logo
صمود مدهش لمذيعة تركية أثناء زلزال إسطنبول (فيديو)

صمود مدهش لمذيعة تركية أثناء زلزال إسطنبول (فيديو)

تم تحديثه الخميس 2025/4/24 12:49 ص بتوقيت أبوظبي
أصيبت المذيعة ميلتم بوزباي أوغلو بحالة من الذعر في أثناء تقديمها برنامجا مباشرا على قناة "سي إن إن تركيا"، حيث وقع زلزال بلغت قوته 6.2 درجة قبالة سواحل إسطنبول، تزامنًا مع استضافتها لضيفين في الاستوديو.
ووقع الزلزال الثلاثاء، ما أدى إلى اهتزاز استوديو البث بشكل واضح، وظهر ذلك في مشاهد التقطتها كاميرات المراقبة داخل غرفة أخبار القناة التركية.
واهتزت الكاميرا بوضوح وبدأ العاملون في المبنى بالإخلاء الفوري للمكان. وعلى الرغم من علامات التوتر التي بدت على المذيعة، فإن ميلتم بوزباي أوغلو استمرت في محاورة ضيفيها دون انقطاع، وهو ما جعل المقطع ينتشر بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي.
الفيديو الذي بثّته القناة لاحقًا، أظهر تفاصيل لحظات الزلزال، حيث رُصد ارتجاج المعدات والأثاث داخل غرفة الأخبار، بينما أسرع فريق العمل بمغادرة المكان حرصًا على السلامة، في وقت واصلت فيه الكاميرا توثيق الأجواء لحظة بلحظة.
وتُعد مدينة إسطنبول من المناطق المعرضة للنشاط الزلزالي بسبب وقوعها على الصدع الأناضولي النشط، الأمر الذي يفرض استعدادًا دائمًا لدى المؤسسات الإعلامية والطواقم العاملة فيها للتعامل مع هذه الحالات الطارئة أثناء البث المباشر.
aXA6IDgyLjI3LjIyMi4xNTYg
جزيرة ام اند امز
CH

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دمية «لابوبو» تكتسح الأسواق العالمية وتواجه انتقادات بسبب النسخ المقلدة
دمية «لابوبو» تكتسح الأسواق العالمية وتواجه انتقادات بسبب النسخ المقلدة

العين الإخبارية

time٢٢-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

دمية «لابوبو» تكتسح الأسواق العالمية وتواجه انتقادات بسبب النسخ المقلدة

تم تحديثه الخميس 2025/5/22 05:01 م بتوقيت أبوظبي أصبحت دمية «لابوبو» الصينية، ذات الابتسامة الشريرة والعيون اللامعة، حديث الأسواق الغربية ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الأشهر الأخيرة، في الدول الغربية وبعض الدول العربية. وقد أثار هذا الانتشار الواسع مخاوف متعددة تتعلق بسلامة الأطفال، فضلًا عن تداعياته على العلاقات التجارية بين الصين والدول الغربية. من هي «لابوبو»؟ ولماذا اجتذبت هذا القدر من الاهتمام؟ تعود دمية لابوبو (Labubu) إلى سلسلة "The Monsters" التي طرحتها شركة بوب مارت (Pop Mart) الصينية لأول مرة عام 2015. وتمتاز هذه الدمى بتصميمها غير المألوف الذي يدمج بين الجاذبية والغرابة، ما جعلها محببة لدى فئة جيل Z والكبار على حد سواء. وتتوفر بأزياء متعددة وتُباع بنظام "الصناديق العمياء" أو "Blind Boxes"، حيث لا يمكن للمشتري معرفة الشكل الذي سيحصل عليه مسبقًا، بحسب ما أفادت شبكة "سي إن إن". إيرادات ضخمة في عام 2024 تعزز مكانة لابوبو عالميًّا شهد عام 2024 طفرة في مبيعات دمى لابوبو، حيث تجاوزت قيمة المبيعات 3 مليارات يوان (419 مليون دولار أمريكي). وقد أسهمت هذه الدمى بنسبة كبيرة في إجمالي إيرادات شركة بوب مارت، التي وصلت إلى 13.04 مليار يوان (1.8 مليار دولار). ومن أبرز مؤشرات النجاح، ارتفاع الإيرادات من السوق الأمريكي وحده بنسبة 900%، لتسجل 703 ملايين دولار، وهو ما يعكس اتساع قاعدة المعجبين خارج حدود الصين. إغلاق متاجر وتحقيقات في بريطانيا بسبب الزحام والنسخ المقلدة أدى الهوس الجماهيري بالحصول على دمى لابوبو إلى إغلاق بعض المتاجر في المملكة المتحدة بعد مشاهد ازدحام غير مسبوقة، ما اضطر الشركة إلى تعليق المبيعات مؤقتًا في بعض الفروع الفعلية. وبالتوازي، فُتحت تحقيقات رسمية بشأن سلامة النسخ المقلدة، خاصة بعد تقارير تفيد باحتوائها على مواد سامة مثل الرصاص، وسط تزايد المخاوف من انعكاساتها على صحة الأطفال وسلوكياتهم. لابوبو تتحول إلى موضة بين المشاهير وأسعارها تصل لمئات الدولارات توسّع تأثير دمية لابوبو ليشمل عالم الموضة، حيث أصبحت تظهر بشكل لافت في مقاطع الفيديو على تيك توك وحقائب اليد الفاخرة التي يحملها المشاهير. وصرّحت نجمة الكيبوب "ليسا" بأنها أنفقت معظم أموالها على اقتناء هذه الدمى، في حين تمتلك المغنية العالمية "ريهانا" واحدة منها. وتُباع بعض الإصدارات النادرة بسعر يتجاوز 85 دولارًا، فيما تصل أسعارها في السوق الثانوي إلى مئات الدولارات، نظرًا للطلب الكبير وندرة بعض التصاميم. رغم التوترات التجارية.. بوب مارت تتوسع وتستوعب تكاليف الرسوم رغم تصاعد التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة، تمكنت شركة بوب مارت من التعامل مع التكاليف الجمركية بشكل يمنع تحميلها للمستهلكين الأمريكيين، حيث أعلنت الشركة أنها لن تفرض رسومًا إضافية. وتعتزم الشركة تنفيذ استراتيجيات جديدة تشمل رفع الأسعار تدريجيًّا في السوق الأمريكية، وتنويع سلاسل التوريد أو التوسع إلى أسواق أخرى لتقليل الاعتماد على سوق واحد. ظهور تقليد ومطالب بتنظيم بيع صناديق المفاجآت مع الانتشار الواسع للدمى، ظهرت في الأسواق نسخ مقلدة تُعرف باسم "لافوفو" أو "فوبوبو"، إلا أن جودتها أقل من النسخة الأصلية. وقد أثار نظام "الصناديق العمياء"، الذي يعتمد على عنصر المفاجأة في عملية الشراء، نقاشًا في الصين بشأن مخاطره، خاصة على الأطفال، ما دفع السلطات الصينية إلى فرض قيود عليه. وشملت الإجراءات حظر بيع هذه الصناديق للأطفال دون سن الثامنة، واشتراط الحصول على موافقة الوالدين لمن هم فوق هذا السن. جدل ثقافي وتجاري: هل ترمز لابوبو لصدام حضاري جديد؟ يرى عدد من الخبراء أن ظاهرة لابوبو لا تقتصر على الجانب الترفيهي فقط، بل تعكس أبعادًا ثقافية وتجارية معقدة، خاصة في السياق الغربي. فبينما ترتفع وتيرة استهلاك المنتجات القادمة من شرق آسيا مثل لابوبو – على غرار تجربة "هالو كيتي" سابقًا – يبرز في المقابل تناقض لافت في المواقف الرسمية لبعض الدول الغربية، التي تبدي في الوقت ذاته مواقف سلبية تجاه الصين، لا سيما بعد تفشي جائحة كورونا. aXA6IDIwMi41MS41Ny4xNjAg جزيرة ام اند امز ID

بدء محاكمة ديدي في نيويورك: تسجيلات صادمة وحفلات جنسية وأشرطة عنف تتصدر الأدلة
بدء محاكمة ديدي في نيويورك: تسجيلات صادمة وحفلات جنسية وأشرطة عنف تتصدر الأدلة

العين الإخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

بدء محاكمة ديدي في نيويورك: تسجيلات صادمة وحفلات جنسية وأشرطة عنف تتصدر الأدلة

بدأت في المحكمة الفيدرالية للمنطقة الجنوبية من نيويورك واحدة من أكثر المحاكمات إثارة في تاريخ الوسط الفني الأمريكي. حيث يواجه شون "ديدي" كومز، البالغ من العمر 55 عامًا، اتهامات ثقيلة تشمل التآمر ضمن شبكة إجرامية، وتهمتين بالاتجار الجنسي، وتهمتين بنقل أشخاص بغرض الدعارة. هيئة المحلفين، المؤلفة من 18 عضوًا بينهم 6 احتياطيين، ستقضي ما بين 8 إلى 10 أسابيع في مراجعة أدلة وُصفت بأنها "مروّعة" من قبل الادعاء، تتضمن مشاهد مصورة لحفلات، وتسجيلات لاعتداءات جنسية، إضافة إلى شريط مراقبة يُظهر ديدي وهو يعتدي بعنف على المغنية كاسي فنتورا داخل أحد فنادق لوس أنجلوس عام 2016. كاسي فنتورا: الشاهدة المحورية في القضية من المتوقع أن تدلي كاسي بشهادتها في وقت مبكر من جلسات المحاكمة، بعد الانتهاء من المرافعات الافتتاحية. وتُعد شهادتها حجر الأساس في قضية الادعاء، حيث ستروي تفاصيل مشاركتها القسرية في الحفلات الجنسية، التي كانت تُصوَّر خلالها، ومن ثم تُستخدم ضدها كوسيلة تهديد. كاسي التقت ديدي لأول مرة عام 2005، وكانت تبلغ من العمر 19 عامًا، بينما كان هو نجمًا شهيرًا يبلغ 39 عامًا. علاقتهما، التي امتدت لسنوات، تخللتها – حسب الادعاء – إساءات جنسية وجسدية منظمة. مشاهد تنحدر إلى مستويات قاسية من الإذلال المدعية العامة المساعدة إميلي جونسون عرضت خلال مرافعتها تفاصيل حفلات ما يُعرف بـ"الفريك أوف"، حيث تُجبر النساء على ممارسة الجنس مع رجال يعملون بالدعارة أمام الحضور، بينما يقوم ديدي بتصوير المشاهد بنفسه. وأضافت أن المشاركين كانوا يُعطَون جرعات مخدرات قوية للبقاء مستيقظين لأيام، وتلقى البعض محاليل وريدية نتيجة الإنهاك الجسدي. وأشارت إلى أن ديدي احتفظ بكميات ضخمة من الزيوت والمستلزمات الحميمية، في حين كان طاقمه يتولى تنظيم الرحلات الجوية، تأمين الغرف، وضبط الإضاءة والدفع للمرافقين بالمال والمخدرات. أدلة رقمية ضخمة: 90 تيرابايت من التسجيلات المصادَرة خلال مداهمة منزل وتشمل هذه التسجيلات مشاهد يُظهر فيها ديدي وهو يعتدي على كاسي خلال إحدى حفلات "الفريك أوف"، وأخرى تظهر ضحايا وهنّ يتظاهرن بالاستمتاع أثناء خضوعهن لهذه الأفعال. محاولات لطمس الأدلة: رشوة الحارس وتدخل الطاقم المقرب حاول الدفاع منع عرض شريط الاعتداء على كاسي، مشيرًا إلى أنه جرى بثه بشكل غير مكتمل على "سي إن إن". غير أن الادعاء أصر على عرضه، موضحًا أن ديدي وطاقمه دفعوا 100,000 دولار لحارس أمن مقابل تسليم الشريط الأصلي، تحت إشراف مدير أعماله وحارسه الشخصي. وذكرت جونسون أن هذه الواقعة ليست الوحيدة، إذ كان المقربون من ديدي يسارعون لإخفاء الجرائم وتنفيذ عمليات "احتواء" كلما تطلب الأمر. روايات من ضحايا ومقربين: عنف، تهديدات، وإذلال مستمر من المتوقع أن يدلي عشرات الشهود بشهاداتهم، بينهم موظفون سابقون، ضحايا محتملون، ومشاركون في الحفلات. وقد سردت جونسون لهيئة المحلفين مقتطفات من أقوال ضحايا تحدثن عن تعنيف متكرر، تفجّر نوبات غضب لأتفه الأسباب، إجبار على ارتداء أزياء معينة، وتعاطي للمخدرات استعدادًا "لأداء أدوار جنسية مطلوبة منه". كذلك، كشفت أن كاسي أُصيبت بجرح مفتوح في وجهها نتيجة اعتداء عنيف من ديدي، ثم عانت جرعة زائدة من المخدرات لاحقًا في الليلة نفسها. شخصيات بارزة ضمن قائمة الشهود المحتملين سُلِّم كل عضو في هيئة المحلفين مجلد يتضمن أكثر من 190 اسمًا يُتوقع ذكرها أثناء المحاكمة، منهم الممثل مايك مايرز، المغني كيد كودي، مايكل بي. جوردن، وكوكبة من النجوم. ولم يتضح ما إذا كانوا سيُستدعون للشهادة أم ستُذكر أسماؤهم عرضًا. مرافعة الدفاع: "الأمر لا يتعدى العلاقات الرضائية" في المقابل، وصفت المحامية تيني غيراغوس القضية بأنها "قصة حب وغيرة وخيانة ومال"، وقالت إن الادعاء يُحوّل علاقات جنسية رضائية بين بالغين إلى قضية اتجار بالبشر، مشيرة إلى أن موكلها معروف بنمط حياة جنسي مختلف يدخل ضمن مجتمعات الـ"سوينغر". وأضافت: "قد لا تعجبكم تفضيلاته الجنسية، لكنكم لستم هنا للحكم على ميوله، بل على الوقائع". وركزت غيراغوس على أن كاسي هي من بدأت حملة الادعاءات بهدف المال، مدعية أن "القضية الجنائية بدأت بعد رفعها دعوى مدنية في عام 2023، أثناء معاناتها من ضائقة مالية وإقامتها في منزل والديها بكونيتيكت". دعم عائلي علني: الأم والأبناء في قاعة المحكمة شهدت الجلسة الأولى حضورًا بارزًا لعائلة ديدي، بما في ذلك والدته جانيس كومبس وأبناؤه، ومن بينهم ابنه بالتبني كوينسي براون، في إظهار واضح للدعم العلني للنجم المتهم خلال هذه المرحلة المفصلية من حياته. aXA6IDgyLjI3LjIxMy4xNzcg جزيرة ام اند امز CH

فنان روسي يكشف سر لوحة أهداها بوتين لترامب
فنان روسي يكشف سر لوحة أهداها بوتين لترامب

الإمارات اليوم

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

فنان روسي يكشف سر لوحة أهداها بوتين لترامب

بطلب من الكرملين، عكف الفنان الروسي المشهور، نيكاس سافرونوف، على رسم لوحة للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، نقلاً عن صورة فوتوغرافية التقطت له خلال محاولة اغتياله بتجمع انتخابي في بتلر في بنسلفانيا خلال يوليو 2024. وفي مارس الماضي، أهدى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، تلك اللوحة لنظيره الأميركي. وقد تسلم اللوحة مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، الذي وصفها في مقابلة مع مُقدّم «البودكاست»، تاكر كارلسون، بأنها «لوحةٌ جميلة» بريشة «فنان روسي رائد»، وأضاف أن ترامب «تأثر بها بشكل واضح». لكن لم يتم الكشف عن تفاصيل عمل تلك اللوحة علناً، حتى أتاح الفنان، الذي رسم العمل الفني، نظرةً شاملة على ملابسات تلك اللوحة، وأكد أن اللوحة التي أهداها بوتين لترامب تُظهر الرئيس الأميركي وهو رافع قبضته على المنصة، بعد محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها في تجمع انتخابي. وقال سافرونوف في مقابلة أجرتها معه شبكة «سي إن إن» في العاصمة الروسية، موسكو: «كان من المهم بالنسبة لي أن أُظهر الدم والندبة وشجاعته خلال محاولة اغتياله»، في إشارة إلى الرئيس ترامب، مضيفاً: «لم ينهر أو يخف، بل رفع ذراعه ليُظهر تضامنه مع الشعب الأميركي وعودته له». وسافرونوف مشهور بلوحاته الفنية التي تصور قادة العالم، حيث رسم عشرات الشخصيات العالمية، بمن في ذلك البابا فرنسيس الراحل، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون. وشرح سافرونوف تفاصيل رسمه للوحة ترامب، بقوله: «زارني بعض الأشخاص الذين طلبوا مني أن أرسم ترامب كما أراه في الصورة الفوتوغرافية»، وأضاف أنه لم يكن يعرف في البداية هوية الأشخاص الذين زاروه، موضحاً أنه كفنان بارز «يزوره الكثير من العملاء الذين لا يخوضون في التفاصيل»، لكنه شك في أنهم من الكرملين. وتابع سافرونوف: «عندما بدأتُ رسم اللوحة، أدركتُ أن هذه اللوحة يمكن أن تقرب بين بلدينا (روسيا وأميركا)، وقررتُ عدم تقاضي أي أموال، لأنني شككت في الغرض من هذه اللوحة». وقال: «لاحقاً اتصل بي بوتين نفسه، ليخبرني أن لوحة ترامب الرائعة تُعدّ خطوة مهمة في تحسين علاقة روسيا بالولايات المتحدة». هذه اللوحة التي أهداها بوتين لترامب مُعلقة الآن في البهو الكبير للبيت الأبيض، بعد نقل صورة رسمية للرئيس السابق باراك أوباما من الموقع، وأصبحت الصورة الدرامية لترامب وهو يرفع قبضته اليمنى، والدماء مُلطخة على وجهه، رمزاً للقوة في حملته الرئاسية. عن «سي إن إن» . الفنان الروسي نيكاس سافرونوف رسم اللوحة بطلب من الكرملين. . ستيف ويتكوف مبعوث ترامب أكد أن الرئيس تأثر باللوحة بشكل واضح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store