
دعاء العام الهجري الجديد مكتوب ومستجاب.. ردده للرزق وكشف الهم
الخميس 26 يونيو 2025 01:30 مساءً
نافذة على العالم - دعاء العام الهجرى الجديد.. مع حلول رأس السنة الهجرية 1447هـ، مما يثير من التساؤلات حول الأدعية المناسبة مع رأس السنة الهجرية 1447هـ، من أجل التضرع إلى الله، راجين أن يكون عامًا مباركًا مليئًا بالخير والبركة وتحقيق الأمنيات، ويأتي دعاء العام الهجري الجديد في مقدمة ما يبحث عنه المستخدمون عبر محركات البحث، حيث تزداد معدلات البحث عن «دعاء بداية السنة الهجرية»، و«دعاء استقبال العام الهجري الجديد مكتوب»، و«أدعية مستجابة للعام الهجري».
دعاء العام الهجري الجديد مكتوب ومستجاب
«اللهم اجعله عام تغاث فيه قلوبنا بالعوض اللهم اجعله عام تفرج فيه الكربات وتتسع فيه الأرزاق وتجبر فيه الخواطر وتفرج فيه الهموم ونقضي فيه الحاجات اللهم إنا نسألك خير هذا العام ونعوذ بك من شره».
«اللهم اجعل العام الهجري الجديد شفاءً لكل مريض وفرج لكل مهموم وسعادة لكل حزين يا رب العالمين، وصلّى الله وسلِّم على سيدنا وحبيبنا مُحمد وعلى آله وصحبه أجمعين».
'اللهم إنّا نسألك في عامنا الهجري الجديد، أن تفيض بالخيرات على عِبادك المُسلمين، وأن تجعلها سنة الخير المُباركة التي طال انتظار قلوبنا لفرحتها'.
دعاء العام الهجري الجديد
اللهم نسألك أن تجعل هذا العام الهجري الجديد عامًا خيرًا وعطاءً على جميع المسلمين.
اللهم يا رحيم يا غافر، اغفر لنا جميع ذنوبنا وخطايانا.
يا كريم يا رزاقّ، اللهم بشرنا بالخير وارزقنا من فيض كرمك.
اللهم يا عزيز يا جبار، أعزنا بنصرك.
يا لطيف يا خبير، أرحم موتانا وأدخلهم فسيح جنانك.
يا عظيم يا متعال، اجعل هذا العام عام سلامٍ وأمنٍ على جميع المسلمين.
اللهم يا مجيب الدعاء، استجب دعاءنا، واجعل هذا العام عامًا مباركًا على المسلمين أجمعين
اللهم صل وسلم وبارك على سيّدنا محمّدٍ وعلى آله وصحبه وسلم والحمد لله ربّ العالمين.
اللهم انصر أخواننا في غزة.
اللهم أرحمنا وأغفر لنا ذنوبنا.
أدعية العام الهجري الجديد 1447هـ
«اللهم إني أسألك خير العام الهجري الجديد يمنه ويسره، وأمنه وسلامته، ونوره وبركاته وأعوذ بك من شروره وصدوده وعسره وخوفه وهلاكه، وأسألك أن تحفظ عليّ ديني الذي هو عصمة أمري ودُنياي التي فيها معاشي، وأن ترزقني العِصمة من الشيطـان الرجيم».
«اللهم اغفر لي ذنوب فعلتها في عام مضى، وأصلِح نفسي واسترني وأكرمني في العام الجديد، واجعله بداية هِداية ونور وسرور وفرج يارب العالمين».
«اللهُم إنّا نسألك في بداية العام الهجري الجديد أن تجعله من أفضل الأعوام وأكثرها خير وبركة وأن تقسم لنا من الخير والبركة والفضل ما يحقق لنا السعادة بعد الحزن والشفاء بعد المرض والنور بعد الظلام والكرب».
«اللهم اكتب لنا في العام الجديد من الأعمال أفضلها، وارزقنا من الأيام أجملها، ومن رضاك يارب لاتحرمنا، ونسألك فيه تيسيرًا وتوفيقًا ونجاحًا وفلاحًا، وعامًا لا ينكسر لنا فيه خاطر».
«اللهم ارزقنا توبة صادقة ليس بعدها معصية أبدًا، اللهم اغفر لنا ذنوبًا ومعاص فعلناها في عام مضى، وأصلح نفوسنا واستر عيوبنا وأكرمنا في العام الجديد، واجعله بداية لكل خير وهداية ونور وسرور وتفريج كرب وكشف هم وغم يارب العالمين».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 27 دقائق
- 24 القاهرة
أمين الفتوى: الهجرة النبوية دعوة مستمرة إلى النور والارتقاء.. وليست مجرد ذكرى
أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الهجرة النبوية ليست مجرد حدث تاريخي نحتفي به كل عام، بل هي نقطة تحوّل روحية يمكن أن تتجدد داخل الإنسان في كل مرحلة من حياته، مشددًا على أن المطلوب من كل مسلم أن يحول الهجرة إلى منهج حياة دائم لا يعرف التوقف عند حدود الزمان أو المكان. الهجرة النبوية دعوة مستمرة إلى النور والارتقاء.. وليست مجرد ذكرى وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تليفزيونية، أن كل نهاية في حياة المسلم يجب أن تكون بداية، وأن الهجرة الحقيقية تبدأ بخطوة أولى يسميها "الانتهاء"، وهي التوبة والانفصال عن كل ما يجعل الإنسان بعيدًا عن جوهر الحياة، من معاصٍ أو قلق أو استسلام للألم، ثم تليها "الابتغاء" لوجه الله تعالى، وهي نية خالصة يعيش بها المسلم حياته، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم حين خرج من مكة وعيون أعدائه مفتوحة، لكنهم لم يروه، لأنه خرج في حالٍ نوراني لا تدركه الأبصار. وأشار الورداني إلى أن المسلم لا بد أن يصل إلى مرحلة "الاكتفاء" بالله عز وجل، مستشهدًا بقول الله تعالى: "أليس الله بكافٍ عبده؟"، وأن هذه الثقة بالله تمنح المؤمن حالة من السكينة والثبات، ويأتي بعد ذلك "الاقتداء"، وهو السير على خطى رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل قول وعمل، فهو النموذج الذي لا يتكرر، والقدوة التي تفتح أبوابًا من الفهم والرضا، ويختم هذا المسار بـ"الارتواء"، حيث يعيش المسلم حالة من الشبع الروحي بالإيمان، والذكر، والعلم، والسكينة في حضرة الله، وهنا تتحول الهجرة إلى نور دائم في القلب والعقل. وشدد الدكتور عمرو الورداني على أن الهجرة ليست فقط انتقالًا ماديًا، بل معنويًا حقيقيًا، فهي هجرة من الجهل إلى العلم، ومن المعصية إلى الطاعة، ومن القلق إلى الأمان، ومن الضيق إلى السعة، مؤكدًا أن كل من يتمسك بهذا المعنى يكون قد دخل دائرة النور، وهاجر إلى الله بحق، فالهجرة بداية لا تنتهي، ووجهتنا دائمًا حضرة الرب المعبود. عمرو الورداني: النبي صلى الله عليه وسلم بنى حضارة تبدأ من التنوير فيما قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن أول ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم عند وصوله المدينة المنورة هو بناء المسجد، مشيرًا إلى أن ذلك لم يكن مجرد بناء مادي، بل كان إعلانًا أن الدعوة التي جاء بها هي دعوة تنوير. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن المسجد كان رمزًا للهداية والنور، ولم يكن الهدف منه فقط أداء العبادات، بل ليكون مركزًا للحياة، مؤكدًا أن الأرض كلها صارت مسجدًا كما قال النبي عليه الصلاة والسلام، وبالتالي فهناك مفهوم أشمل للمسجد يتجاوز حدود البناء إلى أن يكون الحياة كلها مسجدًا. وتابع أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكتفِ بتنوير الناس، بل جمعهم على هدف واحد رغم اختلافاتهم، فكان حريصًا على تأسيس مجتمع متماسك يعيش فيه الجميع بسلام. وأكد أن الرحمة والتيسير كانت من أبرز ملامح النموذج النبوي، حتى في التعامل مع من أساءوا، فلم يكن هدفه تفكيك المجتمع بل الحفاظ على نسيجه باللين والرفق. وأشار الدكتور الورداني إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يبنِ دولة فقط، بل أسس حضارة، حضارة تستوعب كل زمان ومكان، وحياة تنبض بالقيم والمبادئ العالية، مؤكدًا أن المدينة التي أسسها النبي كانت نموذجًا إنسانيًا راقيًا في كل تفاصيلها. وأكد أن المساجد اليوم يجب أن تعود لدورها الحقيقي، بأن تكون منارات نور ورحمة، تهدي الناس إلى ما فيه الخير والنور والاستقرار. أمين الفتوى: التهنئة برأس السنة الهجرية جائزة شرعًا


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
السعودية تُجهّز أكثر من 1000 مسجد بمكة المكرمة لاستقبال موسم العمرة
الخميس، 26 يونيو 2025 08:11 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية، أنها جهزت 1013 مسجدًا وجامعًا فى المنطقة المركزية بالعاصمة المقدسة (مكة المكرمة)، ضمن خطة متكاملة لاستقبال المعتمرين والزوار مع انطلاق موسم العمرة لعام 1447هـ. وأوضحت الوزارة - فى بيان نقلته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم /الخميس/ - أن الاستعدادات شملت متابعة أعمال الصيانة والتشغيل والنظافة، إلى جانب تكثيف الجولات الرقابية لمتابعة أداء الشركات المشغلة والتأكد من جودة الخدمات المقدمة، فضلًا عن تنفيذ برامج صيانة دورية للمرافق لضمان استمرار جاهزيتها على مدار الساعة. وأشارت إلى أن ذلك يأتى ذلك فى إطار الجهود الرامية إلى تهيئة بيوت الله لضيوف الرحمن، بما يوفر لهم بيئة إيمانية مريحة تُمكّنهم من أداء الشعائر بكل يسر وطمأنينة.


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
محافظ القليوبية يشارك في الاحتفال بالعام الهجري الجديد
شارك المهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، في الاحتفالية التي نظمتها مديرية أوقاف القليوبية بمناسبة رأس السنة الهجرية الجديدة 1447هـ، وذلك بحضور اللواء عبد الفتاح القصاص، مساعد وزير الداخلية مدير أمن القليوبية، واللواء إيهاب سراج الدين، السكرتير العام للمحافظة، واللواء طارق ماهر، السكرتير العام المساعد، والدكتور محمد فوزي، معاون المحافظ، والشيخ ياسر الغياتي، وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية، والشيخ سعيد خضر، مدير المنطقة الأزهرية بالقليوبية، والعميد حسام عطوة، إلى جانب لفيف من القيادات التنفيذية والأمنية والشعبية بالمحافظة. بدأت الاحتفالية بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، قدمها الطالب زياد حجاج، الطالب بالثانوية الأزهرية، تلتها كلمة للشيخ ياسر الغياتي تحدث خلالها عن الدروس المستفادة من الهجرة النبوية الشريفة، ودورها في تعزيز قيم العمل والاجتهاد والتخطيط للمستقبل، مشددًا على أهمية الاقتداء بسيرة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في بناء المجتمعات ونهضة الأمم، داعيًا الله أن يكون هذا العام عام خير وأمن وسلام على مصر والعالم. ومن جانبه، قدّم محافظ القليوبية التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وإلى الحكومة والشعب المصري، وأهالي القليوبية بمناسبة حلول العام الهجري الجديد، داعيًا المولى عز وجل أن يحفظ مصر وجيشها وشرطتها وشعبها، وأن يعين أبناءها على استكمال مسيرة التنمية وبناء الجمهورية الجديدة. واختُتمت الفعاليات بالتواشيح، قدمها المبتهل الطالب أحمد الزنيني، الطالب بكلية الحاسبات والمعلومات بجامعة بنها، وسط أجواء إيمانية وروحانية مميزة.