينالوا. من خلال عمله مع الشرطة الفيدرالية في المكسيك وكعقدية أمنها ، يقول المدعون الأمريكيون إن جارسيا لونا وصلوا إلى المعلومات التي اعتادها لاحقًا على إخراج كارتل سينالوا ، وأعلمهم بالتحقيقات وحركات الجماعات الجنائية المتنافسة. كما اتُهم غارسيا لونا بمساعدة الكارتل على نقل شحناتها من الكوكايين إلى وجهات مثل الولايات المتحدة ، وأحيانًا تستخدم الشرطة الفيدرالية في المكسيك كحراس شخصي – وحتى السماح لأعضاء الكارتل بارتداء الزي الرسمي. في المقابل ، يقول ممثلو الادعاء إن الكارتل ترك أموالًا له في أماكن الاختباء ، أحدها كان مطعمًا فرنسيًا عبر الشارع من السفارة الأمريكية في مدينة مكسيكو. بلغ إجمالي بعض حزم النقود – المقدمة في 100 دولار – ما يصل إلى 10،000 دولار. بعد مغادرته منصبه في عام 2012 ، انتقل غارسيا لونا إلى الولايات المتحدة. وقد أقر بأنه غير مذنب في التهم الموجهة إليه. وصفه محامو الدفاع بأنه رجل أعمال ناجح يعيش في فلوريدا. لكن في فبراير 2023 ، لجنة تحكيم فيدرالية في بروكلين ، نيويورك ، مدان غارسيا لونا بتهم متعلقة بالمخدرات ، بما في ذلك مؤامرة الكوكايين الدولية والتآمر لاستيراد الكوكايين. في العام التالي ، في أكتوبر ، كان حكم عليه لعقود في السجن. ومع ذلك ، زعمت الحكومة المكسيكية في الدعوى المدنية أن غارسيا لونا قادت أيضًا 'خطة التعاقد مع الحكومة' تضمنت صفقات مشكوك فيها في العرض كشكل من أشكال غسل الأموال. وشملت تلك العقود صفقات للمراقبة ومعدات الاتصالات. ذكرت وكالة أنباء وكالة أسوشيتيد برس أن أحد هذه العقود قد تم تزويره ، وتم تضخيم آخرون. Garcia Luna هو مسؤول حكومي مكسيكي أعلى مستويات يتم إدانته في الولايات المتحدة.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
ترامب يُعلن نهاية "السنت".. أمريكا تودع أقدم عملاتها المعدنية
في خطوة تاريخية، أعلنت دار سك العملة الأمريكية وقف إنتاج عملة "السنت" (Penny) بعد صدور أمر رسمي من الرئيس السابق دونالد ترامب، في إطار خطة تهدف لتقليص الهدر في الميزانية الفيدرالية. وأكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن القرار أصبح نهائيًا، إذ ستتوقف دار السك عن إصدار المزيد من فراغات القطع المعدنية اللازمة لصكّ السنت، مع التوقع بانتهاء المخزون الحالي بحلول أوائل عام 2026، وفقًا لما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". وأوضح ترامب في وقت سابق من فبراير الماضي: "لنمزق الهدر من ميزانية أمتنا العظيمة، حتى لو كان ذلك سنتًا تلو الآخر". ويأتي هذا القرار بعد ارتفاع تكلفة إنتاج السنت الواحد إلى 3.69 سنتات، مقارنة بـ1.3 سنت فقط قبل عقد من الزمن، مما كلف الدولة أكثر من 56 مليون دولار سنويًا. البديل: تقريب الأسعار مع اختفاء السنت تدريجيًا من الأسواق، من المتوقع أن تتجه المتاجر إلى تقريب أسعار السلع لأقرب 5 سنتات، كما فعلت كندا بعد إلغاء عملتها من نفس الفئة. دعم سياسي من الحزبين لاقى القرار دعمًا من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، حيث قُدّمت مشروعا قانون في الكونغرس لإنهاء العملة رسميًا، أحدهما تحت اسم "الفطرة السليمة" (Common Cents Act) والآخر باسم "اصنع المنطق لا السنتات" (Make Sense Not Cents Act). نهاية قرنين من التاريخ السنت الأمريكي كان أول عملة تُسك في تاريخ الولايات المتحدة منذ عام 1793، وتزيّنه صورة الرئيس أبراهام لينكولن منذ عام 1909. ورغم تراجع قيمته الشرائية، إلا أن السنت ظل يُشكل أكثر من نصف العملات المعدنية المنتجة سنويًا. ويُقدّر عدد السنتات المتداولة حاليًا في أمريكا بنحو 114 مليار قطعة، وفقًا لبيانات رسمية.


الطريق
منذ ساعة واحدة
- الطريق
عضو الحزب الجمهوري الأمريكي: القبة الذهبية مشروع دفاعي وليس هجوميًا كما تدّعي الصين
الجمعة، 23 مايو 2025 01:21 صـ بتوقيت القاهرة قال مالك فرانسيس عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، إنّ الاعتراضات الصادرة عن الصين بشأن مشروع "القبة الذهبية" الذي تعمل عليه الولايات المتحدة ليست جديدة، بل تُعيد إلى الأذهان ما كان قد طرحه الرئيس الأمريكي الراحل رونالد ريجان تحت اسم "حرب النجوم". وأضاف فرانسيس، في تصريحات مع الإعلامي عمرو شهاب، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن المشروع حينها فشل في الحصول على التمويل الكافي، لكن الآن أعيد إحياؤه من قبل الرئيس دونالد ترامب بميزانية قدرها 25 مليار دولار. وتابع، أنّ الأنظمة الدفاعية مثل القبة الحديدية في إسرائيل – التي حصلت على تمويل أمريكي كبير – لم تثبت فعاليتها في التصدي لصواريخ حزب الله في لبنان أو الحوثيين في اليمن، ما يبرز الحاجة إلى تطوير تكنولوجيا أكثر دقة وفعالية مثل القبة الذهبية. وشدّد على أن النظام المقترح ذو طابع دفاعي وليس هجومي، ومن حق أي دولة حماية أجوائها من تهديدات الصواريخ الباليستية العابرة للقارات. وواصل: "إذا كانت روسيا والصين تعترضان على امتلاك أمريكا لهذا النظام، فلماذا لا تقوما بتفكيك صواريخهما أولًا؟ فالقبة الذهبية لا تشكّل تهديدًا على أحد، بل تحمي الأراضي الأمريكية من أي اعتداء محتمل". وأكد أن استخدام الفضاء لأغراض دفاعية قد يبدو مقلقًا للبعض، لكنه أصبح ضروريًا في ظل تصاعد التهديدات النووية والصاروخية عالميًا. وفيما يتعلق بتمويل المشروع، أوضح مالك فرانسيس أن رجل الأعمال إيلون ماسك هو من طلب من ترامب تمويل المشروع، عبر شركته "سبيس إكس" التي ستكون المقاول الرئيسي لصناعة هذه الأنظمة الدفاعية، إلا أنه أبدى شكوكه في قدرة ترامب على إنجاز المشروع خلال ولايته الحالية، مضيفًا: "الحديث عن القبة الذهبية يجري في كواليس واشنطن منذ سنوات، لكن التنفيذ الفعلي ما زال بعيدًا عن الاكتمال".