logo
مهرجان كان يعرض «كان يا ما كان في غزة»

مهرجان كان يعرض «كان يا ما كان في غزة»

صحيفة الخليجمنذ 14 ساعات

أعلن المخرجان الفلسطينيان التوأم عرب ناصر، وطرزان ناصر، أن قرار إدراج فيلم تدور أحداثه في غزة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي يأتي في وقت ملح للغاية بالنسبة للقطاع الساحلي الضئيل.
وقال عرب ناصر: «هناك حاجة لإعطاء منبر لصوت فلسطين ، والقصة الفلسطينية، وقصة غزة، في مهرجان دولي مثل مهرجان كان السينمائي، مع جمهور واسع من جميع أنحاء العالم».
وعُرض فيلم الأخوين «كان يا ما كان في غزة»، الذي ينافس في مسابقة الدرجة الثانية «نظرة ما»، في المهرجان في جنوب فرنسا ، الاثنين.
وتبدأ أحداث «كان يا ما كان في غزة» في 2007 الذي سيطرت فيه «حماس» على القطاع الفلسطيني، حيث يدير أسامة، ويقوم بدوره مجد عيد، كشكاً لبيع الفلافل ويباشر رفيقه يحيى، ويؤدي دوره نادر عبد الحي، أعمال المطعم ويتوق إلى حياة أفضل خارج غزة.
ويقول طرزان ناصر إن يحيى يُفترض أنه يرمز إلى جيل كامل من سكان غزة المحاصرين في القطاع الساحلي دون أن تكون لهم وجهات نظر تُذكر.
وقال عرب ناصر إن اسم الفيلم يهدف إلى تسجيل إيقاع غزة في ذلك الوقت، حيث لا يوجد استقرار أو استمرار. وأضاف «نشير إلى غزة بأكملها على أنها كان يا ما كان، لأن إسرائيل دمرت غزة من شمالها إلى جنوبها ودمرت كل وسائل الحياة».
وأضاف «كل الذكريات، كل الأحداث التي يحتفظ بها المرء في ذاكرته عن هذا المكان، تلاشت كلها، دمرته إسرائيل بالكامل».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفكرون وكُتّاب يُوقعون أعمالهم في «قمة الإعلام العربي 2025»
مفكرون وكُتّاب يُوقعون أعمالهم في «قمة الإعلام العربي 2025»

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

مفكرون وكُتّاب يُوقعون أعمالهم في «قمة الإعلام العربي 2025»

تستضيف «قمة الإعلام العربي 2025»، التي تعقد خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو الجاري، مجموعة من المفكرين والكُتّاب البارزين، لتوقيع أحدث مؤلفاتهم التي لاقت صدى واسعاً في الأوساط الثقافية والفكرية على المستويين العربي والدولي. وأكدت مديرة نادي دبي للصحافة بالإنابة، مريم الملا، أن حرص النادي على استضافة هذه الكوكبة من المفكرين والكُتّاب لتوقيع مؤلفاتهم، يأتي في إطار سعي النادي لإضافة بُعد ثقافي مميّز إلى الحدث الأبرز في مجال الإعلام على مستوى المنطقة، ونظراً إلى القيمة الفكرية والثقافية التي يمثلها المؤلفون المشاركون في هذه الفعالية الخاصة، يحرص نادي دبي للصحافة على إتاحة فرصة لجمهور كبير من الإعلاميين سيناهز قوامه في هذه الدورة نحو 6000 مشارك من داخل الدولة وخارجها، للقاء هؤلاء المبدعين والاقتراب أكثر من أفكارهم ورؤاهم. ورحّبت مريم الملا بالكُتّاب والمبدعين المشاركين في «قمة الإعلام العربي» هذا العام من خلال توقيع أعمالهم، وقالت: «يمثّل الاحتفاء بالكتب والكُتّاب تقليداً سنوياً يثري نقاشات القمة، التي تنعقد أعمالها على مدار ثلاثة أيام، بمشاركة نخبة من القيادات الإعلامية في المنطقة والعالم، حيث تبقى مناقشة مثل تلك الإبداعات مع جمع من أهم المعنيين بقطاع الإعلام على الساحة العربية، إضافة نوعية للقمة، ونحن سعداء بانضمام ثلاثة من الكُتّاب النابهين الذين جذبوا انتباه جمهور القرّاء بأعمالهم المتميّزة». عمل متميّز ويأتي توقيع كتاب «الشيخ الرئيس التنفيذي.. دروس في القيادة من محمد بن راشد آل مكتوم»، للدكتور يسار جرار، عضو مجلس أمناء كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، في صدارة فعاليات، توقيع الكُتب في ثاني أيام القمة (27 مايو الجاري)، حيث سيتم من خلال القمة إطلاق النسخة العربية من هذا العمل المتميّز الذي يتناول تجربة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في القيادة والإدارة من خلال رصد مباشر ومقابلات مع وزراء وأعضاء فريق العمل المقرب من سموّه على مدى أكثر من عقدين، ويقدم الكتاب رؤى عملية وتجارب ميدانية تُبرز النموذج القيادي الفريد الذي أسسه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في إدارة دبي وكان السبب الرئيس وراء تحقيق إنجازاتها المتسارعة. كما يقدّم كتاب ‹الشيخ الرئيس التنفيذي.. دروس في القيادة من محمد بن راشد آل مكتوم›، محاولة لفهم العمق الاستثنائي لقيادة دبي تحت ظل رؤية سموّه المُلهِمة، ويطرح دروساً عملية مستمدة من تجربة حقيقية في القيادة والتحول، ويُبرز قدرة القيادة الحكيمة ورؤيتها الاستراتيجية على أن تُحدث تأثيراً جوهرياً في المجتمعات والمدن. وتستضيف «قمة الإعلام العربي 2025» مؤلف الكتاب الدكتور يسار جرار في أول أيامها، خلال المنتدى الإعلامي العربي للشباب، في نقاش مفتوح ضمن جلسات «دردشات إعلامية» حول «فرص الشباب في عصر التحوّل الرقمي»، والطموحات الكبيرة التي تعقدها دبي ودولة الإمارات على جيل الشباب في ترسيخ مقومات الريادة الإماراتية في صنع المستقبل الواعد المزدهر. سِفر العنفوز إلى ذلك، يوقّع الروائي الكويتي سعود السنعوسي، الحائز الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر)، الجزء الثالث من ثلاثيته «أسفار مدينة الطين»، والمعنون «سِفر العنفوز»، الصادر عام 2024 عن دار «كلمات» ومنشورات «مولاف»، وتتناول الرواية، بأسلوب «الفنتازيا»، جوانب من التاريخ الكويتي ما قبل النفط، وتسرد حكايات من حياة الغواصين من صيادي اللؤلؤ، والبيوت البسيطة، وموانئ الصيد، لتُجسّد ملامح المجتمع الخليجي في تلك المرحلة. وتمثّل الرواية رحلة عميقة عبر الزمن وتعيد تشكيل مرحلة ما قبل النفط، توثيقاً لسعي شعب دولة الكويت الشقيقة عبر التاريخ لبناء حياته ومستقبله، ويهدف السنعوسي من خلال مشاركته في «قمة الإعلام العربي 2025»، إلى التواصل المباشر مع القرّاء، ومناقشة الدور المهم للأدب في الإسهام في حفظ الهوية وتعزيز الثقافة العربية في عالم سريع التغيّر، وذلك من خلال جلسة ضمن سلسلة «دردشات إعلامية» في ثاني أيام القمة. فنانو الشرق الأوسط أما الكاتب والباحث في الفنون البصرية، صائب إيجنر، فيُطلق كتابه المرجعي «فنانو الشرق الأوسط: 1900 إلى اليوم»، الذي يُعدّ أول عمل شامل من نوعه يوثّق مسيرة أكثر من 250 فناناً من العالم العربي وإيران وتركيا، ويستعرض الكتاب، الصادر عن دار Thames & Hudson البريطانية، أبرز الحركات الفنية والتغيرات الثقافية والسياسية التي أثّرت في تطور الفن التشكيلي في المنطقة، مقدماً تحليلاً بصرياً وسرداً نقدياً مدعوماً بسير ذاتية لفنانين كبار، مثل شيرين نشأت، ومنى حاطوم، ونبيل نحاس، فيما يستعرض الكاتب أفكاره ورؤاه التي أوردها في مؤلَفِه ضمن جلسة نقاشية بعنوان «حوار الفن والثقافة» في إطار «دردشات إعلامية» ثاني أيام القمة. ويُعدّ كتاب ‹فنانو الشرق الأوسط: 1900 إلى اليوم›، توثيقاً مهماً لتاريخ الفن في منطقتنا، ويعكس تنوع الثقافات والإبداعات الفنية التي نمت وتطورت عبر عقود من الزمن في بيئات سياسية واجتماعية متغيّرة، كما يُعدّ جسراً يربط بين الماضي والحاضر، ويدعو إلى تعظيم دور الفن في تشكيل الهوية الجماعية والتواصل الثقافي، وستكون «قمة الإعلام العربي» فرصة رائعة لمشاركة هذا العمل مع جمهور واسع من المهتمين بالفن والثقافة. وقالت عضو اللجنة التنظيمية لـ«قمة الإعلام العربي»، رقية الجابري: «تُعزز هذه المشاركات القيّمة من زخم (قمة الإعلام العربي) منصةً رائدةً لتلاقي العقول وصناعة الأفكار، ورافعةً لدور الإعلام والثقافة والمعرفة في النهوض بالمجتمعات العربية، كما تؤكد مكانة دبي بوصفها مركزاً إقليمياً للابتكار والإبداع، ويسعدنا من خلال القمة أن نستضيف نخبة من الكُتّاب في هذا المحفل الفكري الذي يحظى باهتمام ومشاركة القائمين على العمل الإعلامي والمعنيين به في المنطقة». يُذكر أن «قمة الإعلام العربي» استضافت على مدار دوراتها المتعاقبة مجموعة من أبرز الكُتّاب والمفكرين والروائيين الذين شاركوا الحضور الإعلامي الكبير في القمة تجاربهم في مجال التأليف، واستعرضوا أفكارهم التي حرصوا على إبرازها في أعمالهم التي تنوعت في مضمونها، بما أعطى بُعداً فكرياً أثرى من قيمة الحدث منصةً لحوار العقول وتبادل الأفكار.

موسيقى عالمية بأنامل شابة في «دبي أوبرا»
موسيقى عالمية بأنامل شابة في «دبي أوبرا»

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

موسيقى عالمية بأنامل شابة في «دبي أوبرا»

من أعمار متفاوتة وخبرات موسيقية متنوعة، اجتمعت أنامل الصغار والناشئة، لتبهر جمهور دبي أوبرا، أول من أمس، في حفل موسيقي كلاسيكي، لـ«الأوركسترا الوطنية للشباب – دبي»، التي أبدعت في تقديم موسيقى أشهر مؤلفي الموسيقى العالميين، كباخ، وتشايكوفسكي، وبيتهوفين، ومقطوعة المؤلف الموسيقي الإماراتي إيهاب درويش. وشهد الحفل، الذي أقيم تحت رعاية «دبي للثقافة»، مشاركة الموسيقار العالمي وقائد الأوركسترا، جوناثان باريت، وكورال الشباب الوطنية. جمع الحفل العديد من المواهب، كان من أبرزهم عازفة الكمان المصرية، رينيه يوسف، التي فازت بمسابقة كونشيرتو الأوركسترا لعام 2025، وقالت عن فوزها بالجائزة، لـ«الإمارات اليوم»: «أعزف على الكمان منذ صغري، وقد انضممت إلى الأوركسترا منذ ست سنوات، وشاركت بالمسابقة، ولكنني لم أتوقع الفوز، وقد اكتسبت الكثير من انضمامي للفرقة، ولاسيما في ما يتعلق بالعزف إلى جانب العمل ضمن فريق»، ونوهت بأنها تعشق موسيقى تشايكوفسكي، وبأنها تأثرت كثيراً بجميع المقطوعات التي قدمها، موضحة أنها لا تتقن كثيراً عزف الموسيقى العربية، لكن لكونها تحمل أصولاً مصرية ولبنانية فهي تميل إلى عزف أغنيات فيروز وأم كلثوم، موضحة أن أحلامها أن تتابع دراستها في الموسيقى لتصبح موسيقية. من جهتها، أوضحت المغنية في كورال الشباب الوطنية، مهار الأفادي، التي انضمت إلى الكورال منذ شهور عدة، أنها كانت تغني في كورال المدرسة وانتقلت إلى هذا الكورال منذ شهور، وقالت: «لقد تعلمت الكثير من قائد الكورال روب جونستون، إضافة إلى أن اختيار الأغنيات التي تحمل الكثير من المشاعر يخلق حالة من التواصل مع الجمهور». أما عازفة التشيلو، ساتاييش حسينيفار، فلفتت إلى أنها انضمت إلى الأوركسترا منذ ثمانية أشهر، وقد بدأت بتعلم العزف على آلة التشيلو منذ سنة ونصف السنة، كونها آلة مميزة تحمل الكثير من المشاعر وتُشعرها بأنها تعبّر عما بداخلها، ولفتت إلى أن «الانضمام إلى الأوركسترا شكّل منعطفاً مهماً في حياتي، ومنحني مهارات جديدة وجعلني أكثر ثقة بنفسي، وساعدني على تطوير مهاراتي في العزف لتقديم عرض مبهر ضمن روح الفريق». وحظي الطلاب بتدريبات مجموعة من أهم الموسيقيين، من بينهم رئيسة الآلات الوترية، إيفا غراسبك، التي عبرت عن سعادتها وفخرها بتطور مهارات الطلاب منذ انضمامهم إلى الأوركسترا. وأشارت إلى أن البرنامج الذي قدم حمل مقطوعات عالمية، منها مقطوعات شهيرة لموزارت وبيتهوفين ومقطوعة «روميو وجولييت» لتشايكوفسكي، ومقطوعة لفيفالدي، معتبرة أن الأهم هي المقطوعات التي كتبت خصيصاً للأوركسترا من قبل إيهاب درويش وجوناثان باريت. بينما لفت مدرب الكورال، روب جونستون، الذي انضم إلى الأوركسترا منذ فترة بسيطة، إلى أن الكورال يضم من 35 إلى 40 مغنياً في فرقة الصغار، و30 مغنياً ومغنية في الناشئة. ونوه بأن «المشهد الفني في الإمارات يشهد تطوراً سريعاً، وهذا ما شجعني على الانتقال من لندن إلى دبي للمشاركة في هذه النهضة في مجال الموسيقى»، وأكد أن ما يحققه الكورال الذي أسس منذ شهور متميز خصوصاً أنهم قدموا إيقاعات ولهجات مختلفة، وهم حقاً يشعون في أثناء الغناء، ويقول كل منهم قصته من خلال الغناء للتواصل مع الجمهور. إيجابية أكد قائد الأوركسترا والموسيقي العالمي، جوناثان باريت، أن الفرقة كانت تجتمع كل يوم أحد للتدريب لمدة ساعتين، وعددهم يقارب 90 طالباً، وقد تميزوا جميعهم بالالتزام وهذا انعكس على الحفل الذي قدموه. وأضاف أن أكثر ما يسعده هو رؤية الطلاب يتطورون في العزف، مشيراً إلى أنه شعر بالكثير من السعادة حين عزف الطلاب المقطوعة الخاصة به، التي تعبّر عن الدفء واللطف والتواصل، مؤكداً أنه كتبها لهم للتعبير عن شعوره في كل مرة كان يرى فيها من أعضاء الفرقة ما يسعده، وشدد على أن الموسيقى - بخلاف الكثير من الأمور التي قد تحمل الوجهين الإيجابي والسلبي - هي دائماً إيجابية.

دينزل واشنطن يشتبك مع مصور على السجادة الحمراء في كان.. ورد فعل مفاجئ من إدارة المهرجان
دينزل واشنطن يشتبك مع مصور على السجادة الحمراء في كان.. ورد فعل مفاجئ من إدارة المهرجان

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

دينزل واشنطن يشتبك مع مصور على السجادة الحمراء في كان.. ورد فعل مفاجئ من إدارة المهرجان

اشتبك الممثل الأمريكي دينزل واشنطن مع أحد المصورين الصحفيين على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي. نجم هوليوود فوجئ بتصرف المصور الذي جذبه من ذراعه، ليوبخه ويحذره، بينما ظل الأخير يضحك، ثم كرر فعلته مجدداً، ليفقد دينزل واشنطن أعصابه ويطالبه بالتوقف. اشتباك على السجادة الحمراء بين دينزل واشنطن ومصور يشعل أجواء مهرجان كان 2025 تداول مستخدمو الإنترنت على نطاق واسع مقطع فيديو يظهر فيه دينزل واشنطن في مشادة كلامية مع المصور على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وانتقد العديد من الأشخاص تصرف الأخير الذي حرص على جذب ذراع نجم هوليوود أكثر من مرة للفت انتباهه بينما كان يضحك في وجهه متجاهلاً غضبه. وأثار هذا الاشتباك النقاد حول طبيعة التفاعل بين المشاهير ووسائل الإعلام في هذه الفعاليات الكبرى. رد فعل غاضب من دينزل واشنطن بعد محاولة المصور لمسه.. ماذا قال له أمام الكاميرات؟ في البداية تحدث دينزل واشنطن مع المصور وحذره من جذب ذراعه، بينما كان المصور يضحك بشدة. وبمجرد استدارة دينزل واشنطن جذب المصور ذراعه بقوة، ليعود الممثل ويصرخ في وجهه مكرراً كلمة «توقف»، ليمنعه من جذبه مجدداً. هل غادر دينزل واشنطن المهرجان غاضباً؟ رغم الواقعة المزعجة، أكد متحدث باسم دينزل واشنطن أنه مستمتع بوقته في مهرجان كان، حيث حظي بأمسية رائعة، إذ تم عرض فيلمه الجديد Highest 2 Lowest للمخرج سبايك لي. سبايك لي يكرّم دينزل بالسعفة الذهبية.. والجمهور يتفاعل مع المشهد الاستثنائي تعرض دينزل واشنطن، 70 عاماً، لمفاجأة غير متوقعة، حيث فوجئ قبل عرض فيلم Highest 2 Lowest، بتكريمه بالسعفة الذهبية الشرفية، تقديراً لمشواره الفني، وهي أعلى درجات تكريم مهرجان كان السينمائي، وسلمه الجائزة سبايك لي، مخرج الفيلم، وهو ما جعل اللحظة مؤثرة للغاية. تأثر دينزل واشنطن خلال كلمته وقال: «هذه مفاجأة كاملة بالنسبة لي، لذا أنا متأثر قليلاً، لكن من أعماق قلبي أشكركم جميعاً، كانت فرصة رائعة أن أتعاون مجدداً مع أخي من أم أخرى، سبايك لي». أضاف دينزل واشنطن: «أن أكون هنا مرة أخرى في كان، كما تعلمون، نحن مجموعة مميزة جداً في هذه الغرفة، نحظى بامتياز صناعة الأفلام وارتداء البدل والملابس الأنيقة، ونتقاضى أجراً على ذلك أيضاً، نحن محظوظون، وأنا محظوظ بما لا يُقاس، ومن أعماق قلبي، أشكركم جميعاً». عرض فيلم Highest 2 Lowest يعيد إحياء تحفة كوروساوا ببطولة واشنطن يعود دينزل واشنطن للتعاون مع سبايك لي بعد غياب طويل منذ آخر عمل جمعهما عام 2006، فيلم «Inside Man». الفيلم الجديد هو خامس تعاون يجمع واشنطن واي ويحمل عنوان «Highest 2 Lowest»، ويقدم نسخة معاصرة من فيلم الجريمة الياباني الشهير «High and Low» للمخرج أكيرا كوروساوا الذي تم عرضه عام 1963، لكن هذه المرة، تدور القصة في شوارع نيويورك في وقتنا الحاضر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store