
شريف خير الله يتحدث عن نجاته من الغرق بالساحل الشمالي
وتابع شريف خير الله، خلال مداخلة هاتفية في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل عبر فضائية صدى البلد 2،: 'الساحل الشمالي دايماً رافعين الراية السودة وفي تحذيرات مستمرة، فجأة لقيت نفسي تاية ولقيت حد جنبي معرفوش لقيته مسك أيدي وشدني برا وفضلت ساعة ونص لحد ما فوقت وسألت نفسي إيه اللي حصلي'.
وأشار شريف خير الله، إلى أن الله عزوجل أعطاه عمر مرة تانية، محذراً الجميع بضرورة التوخي أثناء السباحة بالبحر في الساحل الشمالي، ناعياً مدير التصوير تيمور تيمور الذي توفى غرقاً منذ 4 أيام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 25 دقائق
- مصرس
كريم محمود عبد العزيز يفاجئ زوجته برسالة حب
فاجأ النجم كريم محمود عبدالعزيز زوجته "آن الرفاعي"، خلال استضافتها ببرنامج "هي وبس" الذي تقدمه الإعلامية رضوى الشربيني على قناة "dmc"، حيث ظهرت كضيفة في البرنامج لتكشف عن تفاصيل مشروعها الجديد في عالم تصميم الأزياء. قال كريم محمود عبد العزيز خلال مداخلة إلى البرنامج إنه كان يرفض في السابق فكرة عمل المرأة، لكنه مع مرور الوقت أدرك أهميتها وأصبح داعمًا لها، مشيرًا إلى أنه يتمنى أن تتولى زوجته آن الرفاعي تصميم أزياء مسلسله الجديد.وتابع: "أول ما عرفت إن آن داخلة في مجال الأزياء، كان أول تفكير عندي إني أشجعها، لأني بقيت مؤمن جدًا إن شغل الست مهم وليه قيمة كبيرة. زمان ماكنتش مدرك ده، لكن مع الوقت حبيت الفكرة وبقيت بحترم جدًا أي ست عندها شغلها الخاص وبتبدع فيه".وعن إمكانية الاستعانة بتصاميم زوجته في أعماله الفنية، أوضح: "طبعًا ممكن. إحنا دايمًا بناخد رأي بعض في كل حاجة، ودي طبيعة الحياة اللي المفروض نعيشها، إن كل واحد فينا يبقى سند للتاني علشان ننجح سوا".واختتم كريم مداخلته برسالة حب وتشجيع قائلًا: "بحبك وإن شاء الله مشروعك يكسر الدنيا أكثر من كده ونوصل للعالمية".اقرأ أيضا|تزوج من خارج الوسط الفني.. ما لا تعرفه عن عزت أبو عوف في ذكرى ميلاده

مصرس
منذ 27 دقائق
- مصرس
المؤرخ للذاكرة من خلال التفاصيل الصغيرة
ليلى المطوععرفته للمرة الأولى حين نصحنى أحد أصدقائى أن اقرأ له «وردة»، لأتعرف على الأنماط الأدبية السردية، كان هذا منذ أكثر من 15 عامًا، ثم توالت القراءات له، من المؤسف أنى لم أعرف من هى وردة، رغم صغر مساحة هذه الجزيرة، إلا أنه من السهل أن يطوينا النسيان، ولكن وردة العصية على النسيان لدى الروائى، الذى ربما التقاها فى بيروت وهى الشخصية الحقيقية التى عرفت فيما بعد أو كما يشاع إنها ليلى فخرو، المرأة التى تركت الثراء، والرفاهية واتجهت إلى ظفار لتعلم الاطفال القراءة والكتابة، يقال إن منها استلهم شخصية هدى، الفتاة التى تهرب من القاهرة أثناء دراستها وهى فتاة عمانية فى الرواية لتشارك فى الحرب هذه الرواية دفعتنى لسنوات وأشعلت فى فضول التعرف أكثر على ليلى فخرو، التى فى نهاية العمل تُترك فى الصحراء، ما بين السراب والسراب تختفى وهى على ظهر الجمل.رغم قراءتى لهذا العمل فى 2010 إلا أن التفاصيل الصغيرة رسخت فى ذاكرتى، ربما ما يميز أسلوب هذا الكاتب المختلف، والساخر فى أحيان كثيرة، خاصة فى حواراته التى استمتعت بمشاهدتها، اهتمامه ببناء الرواية من خلال الجمع ما بين السرد التاريخى المتخيل، والسرد التوثيقى المستند على بعض الأحداث الحقيقة.أرى أن ما يميزه هو أسلوبه الذى يوثق الحالة المجتمعية فى كل المراحل التاريخية الكبرى التى أثرت علينا فى المنطقة، فتجد تعدد الأصوات واللغة ما بين السرد والتقارير وجمع الأخبار كل هذا ليقدم عملا يحاول من خلاله سرد الذاكرة الجمعية لحدث تاريخى.فى أعمال صنع الله إبراهيم نرى السرد التوثيقى الخيالى، فمن خلال أحداث واقعية ينطلق خياله ليؤسس لعالم يبنيه بتفاصيل صغيرة، من خلال تقنيات سرديه، يدون يومياته، يجمع الأخبار، يصغى إلى الإذاعة، ويعيد سرد التاريخ من خلال أشخاص على الهامش كما يبدون فى الحياة الواقعية، ولكن الأحداث التى جرت فى مناطقهم أثرت على مجرى حياتهم.فى الأخير ما هو التاريخ؟ غير خيال يعاد سرده من قبل رواة على اختلاف خلفياتهم الثقافية والمعرفية قرأت له «بيروت بيروت» وتتقاطع الرواية مع حياته حين يذهب إلى بيروت للبحث عن ناشر، يبدو العمل بسيطًا فى البداية، ولكن هكذا يؤسس صنع الله رواياته، فأثناء بحث الكاتب عن ناشر بعد أن تم نسف مقر الدار وسفر مالكها إلى الخارج تاركا زوجته العابثة كما هو واضح جدا فى الرواية، يتفق هذا الكاتب مع ممثلة ومخرجة لفيلم على أن يكتب بعض النصوص ومن هنا يتفرع النهر لمجرى جديد تسيل منه أحداث أخرى وتنتقل الصورة إلى الحرب الأهلية والكثير من مشاهد الدمار والحزن تجعل القارئ يدهش من أهوال الحروب وما تفعله من دمار فى النفس البشرية.من قرأ لصنع الله سيدرك فورًا سخريته، وسوداويته حتى فى السجون ستجده يبحث عن الطبقية واختلاف القضايا، هذا الروائى المهووس بالنبش فى ما وراء أفعال البشر، يحاول أن يقرأ ما بين سطور الذاكرة التى تؤرخ فى كتب التاريخ، ليكتب بطريقته الخاصة، وبكل أدواته السردية حكاية لمن ألتهمهم الزمن، رغم أنهم جزء منه. إن البشر مجرد تفاصيل فى ذاكرة الشعوب، ما يهمه هنا هو الفرد، الفرد الذى كون هذه القضية، واجتمع مع مكونات أخرى حتى تلاشى، ولكن صنع الله إبراهيم يرفض ذلك فيبحث عن شخوص عادية، سمعته فى لقاء له يتحدث عن بطلة رواية «ذات»، «ست مصرية عادية، تتجوز، عايزة بيت، وثلاجة، وبوتاجاز، وغيرها من الأشياء المعتادة»، ولكن هذه المرأة المصرية تصنع الحكاية بكل ما فيها من روتين عادى وحياة عادية حتى يخلقها روائى مثله.أحببت صنع الله إبراهيم، نصير المرأة المدافع عنها، الساخر من كل شيء حوله، الذى يعيش على القليل وبكل بساطة، وثابت على مبادئه مهما مر الزمن. اليسارى، صاحب المواقف والقضايا.وقررت بعد سماعى لأغلب حواراته ونقاشاته أن أعيد قراءة كل أعماله، لأفهمه وأفهم أسلوبه، وتذكرت ضحكته الساخرة وهو يقول للمذيعة التى قالت له إنها قرأت كل أعماله بالفرنسية وستعود لقراءتها بالعربية: «حتضيعى وقتك»، وأبتسم لا اردايًا، ولكنه لا يعلم أن القراءة له ثروة لكل روائى يبحث عن أسلوبه الخاص، ويحاول فهم العالم من خلال تفاصيل صنع الله إبراهيم، القراءة له لن تكون فى يوم مضيعة للوقت.


مصراوي
منذ 29 دقائق
- مصراوي
بإطلالة جريئة.. نادية الجندي تنشر صور جديدة من الساحل الشمالي
شاركت الفنانة نادية الجندي جمهورها صورًا جديدة عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام". وظهرت نادية في الصورة مرتدية فستانًا قصيرًا، وعلقت قائلة: "صباح الجمال عليكم جميعًا". ونالت الصور إعجاب متابعيها الذين عبروا عن حبهم لها، وتفاعلوا مع إطلالتها، وجاءت بعض التعليقات: "إيه ده انتي صغرتي"، "كل الحب"، "ما شاء الله ربنا يحميكي"، "جميلة الجميلات". يُذكر أن آخر مشاركات نادية الجندي كانت من خلال مسلسل "سكر زيادة"، الذي شاركها بطولته كل من نبيلة عبيد، سميحة أيوب، وهالة فاخر، وعُرض عام 2020.