
الأسهم الأوروبية تتعافى بعد موافقة ألمانيا على إصلاح قواعد الاقتراض
ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء بعدما سجلت انخفاضات حادة في الجلسة السابقة، وقادت الأسهم الألمانية المكاسب بعد أن وافق قادة البلاد على إصلاح قواعد الاقتراض لتعزيز الإنفاق الدفاعي وإنعاش النمو.
وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.9 %، بعد أن سجل أمس الثلاثاء أسوأ أداء يومي له منذ أغسطس 2024، بعد دخول الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بنسبة 25 % على الواردات من المكسيك وكندا حيز التنفيذ. وزاد المؤشر داكس الألماني 3.4 %.
واتفقت الأحزاب، التي تأمل في تشكيل الحكومة الألمانية المقبلة، على إنشاء صندوق للبنية الأساسية بقيمة 500 مليار يورو (534 مليار دولار) وإصلاح قواعد الاقتراض، وربحت أسهم شركات البناء وتصنيع الأسلحة.
وزاد سهم شركة هايدلبرج ماتيريالز لصناعة الأسمنت 17.5 %، وارتفع سهم مجموعة هوشتيف للبناء 15.5%، ليكونا من أكبر الرابحين على المؤشر ستوكس 600. وصعد سهم رينميتال للدفاع 7.2 %، وزاد سهم رينك 6.8 %.
وارتفعت أسهم شركات التشييد ومواد البناء 5.9 %، وصعدت أسهم شركات الدفاع 3.3 % لتغلق عند مستويات قياسية مرتفعة.
وقال خبراء اقتصاديون لدى جيفريز في مذكرة "التأثير المباشر لزيادة الإنفاق الدفاعي على الاقتصاد سيكون إيجابيا لكن محدودا، وتعتمد المكاسب على كيفية توجيه هذا الإنفاق وتنظيمه".
وأضاف "من المرجح أن يكون لصندوق البنية التحتية وتخفيف قيود الديون الاتحادية تأثير أكبر على النمو مع احتمال أن تفوق زيادة الأجور والتضخم التوقعات".
وتعرضت السندات الألمانية طويلة الأجل لأسوأ موجة بيع منذ سنوات مع زيادة العوائد والضغط على قطاعات حساسة لأسعار الفائدة، مثل العقارات والمرافق اللذين كانا أكبر الخاسرين.
ويترقب المستثمرون اجتماع البنك المركزي الأوروبي غدا الخميس. ومن المتوقع على نطاق واسع أن يخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.
وربح سهم نوفو نورديسك 2.5 % بعد أن قالت الشركة إنها ستبدأ بيع عقار التخسيس "ويجوفي" بسعر شهري مخفض قدره 499 دولارا للمرضى الذين يدفعون نقدا.
وارتفع سهم أديداس للملابس الرياضية قليلا عند الإغلاق رغم التوقعات بتباطؤ نمو المبيعات قليلا إلى ما يصل إلى 10 % في 2025.
وزاد سهم باير 4.1 % بعد أن أثارت شركة الأدوية والمبيدات الحشرية احتمال عودة الأرباح للنمو العام المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 28 دقائق
- عكاظ
من الرياض إلى الرياض: دونالد ترمب والسعودية بين زيارتين تصنعان التاريخ !
لم تكن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة العربية السعودية في مايو 2017 مجرّد حدث بروتوكولي، بل كانت لحظة مفصلية أرست نمطاً جديداً من الشراكة الإستراتيجية بين الرياض وواشنطن، ووثّقت تحول السعودية إلى مركز ثقل في إعادة تشكيل الشرق الأوسط. واليوم، بعد مرور ثمانية أعوام، يعود ترمب مجدداً إلى السعودية في 2025 خلال ولايته الثانية، ليجعل من الرياض مرة أخرى أول محطة خارجية له، في مشهد يحمل رمزية متكررة، وواقعاً سياسياً واقتصادياً متغيراً، لكنه متين في ثوابته. 2017: زيارة التأسيس وبناء التحالفات عند انتخاب دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة عام 2016، كانت السياسات الأمريكية تجاه الشرق الأوسط في مرحلة ضبابية. فجاءت زيارته الأولى إلى السعودية في مايو 2017 كخطوة جريئة تعيد ضبط العلاقات مع الحلفاء التقليديين، وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية. شهدت الزيارة ثلاث قمم تاريخية (سعودية ـ أمريكية، خليجية ـ أمريكية، إسلامية ـ أمريكية)، وحملت معها اتفاقيات تجاوزت قيمتها 400 مليار دولار، وتأسيس «مركز اعتدال» لمكافحة الفكر المتطرف، وتأكيد التحالف في مواجهة التحديات الإقليمية، وخاصة تدخلات إيران. لكن الأثر الأهم كان رمزياً وإستراتيجيا: ترمب أرسل رسالة إلى العالم بأن السعودية لم تعد مجرد حليف نفطي، بل شريك سياسي وأمني في قيادة النظام الإقليمي الجديد. 2025: زيارة التثبيت وقراءة التحولات عادت السعودية لتكون المحطة الأولى للرئيس ترمب في ولايته الثانية عام 2025، في مشهد يعبّر عن ثقة متبادلة وعلاقات بلغت مستوى غير مسبوق من العمق الإستراتيجي. لكن هذه الزيارة جاءت في سياقات دولية مختلفة: • المنطقة شهدت تحولات كبرى، من تطبيع العلاقات بين دول عربية وإسرائيل، إلى تطورات في الملف الإيراني واليمني. • المملكة تطورت داخلياً بشكل ملحوظ، إذ أصبحت ورشة عمل كبرى ضمن رؤية 2030، مع تنوّع اقتصادي، وإصلاحات اجتماعية، ونمو في النفوذ الإقليمي والدولي. زيارة ترمب الثانية لم تكن لتأسيس علاقة، بل لتثبيتها وتعميقها، عبر ملفات الطاقة والتقنية والأمن والدفاع، ومشروعات استثمارية ضخمة تُجسّد الثقة الأمريكية المتزايدة في الاقتصاد السعودي. نقاط الالتقاء بين الزيارتين أخبار ذات صلة • الرمزية الجغرافية: أن تكون الرياض أول محطة لرئيس أمريكي جديد (أو عائد إلى الرئاسة) مرتين متتاليتين، فهذا يحمل دلالة واضحة بأن السعودية تمثل العمود الفقري للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط. • التحولات السعودية: في كلتا الزيارتين، كانت المملكة في طور تحوّل كبير؛ في 2017 كانت تطلق رؤية 2030، وفي 2025 تحصد ثمارها. • الملف الإيراني: كان حاضراً في كلتيهما، لكن بزاويتين مختلفتين: من المواجهة الصريحة إلى محاولة فرض التوازن الذكي. • الاستثمار في الشباب والإصلاح: ترمب وجد في رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مشروعاً يلتقي مع مصالح أمريكا: اقتصاد مفتوح، مجتمع حيوي، وحليف مستقر. انعكاسات الزيارتين على مستقبل المملكة نجحت السعودية، عبر الزيارتين، في تثبيت مكانتها كدولة محورية في المنطقة والعالم، لا تُقاس أهميتها فقط بالنفط، بل بتأثيرها السياسي، وقدرتها على بناء التوازنات. كما ساعدت الزيارات في تسريع الاستثمارات، وتعزيز صورة المملكة كوجهة جاذبة عالمياً، ودفع عجلة التعاون في مجالات التكنولوجيا، الأمن السيبراني، الطاقة المتجددة، والفضاء. أخيراً: شراكة من نوع مختلف ما بين 2017 و2025، لم تتغير السعودية فقط، بل تغيّر العالم. لكن ما بقي ثابتاً هو هذه العلاقة المتنامية بين الرياض وواشنطن، التي لم تعد قائمة على المصالح التقليدية فحسب، بل على رؤية مستقبلية تبني تحالفات جديدة لعصر جديد. زيارتا ترمب للسعودية، بفارق زمني ومعنوي، ليستا مشهداً دبلوماسياً عابراً، بل وثيقة سياسية تؤرخ لعصرٍ سعوديٍّ جديد، تتقدّم فيه المملكة بثقة نحو العالمية، بثبات الدور، واتساع الأثر.


رواتب السعودية
منذ 38 دقائق
- رواتب السعودية
المملكة تطلق مشروعًا لإعادة تأهيل المخابز المتضررة في سوريا
نشر في: 20 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت المملكة، على هامش المنتدى الإنساني الأوروبي 2025 في مدينة بروكسل، عن توقيع مشروع مشترك مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) يهدف إلى إعادة تأهيل المخابز المتضررة في عدد من المحافظات السورية، وذلك بقيمة إجمالية تصل إلى 5 ملايين دولار. ووقّع الاتفاقية كل من الدكتور عبدالله الربيعة، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وأكيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، حيث سيشمل المشروع ترميم 33 مخبزًا حكوميًا في محافظات ريف دمشق، وحلب، وحمص، ودرعا، ودير الزور، واللاذقية، والسويداء، وحماة. وسيتضمن تنفيذ أعمال صيانة شاملة للبنية الأساسية للمخابز، وتوفير خطوط إنتاج جديدة، بالإضافة إلى تحديث المعدات الحالية، وتأهيل وحدتين متنقلتين لإنتاج الخبز، بهدف تعزيز القدرة الإنتاجية لتلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان، لا سيما في المناطق التي تستقبل أعدادًا كبيرة من العائدين والنازحين. ويهدف المشروع إلى دعم الأمن الغذائي في المجتمعات المستضيفة، والمساهمة في تحفيز الاقتصاد المحلي من خلال توفير أكثر من 500 فرصة عمل مباشرة في المخابز. ويأتي هذا التعاون امتدادًا لدور المملكة الإنساني، ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة، في دعم برامج الأمن الغذائي والتعافي المبكر في المناطق المتأثرة بالأزمات، وذلك بالتعاون مع وكالات ومنظمات الأمم المتحدة، ضمن التزامها بتخفيف معاناة الشعوب المتضررة حول العالم. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلنت المملكة، على هامش المنتدى الإنساني الأوروبي 2025 في مدينة بروكسل، عن توقيع مشروع مشترك مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) يهدف إلى إعادة تأهيل المخابز المتضررة في عدد من المحافظات السورية، وذلك بقيمة إجمالية تصل إلى 5 ملايين دولار. ووقّع الاتفاقية كل من الدكتور عبدالله الربيعة، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وأكيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، حيث سيشمل المشروع ترميم 33 مخبزًا حكوميًا في محافظات ريف دمشق، وحلب، وحمص، ودرعا، ودير الزور، واللاذقية، والسويداء، وحماة. وسيتضمن تنفيذ أعمال صيانة شاملة للبنية الأساسية للمخابز، وتوفير خطوط إنتاج جديدة، بالإضافة إلى تحديث المعدات الحالية، وتأهيل وحدتين متنقلتين لإنتاج الخبز، بهدف تعزيز القدرة الإنتاجية لتلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان، لا سيما في المناطق التي تستقبل أعدادًا كبيرة من العائدين والنازحين. ويهدف المشروع إلى دعم الأمن الغذائي في المجتمعات المستضيفة، والمساهمة في تحفيز الاقتصاد المحلي من خلال توفير أكثر من 500 فرصة عمل مباشرة في المخابز. ويأتي هذا التعاون امتدادًا لدور المملكة الإنساني، ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة، في دعم برامج الأمن الغذائي والتعافي المبكر في المناطق المتأثرة بالأزمات، وذلك بالتعاون مع وكالات ومنظمات الأمم المتحدة، ضمن التزامها بتخفيف معاناة الشعوب المتضررة حول العالم. المصدر: صدى

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
خادم الحرمين يشيد بنتائج مباحثات ولي العهد وترمب
ونوّه مجلس الوزراء في هذا السياق، بما اشتملت عليه القمة السعودية الأمريكية التي عقدت في إطار أول زيارة خارجية لفخامته خلال رئاسته الحالية؛ من التوقيع على وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية بين حكومتي البلدين، وإعلان وتبادل اتفاقيات ومذكرات تعاون وتفاهم في مختلف المجالات، مجدداً التأكيد على عزم المملكة توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية في السنوات الأربع القادمة بتخصيص ما يزيد على مبلغ 600 مليار دولار، منها صفقات واستثمارات متبادلة بأكثر من 300 مليار دولار أُعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي. وأوضح معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى وزير الإعلام بالنيابة الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن مجلس الوزراء أشاد بما اشتملت عليه كلمة سمو ولي العهد خلال القمة الخليجية الأمريكية؛ من مضامين ورؤى شاملة جسدت نهج المملكة القائم على تكثيف التنسيق المشترك، والدفع بالعمل متعدد الأطراف مع الدول الشقيقة والصديقة نحو المزيد من الازدهار والتقدم، والتأكيد على دعم كل ما من شأنه إنهاء الأزمات الإقليمية والدولية ووقف النزاعات بالطرق السلمية. وثمّن مجلس الوزراء، استجابة فخامة الرئيس الأمريكي للمساعي الحميدة التي بذلها سمو ولي العهد -حفظه الله- لرفع العقوبات المفروضة على الجمهورية العربية السورية، متطلعًا إلى أن يسهم ذلك في دعم التنمية وإعادة إعمار هذا البلد الشقيق. وجدّد المجلس، ما أعربت عنه المملكة خلال الدورة العادية الرابعة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة؛ بشأن رفضها القاطع أي محاولات للتهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق، إلى جانب التأكيد على ضرورة استدامة وقف إطلاق النار في غزة. وعبر المجلس، عن الإشادة بإنجازات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والعاملين فيه بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيسه؛ مسهمًا بفضل الله عز وجل في تقديم المساعدات للملايين من الفئات المحتاجة في أكثر من (100) دولة. وبيّن معاليه أن مجلس الوزراء استعرض في الشأن المحلي، ما حققته الإستراتيجية الوطنية للصناعة من مستهدفات بجذب ثلاثة رواد عالميين في صناعة السيارات لتأسيس مصانع في المملكة؛ لتكون -بمشيئة الله- رافدًا لجهود التنويع الاقتصادي ودعم القدرة التنافسية عالميًا. وقدّر المجلس، حصول طلاب المملكة وطالباتها على جوائز رفيعة في المعرض الدولي للعلوم والهندسة (آيسف 2025)، مجسدين بهذا الإنجاز ما توليه الدولة من اهتمام بالغ بقطاع التعليم وتعزيز إسهاماته في آفاق المعرفة والابتكار، وبناء أجيال متميزة علمياً ومهاريًا. واطّلع مجلس الوزراء، على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انتهى إليه كل من مجلسي الشؤون السياسية والأمنية، والشؤون الاقتصادية والتنمية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها، وقد انتهى المجلس إلى ما يلي: أولًا: الموافقة على مذكرة تفاهم في شأن إنشاء مجلس الشراكة الإستراتيجية بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة اليابان. ثانيًا: تفويض معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب الروسي في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال سلامة الطيران المدني بين الهيئة العامة للطيران المدني في المملكة العربية السعودية والوكالة الفيدرالية للنقل الجوي في روسيا الاتحادية، والتوقيع عليه. ثالثًا: الموافقة على مذكرة تفاهم بين وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية ووزارة التقنيات الرقمية في جمهورية أوزباكستان للتعاون في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات. رابعًا: الموافقة على اتفاق إطاري بين حكومة المملكة العربية السعودية ومنظمة العمل الدولية بشأن برنامجي الموظفين المهنيين المبتدئين والانتداب. خامسًا: تفويض معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب الكازاخي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية في المملكة العربية السعودية ووزارة الصناعة والبناء في جمهورية كازاخستان للتعاون في مجال الثروة المعدنية، والتوقيع عليه. سادسًا: الموافقة على مذكرة تفاهم للتعاون في المجالات الصحية بين وزارة الصحة في المملكة العربية السعودية ووزارة الصحة في جمهورية سنغافورة. سابعًا: تفويض معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة هيئة المساحة الجيولوجية السعودية -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب الهندي في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون العلمي الجيولوجي بين هيئة المساحة الجيولوجية السعودية في المملكة العربية السعودية وهيئة المساحة الجيولوجية الهندية في جمهورية الهند ، والتوقيع عليه. ثامنًا: الموافقة على اتفاقية تعاون بين رئاسة أمن الدولة في المملكة العربية السعودية وجهاز المخابرات والأمن القومي في جمهورية الصومال الفيدرالية في مجال مكافحة جرائم الإرهاب وتمويله. تاسعًا: الموافقة على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع. عاشرًا: اعتماد آلية تنظيم أعمال الجهات المختصة فيما يتعلق بمواقع الخردة؛ لمنع وصول المواد المشعة أو الخردة المعدنية الملوثة بالمواد المشعة إليها. حادي عشر: تعيين معالي الأستاذ/ سعد بن محمد السيف، والدكتور/ عبدالسلام بن محمد الشويعر، والأستاذ/ عبدالحميد بن عبدالعزيز الغليقة، والدكتور/ أحمد بن عبداللّه المغامس، والأستاذ/ سليمان بن عبدالعزيز الزبن، والدكتور/ عبداللّه بن عدنان السليمي، والدكتور/ سالم بن مبارك الضويلي، والأستاذ/ فهد بن إبراهيم الحسين، والأستاذ/ إبراهيم بن سالم الرويس، أعضاءً من ذوي الخبرة والكفاية والتخصص في مجلس إدارة الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم. ثاني عشر: اعتماد الحسابات الختامية للهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وهيئة تقويم التعليم والتدريب، وجامعة الملك عبدالعزيز لعامين ماليين سابقين. ثالث عشر: الموافقة على ترقيتين وتعيينين بالمرتبتين (الخامسة عشرة) و (الرابعة عشرة)، وذلك على النحو التالي: - ترقية يوسف بن ناصر بن إبراهيم الزيد إلى وظيفة (مستشار قانوني أول) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بوكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية. - ترقية ناصر بن حمود بن عبدالعزيز الذييب إلى وظيفة (مستشار أول تقنية هندسة حاسب آلي) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بوزارة المالية. - تعيين علي بن ناصر بن علي بشيه، على وظيفة (وكيل إمارة منطقة) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بإمارة منطقة الباحة. - تعيين نايف بن كميخ بن حنيضل المريخي على وظيفة (وكيل إمارة منطقة) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بإمارة منطقة تبوك. كما اطّلع مجلس الوزراء، على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقارير سنوية للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وصندوق التنمية العقارية، والمركز الوطني لسلامة النقل، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات.