في حفل زفاف بالقيروان: إصابة مصوّر بطلق ناري وسلبه هاتفه الجوال
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 12 دقائق
- تورس
عاجل/ آخر مستجدات وضعية الناشط التونسي حاتم العويني بعد اعتقاله من طرف قوات الاحتلال.. المصدر نشر في المصدر يوم 31 - 07
أكدت الأستاذة في القانون الدولي والإنساني نجاة هدريش اليوم الخميس ان الناشط السياسي التونسي حاتم العويني غادر السجن ووصل الى الأراضي الأردنية بعد أيام من الاعتقال من جانب سلطات الكيان المحتل.

تورس
منذ 39 دقائق
- تورس
عمرو دياب يُفاجئ الجمهور: بكليب ''خطفوني'' بمشاركة ابنته جانا
الأغنية حققت نجاحًا كبيرًا منذ إطلاقها عبر منصات الموسيقى والسوشيال ميديا، ولفتت الأنظار بظهور جانا في الكليب بصوتها وأدائها المميز، ما جعلها حديث الجمهور. "خطفوني" من كلمات تامر حسين، ألحان عمرو مصطفى، توزيع أسامة الهندي، وميكس وماسترينغ أمير محروس، فيما تولى التصوير كريم نور. تم تصوير الكليب في أجواء صيفية نابضة بالحيوية على شواطئ الساحل الشمالي في مصر، تحت إدارة المخرج طارق العريان، الذي قدّم مشاهد شبابية عصرية تتناغم مع طاقة الأغنية وإيقاعها الحيوي. ظهور جانا عمرو دياب خطف الأضواء، إذ بدأت الكليب بأداء لافت قبل انضمام والدها في لقطات مليئة بالحركة والطاقة الإيجابية. وقد لاقى حضور جانا تفاعلاً واسعًا من الجمهور الذي أبدى إعجابه بصوتها وحضورها على الشاشة. الأغنية تصدّرت الترند في مصر وعدة دول عربية، وحققت أكثر من 23 مليون مشاهدة على YouTube خلال ثلاثة أسابيع فقط، كما احتلت مراكز متقدمة على منصات الموسيقى مثل أنغامي وSpotify. تُعدّ أغنية "خطفوني" بداية لسلسلة من الأعمال ضمن ألبوم "ابتدينا"، والذي يضم أيضاً أغاني بمشاركة أبناء عمرو دياب، من بينها "بابا" و"يلا"، ما يعكس توجهاً جديداً في مسيرته نحو دمج العائلة في مشاريعه الفنية. بهذا الإصدار، يثبت الهضبة عمرو دياب مرة أخرى مكانته كأحد أبرز نجوم الساحة الغنائية العربية، ويؤكد قدرته على التجديد ومواكبة الذوق الشبابي بأسلوب عصري.

تورس
منذ 40 دقائق
- تورس
فيديو يُشعل مواقع التواصل: سيارة خاصة تعرقل مرور سيارة إسعاف لمدة 10 دقائق!
مرافقة سيارة الإسعاف توضح: "اعتقدوا أننا نمزح" في مداخلة لها ببرنامج "منك نسمع" على إذاعة "ديوان أف أم"، الخميس 31 جويلية، أكدت سماح عبد القادر، مرافقة داخل سيارة الإسعاف، أن الحادثة جدّت خلال نقل مريض من المستشفى إلى منزله، وأن السائق امتنع عن فسح المجال طيلة 10 دقائق كاملة، رغم تشغيل الإشارات الضوئية، قائلة: "ركّاب السيارة اعتقدوا أننا نمزح!" وأضافت أن الطاقم الطبي لم يرفع قضية ضد صاحب السيارة بعد أن اتصل بهم لاحقًا وقدم اعتذاره عن سلوكه. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true الونيفي: مخالفة خطيرة ولكن العقوبة "هزيلة" من جانبه، وصف بلال الونيفي، رئيس جمعية تونس للسلامة المرورية، هذه الحادثة ب "غير الإنسانية والخطيرة"، منتقدًا خفّة العقوبة المخصصة لها، والتي لا تتجاوز 60 دينارًا وفق القانون الحالي. وأوضح أن مثل هذا التصرف يُعتبر جريمة مرورية خطيرة من شأنها أن تُهدد حياة المرضى، مشددًا على أن التشريعات التونسية تحتاج إلى مراجعة عاجلة لمجابهة هذه السلوكيات. دعوة لتسريع المصادقة على قانون "المراقبة الذكية" في السياق ذاته، دعا الونيفي مجلس نواب الشعب إلى الإسراع بالمصادقة على قانون المراقبة الآلية والذكية، الذي سيسمح باعتماد كاميرات المراقبة والتكنولوجيات الحديثة لإثبات مخالفات الجولان الخطيرة، ورفع قيمة العقوبات بما يتماشى مع خطورة السلوك المرتكب. "كفى صمتًا عن الإرهاب المروري" وأشار الونيفي إلى أن كلفة حوادث الطرقات في تونس تُقدّر سنويًا بحوالي 800 مليار، مؤكدًا أن التراخي في ردع هذه السلوكيات لا يقلّ خطورة عن الإرهاب، قائلاً: "كفى صمتًا عن الإرهاب المروري!" iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true