logo
بعد اعتزاله الغناء.. مطرب المهرجانات على قدورة يعلن تقديم برنامج ديني

بعد اعتزاله الغناء.. مطرب المهرجانات على قدورة يعلن تقديم برنامج ديني

المصري اليوم٠٦-٠٧-٢٠٢٥
أعلن مطرب المهرجانات المعتزل علي قدورة عن تقديم برنامج ديني بعنوان «نقطة ومن أول السطر»، مؤكدًا أنه سيقدم خلال البرنامج أفكار إيجابية للشباب وأسلوب حياة جديد وناجح.
ونشر على قدورة برومو البرنامج عبر حسابه على «إنستجرام»، وظهر وهو يصلي على سجادة الصلاة وعلق قائلًا: «قريبًا برنامج نقطة ومن أول السطر».
وأضاف على قدورة في تعلق على منشوره: «إن شاء الله برنامج قريبًا وننفع به الناس والشباب ونكون بنقدم أفكار ايجابية وأسلوب حياة جديد ناجح مشرف وارد نكون سبب الطريق النور».
View this post on Instagram
A post shared by A D O R A ® علي قدورة (@aliadora_official)
وكان قد تحدث على قدورة عن أجره في الأفراح والحفلات قائلًا أنه كان يتخطى أكثر من 30 ألف جنيه وأحيانًا 40 ألف جنية وكان وقتها من ضمن الفرق الموسيقية الأعلى سعرًا في ذلك التوقيت.
وأضاف على قدورة ، خلال مقابلة في برنامج «تفاصيل» مع الإعلامية نهال طايل، عبر فضائية «صدى البلد 2»، :«أنا خدت 4 سنين لحد ما الناس عرفتني وبدأت مشواري من الصفر، وزعلت على اللي حصل لـ عصام صاصا هو شخص طيب وده قضاء وقدر.. كفاية عليه تأنيب ضميره لأني وقتها كنت بكلمه قبل ما يتحبس وكان بيعيط وأول ما سمع صوتي انهار من البكاء، وقالي أنه كان بيحلم بالراجل اللي خبطه ومش قادر ينسى اللي حصل معاه».
وتابع على قدورة، أنه يمتلك محلين ملابس وفكر في البداية أن يشتري ميكروباص أو يفتتح «كافية» أو محل بلاستيشن، مؤكداً أنه تبرع بجميع أمواله التي اكتسبها من الغناء وتصدق بها كاملة دون أن يترك جنيهاً معه وباع سيارته الخاصة ولم يملك أي شقة تمليك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«في سن الـ17».. هدى المفتي: تجربتي الأولي في الحب كانت مؤلمة
«في سن الـ17».. هدى المفتي: تجربتي الأولي في الحب كانت مؤلمة

الأسبوع

timeمنذ 32 دقائق

  • الأسبوع

«في سن الـ17».. هدى المفتي: تجربتي الأولي في الحب كانت مؤلمة

هدى المفتي مع صاحبة السعادة مروة الدقيشي هدى المفتي.. تصدرت الفنانة هدى المفتي، تريند جوجل خلال الساعات الماضية، بعد حديثها عن أول قصة حب مرت بها، مشيرة إلى أنها كانت تجربة مؤلمة ولكن تعلمت منها كثير من الأمور. وقالت هدى المفتي، خلال لقائها ببرنامج صاحبة السعادة تقديم إسعاد يونس عبر قناة «dmc»، : « أول قصة حب لي كنت بعمر السابعة عشرة، وكانت تجربة مؤلمة لكنها علّمتني الكثير، أهمها ألا أسمح لأحد بالتحكم في قراراتي، وألا أتمسك بأي علاقة تسبب لي الألم. أما عن مواصفات شريك حياتها المستقبلي، قالت هدى المفتي إنها تبحث عن رجل ذكي وطموح، لديه شغف حقيقي تجاه ما يفعله، ويقدّر قيمة الأسرة، مضيفة: «يهمني يكون عارف حدوده معايا، ويديني المساحة والحرية والدعم اللي أحتاجه علشان أكون على طبيعتي». وأشارت هدى إلى الصفات التي تكرها في شريك حياتها المستقبلي، قائلة: «الكذب من أكتر الحاجات اللي برفضها، ومش عندي طاقة ولا وقت أشتغل على إصلاح شخصية حد». آخر أعمال هدى المفتي يذكر أن آخر أعمال هدى المفتي، مشاركتها في موسم دراما رمضان الماضي، من خلال مسلسل «80 باكو»، وحقق العمل نجاحا جماهيريا كبيرا. أبطال مسلسل «80 باكو» ضم مسلسل «80 باكو»، في بطولته بجانب هدى المفتي، عدد من نجوم الفن أبرزهم: انتصار، محمد لطفي، رحمة أحمد، عارفة عبد الرسول، دنيا سامي، والعمل من تأليف غادة عبد العال، إخراج كوثر يونس، إنتاج عبد الله أبو الفتوح. أحداث مسلسل «80 باكو» دارت أحداث مسلسل «80 باكو» لـ هدى المفتي، حول مصففة الشعر الموهوبة بوسي، التي تمر بضائقة مالية ويتوجب عليها توفير مبلغ 80 ألف جنيه لإتمام زواجها، وحينها تقرر صاحبة الصالون مساعدتها لتعمل مصففة خاصة تزور العميلات في منازلهن، حيث تنفتح على عالم آخر لم تشهده من قبل، بينما يحاول خطيبها مساعدتها على إكمال المبلغ المطلوب.

إحسان عبد القدوس.. صحفى بشَّر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً
إحسان عبد القدوس.. صحفى بشَّر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 34 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

إحسان عبد القدوس.. صحفى بشَّر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً

هو الكاتب الصحفى والروائى الذى صاغته ظروف نموذجية قبل ثورة يوليو 1952، كان مولده فى يناير 1919 وهو العام الفارق فى حياة المصريين، فيه عرف الناس معنى ـ نهضة ـ وهى من النهوض الذى هو مضاد الرقاد والنوم، ولم يكن معنى ـ ثورة ـ قريباً من الأذهان، رغم أن ـ الثورة البلشفية ـ بزعامة ـ لينين ـ كانت قد سيطرت على روسيا وقضت على حكم القياصرة فى أكتوبر 1917، وعاش المصريون نهضة كانت فى القلب منها فتاة لبنانية يتيمة اسمها «فاطمة» اكتسبت اسم ـ روزاليوسف ـ ولمعت على خشبة المسرح وتزوجها فنان زميل لها كان يعمل فى هندسة الطرق اسمه ـ محمد عبد القدوس ـ وعاشا معاً فترة قصيرة لا تزيد على العامين وافترقا، كان ثمرة هذا الزواج شاب مبدع اسمه ـ إحسان ـ وهذا الشاب كان صورة لعصره، أمه فنانة وصحفية وصاحبة مجلة تحمل اسمها «روزاليوسف» ووالده فنان ومهندس، وجده لوالده شيخ أزهرى يعمل فى القضاء الشرعى ويرتدى الزى الأزهرى، ولما انتقل من مهنة المحاماة إلى مهنة الصحافة وجد نفسه يملك صحيفة ويتولى منصب رئيس التحرير ويتواصل مع الجهات التى ترسم المشهد السياسى عقب الحرب العالمية الثانية ـ تخرج فى كلية الحقوق 1947 ـ وجاءت حرب فلسطين 1948 لتكون نقطة التحوُّل فى حياته الصحفية ويختاره الضباط الأحرار ويمدونه بمعلومات عن السلاح الفاسد الذى قتل الضباط والجنود فى جبهة فلسطين ويكتب ـ إحسان ـ مقالات ويقود حملة ضد قادة الجيش الملكى وتتعمق العلاقة بينه وبين جمال عبد الناصر الزعيم الحقيقى والرأس المفكر فى تنظيم الضباط الأحرار ويكتب ـ إحسان ـ قصة الثورة فى فيلم ـ الله معنا ـ ويكتب مقالة بعنوان: الجمعية السرية التى تحكم مصر، ويغضب عليه مجلس قيادة الثورة، ويودع فى السجن وفى السنة ذاتها 1954 يُفرج عبد الناصر عن فيلم الله معنا الذى تعرض للحجب لأنه احتوى على مشاهد تحكى عن محمد نجيب ـ الطرف الثانى فى صراع مارس 1954 الذى انتهى بعزله من رئاسة الجمهورية وإيداعه قصر زينب الوكيل تحت الإقامة الجبرية ـ والعجيب أن إحسان الذى بشر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً هو صاحب مجموعة أفلام عبرت عن هذه الثورة من أهمها: الله معنا، شىء فى صدرى، أنا حرّة، فى بيتنا رجل، النظارة السوداء لأنه كان المؤرخ والصحفى والروائى الذى شهد مراحل تكوُّن ومولد وازدهار هذه الثورة وكان شاهداً على نهايتها أيضاً. يوسف إدريس.. كاتب ومناضل اقترب من عبد الناصر وتمرّدعليه حكاية يوسف إدريس حكاية «وفدية» لكنه لم يكن وفدياً، هو ابن الرجل المستور اجتماعيا الذى استطاع من عوائد عمله فى استصلاح الأرض البور فى الدلتا أن يُلحق ـ يوسف ـ بكلية الطب، وعاش يوسف الطالب المتفوق فى بيت جدته ورأى الفقر الريفى وانتقل إلى القاهرة والتحق بمنظمة تُسمى الحركة الديمقراطية للتحرر الوطنى، كان لها الدور المهم فى نقل منشورات «الضباط الأحرار» من داخل معسكرات الجيش إلى الشارع المصرى وكان لها ضباط يؤمنون بأفكارها كان لهم دور فى ليلة الثورة «23 يوليو 1952» ودخل يوسف السجن فى العام 1954 وخرج منه ليقترب من ـ عبد الناصرـ الزعيم السياسى صاحب امتياز جريدة ـ الجمهورية ـ ويرى القائمون على السينما فى إبداع يوسف إدريس ما يستحق أن يشاهده الناس، فتتحول روايتاه «العيب، الحرام» إلى فيلمين مهمين، وتتحوّل قصتاه «لا وقت للحب، خمس ساعات» إلى فيلمين يرويان مقدمات ثورة يوليو، ويكون له حضور على خشبة المسرح فى ظل اهتمام وزارة الثقافة ـ فى عهد وزيرها البارع ثروت عكاشة عضو الضباط الأحرار عن سلاح الفرسان ـ وتمضى الأيام رائعة ونجمه يعلو ويرتفع ويسطع فى زمن كان الكاتب فيه له الوجاهة والبريق الذى احتله الممثل السينمائى والتليفزيونى فى وقت لاحق، وفى لحظة تمرّد يوسف على عبد الناصر وكتب مسرحية «المخططين» وانطفأت الأنوار، واختفى الكاتب النجم الصاخب الأسطورى الحضور، ودخل فى متاهات كثيرة، وقنع بدور الكاتب الصحفى فى جريدة الأهرام وحاول أن يستدعى الموهبة القديمة التى كانت متدفقة، ولم يستطع.. ومات حزيناً لأنه كان يتمنى أن يحوز «جائزة نوبل» التى تجاوزته واختارت نجيب محفوظ. نجيب محفوظ.. وفدىّ الهوىَ عاش فى كَنَف «يوليو» آمناً مطمئناً كل روايات وقصص نجيب محفوظ فيها ـ سعد زغلول ـ فى صورة الأب الغائب والحلم الذى مرق سريعاً والحكيم الذى لن تجود الأيام بمثله، رغم أن نجيب محفوظ لم يسمع سعد زغلول الخطيب المفوّه الساحر العبارة القوى المهاب الجانب، وهو المولود فى العام 1911 وسعد زغلول توفاه الله فى العام 1927 وفى رواية ـ السمّان والخريف ـ انتقاد لرجال الحلقة الأخيرة من عصر الوفد الذى تصدّع منذ العام الذى خرج فيه أحمد ماهر والنقراشى والعام الذى خرج فيه مكرم عبيد وفيه صعد فؤاد سراج الدين ورغم ذلك كان نجيب محفوظ وفدىّ الهوى، يعيش فى كنف ثورة يوليو وينعم بخيرها ويصعد وظيفياً ويلمع نجمه بقرارات منها ومن قادتها، وقلبه هناك، مع بيت الأمة وسعد زغلول وأم المصريين والنحاس باشا ومجلس النواب ومجلس الشيوخ وجريدة المصرى، ورغم أن ثورة يوليو هى التى عوضت ـ نجيب محفوظ ـ عن سنوات الصبر والكفاح وهى التى أخرجته من دائرة الكتاب الورقى إلى دائرة ملايين المستمعين وملايين المشاهدين من خلال رواياته التى تحولت إلى مسلسلات إذاعية فى عصر ازدهار الإذاعة، وأفلام فى ظل ازدهار سينما ثورة يوليو مثل «بداية ونهاية، القاهرة الجديدة، بين القصرين، السكرية، قصر الشوق، عصر الحب..» وهى التى منحته أرفع المناصب الوظيفية فى الرقابة على السينما ومصلحة الفنون واحتفلت بعيد ميلاده فى مبنى الأهرام برعاية هيكل وحضور أم كلثوم كان هو الكاتب الأكثر قسوةً وانتقاداً للثورة، فى روايته «الكرنك» و»ميرامار» و»ثرثرة فوق النيل» وكان هو الكاتب الذى يخالف نظرتها للصراع العربى الإسرائيلى، فهو كان من أنصار هدنة أو سلام يسمح لنا بالاستعداد للحرب النهائية وهذه ليست رؤيته وحده بل شاركه فيها فصيل من كتّاب من أبناء جيله ـ منهم صلاح حافظ الصحفى فى روزاليوسف ـ وهو الذى اختاره هيكل ليكون ضمن طاقم الكتّاب الكبار الذين انضموا إلى مؤسسة الأهرام فى عهده على غرار المؤسسات الصحفية الكبرى فى أوروبا، ومن ثمار هذا الانضمام جنى ـ محفوظ ـ الحضور على صفحات الأهرام عبر روايات مسلسلة نشرت وقصص قصيرة ومقالات رأى، ورغم قسوة النقد الذى كتبه الكاتب الكبير ضد عبد الناصر وضد حكوماته ووزرائه لم يُصب بسوء، ولم يُعتَقل ولم يُسجن، ولم يغيّر عقيدته الوفدية، والعقيدة الوفدية ليست سوى تشكيلة فكرية سياسية أو «خلطة» من الوطنية المستندة لتراث فرعونى مُستدعَى فى ظل ثورة 1919 والديمقراطية بمعناها الغربى فى زمن السيطرة الأوروبية على العالم ـ قبل هيمنة أمريكا على الكوكب وإفراغ الديمقراطية من مضمونها ـ والميل لخلق استقرار اجتماعى عبر توفير الحد الأدنى من أسباب العيش للطبقات المحرومة، ورغم أن ثورة يوليو تجاوزت هذا كله وقضت على الإقطاع وأعتقت الفلاحين من الفقر الرهيب ومنحت مجانية التعليم لكل الطبقات إلا أن نجيب محفوظ لم ينس أنه وفدىّ حتى اللحظة الأخيرة من حياته رحمه الله.

ظهور نادر لفيروز في جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني
ظهور نادر لفيروز في جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

ظهور نادر لفيروز في جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني

سجلت الفنانة الكبيرة جارة القمر فيروز، ظهورًا نادرًا قبل قليل، خلال تشييع جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني، حيث بدت آثار الحزن واضحة على وجهها في وداع ابنها، وسط مشاعر المواساة من الحضور. ظهور نادر لفيروز في جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني – صور مواضيع مشابهة: تدهور صحة والد شجون الهاجري ودخوله إلى العناية المركزة وقد ودّع اللبنانيون منذ قليل الفنان الراحل زياد الرحباني، أثناء نقله من مستشفى الخوري في الحمراء ببيروت، إلى بلدة يكفيا في جبل لبنان حيث سيكون مثواه الأخير، وقد جاء ذلك مفعمًا بالورود والتصفيق، وعلى أنغام أعماله الفنية. فيروزفيروزفيروز. فُجع الوسط الفني اللبناني والعربي صباح السبت بوفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد مسيرة فنية امتدت لعقود، ترك خلالها بصمة فريدة وخالدة على الموسيقى والمسرح والفكر النقدي في العالم العربي. وقد نعت الفنانة اللبنانية إليسا الفنان الراحل زياد الرحباني برسالة مؤثرة عبر حسابها على منصة إكس (تويتر سابقًا) لتوديع الفنان الكبير. وجاء في رسالة إليسا: 'زياد الرحباني ما كان فنان عادي والاكيد انو ما كان شخص عادي كمان، عبقريته الموسيقية والفنية ما بتتكرر، واليوم بخسارته خسر لبنان شقفة منو وشقفة كبيرة من ذاكرته الجماعية، فيروز سفيرتنا للدني كلها هي اليوم إم زياد، الله يعطيها الصبر والقوة، زياد، العظماء متلك ما بيموتوا' وُلد زياد الرحباني عام 1956 في بيت يعبق بالموسيقى والثقافة، فهو ابن أيقونة الغناء العربي فيروز، والملحن والموسيقار الكبير عاصي الرحباني، أحد الثنائي الأشهر في التاريخ الموسيقي العربي، ومنذ نعومة أظافره، كانت موهبته الفريدة واضحة، لكنه اختار أن يسير في طريق خاص، مختلف، وصادم أحيانًا. اقرأ كمان: حفلات وائل كفوري المقبلة بين دبي ولبنان والأردن ظهر زياد الرحباني لأول مرة على المسرح بعمر 17 عامًا، حين شارك في تأليف وتلحين وتقديم مسرحية 'المحطة' مع والدته، ومنذ تلك اللحظة، لم يتوقف عن تقديم أعمال جريئة، موسيقية ومسرحية، حملت نكهته الخاصة، التي مزجت بين النقد السياسي، والسخرية الاجتماعية، والموسيقى المتقنة. عرفه الجمهور كمؤلف موسيقي، كاتب، شاعر، ممثل، ومسرحي، حيث كتب وأخرج مجموعة من الأعمال المسرحية الشهيرة التي شكلت نقلة نوعية في المسرح اللبناني الحديث، مثل: 'نزل السرور'، 'بالنسبة لبكرا شو'، 'شي فاشل'، 'فيلم أميركي طويل'، وقد تميزت هذه المسرحيات بلغتها الشعبية المحكية، ونقدها الحاد للحياة السياسية والاجتماعية، مع خليط من الفكاهة السوداء التي لم تكن مألوفة آنذاك كما لحّن زياد وأدى العديد من الأغاني ذات الطابع الشخصي والساخر، التي عكست رؤيته الإنسانية العميقة، منها: 'بصراحة'، و*'مربى الدلال'*، وغيرها من الأغنيات التي تحوّلت إلى علامات فنية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store