
معرض الدفاع العالمي يكشف عن برامج مبتكرة لنسخة العام 2026
أعلن معرض الدفاع العالمي، عن مجموعة من البرامج الجديدة التي سيتم إطلاقها في نسخته الثالثة في العام 2026، بتنظيم من الهيئة العامة للصناعات العسكرية، حيث تأتي النسخة الثالثة تحت شعار "مستقبل التكامل الدفاعي "، كما كشف المعرض عن العديد من التفاصيل، ذلك بالتزامن مع مشاركته في معرض IDEX 2025 في أبوظبي.
وسيُقام معرض الدفاع العالمي 2026 خلال الفترة من 8 إلى 12 فبراير 2026، حيث سيعرض أحدث التطورات في تقنيات صناعة الدفاع والأمن عبر المجالات الدفاعية الخمسة: الجو، والبر، والبحر، والفضاء، والأمن. وبناءً على النجاح الذي حققته النسختان السابقتان، سيوفر المعرض منصة محورية تجمع الجهات الفاعلة العالمية في مجال هذه الصناعة لتعزيز التعاون والابتكار والشراكات الدولية من أجل تعزيز قطاع صناعة الدفاع والأمن على المستوى العالمي، كما يسهم المعرض في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 الرامية إلى توطين ما يزيد عن %50 من الإنفاق الحكومي على المعدات والخدمات العسكرية.
وتشهد النسخة الثالثة توسعًا كبيرًا من حيث الحجم والتأثير، مع إضافة قاعة رابعة جديدة. وستبلغ مساحة المعرض273,000 متر مربع، مما يمثل زيادة المساحات العارضة بنسبة 58% منذ انطلاقته في عام 2022. ومع بيع أكثر من 65% من المساحة بالفعل، يعزز معرض الدفاع العالمي 2026 مكانته كمنصة عالمية رائدة للابتكار الدفاعي، تعمل على تشجيع التعاون في مختلف مجالات هذه الصناعة. كما يقدم المعرض تجربة فريدة تتضمن ميزات عالمية المستوى، وفرصًا استراتيجية للتواصل، ومناقشات حول مواضيع حيوية تعيد تشكيل مشهد الصناعات العسكرية والأمنية، إلى جانب عروض حية وثابتة.
وقد أكد الرئيس التنفيذي لمعرض الدفاع العالمي السيد أندرو بيرسي على أن نسخة العام 2026 ستحقق نجاحا يتجاوز ما حققته النسخ السابقة، وذلك من خلال كبر حجم المعرض وتوسع مجالاته، إلى جانب تزايد المشاركات المحلية والدولية ومساحات العرض، كما لفت إلى أن المعرض سيقوم بالتركيز بشكل أعمق على التطورات التقنية، بما في ذلك الأنظمة المستقبلية غير المأهولة والأنظمة البحرية، فضلاً عن البرامج الجديدة التي تعمل على تعزيز التكامل في صناعة الدفاع والأمن وتقديم تجربة غير مسبوقة للحضور.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمعرض، بأن البرامج الجديدة للنسخة 2026 ستتضمن كلاَ من، مختبر صناعة الدفاع والأمن الذي يشكل بوابة رائدة لتقنيات وحلول صناعة الدفاع والأمن، إضافة إلى الأنظمة المستقبلية غير المأهولة التي تسلط الضوء على أحدث التطورات في هذه الأنظمة مما يتيح للحضور استكشاف الجيل القادم منها عبر جميع المجالات الدفاعية المختلفة، كما تضم البرامج الجديدة المجال البحري الذي يقام في منطقة مخصصة تعمل على استعراض التقنيات المتقدمة في هذا المجال عبر عروض مباشرة وافتراضية تغطي مجموعة واسعة من جوانب هذا المجال المهم، كما تأتي منطقة سلسلة الإمداد السعودية التي تم إنشائها في موقع مميز وسط كبرى شركات صناعة الدفاع والأمن، لتفتح الأبواب أمام المؤسسات السعودية الصغيرة والمتوسطة للتواصل مع المؤثرين الرئيسيين في سلاسل الإمداد العالمية.
وبين السيد بيرسي أن ردود الفعل الإيجابية عن النسختين السابقتين تجاوزت التوقعات، الأمر الذي حتم على فريق المعرض وضع أهداف طموحة للنسخة الثالثة، بدءاً من إتاحة فرص وقنوات التواصل وفتح الباب أمام عقد مزيد من الصفقات، وصولاً إلى تعزيز التعاون بين الشركات العالمية العاملة في هذا المجال، بما يؤكد مكانة المعرض بين أكبر معارض صناعة الدفاع والأمن.
للمزيد من التفاصيل حول معرض الدفاع العالمي، يُرجى زيارة: www.worlddefenseshow.com

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مكة
منذ 5 أيام
- صحيفة مكة
محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية يدشن شركة "بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة"
دشّن محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد بن عبد العزيز العوهلي اليوم شركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة، في خطوة نوعية تهدف إلى دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 وتعزيز توطين الإنفاق العسكري المحلي، وذلك خلال احتفال رسمي بهذه المناسبة أقيم في مقر الشركة الجديد بالعاصمة الرياض، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة والقياديين في قطاع الصناعات الدفاعية. وقال محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية في كلمة له خلال حفل التدشين: "إن تدشين أعمال شركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة، يُمثّل خطوة نوعية متقدمة لتعزيز المحتوى المحلي، وبناء القدرات الوطنية في قطاع الصناعات العسكرية، مشيرًا إلى أن تدشين أعمال الشركة يأتي في إطار تمكين القطاع وتوحيد الجهود الرامية إلى توطين الانفاق العسكري، وبناء منظومة متكاملة تجمع بين التدريب، وتطوير القدرات، وإدارة سلاسل الإمداد تحت مظلة واحدة، مضيفًا أن دمج الخبرات الوطنية والعالمية في هذا الكيان الموحّد يجسّد ثقة كبرى الشركات في البيئة الاستثمارية الجاذبة التي وفّرتها الهيئة بالتعاون مع شركائها في القطاعين العام والخاص، ويسهم بشكل مباشر في نقل المعرفة، وتعزيز الكفاءات الوطنية، بما ينسجم مع مستهدفات توطين الإنفاق العسكري بما يزيد عن 50% بحلول 2030". وأكد معالية على دعم الهيئة لمثل هذه المبادرات النوعية التي تعزز المحتوى المحلي، وتفتح آفاقًا واسعة أمام الشركات الوطنية والدولية، للمساهمة في بناء منظومة عسكرية صناعية راسخة ومستدامة، موضّحاً العمل التكاملي الذي تقوم به الهيئة مع شركائها من القطاعين العام والخاص، والجهود التي تقوم بها لتوسيع التعاون مع كبرى الشركات العالمية والمحلية، ونقل التقنيات المتقدمة وتوطينها، لتمكين الشركات من المساهمة في مسيرة التوطين. وأطّلع معالي المهندس العوهلي خلال جولته على مرافق الشركة بحضور عدد من أصحاب المعالي، والسعادة، وقياديي قطاع الصناعات العسكرية في المملكة، على أجنحة سلاسل الإمداد، وتزويد القدرات، والخدمات المشتركة، ومسار العمل في أكاديمية التدريب. وتأتي هذه الانطلاقة الاستراتيجية لشركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة نتيجة لدمج الشركتين السعوديتين المعروفتين سابقاً باسم: شركة بي إيه إي سيستمز السعودية للتطوير والتدريب ((SDT، المتخصصة في بناء وتوفير القدرات. والشركة السعودية للصيانة وإدارة خطوط الإمداد (SMSCMC)، الرائدة في إدارة سلاسل الإمداد والخدمات الفنية. من جانبه، ثمّن الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، الرئيس التنفيذي لشركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة، حضور محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية وتدشين مقر الشركة، مؤكّداً أن هذه الانطلاقة للشركة تمثل تحولًا نوعيًا في مسيرة دعم الصناعة الوطنية، مشيرًا إلى أن الشركة تسعى لتقديم قيمة مضافة من خلال التركيز على التوطين، وبناء الكفاءات، وتطوير الشراكات الاستراتيجية، بالتوازي مع الالتزام بأعلى معايير التميز التشغيلي. وأضاف آل الشيخ: "إننا نطلق اليوم منصة وطنية متكاملة تهدف إلى التنمية الصناعية، ونقل المعرفة، وتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية للمملكة في المجال الدفاعي، مستعينين بخبراتنا وتاريخنا الذي يمتد لأكثر من ربع قرن في تطوير الكوادر الوطنية وضمان سلاسل الامداد في هذا القطاع الحيوي والهام. ويأتي إطـلاق الشركة الجديدة في وقت تتسارع فيه وتيرة التطوير في قطاع الصناعات العسكرية السعودي، حيث تمثل بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة نموذجًا فعّالًا للتكامل بين الخبرات الدولية والتوجهات الوطنية، واستثمارًا مباشرًا في بناء مستقبل صناعي مستدام يقوده أبناء وبنات الوطن.


غرب الإخبارية
منذ 5 أيام
- غرب الإخبارية
محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية يدشن شركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة
المصدر - دشّن معالي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد بن عبد العزيز العوهلي اليوم شركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة، في خطوة نوعية تهدف إلى دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 وتعزيز توطين الإنفاق العسكري المحلي، وذلك خلال احتفال رسمي بهذه المناسبة أقيم في مقر الشركة الجديد بالعاصمة الرياض، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة والقياديين في قطاع الصناعات الدفاعية. وقال معالي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية في كلمة له خلال حفل التدشين: "إن تدشين أعمال شركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة، يُمثّل خطوة نوعية متقدمة لتعزيز المحتوى المحلي، وبناء القدرات الوطنية في قطاع الصناعات العسكرية، مشيرًا إلى أن تدشين أعمال الشركة يأتي في إطار تمكين القطاع وتوحيد الجهود الرامية إلى توطين الانفاق العسكري، وبناء منظومة متكاملة تجمع بين التدريب، وتطوير القدرات، وإدارة سلاسل الإمداد تحت مظلة واحدة، مضيفًا أن دمج الخبرات الوطنية والعالمية في هذا الكيان الموحّد يجسّد ثقة كبرى الشركات في البيئة الاستثمارية الجاذبة التي وفّرتها الهيئة بالتعاون مع شركائها في القطاعين العام والخاص، ويسهم بشكل مباشر في نقل المعرفة، وتعزيز الكفاءات الوطنية، بما ينسجم مع مستهدفات توطين الإنفاق العسكري بما يزيد عن 50% بحلول 2030". وأكد معاليه على دعم الهيئة لمثل هذه المبادرات النوعية التي تعزز المحتوى المحلي، وتفتح آفاقًا واسعة أمام الشركات الوطنية والدولية، للمساهمة في بناء منظومة عسكرية صناعية راسخة ومستدامة، موضّحاً العمل التكاملي الذي تقوم به الهيئة مع شركائها من القطاعين العام والخاص، والجهود التي تقوم بها لتوسيع التعاون مع كبرى الشركات العالمية والمحلية، ونقل التقنيات المتقدمة وتوطينها، لتمكين الشركات من المساهمة في مسيرة التوطين. وأطّلع معالي المهندس العوهلي خلال جولته على مرافق الشركة بحضور عدد من أصحاب المعالي، والسعادة، وقياديي قطاع الصناعات العسكرية في المملكة، على أجنحة سلاسل الإمداد، وتزويد القدرات، والخدمات المشتركة، ومسار العمل في أكاديمية التدريب. وتأتي هذه الانطلاقة الاستراتيجية لشركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة نتيجة لدمج الشركتين السعوديتين المعروفتين سابقاً باسم: شركة بي إيه إي سيستمز السعودية للتطوير والتدريب ((SDT، المتخصصة في بناء وتوفير القدرات. والشركة السعودية للصيانة وإدارة خطوط الإمداد (SMSCMC)، الرائدة في إدارة سلاسل الإمداد والخدمات الفنية. من جانبه، ثمّن الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، الرئيس التنفيذي لشركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة، حضور معالي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية وتدشين مقر الشركة، مؤكّداً أن هذه الانطلاقة للشركة تمثل تحولًا نوعيًا في مسيرة دعم الصناعة الوطنية، مشيرًا إلى أن الشركة تسعى لتقديم قيمة مضافة من خلال التركيز على التوطين، وبناء الكفاءات، وتطوير الشراكات الاستراتيجية، بالتوازي مع الالتزام بأعلى معايير التميز التشغيلي. وأضاف آل الشيخ: "إننا نطلق اليوم منصة وطنية متكاملة تهدف إلى التنمية الصناعية، ونقل المعرفة، وتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية للمملكة في المجال الدفاعي، مستعينين بخبراتنا وتاريخنا الذي يمتد لأكثر من ربع قرن في تطوير الكوادر الوطنية وضمان سلاسل الامداد في هذا القطاع الحيوي والهام. ويأتي إطـلاق الشركة الجديدة في وقت تتسارع فيه وتيرة التطوير في قطاع الصناعات العسكرية السعودي، حيث تمثل بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة نموذجًا فعّالًا للتكامل بين الخبرات الدولية والتوجهات الوطنية، واستثمارًا مباشرًا في بناء مستقبل صناعي مستدام يقوده أبناء وبنات الوطن.

سعورس
منذ 5 أيام
- سعورس
محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية يدشن شركة "بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة"
وقال محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية في كلمة له خلال حفل التدشين: "إن تدشين أعمال شركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة، يُمثّل خطوة نوعية متقدمة لتعزيز المحتوى المحلي، وبناء القدرات الوطنية في قطاع الصناعات العسكرية، مشيرًا إلى أن تدشين أعمال الشركة يأتي في إطار تمكين القطاع وتوحيد الجهود الرامية إلى توطين الانفاق العسكري، وبناء منظومة متكاملة تجمع بين التدريب، وتطوير القدرات، وإدارة سلاسل الإمداد تحت مظلة واحدة، مضيفًا أن دمج الخبرات الوطنية والعالمية في هذا الكيان الموحّد يجسّد ثقة كبرى الشركات في البيئة الاستثمارية الجاذبة التي وفّرتها الهيئة بالتعاون مع شركائها في القطاعين العام والخاص، ويسهم بشكل مباشر في نقل المعرفة، وتعزيز الكفاءات الوطنية، بما ينسجم مع مستهدفات توطين الإنفاق العسكري بما يزيد عن 50% بحلول 2030". وأكد معاليه على دعم الهيئة لمثل هذه المبادرات النوعية التي تعزز المحتوى المحلي، وتفتح آفاقًا واسعة أمام الشركات الوطنية والدولية، للمساهمة في بناء منظومة عسكرية صناعية راسخة ومستدامة، موضّحاً العمل التكاملي الذي تقوم به الهيئة مع شركائها من القطاعين العام والخاص، والجهود التي تقوم بها لتوسيع التعاون مع كبرى الشركات العالمية والمحلية، ونقل التقنيات المتقدمة وتوطينها، لتمكين الشركات من المساهمة في مسيرة التوطين. وأطّلع معالي المهندس العوهلي خلال جولته على مرافق الشركة بحضور عدد من أصحاب المعالي، والسعادة، وقياديي قطاع الصناعات العسكرية في المملكة، على أجنحة سلاسل الإمداد، وتزويد القدرات، والخدمات المشتركة، ومسار العمل في أكاديمية التدريب. وتأتي هذه الانطلاقة الاستراتيجية لشركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة نتيجة لدمج الشركتين السعوديتين المعروفتين سابقاً باسم: شركة بي إيه إي سيستمز السعودية للتطوير والتدريب ((SDT، المتخصصة في بناء وتوفير القدرات. والشركة السعودية للصيانة وإدارة خطوط الإمداد (SMSCMC)، الرائدة في إدارة سلاسل الإمداد والخدمات الفنية. من جانبه، ثمّن الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، الرئيس التنفيذي لشركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة، حضور معالي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية وتدشين مقر الشركة، مؤكّداً أن هذه الانطلاقة للشركة تمثل تحولًا نوعيًا في مسيرة دعم الصناعة الوطنية، مشيرًا إلى أن الشركة تسعى لتقديم قيمة مضافة من خلال التركيز على التوطين، وبناء الكفاءات، وتطوير الشراكات الاستراتيجية، بالتوازي مع الالتزام بأعلى معايير التميز التشغيلي. وأضاف آل الشيخ: "إننا نطلق اليوم منصة وطنية متكاملة تهدف إلى التنمية الصناعية، ونقل المعرفة، وتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية للمملكة في المجال الدفاعي، مستعينين بخبراتنا وتاريخنا الذي يمتد لأكثر من ربع قرن في تطوير الكوادر الوطنية وضمان سلاسل الامداد في هذا القطاع الحيوي والهام. ويأتي إطلاق الشركة الجديدة في وقت تتسارع فيه وتيرة التطوير في قطاع الصناعات العسكرية السعودي، حيث تمثل بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة نموذجًا فعّالًا للتكامل بين الخبرات الدولية والتوجهات الوطنية، واستثمارًا مباشرًا في بناء مستقبل صناعي مستدام يقوده أبناء وبنات الوطن.