logo
مصدر حكومي لـ Jo24: قرار فتح حدود الرمثا - درعا قيد "التفاصيل اللوجستية"

مصدر حكومي لـ Jo24: قرار فتح حدود الرمثا - درعا قيد "التفاصيل اللوجستية"

جو 24١٩-٠٤-٢٠٢٥

جو 24 :
منار حافظ - قال مصدر حكومي مسؤول أن فتح مركز حدود (الرمثا – درعا) المغلق من الجانب السوري منذ بداية الأزمة، ما زال في دائرة بحث التفاصيل اللوجستية.
وأوضح المصدر لـ Jo24 أن القرار قيد بحث التفاصيل اللوجستية من قبل الأمم المتحدة والسلطات الأردنية المختصة.
وبين ذات المصدر أن دراسة فتح المركز الحدودي مجددا يأتي لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى سوريا.
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحقيق لهآرتس يكشف كواليس اختيار شركة 'مشبوهة' لتوزيع المساعدات بغزة
تحقيق لهآرتس يكشف كواليس اختيار شركة 'مشبوهة' لتوزيع المساعدات بغزة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 37 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

تحقيق لهآرتس يكشف كواليس اختيار شركة 'مشبوهة' لتوزيع المساعدات بغزة

#سواليف نشرت صحيفة 'هآرتس' تحقيقا كشفت فيه أن الشركة التي أعلن مؤخرا عن إنشائها لتوزيع #المساعدات_الإنسانية في قطاع #غزة ليست سوى نتاج جهد من فريق مقرب من رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو، عمل دون علم الأجهزة الأمنية لاختيار شركة غير معروفة ولا تملك خبرة لتنسيق العمليات الإنسانية. وأوضح التحقيق الذي نشر اليوم الأحد أن المؤسسة -التي سجلت منظمة غير ربحية في سويسرا تحت اسم 'مؤسسة غزة الإنسانية'- قدمت نفسها على أنها أميركية، إلا أن عناصر إسرائيلية تقف وراءها، وتثار الكثير من التساؤلات بشأنها. ونقلت 'هآرتس' عن منتسبين للمؤسسة الأمنية، حاليين وسابقين، أنهم تفاجؤوا باختيار الشركة 'المجهولة'، وأكدوا أن الاختيار تم في #عملية_سرية أشرف عليها اللواء رومان غوفمين السكرتير العسكري لنتنياهو، من دون مناقصة أو المرور عبر القنوات المعتادة أو منسق أعمال الحكومة بالضفة وغزة، كما تم استبعاد الجيش ووزارة الدفاع بشكل كامل من عملية الاختيار. وتحدثت المصادر عن تفاصيل عملية الاختيار عبر اتصالات ولقاءات داخل إسرائيل وخارجها، وتحويلات مالية بملايين الشواكل دون علم كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية، وأشار مسؤولون إلى أن تلك التفاصيل أثارت شكوكا حول 'سلوك غير لائق' و'مصالح شخصية' لبعض المشاركين في العملية التي تشير تقديرات إلى أنها ستكلف إسرائيل نحو 200 مليوني دولار خلال 6 أشهر. وقالت 'هآرتس' إنه في ضوء علامات الاستفهام المتنامية، هناك شعور متزايد بين كثيرين في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأن هناك مصالح شخصية واقتصادية في هذه القضية، ويعزز ذلك الشعور استمرار الحرب، وتفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، والحاجة المتزايدة لكيان جديد يتولى مهمة تقديم المساعدات. ونقلت الصحيفة عن مصدر أن الأمم المتحدة رفضت التعاون مع الشركة المجهولة لتوزيع المساعدات بغزة وثمة شكوك بشأن قدرتها على العمل من أجل الفلسطينيين. وكشفت 'هآرتس' أن المسؤولين عن المؤسسة الجديدة -وبينهم شخص يدعى فيل رايلي، وهو مسؤول كبير سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية– يقفون أيضا وراء شركة أخرى تدعى 'أوربيس' التي عملت في وقت سابق في غزة، وأشرفت على تأمين محور نتساريم خلال فترة وقف إطلاق النار في غزة بين يناير/ كانون الأول ومارس/ آذار الماضيين. وأوضحت الصحيفة أن مجموعة أوربيس تضم أيضا شركة أخرى باسم 'يو إس سولوشنز' بدأت في تجنيد المحاربين القدامى في الجيش الأميركي الذين لديهم ما لا يقل عن 4 سنوات من الخبرة القتالية للقيام بـ'مهام أمنية وجهود إنسانية'، وقالت الشركة إن أولوية التوظيف ستكون للمتحدثين باللغة العربية الذين يتقنون اللهجات المصرية أو الأردنية أو العراقية أو اللبنانية.

يوم الاستقلال في الأردن: مناسبة وطنية تُجسد الكرامة والسيادة
يوم الاستقلال في الأردن: مناسبة وطنية تُجسد الكرامة والسيادة

خبرني

timeمنذ 6 ساعات

  • خبرني

يوم الاستقلال في الأردن: مناسبة وطنية تُجسد الكرامة والسيادة

خبرني - في كل عام، وتحديدًا في الخامس والعشرين من أيار، يحتفل الأردنيون بذكرى استقلال المملكة الأردنية الهاشمية، وهو يوم وطني خالد في ذاكرة الوطن، يُجسد لحظة تاريخية انتقل فيها الأردن من عهد الانتداب البريطاني إلى مرحلة الدولة المستقلة ذات السيادة، بقيادة مؤسس الدولة الحديثة، المغفور له الملك عبدالله الأول ابن الحسين. في عام 1946، وبعد جهود دبلوماسية وسياسية حثيثة، اعترفت الأمم المتحدة والأطراف الدولية باستقلال الأردن، وأُعلن قيام المملكة الأردنية الهاشمية. وقد مثّل هذا الإعلان ثمرة نضال طويل خاضه الأردنيون بقيادة الهاشميين من أجل الحرية وتقرير المصير. وتمكن الأردن بذلك من تثبيت أركان دولته الحديثة على أسس من السيادة والقانون، والانطلاق في مسيرة بناء مؤسسات الدولة، وتعزيز الهوية الوطنية. إن الاستقلال لم يكن نهاية نضال الأردنيين، بل بداية لمرحلة جديدة من العمل الوطني المستمر. فقد أسّس هذا الإنجاز لنهج سياسي يقوم على الحكمة والاعتدال، ولبناء دولة حديثة تحترم حقوق الإنسان، وتعتمد على المؤسسات، وتُكرّس العدالة والمساواة. ومنذ ذلك اليوم، تعاقبت الأجيال على حمل مسؤولية البناء، محافظين على الإرث الوطني، ومستمرين في تحقيق الإنجازات رغم التحديات الإقليمية والدولية. لعبت القيادة الهاشمية، منذ عهد الملك المؤسس عبدالله الأول وحتى عهد الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله دورًا محوريًا في حماية الاستقلال وترسيخه. فقد تميزت هذه القيادة بالرؤية الاستراتيجية والحرص على تطوير الدولة وتعزيز مكانتها الإقليمية والدولية. واستطاع الأردن أن يظل نموذجًا في الاستقرار السياسي والاعتدال رغم الظروف المحيطة، بفضل تلاحم القيادة والشعب، وإيمانهم المشترك بقيم الحرية والكرامة والسيادة. يُعد يوم الاستقلال مناسبة وطنية مميزة، تحتفل بها المملكة من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها ، حيث تُرفع الأعلام الأردنية، وتُضاء المباني والشوارع، وتُقام العروض العسكرية، والاحتفالات الشعبية والثقافية في كافة المحافظات. كما تتخلل المناسبة كلمات رسمية تؤكد أهمية الحفاظ على المكتسبات الوطنية، والدعوة إلى المزيد من العمل والتكافل لمواصلة مسيرة البناء والتحديث إن يوم الاستقلال ليس مجرد يوم في التاريخ، بل هو رمز لعزيمة شعب وقيادة، وقصة وطن كافح من أجل كرامته، ونجح في بناء نموذج متماسك رغم كل التحديات. وهو مناسبة لتجديد العهد، ومواصلة السير على درب التضحية والإنجاز، حتى يظل الأردن وطن الأمن، والحرية، والكرامة لكل أبنائه كل عام والوطن وقائد الوطن ولي عهده الأمين بألف خير

الأردن وعيد الاستقلال التاسع والسبعون
الأردن وعيد الاستقلال التاسع والسبعون

الدستور

timeمنذ 17 ساعات

  • الدستور

الأردن وعيد الاستقلال التاسع والسبعون

الأستاذ الدكتور مجد الدين خمش * هناك مساحة للاحتفال تتّسع بتزايد الأمل والثقة بالمستقبل بالرغم من التحديات والنزاعات الإقليمية المسلّحة الصعبة، المدمّرة. حيث يجد الأردنيون من شتى المنابت والأصول أنفسهم وهم يحتفلون بعيد الاستقلال التاسع والسبعين محاطون بأمواج متلاطمة في الجوار، تحاول فئة قليلة استغلالها لزيادة نفوذها ومكاسبها المشبوهة، وهيمنتها على قرارات المجتمع. فيلجأ الأردنيون إلى قيادتهم السياسية العليا، جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، ومؤسساتهم الدستورية، وقواتهم المسلحة، الجيش العربي، وأجهزتهم الأمنية والاستخبارية المتميّزة لضمان الأمن والاستقرار، ووأد المخططات المشبوهة ومواجهة التحديات المعيشية. كل ذلك وهم مستمرون قيادة وشعبًا، ومؤسسات إغاثية في دعم، ومساعدة، ونجدة أشقائهم في غزة وفلسطين. ويدرك الأردنيون في الوقت ذاته أهمية ودور التفاوض والديبلوماسية في ضبط الأحداث وتوجيهها. ذلك أن الديبلوماسية عملية مهمة للتعامل مع الأحداث والأزمات والصراعات سلميًا وتوافقيًا من خلال التفاوض المباشر أو غير المباشر؛ تؤكد أن هناك عدة طرق لحل المشكلة وليس طريقًا واحدًا لا غير. وقد عرّفتها هيئة الأمم المتحدة في ميثاقها في الفصل السادس بأنها فن التفاوض والوصول إلى حلول سلمية. مما رسّخ هذه الفنون السياسية كأعراف ديبلوماسية دولية متّبعة وممارسة في حل النزاعات بين الدول وغيرها. فهي بالتالي طرق الاتفاق على القرار السياسي لتسوية النزاعات، وإيقاف الحروب بما يحقق مصالح الأطراف المتنازعة عن طريق المفاوضات المباشرة، أو غير المباشرة. أو عن طريق الوساطة، أو إقامة التحالفات الإقليمية والدولية لدعم جهود الوساطة. ويؤيد الأردنيون وبنسب مئوية مرتفعة جدًا السياسات الوطنية التي يتبناها الأردن بقيادة جلالة الملك، وبوحي من مبادراته الإيجابية، ومواهبه الكاريزمية في إنشاء التحالفات المؤثّرة عربيًا ودوليًا، ودعم الاستقرار السياسي والمعيشي داخليًا. ومن أهم هذه السياسات، ما يلي: استمرار الدعم والمساندة لغزة وشعبها إغاثيًا وطبيًا وسياسيًا، والعمل على وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب. والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، ودعمه في إقامة دولته الوطنية على التراب الوطني الفلسطيني، وعاصمتها القدس الشرقية. واستمرار رعاية المقدّسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين. تدعيم الاستقرار الداخلي أردنيًا، وترسيخ الأمن والأمان كواقع حياتي معاش، ومستدام. ورفض كل أشكال الاستقواء على الدولة وأجهزتها، بما في ذلك محاولات أي فئة لفرض أجنداتها المشبوهة لتوريط الدولة والمجتمع في مغامرات نزقة غير محسوبة العواقب. تدعيم برامج التحديث الاقتصادي والسياسي والإداري، وإقامة المشاريع الكبرى، ونشر الريادة، والابتكار في مجالات الأعمال لتحقيق النمو، وضمان الرفاه الاجتماعي للمواطنين الأردنيين من شتى المنابت والأصول. ونشيد كمواطنين فاعلين، ونشطاء في منظّمات المجتمع المدني الوطنية في هذه المناسبة الوطنية الثمينة، عيد الاستقلال التاسع والسبعين بجهود جلالة الملك، حفظه الله، وجهود جلالة الملكة رانيا العبد الله، حفظها الله، وجهود سمو الأمير الحسين بن عبد الله، ولي العهد، حفظه الله المباركة لدعم صمود أهلنا في غزة والضفة الغربية في وجه البطش الصهيوني الغاشم، والسهر على إيصال كل أشكال الدعم الإغاثية لغزة. والتواصل مع منصات الإعلام العالمية والإقليمية والمحلية لإيصال وجهة النظر الفلسطينية والعربية إلى المحافل المؤثّرة في القرار العالمي، والضغط في اتجاه وقف العدوان بالسرعة الممكنة. ويعبّر المواطنون عن تأييدهم لجهود جلالة الملك، ومواقفه الوطنية، وإدانتهم الحرب المدمّرة على غزة ويدعمون صمود أهلنا في غزة والضفة الغربية في وجه العدوان الصهيوني الغاشم، ومواجهة الخلايا الإرهابية النائمة ومحاولاتها العبث بأمن الوطن. ذلك أن استقرار الأردن وقوته قوةٌ لفلسطين ونصرةٌ لغزة وأهلها الصامدين المناضلين. ويبدون افتخارهم بدور جلالته المؤثّر في دعم حقوق الشعب الفلسطيني وضمان استدامة دخول المساعدات الإنسانية الغذائية والطبيّة إلى القطاع المنكوب جوًا وبرًا، وبذل الجهود لوقف الحرب بالسرعة الممكنة. ودعم جهود الشعب الفلسطيني وقياداته في إقامة دولته الوطنية على التراب الوطني الفلسطيني، وعاصمتها القدس الشرقية. ويجدون الترحيب الودّي، والاستقبال الراقي حين يؤمون الديوان الملكي الهاشمي العامر للتعبير عن مشاعر الوفاء والحب الصادق لجهود لشخص جلالة الملك وجهوده المباركة. ويُسعدون بالترحيب والحفاوة وحسن الاستماع من لدن معالي السيد يوسف العيسوي، رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر، ويشعرون بالفعل أنهم في بيتهم، بيت الأردنيين جميعًا. كما يجدون مثل هذا الترحيب من لدن مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان عطا البلوي، وجميع العاملين في الديوان الملكي الهاشمي العامر. ويؤكد معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر في هذه اللقاءات « أن جلالة الملك، ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الغاشم يقود حراكًا قويا ومكثفا، على مختلف المستويات وعلى جميع الصعد، وأن الحراك الملكي تمكن من التأثير في الموقف الدولي لما فيه مصلحة الأشقاء الفلسطينيين سياسيًا وإغاثيا، رغم المحاولات الإسرائيلية في تبريرعدوانها الهمجي وتسويقه دوليا». وتثمّن قوى المجتمع وتنظيماته الأهلية في المدن والريف والبوادي والمخيّمات، ومنظمات المجتمع المدني بما في ذلك الأحزاب السياسية متابعة جلالة الملك للبرامج الحكومية التنفيذية 2023-2025 المنبثقة عن الرؤيا الوطنية للتحديث الاقتصادي والسياسي والإداري. ويلتقى جلالته بحضور صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد بدولة رئيس الحكومة الدكتور جعفر حسّان، السياسي الميداني النشط، وأعضاء الحكومة المعنيين لمناقشة ما تم التوصل إليه من إنجازات لتنفيذ برامج ومبادرات هذه الرؤية الوطنية، مشددّا جلالته على ضرورة التركيز على المشروعات الكبرى التي تضمن خلق فرص العمل والدخل للشباب الأردني من الجنسين، وتؤدي إلى نمو مستدام في الناتج المحلي الإجمالي، وتدعم زيادة معدلات الدخل الفردي من هذا الناتج. كما يشدّد جلالته بشكل خاص على أهمية مشروع الناقل الوطني للمياه، وضروة إنجازه قبل نهاية العقد الحالي، حيث يوفّر هذا المشروع 300 مليون متر مكعب من المياه المحلاّه سنويا ونقلها من العقبة إلى عمان بحيث تحمي اقتصاد الأردن وتحفّز نمّوه المستدام، وتزيد في منعته وقوته في مواجهة عوامل عدم الاستقرار السياسي في الإقليم وتداعياتها على استقرار الوطن، واستدامة الأمن المعيشي للمواطنين بالرغم من التغيّرات المناخية غير المواتية، وتبعد المواطن عن خطوط الفقر المائي. ويوعز جلالته بضرورة تطوير نظم المتابعة لاستدامة تقييم الأداء ومعالجة الثغرات حال بروزها، بالإضافة إلى زيادة كفاءة التواصل بين المسؤول والمواطن والقطاع الخاص تدعيما للتشاركية وتنسيق الجهود وتواصل العمل والإنجاز. - عميد كلية الآداب (الأسبق)- الجامعة الأردنية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store