logo
عمر خيرت يطرب جمهور دبي بحفل موسيقي في ديسمبر المقبل

عمر خيرت يطرب جمهور دبي بحفل موسيقي في ديسمبر المقبل

المشهد العربيمنذ 5 أيام
الجمعة 1 أغسطس 2025 16:30:23
يستعد الموسيقار الكبير عمر خيرت لإحياء حفل موسيقي مميز يوم 24 ديسمبر المقبل على مسرح دبي أوبرا، ضمن سلسلة حفلاته الفنية التي تحظى بإقبال واسع من جمهوره في الوطن العربي.
وسيقدّم عمر خيرت خلال الحفل مجموعة من أبرز مقطوعاته الموسيقية الخالدة، التي شكّلت جزءًا من الذاكرة الفنية لجمهوره، ومن بينها: "صابر يا عم صابر"، "البخيل وأنا"، "ليلة القبض على فاطمة"، "ضمير أبلة حكمت"، "خلي بالك من عقلك"، "قضية عم أحمد"، "مسألة مبدأ"، "اللقاء الثاني"، "عارفة"، "إعدام ميت"، "غوايش"، وغيرها من الأعمال التي طالما ارتبطت باسمه وصوته الموسيقي الفريد.
اخبار دولية
إنجي المقدم تبدأ قريباً تصوير مشاهدها في الجزء الثاني من "وتر حساس"
الجمعة 1 أغسطس 2025 16:39:17
تفاصيل ترشيح كمبوديا لترامب لنيل جائزة نوبل للسلام
الجمعة 1 أغسطس 2025 16:27:00
حداد في أوكرانيا بعد مقتل 31 في هجوم روسي على كييف
الجمعة 1 أغسطس 2025 16:21:15
أسرة الفنان لطفي لبيب تُلغي عزاء السبت وتكتفي بعزاء يوم التشييع
الجمعة 1 أغسطس 2025 16:20:46
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السبت.. آني أرنو في ضيافة المركز الدولي للكتاب
السبت.. آني أرنو في ضيافة المركز الدولي للكتاب

الدستور

timeمنذ 8 ساعات

  • الدستور

السبت.. آني أرنو في ضيافة المركز الدولي للكتاب

يستضيف المركز الدولي للكتاب، التابع للهيئة العامة للكتاب، أمسية ثقافية جديدة من أمسيات فريق المناقشة. أرنو في ضيافة المركز الدولي للكتاب ففي الخامسة والنصف، من مساء السبت المقبل، يجتمع فريق المناقشة في لقاء جديد، في رحاب المركز الدولي للكتاب، لمناقشة رواية الكاتبة الفرنسية آني أرنو، 'الاحتلال'. ويتناول اللقاء مناقشة إشكالية هل يمكن للاحتلال الذهني أن يكون فناءً أم انتصارًا؟ في هذا النص السردي المكثف ــ بحسب القاص الناقد أحمد حلمي أحد أعضاء فريق المناقشة ــ تأخذنا 'أرنو' في رحلة داخلية إلى دوامة الغيرة والهوس، حيث تتحول 'المرأة الأخرى' إلى كيان يهيمن على كل إشارات الوعي. بأسلوبها المسطح والدقيق، تبرز اللحظات اليومية العادية التي تختبئ خلفها رغبةٌ جامحة وسيطرةٌ نفسية، فتفكك الحدود بين الذات والجسد والعالم الخارجي في لعبة سردية واعية. عن آني أرنو تجدر الإشارة إلى أن آني أرنو، واحدة من أبرز الأصوات النسوية في الأدب الفرنسي المعاصر، اعتمدت في «الاحتلال» على التسجيل اليومي لخبرتها الشخصية بعد انفصالها، لصياغة نصّ يأسر القارئ برشاقته وتعقيده النفسي. صدر العمل بالفرنسية عام 2002 عن دار "Gallimard"، وترجمه إسكندر حبش للعربية عام 2011، ليضيف صوتًا جديدًا إلى تجربة الترجمة عن المرأة والهوية والذاكرة. حصلت الكاتبة الفرنسية 'آني إرنو'على جائزة نوبل في الآداب للعام 2022، وفي تقديمه لترجمة الرواية للعربية، يذهب إسكندر حبش، إلى أن 'إرنو'، واحدة من أكثر الروائيات الفرنسيات حضورا وأكثرهن شهرة علي الساحة الأدبية الفرنسية المعاصرة، فكل كتاب من كتبها، لا بد وأن يسيل الكثير من الحبر والمتابعات الصحفية والنقدية. ربما يعود ذلك إلي موضوعاتها التي تتقاطع مع سيرتها الذاتية. يشار إلى أن مؤسس فريق "المناقشة"، هو الروائي محمد علي إبراهيم في عام 2015، وبالنسبة للأعضاء يعتبر كل من حضر المناقشة عضوًا، وحاليًا أكثر الأعضاء انتظامًا في الحضور: الروائي محمد علي إبراهيم٬ الناقد أحمد حلمي٬ القاص هاني منسي، الكاتب الناقد مجدي نصار، الباحثة منة الله حسن. أما عن الدعم الذي تقدمه هيئة الكتاب للفريق، فهو توفر المكان الخاص للمناقشة٬ المركز الدولي للكتاب أحد فروع مكتبات الهئية بوسط القاهرة٬ والمكان مجهز لإقامة الندوات الفعاليات الثقافية بشكل جيد٬ كما أن موقعه في وسط العاصمة يعتبر ميزة إضافية. ويعتبر نشاط فريق "المناقشة"، نشاط ثقافي تطوعي قائم على مجهودات فردية، الهدف منه هو الممارسة الثقافية من حيث عملية القراءة والنقاش والاستمتاع والإفادة من الأدب الجيد فقط، ولا توجد نية لتحويل طبيعة المجموعة.

جورج أمادو.. الرجل الذى لم يزيف حقيقة قومه في «زوربا البرازيلي»
جورج أمادو.. الرجل الذى لم يزيف حقيقة قومه في «زوربا البرازيلي»

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • مصرس

جورج أمادو.. الرجل الذى لم يزيف حقيقة قومه في «زوربا البرازيلي»

جورج أمادو أحد أبرز أدباء البرازيل فى العصر الحديث، يتمتع بمسيرة مهنية فريدة. وبرغم مرور 24 عامًا على رحيله- حيث غادر عالمنا فى 6 أغسطس 2001- إلا أنه يظل من أشهر الكُتّاب البرازيليين المعاصرين، وأحد الروائيين الأكثر ترجمة لأعمالهم فى العالم، حيث لقب ب«بيليه الكتابة» حيث تم ترجمة كتبه إلى ما يقرب من 49 لغة. وحصل على عدد هائل من الجوائز ما عدا جائزة نوبل للآداب، والتى رُشِّح لها 7 مرات على الأقل. وكان قد شغل منصب الرئيس الثالث والعشرين للأكاديمية البرازيلية للآداب من عام 1961 حتى وفاته عام 2001. ووفق ما ذكره إبراهيم العريس فإن أمادو فى «خيمة المعجزات» يصفى حسابه مع العنصريين والتافهين وقد ترجم الفرنسيون عنوان رواية «خيمة المعجزات» إلى «حانوت المعجزات» فيما ترجم العرب العنوان نفسه ب«زوربا البرازيلى» رغم أن الترجمة الرائعة على أية حال والتى جرت من الإنجليزية وليس من اللغة الأصلية للرواية وهى البرازيلية البرتغالية، كانت من إنجاز واحد من كبار الشعراء العرب فى تلك المرحلة كما كان واحدًا من أبدع المترجمين، إذ جعل لغته الشعرية وثقافته الواسعة فى خدمة ترجماته، ونعنى به الشاعر السورى الراحل ممدوح عدوان.وتدور أحداث «خيمة المعجزات» فى باهيا تلك المدينة التى ينتمى أمادو إليها وجعلها مكان العدد الأكبر من تحفه الأدبية. لكنه هنا تعاطى معها عبر زمنين يفصل بينهما ما يقارب نصف القرن بحيث إن الرواية تتحرك كالمكوك بين الزمنين: الزمن الأول ذلك الذى عاش فيه ومات بيدرو آرشانجو، الذى حولت الترجمة العربية المقرصنة اسمه إلى «زوربا» من دون أن يكون للأمر أثر فى الرواية. المهم أن بيدرو هذا كان ملونًا من أبناء باهيا عاش حياته الصاخبة خلال النصف الأول من القرن العشرين. وهو لئن كان اشتغل رسميًا كساع فى جامعة المدينة فإنه كان قارئًا ممتازًا من دون شهادات، ومناضلًا فى سبيل الدفاع عن فكرة تقول إن كل أبناء البرازيل خلاسيون ملونون بمن فيهم الأرستقراطيون «البيض» الذين يمارسون أعتى صنوف العنصرية ضد الملونين والمهمشين الآخرين. ولقد وضع بيدرو حول هذا الموضوع كتابًا وحيدًا من دون أن يتمكن، أو حتى يرغب، فى وضع غيره هو الذى كان ينفق وقته بين الشراب والنساء والثرثرة مقيمًا فى تلك الخيمة التى تعتبر حانوتًا ومعبدًا ومنتدى... مع رسام لا يقل عنه هامشية وإبداعًا. صحيح أن بيدرو مات غارقًا فى ساقية ككومة من القذارة من دون أن يتنبه أحد فى حينها إلى أهميته.وقد نُشرت «خيمة المعجزات» عام 1969.. وتناقش موضوعات مثل العنصرية والتعصب الدينى والتضليل فى البرازيل. كتب الرواية بعد ثلاث سنوات من إطاحة الجيش بالديمقراطية البرازيلية، وهى جزء من سلسلة أعمال لأمادو بعنوان «روايات باهيا»، وهى أعمال تستكشف ماضى المنطقة.«زوربا البرازيلى» يرى المترجم ممدوح عدوان زوربا آخر.. وهذه المرة من تقديم جورج أمادو، اسم زوربا هنا بيدرو آرشانجو، وهو مثل زوربا اليونانى الذى قدمه لنا كازانتزاكيس... محبًا للحياة وللنساء والخمرة والمغامرة. أبناء البطل الذكور منتشرون فى جميع أنحاء المدينة، لكنه ليس أبًا لأحد، يُطلقون عليه لقب «الأب الروحى». بيدرو أرشانجو، عالم الأعراق الذى علم نفسه بنفسه، ورسول التزاوج بين الأعراق، والعامل، وكاهن الطائفة، والمحب للحياة الطيبة. ما يزيد فى بدرو أرشانجو عن زوربا اليونانى أن أرشانجو معنى بقضية محددة وليس معنيًا بأن يعيش كما توجهه غرائزه ويغامر بحياته، ولكن دون أن يحوله هذا إلى شخصية متهجمة أو دعائية، ذلك أن ارتباطه بهذه القضية جزء من ارتباطه بالحياة وبالتالى فالقضية ذاتها، تزيده حيوية وتزيدنا حبًا له وارتباطًا به.تدور أحداث الرواية فى حى بيلورينيو القديم النابض بالحياة فى سلفادور، باهيا، والذى يمتد أسفل التل من الساحة الرئيسية، حيث يعمل بيدور أرشانجو عداءً بسيطًا فى كلية الطب المجاورة للكاتدرائية. أما عنوان الرواية فهو منزل البطل وصديقه المقرب، الذى يُستخدم أيضًا كصالون حلاقة ومركز ثقافى ومطبعة واستوديو فنان. تستكشف الأقسام التاريخية الثقافة الأفرو برازيلية والتمييز العنصرى. وقد صرّح أمادو ذات مرة بأن «البرازيل ديمقراطية عرقية»، وتتوافق الرواية مع هذا الاعتقاد، إذ يضع جميع مظاهر العنصرية فى الماضى.بينما يقدم أمادو معركته من أعماق القاع الشعبى الذى يضم الشغيلة والسكارى والمومسات واللقطاء وأصحاب الدكاكين والحرفيين..هذا القاع خليط من قوميات وألوان ثقافات.. هناك السكان الأصليون من أبناء القارة ثم امتزاجهم بالزنوج الذين جلبوا إلى القارة رقيقًا، ثم امتزاج هذين الشعبين مع الإسبان والأوروبيين عامة.جورج أمادو ولد بأرض طبعها العنف والاقتتال من أجل المزارع.. ولد فى 10 أغسطس 1912 بفيراداس بالبرازيل بإحدى مزارع الكاكاو بسرجيب جنوب باهيا. فى سن العاشرة دخل أمادو إلى مدرسة اليسوعيين، لكنه فر منها بعد ثلاث سنوات، ليعمل فى إحدى الجرائد قبل أن يدرس القانون ب ريو دى جانيرو. فى سنة 1931 يصل الدكتاتور جيتوليو فارجاس إلى السلطة، وفى هذه السنة كتب جورج أمادو روايته الأولى «بلد الاحتفالات» التى ظل يرفض حتى التسعينيات أن تترجم، إذ اعتبرها رواية ساذجة، فى نفس العام يلتحق بالحزب الشيوعى البرازيلى، وكان ممنوعًا آنذاك بالبرازيل، كانت تلك بداية تجوال الكاتب القسرى من بلد إلى آخر ومن سجن إلى آخر، إذ اعتقل 12 مرة وأُحرقت كتبه وما لم يحرق منها تم منعه. نُفى سنة 1941 إلى الأرجنتين، وعاد إلى باهيا 1943 عندما انضمت البرازيل إلى الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية، وفى سنة 1945 انتخب نائبًا برلمانيًا عن الحزب الشيوعى، إلا أنه فى عام 1948 تم منع الحزب الشيوعى البرازيلى، ونُفى جورج أمادو إلى فرنسا، ثم طُرد منها ومُنع من الدخول إليها لمدة 16 سنة، ليصبح أمادو بعد هذا الطرد مناضلًا متجولًا متنقلًا من جمهورية ديمقراطية شعبية إلى أخرى خلال الحرب الباردة، ويحوز على جائزة ستالين ثم يعود إلى البرازيل. وقد حصل هذا الأديب على عدد هائل من الجوائز ما عدا جائزة نوبل للآداب، ولعل فوزه بجائزة ستالين كان السبب فى إعراض لجنة نوبل عنه. ولكن فى عام 1965 أُزيل اسمه نهائيًا من القائمة السوداء للحكومة الفرنسية بعد تدخل وزير الثقافة آنذاك، أندريه مالرو. وفى عام 1984 مُنح وسام جوقة الشرف الفرنسى من الرئيس فرانسوا ميتران، عندما صدرت رواية «باهيا مدينة القديسين»، عانى أمادو من داء السكرى، وفى 5 أغسطس 2001، نُقل إلى مستشفى أليانسا فى سلفادور (باهيا)، وفى اليوم التالى توفى بسبب قصور فى القلب والرئة، قبل أربعة أيام من عيد ميلاده التاسع والثمانين.

رحلة مشوقة في «بَيْتُ الجِنِّ».. و«مصر يا عبلة.. سنوات التكوين» يجسد صور الصمود من أجل الفن
رحلة مشوقة في «بَيْتُ الجِنِّ».. و«مصر يا عبلة.. سنوات التكوين» يجسد صور الصمود من أجل الفن

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • مصرس

رحلة مشوقة في «بَيْتُ الجِنِّ».. و«مصر يا عبلة.. سنوات التكوين» يجسد صور الصمود من أجل الفن

هناك الكثير من الكتب التى تتصدر واجهة المكتبات مع تنوعها، لأسماء بارزة فى شتى المجالات، كالرواية والتاريخ والكتب الفكرية، سواء كانت هذه الكتب لرواد سابقين أو لكُتاب معاصرين. ■ ■ ■■ من هذه الكتب، كتاب «بَيْتُ الجِنِّ» قصة للأطفال من تأليف إيمان الخطيب ورسوم على الزينى، صدرت عن شركة الدار العربية للعلوم ناشرون. عندما ينتقل عمر، ذو الأعوام العشرة، من قريته الهادئة إلى المدينة الصاخبة، يواجه تحديّاً لم يخطر له على بال؛ إذ عليه أن يحافظ على سرٍّ عائلى مخيف داخل بيتٍ يُقال إنه مسكون!.وخلال رحلة العائلة بين مفاجآت الحياة فى المدينة، يكتشف عمر أنّ العالم أوسع بكثير ممّا كان يظنّ، وأنّ الشجاعة أحياناً هى أن تُعبِّر عمّا فى قلبك. فهل يستطيع عمر الحفاظ على السّرّ وإنقاذ مستقبل عائلته؟ أم أنّ اتّضاح الحقيقة سيُفسِد كل شىء؟ انضمّوا إلى عمر وصديقه فى رحلة مشوّقة، مليئة بالاكتشاف وتغمرها الشجاعة.■ وهناك أيضا كتاب «مصر يا عبلة.. سنوات التكوين» تأليف محمد عبلة، وصدر عن دار الشروق. عبر هذا الكتاب يأخذنا الفنان «محمد عبلة» إلى رحلة ثرية ومُلهمة مليئة بالكفاح وصور الصمود من أجل الفن.وتستحوذ سنوات الدراسة الفارقة داخل كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية على مساحة كبيرة من ذكريات الفنان، خلال فترة زمنية صعبة، هى سنوات السبعينيات، التى حفلت بالكثير من المتغيرات والتحولات، يكشف عبلة كيف تمكّن مع فنانى جيله من التفاعل معها صعودًا وهبوطًا؛ فقد عاش سنوات البدايات الصعبة. يكتب الفنان شهادته الحية، كما يتوقف أمام بعض الرموز الثقافية والفنية التى تقاطع معها عبر مسيرته، ومنهم مَن ساعد ومَن تخاذل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store