
أول تعليق من ترامب على فيديو صفعة الرئيس الفرنسي
علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة، على فيديو صفعة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قائلًا: «تأكد من إغلاق باب الطائرة».
وكانت قد تداولت حسابات مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية لما زُعم أنه يُظهر شجارًا بين الرئيس الفرنسي وزوجته بريجيت ماكرون، وذلك بعد جدل أثارته لقطات حقيقية للحظة قيامها بما وُصف بـ"دفعة على وجهه" لدى وصولهما إلى مطار نوي باي في العاصمة الفيتنامية، هانوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 19 دقائق
- اليمن الآن
واشنطن تحذر رعاياها بأوكرانيا من "هجمات روسية كبيرة محتملة"
حذرت سفارة واشنطن في كييف، الأربعاء، رعاياها من احتمال شن روسيا هجمات جوية كبيرة على أوكرانيا، ودعتهم لالتزام الملاجئ. وذكرت السفارة في بيان نشر على موقعها: "زادت روسيا من شدة هجماتها الصاروخية وهجمات الطائرات المسيّرة ضد أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة، وهناك حاليا خطر مستمر من وقوع هجمات جوية كبيرة". وتابع البيان: "تحث سفارة الولايات المتحدة في كييف المواطنين الأميركيين على توخي الحذر المناسب، نوصي بالاستعداد فورا للجوء إلى ملجأ في حال الإعلان عن إنذار جوي". كما دعت الأميركيين في أوكرانيا لالتزام عدد من الإجراءات مثل تحديد مواقع الملاجئ مسبقا قبل أي إنذار جوي. كما نوهت إلى ضرورة تحميل تطبيق "إنذار جوي" والمستخدم على الهواتف المحمولة والذي يتيح معرفة "صفارات الإنذار الجوية" أو "خريطة الإنذارات". وشددت على ضرورة اللجوء فورا إلى مكان محصن بعيد عن النوافذ في حال الإعلان عن إنذار جوي. ولفتت إلى أهمية متابعة وسائل الإعلام المحلية للحصول على التحديثات، مع الاحتفاظ بمخزون من المياه والطعام والأدوية. وأكدت على ضرورة اتباع تعليمات المسؤولين الأوكرانيين وأفراد الطوارئ في حال حدوث طارئ، وكذلك مراجعة ما يمكن وما لا يمكن لوزارة الخارجية (الأميركية) القيام به في الأزمات. وكشف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأربعاء، عن تفاصيل مكالمة هاتفية أجراها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، استمرت لمدة ساعة و15 دقيقة، تناولت التصعيد العسكري في أوكرانيا والملف النووي الإيراني. وقال ترامب، في منشور له على منصة "تروث سوشال"، إن المحادثة مع بوتين كانت "جيدة"، لكنها "ليست من النوع الذي سيقود إلى سلام فوري". كما أشار إلى أن الرئيس الروسي أعرب بشدة عن عزمه الرد على الهجمات الأوكرانية الأخيرة التي استهدفت طائرات عسكرية روسية.
_medium.jpeg&w=3840&q=100)

26 سبتمبر نيت
منذ 4 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
دخول قرار رفع رسوم واردات أمريكا من الصلب والألومنيوم حيز التنفيذ
دخل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم حيز التطبيق. دخل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم حيز التطبيق. يرفع القرار الجديد الذي بدأ تطبيقه الرسوم الأمريكية على الحديد والصلب المستوردين من 25% إلى 50% من قيمة الواردات، في الوقت الذي يسعى فيه ترامب إلى تصحيح ما يقول إنه خلل تجاري، مع تقوية صناعة الصلب والألومنيوم المحلية في الولايات المتحدة. في الوقت نفسه سيتم إعفاء منتجات الصلب والألومنيوم الواردة من بريطانيا من الزيادة لتظل خاضعة لرسوم بنسبة 25% ، بحسب ما أعلنه البيت الأبيض، في ضوء الاتفاق التجاري الذي توصلت إليه واشنطن ولندن مؤخرا. ومن المرجح أن تؤدي هذه الخطوة إلى صعوبات أكبر في استيراد المنتجات المعنية، وإلى ارتفاع في الأسعار. وفي عام 2024، كانت الولايات المتحدة أكبر مستورد للصلب في العالم بعد الاتحاد الأوروبي. ووفقا للحكومة الأمريكية، فإن أبرز الدول المصدرة هي كندا والبرازيل والمكسيك، وتعد ألمانيا أيضا من بين أكبر 10 دول مصدرة للولايات المتحدة. وبحسب اتحاد صناعة الصلب الألماني، تعتبر الولايات المتحدة أهم سوق لصناعة الصلب الأوروبية. وتستورد الولايات المتحدة الألومنيوم بشكل رئيسي من كندا والإمارات العربية المتحدة والصين وكوريا الجنوبية. وأعلن ترامب بالفعل، وهدد أو فرض العديد من الرسوم الجمركية الأخرى بهدف التوصل إلى اتفاقيات تجارية أفضل مع الشركاء التجاريين للولايات المتحدة.. ولا يزال من غير الواضح كيف سيرد الاتحاد الأوروبي على هذا الإجراء الأخير. وكانت المفوضية الأوروبية وجهت انتقادات حادة لإعلان الرئيس الأمريكي في عطلة نهاية الأسبوع وهددت باتخاذ إجراءات مضادة قبل الصيف. ومع ذلك، فإن المحادثات مستمرة وفقا لأحدث المعلومات، ووصفت بأنها "بناءة للغاية". ومن المقرر عقد اجتماع آخر في باريس بين مفوض التجارة الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش وممثل التجارة الأمريكي جيميسون جرير. وإذا أصر ترامب على قراره، قد يفرض الاتحاد الأوروبي رسوما مضادة على المنتجات الأمريكية خلال وقت قصير.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 5 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
ضغوط ترامب على الفيدرالي.. مواجهة بين السياسة والنقد في قلب الركود المحتمل
واشنطن / وكالة الصحافة اليمنية // في وقت يعيش فيه الاقتصاد الأمريكي مرحلة حساسة، عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليوجّه سهامه نحو مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي)، متهمًا إياه بالتقاعس في خفض أسعار الفائدة، ومحمّلًا إياه مسؤولية تباطؤ سوق العمل. وفي المستجدات، جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم دعواته للاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، وأشار إلى أن شركة 'إيه دي بي' لمعالجة الرواتب أفادت بأن الوظائف الجديدة تباطأت في مايو الماضي. وقال ترامب: 'صدرت أرقام 'إيه دي بي' لقد 'فات الأوان'. يجب على باول الآن خفض سعر الفائدة إنه أمر لا يصدق لقد خفضت أوروبا سعر الفائدة تسع مرات'. وقبل ذلك أفادت شركة 'إيه دي بي' بأن عدد الوظائف في القطاع الخاص الأمريكي ارتفع بأقل بكثير من المتوقع في مايو 2025، حيث لم يزد سوى 37 ألف وظيفة الشهر الماضي، بعد زيادة قدرها 60 ألف وظيفة في أبريل 2025، والتي عدلت بالخفض. وكان اقتصاديون قد توقعوا زيادة التوظيف في القطاع الخاص بمقدار 110 آلاف وظيفة، بعد زيادة سابقة بلغت 62 ألف وظيفة في أبريل 2025. وانتقد ترامب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول لعدة أشهر بسبب أسعار الفائدة، ودعا لاستقالته. وأثارت هجمات ترامب المتكررة تساؤلات حول استمرار استقلالية عمل البنك المركزي الأمريكي. ويرى مراقبون أن حرب ترامب التجارية باتت كابوسا يؤرق الاحتياطي الفيدرالي، مشيرين إلى أن الاستراتيجية الاقتصادية لإدارة ترامب، دفعت الولايات المتحدة إلى لعبة محفوفة بالمخاطر. ففي الوقت الذي فرض فيه الرئيس الأمريكي رسوماً جمركية تحت ذريعة إعادة بناء الاقتصاد الأمريكي، تلقت الأسواق العالمية صدمات عنيفة وهوى الدولار واشتعل صراع عنيف مع رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيران باول الذي يرفض الرضوخ لطلب ترامب خفض الفائدة. وبحسب المراقبين تظل يد الاحتياطي الفيدرالي مقيدة مع استمرار تجاوز معدل التضخم هدفه البالغ 2%، بينما لا تزال أسواق العمل صامدة، ففي حال ارتفعت توقعات التضخم فقد يتبع ذلك رفع أسعار الفائدة مما يثقل كاهل الأسهم أكثر. وتبرز المواجهة بين ترامب وباول حقيقة جوهرية، أن السياسة الاقتصادية أصبحت الآن ساحة معركة بالغة الخطورة، وعلى المستثمرين أن يخوضوا غمار بيئة تتشابك فيها التعريفات الجمركية واستقلال البنوك المركزية والانتقام العالمي وسط ضغوط متزايدة لتحفيز الاستثمار. ففي ظل الغموض بشأن تداعيات المستقبلية لسياسات ترامب الاقتصادية المتعلقة بالتعريفات الجمهورية. من المتوقع على نطاق واسع ان يبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة دون تغيير عند مستواها الحالي. وفي الوقت الذي يسعى فيه البيت الابيض لإبرام صفقات انتحارية على جبهة التعريفة الجمركية. مما قد يغير المشهد الاقتصادي بأكمله ويجعل من الصعب حاليا اتخاذ قرارات تؤثر على ظروف الاقتصادية.