
امرأة تفجّر عبوة ناسفة عند مركز للتجنيد جنوب أوكرانيا
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
أفادت قناة "بوليتيكا ستراني" بتفجير امرأة عبوة ناسفة عند مركز للتجنيد في مدينة نيكولايف جنوب أوكرانيا، استمرارا لأعمال الانتقام الرافضة لإرسال الرجال إلى الموت في حرب زيلينسكي.وقالت القناة الأوكرانية: "وقع الانفجار بالقرب من العسكريين. وظهرت امرأة، وانفجرت حقيبتها، وهو ما تؤكده أيضا صفحات محلية في أوكرانيا".وأشارت إلى أن الحادث أسفر عن مقتل المرأة وأحد موظفي مركز التجنيد.ويوم الجمعة الماضي، أعلنت الشرطة الأوكرانية وقوع انفجار عند مدخل أحد المقاهي في مدينة نيكولايف، مما أدى إلى مقتل شخصين وإصابة 8 آخرين.وتنتشر في الإنترنت مشاهد لسوق الرجال إلى الخدمة بالقوة، واختطاف من هم في سن التجنيد ونقلهم إلى مراكز التدريب لفترارت قصيرة قبل زجهم في القتال، فيما يستمر نزيف قوات كييف التي فاقت خسائرها المليون قتيل حسب وزارة الدفاع الروسية، وتواصل تقهقرها أمام الجيش الروسي المستمر في التقدم على جميع المحاور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ يوم واحد
- الغد
السفيرة الأميركية في أوكرانيا: استقلت بسبب سياسة ترامب إزاء الصراع.. الضغط على الضحية لا على المعتدي
قالت السفيرة الأمريكية السابقة لدى أوكرانيا، أمس الجمعة، إنها استقالت، الشهر الماضي، بسبب السياسة التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب إزاء الحرب التي تشنها روسيا على جارتها الموالية للغرب. اضافة اعلان وقالت بريدجيت برينك، في مقال نشرته صحيفة 'ديترويت فري برس': 'لا يمكنني البقاء وعدم القيام بشيء بينما يتم غزو بلد، وتقصف ديموقراطية، ويقتل أطفال مع الإفلات من العقاب'. وأضافت: 'أعتقد أن الطريقة الوحيدة لضمان مصالح الولايات المتحدة هي الدفاع عن الديموقراطيات والوقوف في وجه المستبدين. تحقيق سلام بأي ثمن ليس سلاماً (…) إنه مساومة'. وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، في نيسان/أبريل، أن برينك، التي عيّنها الرئيس الديموقراطي السابق جو بايدن، ستتنحى عن منصبها. وتولت برينك منصبها في أيار/مايو 2022، بعد ثلاثة أشهر من إطلاق روسيا غزوها لأوكرانيا، ما دفع الغرب بقيادة الولايات المتحدة إلى إطلاق برنامج ضخم لتسليح أوكرانيا ودعمها. لكن منذ عودته إلى البيت الأبيض، قلب ترامب سياسة بايدن إزاء أوكرانيا رأساً على عقب، فأبطأ تسليم المساعدات العسكرية، وأعاد التواصل مع روسيا، وألقى مسؤولية استمرار الحرب على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وكتبت برينك أنها عملت كدبلوماسية في عهد خمسة رؤساء، ووافقت على أن وظيفتها هي تنفيذ لسياسات البيت الأبيض. وأضافت: 'للأسف، كانت السياسة المتبعة منذ بداية إدارة ترامب الضغط على الضحية، أوكرانيا، وليس على المعتدي، روسيا'. وتابعت: 'وبالتالي، لم يعد بإمكاني تنفيذ سياسة الإدارة بحسن نية، وشعرت بأنه من واجبي التنحي عن منصبي. بعد قرابة ثلاثة عقود من خدمة بلادنا، استقلت من منصب السفير (الأمريكي) في أوكرانيا'.-(أ ف ب)


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
هجوم روسي كبير على كييف واتصال مرتقب بين ترامب وبوتين
أعلن الجيش الأوكراني أن العاصمة كييف تعرضت لهجوم روسي كبير بالطائرات المسيرة صباح اليوم الأحد، بينما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيتحدث مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين لوقف 'حمام الدم'. وذكرت القوات الجوية الأوكرانية في منشور على تطبيق تلغرام أنه بعد أكثر من 4 ساعات من إصدار تحذيرات من هجمات روسية، كانت عشرات الطائرات المسيرة لا تزال في سماء أوكرانيا وتهدد كييف وأجزاء أخرى من البلاد. سياسيا، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيتحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي غدا الاثنين بعد محادثات بين الجانبين ذكر مسؤول أوكراني أن مفاوضي موسكو قدموا خلالها مطالب جديدة قبل الاتفاق على وقف إطلاق النار. وقال ترامب في منشور على تروث سوشيال إنه سيتحدث مع بوتين في العاشرة من صباح يوم الاثنين بتوقيت شرق الولايات المتحدة (الثانية مساء بتوقيت غرينتش)، وذلك بهدف وقف الحرب. وأضاف ترامب في المنشور أن 'الموضوعات التي سنتناولها في المكالمة ستدور حول وقف (حمام الدم) الذي يودي بحياة أكثر من 5 آلاف جندي روسي وأوكراني أسبوعيا في المتوسط، إلى جانب التجارة'. وذكر ترامب أنه سيتحدث بعد ذلك إلى زيلينسكي وزعماء دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، مضيفا 'نأمل أن يكون يوما مثمرا، وأن يُطبق وقف إطلاق النار، وأن تنتهي هذه الحرب العنيفة للغاية التي ما كان ينبغي أن تحدث أبدا'.


الغد
منذ 3 أيام
- الغد
بدء سريان الهدنة المؤقتة بين روسيا وأوكرانيا
دخلت حيّز التنفيذ فجر اليوم الخميس، هدنة لمدة ثلاثة أيام بين موسكو وكييف أمر بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمناسبة إحياء ذكرى النصر على ألمانيا النازية، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام روسية رسمية. اضافة اعلان وقالت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "ريا" إنّ "وقف إطلاق النار (...) بدأ بمناسبة الذكرى الثمانين للنصر العظيم". لكنّ كييف لم تقبل بهذه الهدنة واعتبرتها مجرد خدعة إعلامية من جانب الكرملين وطالبت بدلا منها بوقف إطلاق النار لمدة 30 يوما. وقبيل ساعات من دخول هذه الهدنة أحادية الجانب حيّز التنفيذ، تبادلت موسكو وكييف سلسلة غارات جوية، ما أدّى لإغلاق مطارات في روسيا ومقتل شخصين على الأقلّ في أوكرانيا. وقال الكرملين إن القوات الروسية ستحترم أمر بوتين بوقف إطلاق النار، لكنّها في الوقت عينه ستردّ "فورا" إذا ما شنّت أوكرانيا هجمات. واقترح بوتين هدنة لثلاثة أيام تتزامن مع إحياء روسيا ذكرى 9 أيار/ مايو، مؤكدا أنّ هذه المبادرة تهدف إلى اختبار استعداد كييف للسلام. وكان الرئيس الروسي أعلن هدنة قصيرة خلال عطلة عيد الفصح في نيسان/ أبريل أدّت إلى خفض الأعمال القتالية، رغم عدم احترامها بشكل كامل من الطرفين. وفي آذار/ مارس، رفضت موسكو وقفا غير مشروط لإطلاق النار لمدة 30 يوما اقترحته كييف وواشنطن. (المملكة)