
Sonic The Hedgehog 3 يحقق 478 مليون دولار فى شباك التذاكر العالمى
حقق فيلم 3 Sonic The Hedgehog إيرادات إلى 478 مليون دولار حول العالم منذ طرح العمل يوم 20 ديسمبر من العام الماضى 2024، العمل من إنتاج شركة Paramount Pictures، ووصلت مدته إلى ساعة و50 دقيقة.
وانقسمت الإيرادات بين 234 مليونًا و773 ألف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و243 مليونًا و800 ألف دولار بشباك التذاكر العالمى.
وذلك بعدما كشف النجم العالمى جيم كاري أنه قرر المشاركة في بطولة فيلم Sonic The Hedgehog 3 لأنه "يحتاج إلى المال بصراحة"، ظهر كاري بدور دكتور روبوتنيك الشرير.
يشهد فيلم Sonic The Hedgehog 3 تحالفًا غير متوقع بين سونيك (بن شوارتز) وتيلز (كولين أوشونيسي) ونكلز (إدريس إلبا) مع دكتور روبوتنيك حيث يتولون مواجهة خصم كيانو ريفز شادو ذا هيدجهوج.
سألت وكالة Associated Press كاري ، خلال العرض الأول للفيلم في المملكة المتحدة في لندن، عن سبب انضمامه للفيلم، بعد أن صرح بعد فيلم Sonic The Hedgehog 2 في عام 2022 أنه يفكر في اعتزال التمثيل.
وأجاب كاري قائلا:" عدت إلى هذا الكون لأنني، أولاً وقبل كل شيء، ألعب دور عبقري، وهو أمر مبالغ فيه بعض الشيء، ولكن الأمر فقط أنني اشتريت الكثير من الأشياء وأحتاج إلى المال، بصراحة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 41 دقائق
- الدستور
قبل عرضه الشهر المقبل.. تفاصيل أحداث squid game 3 وحقيقة تقديم جزء رابع
يظل المسلسل الكوري squid game لعبة الحبار محط اهتمام ملايين الجماهير حول انحاء العالم سواء بالدول الاوروبية والآسيوية أو العربية، وذلك بعد نجاحه الكبير الذي حققه بموسميه الأول والثاني، لذلك يبحث الجمهور بلهفة شديدة عن كل تفاصيل العمل لمعرفة أحداثه وموعد عرضه. وقررت شبكة نتفلكس العالمية أن تزيد من تشويق الجمهور فقامت بالاعلان عن موعد المسلسل مجددًا والمقرر عرضه يوم 27 من شهر يونيو المقبل، ولكن مع اللإشارة إلى أن أحداث الجزء الثالث مليء بالإثارة والتشويق، وظهر بطل العمل داخل تابوت أسود، مما اثار فضول متابعيه لمعرفة إذا كان هذا المشهد تمهيدًا لجزء رابع أم انهم سيكتفون بالجزء الثالث فقط. وتدور الأحداث حول عودة جي-هون إلى اللعبة، مدفوعا برغبة في الانتقام بعد فقدان صديقه المقرب في الحلقة الأخيرة من الجزء الثاني أثناء الثورة التى تزعمها للقضاء على صناع اللعبة ومعرفة هوية الرجل الأول باللعبة، كما سيسلط الضوء على ماضي الرجل المقنع الغامض، الذي كان في السابق مشاركا متخفيا في اللعبة، ويحمل الجزء الثالث إسم time to play one last game، مما يدل على أنه سيكون الأخير من السلسلة. وتستكمل أحداث الموسم الثالث من حيث انتهت سابقًا، حيث يواصل البطل "جي هون" رحلته في كشف أسرار اللعبة الغامضة، بعد أن تخلى عن فكرة السفر إلى الولايات المتحدة، ليعود ويتورط مجددًا في جولات جديدة من اللعب الدموي، ويواجه زعيم المقنعين "لي بيونغ هون" في تحديات أكثر تعقيدًا. جدير بالذكر أن، بدأت سلسلة squid game في عام 2021، بميزانية إنتاج تقدر بـ 21 مليون دولار، بينما تكلف إنتاج الجزئين الثاني ـ الذي عرض في العام الماضي ـ والثالث الذي تم تصويره عقب الجزء الثاني مباشرة بحوالي 69 مليون دولار، مما يعكس مدى نجاح السلسلة وضخ ميزانية أكبر من أجل الخروج بأجزاء تناسب توقعات المشاهدين.


مستقبل وطن
منذ ساعة واحدة
- مستقبل وطن
مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي
استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي، تحدثت بها الدكتورة حنان الفياض المستشار الإعلامي لجائزة الكتاب العربي، والدكتورة امتنان الصمادي المنسق الإعلامي للجائزة، وأدارها الدكتور مدحت عيسى مدير مركز ومتحف المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، وبحضور هبة الرافعي قائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام بمكتبة الإسكندرية. ونقلت هبة الرافعي ترحيب الدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية بالحضور، واستضافة الندوة بالتعاون مع جائزة الكتاب العربي بالدوحة، والتي تأتي دعما للحراك الثقافي العربي، مؤكدة أن المكتبة صرح كبير تسعى أن تكون منبرًا للعلم والثقافة، وتحرص على التعريف بالمبادرات الفكرية والمعرفية التي تساهم في الارتقاء بالوعي الثقافي، وتعزيز الإنتاج العلمي الجاد، وينبع ذلك ن من الإيمان العميق بأهمية دعم الفكر العربي المتميز. وأشادت الدكتورة امتنان الصمادي، في بداية كلمتها، بالدور الذي لعبته مصر في إثراء الفكر العربي، قائلة: "مصر احتضنت علماءها الذي قدموا للأمة العربية الكثير، والذين تتلمذنا على أيديهم من خلال كتبهم". وأشادت بمكتبة الإسكندرية، التي وصفتها بـ"الصرح العلمي العظيم"، حيث أصبحت مقصدا لكل طالب علم يسعى للحصول على كتبه الفريدة، وقد كانت من أوائل المكتبات التي أتاحت الكتب الرقمية لخدمة الحضارة العربية والإسلامية. وقالت "إن الكتاب هو الناقل للفكر والحضارة الإنسانية وصورة لثقافة المجتمعات، وهو عملية معقدة يمر بعدة مراحل: الفكرة والكتابة والطباعة والنشر والتسويق والترجمة"، موضحة أن حجم النشر في العالم العربي لم يصل إلى ما ينشر عالميا، حيث كشفت إحصائية للمؤسسة العالمية للملكية الفكرية في عام 2023 عن إيرادات الكتب التي حققتها دور النشر العالمية، وجاءت كالتالي: في أمريكا 26 مليار دولار، وألمانيا 9 مليارات دولار، والهند 9 مليارات دولار، وبريطانيا 5 مليارات دولار، ولا توجد دولة عربية على القائمة. ولفتت إلى أن معارض الكتب والجوائز هي ما تحفز عملية النشر وتشجع على التأليف، منوهة إلى أنه في السنوات الأخيرة أصبحت معارض الكتب العربية أكثر حراكًا، كما أصبح اهتمام الناشر بالمشاركة في المعارض ينبع من إحساسه بأن المعرض يحقق الترويج بعدما أصبح مهرجان ثقافي لالتقاء المثقفين وإقامة حفلات التوقيع أكثر من كونه سوق بيع. وحول الجوائز، قالت الدكتورة امتنان الصمادي" إن المشهد العالمي يوجد به ما يقرب من 500 جائزة، أما عربيًا فيوجد جوائز كثيرة حيث أن كل دولة لديها مجموعة من الجوائز التقديرية والتشجيعية، بالإضافة إلى جوائز عابرة للدول على سبيل المثال جائزة البوكر العربية"، مؤكدة أن سبب استمرارية تلك الجوائز هو حضورها في كل الدول، ورسوخ معاييرها، بالإضافة إلى القيمة المالية لها. ومن جهتها، قالت الدكتورة حنان الفياض "إن دولة قطر ترعى هذه الجائزة وما سبقها لتعزيز الروابط الإنسانية، وفي إطار اهتمامها بالدبلوماسية الثقافية"، مشيرة إلى أن جائزة الكِتاب العربي تأسست في عام 2023، وهي جائزة سنوية مقرها الدوحة. وأوضحت أن الجائزة تهدف إلى تكريم الكُتاب والمؤلفين وأصحاب المشاريع البحثية الذين قدّمت أعمالهم إضافة معرفية إلى الثقافة الإنسانية والمكتبة العربية، وتقدير جهود الناشرين وتعزيز دورهم في صناعة الكتاب الجيد، ودعم الإنتاج المعرفي الأصيل الذي يشكل حلقة في سلسلة الإبداع الإنساني، كما تهدف إلى دفع الفائزين إلى المزيد من العطاء والتوسع في مجالاتهم العلمية ليسهموا في دفع عجلة الفكر وتنمية الوعي، وتعزيز قيمة الكتاب في المشهد الثقافي العربي، وتسليط الضوء على أهمية الجودة المعرفية. كما أوضحت أن الجائزة تنقسم إلى فئتين، هما: فئة الكتاب المفردة وفئة الإنجاز، لافتة إلى أنه يمكن الترشح في أي من الفئتين على أن ينتمي العمل إلى أحد التخصصات العلمية التي تعلن عنها الجائزة، والتي تحددت هذا العام في مجالات: الدراسات اللغوية والأدبية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والأبحاث التاريخية، والعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، وتحقيق النصوص والمعاجم والموسوعات، كما أن كل فئة لها مجال متخصص يتغير كل عام. ونوهت إلى أن الدورة الأولى التأسيسية شهدت تكريم نخبة من المفكرين والمؤلفين في العالم العربي والإسلامي وفقًا لترشيحات إدارة الجائزة، وفي الدورة الثانية 1261 مشاركة من 35 دولة، كُرم فيها 16 باحثا وثلاث مؤسسات، مبينة أن قيمة الجائزة المادية تبلغ مليون دولار موزعة على المجالات الخمسة. وبدوره، قال الدكتور مدحت عيسى "إن المكتبة لها تجربة رائعة في إقامة معرض دولي للكتاب، وعلى هامشه يقام ما يقارب 200 حدث ثقافي له تأثير أكثر من بيع واقتناء الكتب".


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي
مصطفى طاهر استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي، اليوم الأحد، تحدث فيها الأستاذة الدكتورة حنان الفياض؛ المستشار الإعلامي لجائزة الكتاب العربي، والدكتورة امتنان الصمادي؛ المنسق الإعلامي للجائزة، وأدارها الدكتور مدحت عيسى؛ مدير مركز ومتحف المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، وبحضور الأستاذة هبه الرافعي؛ قائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام بمكتبة الإسكندرية. موضوعات مقترحة نقلت الأستاذة هبه الرافعي، ترحيب الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، بالحضور واستضافة الندوة بالتعاون مع جائزة الكتاب العربي بالدوحة، التي تأتي دعمًا للحراك الثقافي العربي، مؤكدة أن المكتبة صرحًا كبيرًا تسعى أن تكون منبرًا للعلم والثقافة، وتحرص على التعريف بالمبادرات الفكرية والمعرفية التي تساهم في الارتقاء بالوعي الثقافي، وتعزيز الانتاج العلمي الجاد، وهذا نابع من الإيمان العميق بأهمية دعم الفكر العربي المتميز. في بداية كلمتها؛ أشادت الدكتورة امتنان الصمادي، بالدور الذي لعبته مصر في إثراء الفكر العربي، قائلة: "مصر احتضنت علماءها الذين قدموا للأمة العربية الكثير، والذين تتلمذنا على أيديهم من خلال كتبهم"، مشيدة بمكتبة الإسكندرية التي وصفتها بالصرح العلمي العظيم الذي حقق حضوره حيث أصبح محجًا لكل طالب علم يسعى للحصول على كتبه الفريدة، وقد كانت من أوائل المكتبات التي أتاحت الكتب الرقمية لخدمة الحضارة العربية والإسلامية. وأشارت "الصمادي" إلى أن الكتاب هو الناقل للفكر والحضارة الإنسانية وصورة لثقافة المجتمعات، وهو عملية معقدة يمر بعدة مراحل: الفكرة والكتابة والطباعة والنشر والتسويق وربما في مرحلة أخيرة الترجمة، موضحة أن حجم النشر في العالم العربي لم يصل إلى ما ينشر عالميًا، فقد كشفت إحصائية للمؤسسة العالمية للملكية الفكرية في عام ٢٠٢٣ عن ايرادات الكتب التي حققتها دور النشر العالمية، وجاءت كالتالي: في أمريكا ٢٦ مليار دولار، وألمانيا ٩ مليارات دولار، والهند ٩ مليارات دولار، وبريطانيا ٥ مليارات دولار، ولم نجد دولة عربية على القائمة. وأكدت "الصمادي" أن معارض الكتب والجوائز هي ما تحفز عملية النشر وتشجع على التأليف، في السنوات الاخيرة أصبحت معارض الكتب العربية أكثر حراكًا، كما أصبح أهتمام الناشر بالمشاركة في المعارض لانه يشعر انه يحقق الترويج بعدما أصبح مهرجان ثقافي لإلتقاء المثقفين وإقامة حفلات التوقيع أكثر من كونه سوق بيع. وأضافت: "وفيما يخص ما يخص الجوائز، فإن المشهد العالمي يوجد به ما يقرب من ٥٠٠ جائزة، أما عربيًا فيوجد جوائز كثيرة حيث إن كل دولة لديها مجموعة من الجوائز التقديرية والتشجيعية، بالإضافة إلى جوائز عابرة للدول على سبيل المثال جائزة البوكر العربية، مؤكدة أن سبب استمرارية هذه الجوائز حضورها في كل الدول ورسوخ معاييرها بالإضافة إلى القيمة المالية لها. فيما وجّهت الدكتورة حنان الفياض، الشكر لمكتبة الإسكندرية على استضافة الندوة التعريفية بالجائزة، مؤكدة أن دولة قطر ترعى هذه الجائزة وما سبقها لتعزيز الروابط الإنسانية وفي إطار اهتمامها بالدبلوماسية الثقافية، ومشيرة إلى أن جائزة الكِتاب العربي تأسست في عام ٢٠٢٣ وهي جائزة سنوية مقرها الدوحة. وأوضحت "الفياض" أن الجائزة تهدف إلى تكريم الكُتاب والمؤلفين وأصحاب المشاريع البحثية الذين قدّمت أعمالهم إضافة معرفية إلى الثقافة الإنسانية والمكتبة العربية، وتقدير جهود الناشرين وتعزيز دورهم في صناعة الكتاب الجيد، ودعم الإنتاج المعرفي الأصيل الذي يشكل حلقة في سلسلة الإبداع الإنساني، كما تهدف إلى دفع الفائزين إلى المزيد من العطاء والتوسع في مجالاتهم العلمية ليسهموا في دفع عجلة الفكر وتنمية الوعي، وتعزيز قيمة الكتاب في المشهد الثقافي العربي، وتسليط الضوء على أهمية الجودة المعرفية. وأشارت "الفياض" إلى أن الجائزة تنقسم إلى فئتين هما: فئة الكتاب المفردة وفئة الإنجاز، ويمكن الترشح في أي من الفئتين على أن ينتمي العمل إلى أحد التخصصات العلمية التي تعلن عنها الجائزة، والتي تحددت هذا العام في مجالات: الدراسات اللغوية والأدبية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والأبحاث التاريخية، والعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، وتحقيق النصوص والمعاجم والموسوعات، كما أن كل فئة لها مجال متخصص يتغير كل عام. ولفتت "الفياض" إلى أن الدورة الأولى التأسيسية شهدت تكريم نخبة من المفكرين والمؤلفين في العالم العربي والإسلامي وفقًا لترشيحات إدارة الجائزة، وفي الدورة الثانية ١٢٦١ مشاركة ٣٥ دولة كُرم فيها ١٦ باحثًا وثلاث مؤسسات، موضحة أن قيمة الجائزة المادية تبلغ مليون دولار موزعة على المجالات الخمسة، مختتمة بالتأكيد على العمل بجدية مؤسسي منظم حتى يحصل على الجائزة المستحق وليس من يكتب من أجل الجوائز. فيما أكد مدحت عيسى أن المكتبة لها تجربة رائعة في إقامة معرض دولي للكتاب وعلى هامشه يقام ما يقارب ٢٠٠ حدث ثقافي لها تأثير أكتر من بيع واقتناء الكتاب. مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي