logo
#

أحدث الأخبار مع #عرب_ناصر

سانت ليفانت في مهرجان كان بالجلابية البيضاء والبليزر
سانت ليفانت في مهرجان كان بالجلابية البيضاء والبليزر

ET بالعربي

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • ET بالعربي

سانت ليفانت في مهرجان كان بالجلابية البيضاء والبليزر

بأسلوب شرقي ملفت، ظهر سانت ليفانت في كان بإطلالة أثارت تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي. حيث اختار ليفانت الظهور بجلابية بيضاء فضفاضة، نسّقها مع حذاء أبيض وجاكيت بليزر باللون البني في مزيج غير مألوف بين الزي التقليدي واللمسة العصرية. سانت ليفانت بالجلابية والبليزر اختياره للجلابية لم يكن مجرد قرار جمالي، بل بدا وكأنه رسالة هادئة تحمل الكثير من المعاني، حيث استطاع أن يجمع بين الروح الشرقية واللمسة العصرية بأسلوب شخصي وواثق. الأقمشة الانسيابية وقصة الجلابية التقليدية جاءت بتفاصيل بسيطة، من دون إضافات مبالغ فيها، ما أضفى على الإطلالة طابعًا مريحًا ومميزًا في الوقت نفسه. سانت ليفانت وتفاعل الجمهور على الإطلالة اللافت أن ظهور سانت ليفانت بهذا الزي لم يمر مرور الكرام على الجمهور، خاصة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أثار تفاعلاً كبيرًا بين المتابعين في العالم العربي. كثيرون اعتبروا أن هذه الإطلالة تمثل خطوة جريئة ومحبّبة، تعكس هوية الفنان وارتباطه بجذوره، في الوقت الذي يشارك فيه بمهرجان يحمل طابعًا عالميًا. حضور ليفانت لم يكن فقط من أجل الإطلالة، بل جاء أيضًا لدعم عرض فيلم فلسطيني شارك فيه أشقاؤه. وفي منشور عبر حسابه على إنستغرام، قال: "ذهبت إلى كان للاحتفال بعرض فيلم إخوتي @ و@arab_nasser88 ووالدي @rashidabdelhamid 'Once Upon a Time in Gaza'. في وقت يحاولون فيه محونا فعليًا، يُعد عمل طرزان وعرب ثوريًا وجوهريًا. مبروك لكل طاقم العمل، ومبروك لمعهد الفيلم الفلسطيني."

عرض مؤثر للفيلم الفلسطيني "كان يا ما كان في غزة" خلال مهرجان كان
عرض مؤثر للفيلم الفلسطيني "كان يا ما كان في غزة" خلال مهرجان كان

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • العربية

عرض مؤثر للفيلم الفلسطيني "كان يا ما كان في غزة" خلال مهرجان كان

عُرض خلال مهرجان كان السينمائي فيلم بعنوان "كان يا ما كان في غزة"، للأخوين عرب وناصر طرزان، وهو عمل يروي قصة شاب يدعى يحيى يأس من حياته فدخل في عالم تجارة المخدرات لتنقلب حياته إلى جحيم. صوّرت أحداث هذا الفيلم، التي تدور في عام 2007، في قطاع غزة وأماكن أخرى. ويروي الفيلم قصة الشاب يحيى الذي يكوّن صداقة مع رجل يدعى أسامة، وهو صاحب مطعم ذو كاريزما كبيرة، فيبدآن معاً في بيع المخدرات أثناء توصيل ساندويتشات الفلافل، لكن سرعان ما يُجبران على مواجهة شرطي فاسد يبدأ بابتزازهما. واختار المخرج، عرب ناصر، أن يتعمق في قصة هذه الشخصيات عام 2007، بعد سيطرة حماس على قطاع غزة، وهو الأمر الذي وصفه بـ"التحول القاتل" وبـ"بداية مرحلة سوداء من العزلة والحروب والعقاب الجماعي"، بحسب تعبيره. عُرض هذا الفيلم في الأسبوع الثاني من مهرجان كان السينمائي ضمن المسابقة الرئيسية الثانية "نظرة ما". وقد استُقبل الفيلم من قبل جمهور مهرجان كان السينمائي بالتصفيق الحار وتعالت الأصوات وهي تهتف لغزة، بينما انهارت دموع الحاضرين الذين امتلأت بهم صالة العرض. ووجّه الأخوان الشكر لطاقم عمل الفيلم على كل ما قدموه، وألقوا خطاباً مؤثراً تناول الأحداث في غزة، قالا فيه "لا توجد كلمات تكفي للتعبير عن مشاعرنا كغزيين. مرت أكثر من سنة ولا تزال غزة تتعرض لأبشع وأفظع إبادة جماعية في التاريخ الحديث. ولا بد أنكم سمعتم عن فاطمة حسونة والفيلم الذي تناول حياتها، فإنها محظوظة لأنها حققت إنجازاً في حياتها ومسيرتها المهنية كمصورة، وأصبحت بطلة في نظر البعض. لقد قتلت إسرائيل أكثر من 60 ألفاً مثل فاطمة حسونة، ولا يزال القتل مستمراً كل يوم. لا أعلم إن كنا نستطيع مواصلة الحديث بعد هذه الفترة الطويلة من الإبادة الجماعية، لكن الصمت جريمة". ثقافة وفن المخرج الإيراني جعفر بناهي في كان بعد 15 عاماً.. بحثاً عن الهوية والحرية وأضافا: "نأمل أن تنتهي هذه الإبادة الجماعية قريباً، عائلتنا وأصدقاؤنا هناك، وبالمناسبة لدينا شقيقان هنا نجيا للتو ونجحا في الخروج من شمال غزة، الذي لم يغادراه منذ بداية الحرب.. التفاصيل مروعة حقاً، ولكن يوماً ما ستتوقف الإبادة الجماعية، وعندما نسمع التفاصيل والقصص، سيكون ذلك عاراً كبيراً على الإنسانية". وحضر عرض فيلم "كان يا ما كان في غزة" في كان العديد من المواهب العربية، إلى جانب جميع المنتجين والمشاركين في الإنتاج الذين أدّوا دوراً محورياً في تقديم هذا الفيلم إلى الجمهور. وبرع الأخوان طرزان وناصر عرب في الفيلم باستخدام عناصر التقنية لصناعة الأفلام ليخرجا فيلماً احترافياً ينطوي على جماليات عالية في التصوير، لاسيما في الحارات والشوارع المكتظة والضيقة. وكذلك استخدما الإنارة الليلية ولعبا في الأضواء لصالح خلق أجواء الحركة ومشاهد العنف في الفيلم. يذكر أن فيلم "كان يا ما كان في غزة" هو من إنتاج دولي مشترك بين فرنسا وألمانيا والبرتغال وفلسطين، مع قطر والأردن، ويضم الفيلم طاقماً مميزاً من الممثلين، منهم نادر عبد الحي ورمزي مقدسي ومجد عيد.

مهرجان كان يعرض «كان يا ما كان في غزة»
مهرجان كان يعرض «كان يا ما كان في غزة»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

مهرجان كان يعرض «كان يا ما كان في غزة»

أعلن المخرجان الفلسطينيان التوأم عرب ناصر، وطرزان ناصر، أن قرار إدراج فيلم تدور أحداثه في غزة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي يأتي في وقت ملح للغاية بالنسبة للقطاع الساحلي الضئيل. وقال عرب ناصر: «هناك حاجة لإعطاء منبر لصوت فلسطين ، والقصة الفلسطينية، وقصة غزة، في مهرجان دولي مثل مهرجان كان السينمائي، مع جمهور واسع من جميع أنحاء العالم». وعُرض فيلم الأخوين «كان يا ما كان في غزة»، الذي ينافس في مسابقة الدرجة الثانية «نظرة ما»، في المهرجان في جنوب فرنسا ، الاثنين. وتبدأ أحداث «كان يا ما كان في غزة» في 2007 الذي سيطرت فيه «حماس» على القطاع الفلسطيني، حيث يدير أسامة، ويقوم بدوره مجد عيد، كشكاً لبيع الفلافل ويباشر رفيقه يحيى، ويؤدي دوره نادر عبد الحي، أعمال المطعم ويتوق إلى حياة أفضل خارج غزة. ويقول طرزان ناصر إن يحيى يُفترض أنه يرمز إلى جيل كامل من سكان غزة المحاصرين في القطاع الساحلي دون أن تكون لهم وجهات نظر تُذكر. وقال عرب ناصر إن اسم الفيلم يهدف إلى تسجيل إيقاع غزة في ذلك الوقت، حيث لا يوجد استقرار أو استمرار. وأضاف «نشير إلى غزة بأكملها على أنها كان يا ما كان، لأن إسرائيل دمرت غزة من شمالها إلى جنوبها ودمرت كل وسائل الحياة». وأضاف «كل الذكريات، كل الأحداث التي يحتفظ بها المرء في ذاكرته عن هذا المكان، تلاشت كلها، دمرته إسرائيل بالكامل».

حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف
حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف

«الشرق الأوسط» في مهرجان «كان»- 5 حطت غزّة، أول من أمس، بثقلها المعنوي وقضيَّتها المثارة، من خلال فيلم «كان يا ما كان في غزّة» (ضمن مسابقة «نظرة ما»، حيث يُعد الآن أحد الأفلام الأكثر احتمالاً للفوز بجائزة)، للأخوين طرزان وعرب ناصر. امتلأت صالة ديبوسي، المخصصة للعروض النقدية والصحافية، بالحاضرين الذين جذبهم العنوان، والمناصرين الذين يزداد عددهم، خصوصاً بعد تصاعد الموقف الحكومي الفرنسي من عمليات الجيش الإسرائيلي في غزّة. المخرجان عرب وطرزان ناصر (إ.ب.أ) وإذ صعد المخرجان التوأمان إلى مسرح الصالة مع فريق الفيلم وسط تصفيق حاد، ألقيا خطاباً قصيراً أشارا فيه إلى حملة الإبادة، وطالبا عبره بالتحرك لوضع حد لها، بدلاً من الاكتفاء بكلمات تُعبِّر ولا تُؤثر. ارتفعت نبرة التصفيق خلال الكلمة، ثم عادت أقوى عندما انتهى الفيلم، ووقف الحضور مصفّقين لنحو 7 دقائق. بذلك، اتحد الفيلم وبعض مضمونه مع الوضع السياسي القائم، ومع الحجم المتزايد لمعارضي الحملة العسكرية. لكن هذا كله شيء، والفيلم -بحد ذاته- شيء آخر. لا يعني ذلك أنه مختلف عن التوجه السياسي الذي تحقَّق للفيلم عبر كلمات مخرجيْه، لكن هناك شيئاً غير مُتصل تماماً بالوضع القائم، سنراه حين ننْفذ إلى حكاية الفيلم. يبدأ الفيلم بمشاهد قصف وحشي تتعرض له المدينة، وهي مشاهد من أشرطة إخبارية تُمهّد لربط الفيلم بالوضع القائم. تنجح في إثارة المشاعر، وتوسيع رقعة المعرفة لمن قرَّر ألا يُشاهد نشرات الأخبار (التي غالباً ما يُحدَّد المراد منها). حال انتقال الفيلم إلى حكايته، ينتقل الوضع الحالي إلى خلفية ذهنية غالباً، كون القصّة تتحدث عن أحداث تبدأ سنة 2007، ولا تتمدد باتجاه أعوام لاحقة. هي توحي بذلك، مع فارق أن الأحداث نفسها لا تقع اليوم. مع ذلك، التواصل بين ما يعرضه الفيلم وما يجري في الواقع متين. ما نراه، في أحد جوانبه، يشبه كرة الثلج في بداية تدحرجها. أسامة (مجد عيد) لديه محل فلافل، ويتاجر بالمخدَّرات في الوقت نفسه. بعض مخدّراته موضوعة في أرغفة الفلافل لزبائن معيّنين. يحيى (نادر عبد الحي) هو معاونه في المحل وشريك في التجارة. في أحد المشاهد الأولى، نرى أسامة في عيادة طبيب يطلب مخدّراً عالي التأثير مُدَّعياً أوجاعاً في اليد، ويستغل غياب الطبيب ليسرق أوراق الروشتات ويختمها لتسهيل الحصول عليها من الصيدليات. المخرجان عرب وطرزان ناصر والممثلان نادر عبد الحي ومجد عيد والمنتج راني مصالحه والمنتجة ماري لوغران (رويترز) الضابط أبو سامي (رمزي مقدسي) يقبض على أسامة بالجرم المشهود، لكنه يُخلي سبيله بعد الاتفاق على أن يكون شريكاً معه في التجارة. يُخِلّ أسامة بالاتفاق، فيطلق أبو سامي النار عليه. يريد يحيى الانتقام ويفعل. في أثناء ذلك، يمثِّل يحيى دور البطولة في فيلم بعنوان «الثائر» عن القضية. يُسأل، في حوار الفيلم داخل الفيلم: «ماذا قدّمت للقضية؟»، وهو سؤال يخصُّ الجميع: في الفيلم الذي نراه، وفي الفيلم الآخر الكامن داخله، والموجَّه إلى المشاهدين أيضاً. هو فيلم شاق الصنع في الأساس، وتتحوَّل تلك الصعوبة إلى استحالة وسط الوضع القائم. يذكِّر طرزان ناصر بأن «نفاذ ممثلي الفيلم من الحصار الإسرائيلي لحضور هذا المهرجان كان أعجوبة». الفساد الداخلي، عبر هذه الشخصيات، هو نتيجة أوضاع اجتماعية يحاول هؤلاء، ترميزاً لعديدين، تحقيق مصالحهم المادية تحت ثقل الحصار الاقتصادي على المنطقة. السَّماح للمواطنين بمغادرة القطاع صوب الضفّة (أو أي مكان آخر) يخضع لتحرِّيات أمنية، لكن حتى أولئك الذين لا يتعاطون السياسة ولم يرتكبوا ما قد يُعدُّ مسّاً بأمن إسرائيل، كما في حالة يحيى، يُمنعون من السفر. يعرض الفيلم، من حين لآخر، مشاهد لمدينة غزّة مذكّراً بأنها كانت مدينة متكاملة المساحة والبنيان، ثم ها هي الانفجارات الناتجة عن قصف جويٍّ تُدمر أطرافها. أبطال الفيلم يبدون غائبين عن وضع لا يستطيعون فعل شيء حياله، فيتجهون لتأمين مصالح أخرى. المخرجان عرب وطرزان ناصر وأعضاء فريق التمثيل (رويترز) يقع الفيلم في مطبِّ رغبة مخرجيه، الأخوين ناصر، في تفعيل نقلات متعسّفة للحكاية. يحيى، الذي مات في ثلث الفيلم الأول، يظهر حيّاً في الثلث الأخير. لا يُوضح الفيلم مكمن الصلة ولا السبب، أو هو يدلي بما يبقى بحاجة إلى نقطة وصل تعززه. يصوّر الفيلم، بنجاح، الأدوات البسيطة التي يعمل بها الإنتاج الفلسطيني (في المرحلة التي يصوِّرها الفيلم)، راغباً في إيصال قضيته عبر السينما إلى العالم. لا بأس... جان-لوك غودار استخدم كرسيّاً متحركاً خلال تصويره «نَفَس لاهث» (A Bout de Souffle) عِوض الشاريو، لكن كان يمكن للأخوين ناصر تعزيز هذا الجانب من الموضوع من خلال تقديم فيلم جاد فنيّاً ومضمونيّاً (وليس فيلم بطولة ترفيهياً)، ما دامت الصعوبة هي نفسها. جولييت بينوش رئيسة لجنة تحكيم الدورة الـ78 لمهرجان «كان» السينمائي (إ.ب.أ) فلسطين كانت حاضرة فعلياً منذ يوم الافتتاح، عندما ألقت رئيسة لجنة التحكيم، الممثلة جولييت بينوش، كلمتها طالبةً وقف العدوان على غزّة. تحدَّثت عن الضحية دون تسمية الجلّاد، لكنَّ هذا لم يمنع اللوبيات المعروفة من مهاجمة موقفها. لاحقاً، خلال مؤتمر صحافي، وُجّه إليها سؤال عن سبب عدم وضع اسمها على القائمة التي تألفت من نحو 700 فنان ومثقف يدينون حملة الإبادة في غزّة. ردّت على الصحافي: «ربما ستدرك السبب لاحقاً». جولييت بينوش طالبت في كلمتها بوقف العدوان على غزّة (أ.ف.ب) لكن ما أُشيع قبل 4 أيام، أن جولييت انضمت إلى الحملة ووقَّعت (والممثل بيدرو باسكال، الذي يتصدر بطولة فيلم «إينغتون» المعروض في المسابقة الرسمية) على العريضة، ما يمكن اعتباره ردّاً منها على ما وُوجهت به من معارضة. المعارضة، بحد ذاتها، في موضع حرج. هناك مأساة تقع لا يمكن التغاضي عنها، والرأي العام الفرنسي، كالغربي عموماً، بات أكثر تعاطفاً مع الفلسطينيين من أي وقت مضى. بالإضافة إلى ذلك، ما صدر من فرنسا، وإسبانيا، وبريطانيا، وكندا في الأيام القليلة الماضية من مطالبات بوقفٍ فوري للحملة العسكرية. تلك المعارضة باتت نوعاً من الدفاع المُستميت والمتأخر. ما لم تتوقف عنده المصادر الإخبارية، على الصعيد السينمائي نفسه، ففي رسالة وُجِّهت إلى الحاضرين في هذا المهرجان، كشف سينمائيون إسرائيليون عن فسادٍ ضاربٍ بين المسؤولين عن صناعة الفيلم الإسرائيلي. حسب الرسالة، فإن الصناعة «مقبوض عليها» من الحكومة اليمينية المؤيدة لنتنياهو و«المتهمة» بالفساد، وذلك منذ عقود. أحد جوانب هذا الفساد، حسب الرسالة نفسها، أن أكثر من نصف ميزانية صندوق الدعم الوزاري يذهب إلى شخص واحد يُدعى موشي إدري، صاحب أكبر سلسلة صالات في إسرائيل والصديق الحميم لنتنياهو. تمضي الرسالة مُظهرةً أمثلةً أخرى للفساد المستشري في بنيان الصناعة الإسرائيلية، التي تلقَّت في الأسابيع الأخيرة «ضربة قاصمة من خلال استيلاء الحكومة اليمينية». ومن مصادر أخرى، أصدرت الحكومة قراراً بمنع فيلم وثائقي إسرائيلي يتحدث عن نكبة 1948، مما أدى إلى قيام حملة تعاطف مع الفيلم، نتج عنها رفض نحو 50 مخرجاً الاشتراك في مهرجان«DocAviv» المتخصص في الأفلام الوثائقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store