logo
وفاة أكبر معمّرة في الولايات المتحدة.. هذا هو سر حياتها الطويلة

وفاة أكبر معمّرة في الولايات المتحدة.. هذا هو سر حياتها الطويلة

ليبانون 24٢٣-١٠-٢٠٢٤

أعلنت قناة ABC News أن إليزابيث فرانسيس، أكبر معمرة في الولايات المتحدة، توفيت عن عمر يناهز الـ115 عاما.
وقالت القناة في بيان:"فرانسيس توفيت في 22 تشرين الأول الجاري، عن عمر 115 سنة، وقالت حفيدتها إثيل هاريسون إنها توفيت بسلام وسط عائلتها".
وفي وقت وفاتها، كانت إليزابيث فرانسيس ثالث أكبر معمرة في العالم، وفقا لقاعدة بيانات LongeviQuest، وهي قاعدة بيانات للمعمرين حول العالم.
وكانت إليزابيث فرانسيس تسكن مع ابنتها البالغة من العمر 95 عاما وحفيدتها البالغة من العمر 69 عاما، التي كانت تعتني بوالدتها وجدتها.
وقالت فرانسيس في إحدى المقابلات الصحفية إن "سر حياتها الطويلة كان إيمانها بالله وتناول الأطعمة الطازجة من حديقتها، كما أنها لم تدخن أو تشرب الكحول، ولم تكن بحاجة إلى ارتداء النظارات الطبية، وسمعها كان جيدا". (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيس
الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيس

IM Lebanon

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • IM Lebanon

الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيس

أعلن الفاتيكان في بيان مصور، الإثنين، وفاة البابا فرنسيس عن 88 عاما، بعد معاناة من أمراض مختلفة خلال فترة بابويته التي استمرت 12 عاما. ووصفت وسائل الإعلام خلال الشهرين الماضيين صحة بابا الفاتيكان، بأنها حرجة، حيث أدخل إلى المستشفى في شباط الماضي، بعدما شعر بصعوبة في التنفس، وفيها تم تشخيصه لاحقا بالتهاب رئوي في رئتيه. يذكر أنه عرف عن البابا فرانسيس تصريحاته المثيرة خلال الأعوام الماضية كما دعا مرارا إلى 'إسكات الأسلحة' و'التغلب على الانقسامات'، مشيراً إلى التوترات والصراعات المختلفة حول العالم. الظهور الأخير للبابا فرنسيس بقداس عيد الفصح أمس الأحد في كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان April 21, 2025

الفاتيكان يعلن عن وفاة البابا فرانشيسكو
الفاتيكان يعلن عن وفاة البابا فرانشيسكو

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

الفاتيكان يعلن عن وفاة البابا فرانشيسكو

أعلن الفاتيكان، في بيان مصور اليوم الاثنين، وفاة البابا فرانشيسكو، أول زعيم من أميركا اللاتينية للكنيسة الكاثوليكية، منهياً بذلك عهداً اتسم بالاضطراب والانقسام والتوتر، في سعيه لإصلاح المؤسسة الكنسية. وقال الكاردينال كيفن فاريل عبر قناة الفاتيكان التلفزيونية 'أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، ببالغ الحزن والأسى، أُعلن وفاة قداسة البابا فرانسيس (فرانشيسكو)'، مضيفاً 'في تمام الساعة 7:35 من صباح اليوم (التوقيت المحلي)، عاد أسقف روما، فرانسيس، إلى بيت أبيه'، حسب تعبيره. Pope Francis died on Easter Monday, April 21, 2025, at the age of 88 at his residence in the Vatican's Casa Santa Marta. — Vatican News (@VaticanNews) April 21, 2025 وسبق أن دعا البابا فرنسيس، إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قائلاً إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 'تولد الموت والدمار'، وتسبب وضعا إنسانياً 'مروعاً ومشيناً'. وبمناسبة 'عيد الفصح' المسيحي، أطل البابا فرنسيس من على شرفة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان، ووجه عدة رسائل للعالم، في خطاب قرأه أحد معاونيه. وُلد البابا فرانسيس باسم خورخي ماريو بيرجوليو في عام 1936 بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، يُعد أول بابا من أمريكا اللاتينية، وأول يسوعي يتولى منصب البابوية، وأول بابا من خارج أوروبا منذ البابا غريغوري الثالث في القرن الثامن. اختياره لاسم 'فرانسيس' مستوحى من القديس فرنسيس الأسيزي، ومنذ توليه منصب البابوية في 13 أذار/ مارس 2013. نشأ خورخي بيرجوليو في عائلة من المهاجرين الإيطاليين، وكان الأكبر بين خمسة أطفال. في شبابه، أظهر شغفاً بكرة القدم ودرس الكيمياء، حيث حصل على شهادة في هذا المجال قبل أن يتحول إلى الدعوة الدينية. في عام 1958، انضم إلى الرهبنة اليسوعية بعد تعافيه من مرض خطير أثر على رئتيه، ما شكل نقطة تحول في حياته. تدرج في الرهبنة، وسمي كاهناً في عام 1969، ثم شغل منصب رئيس اليسوعيين في الأرجنتين بين عامي 1973 و1979، وهي فترة شهدت اضطرابات سياسية كبيرة بسبب الديكتاتورية العسكرية في البلاد. خلال هذه الفترة، واجه اتهامات بعدم بذل جهود كافية لحماية كهنة يسوعيين اعتُقلوا، لكنه نفى هذه الاتهامات، مؤكداً أنه عمل عبر قنوات دبلوماسية وكنسية لحماية الضحايا. في عام 1998، عُين بيرجوليو رئيس أساقفة بوينس آيرس، وفي عام 2001، منحه البابا يوحنا بولس الثاني رتبة الكاردينال. خلال هذه الفترة، اشتهر بأسلوبه المتواضع، حيث رفض الإقامة في القصر الأسقفي واستخدم وسائل النقل العام. قاد الكنيسة الأرجنتينية خلال أزمات اقتصادية وسياسية، مثل أحداث الشغب في ديسمبر 2001، وكان يُنظر إليه كمنافس سياسي لإدارتي نستور كيرشنر وكريستينا فرنانديز دي كيرشنر. في عام 2005، شغل منصب رئيس مجلس الأساقفة الكاثوليك في الأرجنتين، واعتذر لاحقاً عن تقاعس الكنيسة خلال الديكتاتورية العسكرية، في خطوة اعتُبرت الأولى من نوعها. انتُخب البابا فرانسيس في 2013 بعد استقالة البابا بنديكت السادس عشر، في مجمع انتخابي قصير يُعد الأسرع في تاريخ الفاتيكان. ومنذ ذلك الحين، اتخذ خطوات جريئة لإصلاح الكنيسة، مثل تشكيل مجلس استشاري من ثمانية كرادلة في 2013 لمراجعة إدارة الكوريا الرومانية، وهو قرار وُصف بأنه 'ثوري'. يُعرف فرانسيس بمواقفه التقدمية في قضايا العدالة الاجتماعية، حيث إنه دعا إلى مكافحة الفقر، حماية البيئة، ووقف العنف، بما في ذلك إدانته للحرب السورية في 2011 ودعوته إلى تحقيق في 'الإبادة الجماعية' في غزة. كما أنه زار عدة دول عربية مثل الأردن وفلسطين والعراق في 2021، لتعزيز الحوار بين الأديان ودعم المجتمعات المضطهدة. وعلى الرغم من شعبيته العالمية، واجه فرانسيس انتقادات داخل الكنيسة من تيارات محافظة، حيث اتهمه البعض، مثل الأب ويناندي في 2017، بإثارة 'ارتباك مزمن' في العقيدة وتعيين أساقفة مثيرين للجدل. وفي 2018، طالب 45 من العلماء الكاثوليك الكرادلة بمطالبته بالتراجع عن تعديلات في التعاليم، معتبرين أنها تناقض الكتاب المقدس. ورغم ذلك، فقد استمر فرانسيس في نهجه الإصلاحي، مع التركيز على الرحمة والتجديد الروحي، كما يتضح في كتابه 'الأمل'، وهي سيرته الذاتية الأولى الصادرة في 2025، التي كتبها على مدى ست سنوات بالتعاون مع الكاتب الإيطالي كارلو موسو. الكتاب، الذي صدر في 80 دولة بـ14 لغة، يكشف عن طفولته، وجذوره الإيطالية، وتجاربه، بما في ذلك إحباط محاولتي اغتيال خلال زيارته للعراق في 2021. وعانى البابا فرانسيس قبل موته من مشكلات صحية مزمنة، بما في ذلك التهاب رئوي مزدوج ومشكلات في الركبة، ما اضطره إلى استخدام كرسي متحرك وعصا. وفي شباط/ فبراير الماضي، أُدخل المستشفى بسبب التهابات بكتيرية في الجهاز التنفسي، ووصفت حالته بـ'المعقدة'، لكنه واصل أداء مهامه.

في ذكرى تنصيبه منذ 12 عامًا... "البابا" لم يعد بحاجة لجهاز التنفس
في ذكرى تنصيبه منذ 12 عامًا... "البابا" لم يعد بحاجة لجهاز التنفس

ليبانون ديبايت

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون ديبايت

في ذكرى تنصيبه منذ 12 عامًا... "البابا" لم يعد بحاجة لجهاز التنفس

قال الفاتيكان، اليوم الأربعاء، أن حالة البابا فرانسيس تشهد تحسنًا مستمرًا بعد إصابته بالتهاب رئوي مزدوج، مشيرًا إلى أنه لم يعد بحاجة إلى جهاز التنفس الاصطناعي. وأوضح الفاتيكان، في بيان، أن البابا قد قلل من اعتماده على تدفق الأوكسجين التكميلي أثناء النهار. وأشار البيان إلى أن البابا فرانسيس أقام قداسًا اليوم، الذي يتزامن مع يوم عيد مهم في الكنيسة الكاثوليكية وذكرى تنصيبه كبابا منذ 12 عامًا. يُذكر أن البابا فرانسيس يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي في روما منذ 14 شباط بسبب عدوى معقدة في الرئة، والتي تطورت إلى التهاب رئوي مزدوج، ولم يتضح بعد الموعد المحدد لخروج البابا البالغ من العمر 88 عامًا من المستشفى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store