logo
بعثة حج القوات المسلحة الأردنية 50 تصل إلى المدينة المنورة

بعثة حج القوات المسلحة الأردنية 50 تصل إلى المدينة المنورة

الشاهينمنذ 2 أيام

الشاهين الاخباري
وصلت بعثة حج القوات المسلحة الأردنية 50 إلى المدينة المنورة، أمس الخميس، استعداداً لتأدية مناسك الحج لهذا العام، وأدّى أفرادها الصلاة في رحاب المسجد النبوي الشريف، إضافة إلى زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم، وروضته الشريفة.
وأكد رئيس بعثة القوات المسلحة الأردنية، أن جميع أعضاء البعثة بخير، ويقيمون حالياً في المدينة المنورة، مضيفاً أن تفويج البعثة إلى مكة المكرمة سيتم اعتباراً من يوم الأحد القادم.
يشار إلى أن القوات المسلحة الأردنية تعمد على إرسال بعثات الحج والعمرة سنوياً، استمراراً لمكارم الهاشميين لأبناء الجيش المصطفوي من متقاعدين عسكريين وعاملين وعائلاتهم، لما لها من أثر إيجابي في نفوس منتسبيها وبما ينعكس على عطائهم وخدمتهم لوطنهم وأمتهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

((الاستقلال مشروع وطني لا شعارا))
((الاستقلال مشروع وطني لا شعارا))

وطنا نيوز

timeمنذ 35 دقائق

  • وطنا نيوز

((الاستقلال مشروع وطني لا شعارا))

وطنا اليوم _بقلم د: ابراهيم النقرش يحتفل الأردنيون هذه الأيام بعيد الاستقلال، المناسبة الوطنية الأعز على قلوبنا والتي جسدت تضحيات الأجداد، وتركت لنا إرثًا من الكرامة والسيادة والانتماء. لكننا، نحن أبناء الطبقة البسيطة والمهمشة، نحتفل بالاستقلال على قدر فهمنا لمدلول لوطن . لا يغرّنا ضجيج المهرجانات ولا زخارف الزينة ولا الزوامير التي تنتهي بانتهاء اليوم، بل نحتفل بما هو أعمق، نحتفل بما يرفع شأن الوطن والمواطن، بما يُترجم هذه الذكرى الخالدة إلى واقع نعيشه لا مشهد نراه. فالاستقلال الحقيقي ليس يومًا نحتفي به وننساه في اليوم التالي، بل هو مسار يومي من العمل الصادق المخلص، والإصلاح العميق، والعدل الشامل 'البعيد عن بروزة الشهره'. فلا يزهو الاستقلال في ظل بطالة تنخر في شباب الوطن، ولا في ظل محسوبيات تقتل الكفاءات، ولا يحلوا في ظل تهميش للفقراء وحرمان للأطراف. نريد استقلالًا يراه المواطن في الوظيفة العادلة، في الشارع النظيف، في المدرسة الواعيه، وفي المستشفى المتاح. نريد استقلالًا يشعر فيه المواطن أن كرامته محفوظة، وصوته مسموع، وحقه مصان. الاستقلال ليس مظهر تزمير وتطبيل، بل في أن يكون المسؤول أمينًا في عمله، عادلًا في قراراته، خادمًا لا متسلطًا. نحتفل حين نرى الفساد يُحارب لا يُغطى، حين نرى أموال الدولة تُحفظ لا تُهدر، حين نسمع عن محاسبة لا مجاملة، وحين يعود المال العام إلى الناس لا إلى جيوب المتنفذين. إن الفساد هو الاحتلال الداخلي الأخطر، ولا معنى للاستقلال إن لم ننتصر عليه. ولا يكتمل الاستقلال بدون سيادة اقتصادية. فهل نُستمري الأستقلال واقتصادنا قائم على القروض والمساعدات؟ نريد أن نبني اقتصادًا ينهض من الأرض لا من الخارج، يقوم على الإنتاج لا الاستهلاك، يدعم الشباب لا يُقصيهم، ويحتضن الصناعات الوطنية لا يستورد بديلاً عنها. نريد أن نرى خطة وطنية جادة للاستغناء عن الاعتماد الخارجي، لنقول بكل ثقة: هذا وطن يصنع حاجاته بيده، ويعتمد على فكره لا على هبات الآخرين. نحتفل حين نرى العدالة الاجتماعية واقعًا معاش لا شعارًا . نحتفل عندما تُصلح البنية التحتية المهترئة التي تستنزف اقتصاد الوطن وجيوب المواطنين، عندما تصل التنمية إلى الأطراف لا تبقى حكرًا على العاصمة، وعندما يحصل كل مواطن على نصيبه من الخدمات والتعليم والرعاية الصحية. نريد من الدولة أن تنظر للمواطن بعين واحدة لا بعينين، وأن تضمن له كرامة العيش لا انتظار المعونة. نريد صحفيًا يكتب دون خوف، وأكاديميًا يفكر دون حدود، وشابًا يعبر عن رأيه دون تردد. فكرامة الإنسان هي حجر الأساس في كل وطن، لا يُبنى وطن بإنسان مقيد ومقهور ومهمّش. وهنا لا بد من التذكير بدور الرموز الدينية والمجتمعية، من العلماء والشيوخ وأهل العمائم. لقد عُرفوا عبر التاريخ بأنهم الناصحون، الحريصون على الصدع بالحق، لا على المجاملة والسكوت. نريدهم أن يخرجوا من جمود الخطاب الميكانيكي إلى حيويه الدين الديناميكي، وأن يكونوا حُراسًا للقيم، يصدحون بالحق إذا غابت العدالة، ويشدون على يد المصلحين لا المتنفذين.. نحتفل حقا حين يُترجم الاستقلال إلى مشروع وطني حقيقي …واقتصاد سلعي وتنميه مستدامه للأطراف . نحتفل حين يُعاد الاعتبار للمواطن البسيط، حين يُنصت لصوته، ويُؤمن بقدرته، ويُشارك فعليًا في صناعة مستقبل وطنه.. نُحب الأردن وملكه ونعشقه، ونريده وطنًا حرًا قويًا عادلًا. نحتفل بعيد استقلاله بقلوب مخلصة، وعقول تفكر، وأيدٍ تبني، لا بالأهازيج فقط. لقد كان جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، صادقًا مع شعبه في بناء دولة الاستقلال بمعناها الحقيقي؛ دولة المؤسسات، والكرامة، والسيادة الوطنية. لم يكن الاستقلال عنده مناسبة احتفالية، بل مسارًا مستمرًا من التحدي والعمل والصبر، حتى وضع أسس الدولة الحديثة. وسار على النهج نفسه جلالة الملك عبد الله الثاني، الذي لم يتوقف يومًا عن الدعوة إلى الإصلاح الحقيقي، وتعزيز سيادة القانون، وبناء اقتصاد وطني مستقل، وتمكين الإنسان الأردني باعتباره عماد النهضة. لقد خطّط الهاشميون برؤية بعيدة المدى، وقالوها : المواطن هو أغلى ما نملك، وحرية الوطن واستقلاله تبدأ من كرامة المواطن. واليوم، تقع علينا جميعًا مسؤولية الإنصات الجاد لهذه الرؤية، والعمل على تنفيذها ميدانًا لا شعارًا، بالمشاركة لا بالتصفيق، بالتخطيط لا بالارتجال. فقائد البلاد يحتاج إلى شعب مسؤل صادق في الإخلاص والبناء، حتى تتحقق معاني الاستقلال فعليًا، لا شكليًا، كما أرادها القادة منذ التأسيس.

رجل الأعمال مروان سعيد الركيبات يُقيم مأدبة عشاء احتفالًا بقدوم حفيده 'شهم' في دابوق
رجل الأعمال مروان سعيد الركيبات يُقيم مأدبة عشاء احتفالًا بقدوم حفيده 'شهم' في دابوق

أخبارنا

timeمنذ 39 دقائق

  • أخبارنا

رجل الأعمال مروان سعيد الركيبات يُقيم مأدبة عشاء احتفالًا بقدوم حفيده 'شهم' في دابوق

أخبارنا : أقام رجل الأعمال مروان سعيد الركيبات "أبو عامر' مساء السبت مأدبة عشاء كبرى (عقيقة)، احتفالًا بقدوم حفيده "شهم' نجل المهندس محمد مروان عامر الركيبات، وذلك في ديوانه الكائن بمنطقة دابوق في العاصمة عمّان. وشهدت المُناسبة حضورًا واسعًا من مختلف أنحاء المملكة ، حيث شارك فيه عدد من الشيوخ والوجهاء ورجال الأعمال، إلى جانب الأصدقاء والأقارب والمعارف والأنسباء، الذين قدموا التهاني والتبريكات بهذه المُناسبة السعيدة. وأعرب الحضور عن فرحتهم الكبيرة بقدوم المولود "شهم'، داعين الله أن يجعله من أبناء السلامة والذرية الصالحة، وأن يقرّ به أعين والديه وجديه، وينشأ في كنف العائلة على الخير والصلاح والبرّ. ألف مُبارك لحفيدكم الجديد، ونسأل الله أن يُبارك فيه ويجعله من السعداء في الدنيا والآخرة ..اللهم أمين يارب العالمين ..

أمين عمان يبحث وسفير كازاخستان التعاون المشترك
أمين عمان يبحث وسفير كازاخستان التعاون المشترك

أخبارنا

timeمنذ 40 دقائق

  • أخبارنا

أمين عمان يبحث وسفير كازاخستان التعاون المشترك

أخبارنا : بحث أمين عمان الكبرى الدكتور يوسف الشواربة في مكتبه اليوم الأحد، مع سفير جمهورية كازاخستان لدى المملكة، طلعت شالدانباي، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين مدينتي عمان وأستانا، وآليات التعاون والعمل المشترك في مختلف المجالات. وبحسب بيان لـ "الأمانة"، أكد الشواربة خلال اللقاء أهمية تعزيز العلاقات الثنائية بين عمان وأستانا، ودعم مجالات التعاون التي تسهم في تعزيز المنفعة المتبادلة بين البلدين الصديقين. من جانبه، أكد السفير شالدانباي، عمق العلاقات التي تربط البلدين الصديقين، مشيدا بمستوى التطور الذي شهدته عمان في مختلف مجالات العمل البلدي، وبجهود أمانة عمان في تطوير البنية التحتية والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة. وأبدى استعداد حكومته لتعزيز التعاون الثنائي وتبادل الخبرات في مجالات العمل المشتركة، بما يحقق الفائدة والمنفعة لكلا البلدين. يشار إلى أن أمانة عمان ترتبط باتفاقية توأمة مع بلدية أستانا، لتبادل الخبرات والمعلومات في مجالات تخطيط المدن، وحماية البيئة، والصحة العامة، والبنية التحتية للمدينة، إضافة إلى التعاون في المجالات الثقافية وإحياء التراث والتاريخ، وتبادل الزيارات والوفود الفنية والتقنية والإدارية في مختلف مجالات العمل البلدي. وكانت "الأمانة" قامت بتسمية شارع باسم الرئيس الكازاخي نور سلطان في 2010 في منطقة طارق، كما تم إطلاق اسم المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، على شارع في أستانا. --(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store