
مهرجان أسوان لأفلام المرأة يعلن لجان تحكيم دورته التاسعة
كشفت إدارة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، القائمة الكاملة لأعضاء لجان تحكيم مسابقات دورته التاسعة والتي تعقد في الفترة من 2 مايو إلى 7 مايو، وتحمل اسم كوكب الشرق أمّ كلثوم بمناسبة مرور 50 عامًا على رحيلها.
ويرأس لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الطويلة المخرجة البولندية آنا يادوفسكا، وتضم في عضويتها الفنانة داليا البحيري، والمخرجة الهولندية سونيا هيرمان دولز، والمخرجة الفرنسية الإيطالية سارة سوما، والمنتجة المغربية لمياء الشرايبي.
تفاصيل مهرجان أسوان لأفلام المرأة
كما تضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة مديرة التصوير البولندية زوزانا زاكارا هاسيري، والناقدة والمنتجة المصرية رشا حسني، والمخرجة الأردنية رند بيروتي.
ويرأس المخرج الكبير يسري نصر الله لجنة تحكيم جائزة الاتحاد الأوروبي لأفضل فيلم أورومتوسطي، وتضم في عضويتها المخرجة والناقدة الأسبانية آنا بتروس، والكاتبة الصحفية والناقدة علا الشافعي، والمبرمج السينمائي الروماني أوكتافيان دانسيلا، والممثلة التونسية مريم الفرجاني.
وتضم لجنة تحكيم مسابقة أفلام الجنوب التي استحدثها المهرجان في دورته هذا العام الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون رئيسًا للجنة، وعضوية المخرج شريف مندور والأديب أحمد أبو خنيجر.
لجان تحكيم الدورة التاسعة
ويرأس لجنة تحكيم مسابقة أفلام ذات أثر المخرج الكبير مجدي أحمد علي، وتضم في عضويتها مي أبو السعود مديرة البرامج التنموية بمؤسسة دروسوس، والمنتج العراقي حكمت البيضاني.
وتضم مسابقة أفلام الورش الفنانة سلوى محمد علي والسيناريست وسام سليمان والمخرج محمد حمدي والمنتج معتز عبدالوهاب.
ويشهد حفل افتتاح الدورة التاسعة لمهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة تكريم الفنانة الكبيرة لبلبة، والنجمة السورية كندة علوش، والمخرجة الهولندية إليزابيث فرانْيِه.
يذكر أن مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يعقد دورته التاسعة برعاية، وزارتي الثقافة والسياحة، والهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، ومحافظة أسوان، وجامعة أسوان، وشركة مصر للطيران، والمجلس القومي للمرأة، ونقابة السينمائيين، وبدعم وشراكة مع الاتحاد الأوروبي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
"لابوبو".. دمية صينية بابتسامة ماكرة تخطف قلوب المشاهير وتحقق أرباحا خيالية
" لابوبو " دمية صينية صغيرة ذات أذنين طويلتين وابتسامة ماكرة تمكنت من احتلال قلوب الملايين، بعد أن تحولت من مجرد لعبة أطفال إلى رمز ثقافي وإكسسوار موضة لا يكتمل دونها إطلالة المشاهير. وفي هذا التقرير يرصد "تحيا مصر" تفاصيل الظاهرة من نشأتها إلى ذروة انتشارها، والتحديات التي تواجهها. نشأة "لابوبو": من الخيال إلى الواقع ظهرت "لابوبو" لأول مرة عام 2015 كجزء من سلسلة "The Monsters" (الوحوش)، التي صممها الفنان التايواني كاسينج لونج، المقيم في هولندا. استلهم لونج ملامحها من أساطير دول إسكندنافيا التي تأثر بها في طفولتها، لتصبح الدمية بعيون واسعة، وأذني أرنب، وابتسامة عريضة تكشف عن أنياب حادة تجمع بين البراءة والغموض. في عام 2019، دخلت "لابوبو" مرحلة جديدة عندما أبرمت شركة "بوب مارت" الصينية اتفاقية مع مبتكر السلسلة لتحويل الشخصيات إلى دمى قابلة للجمع، لتنضم إلى "لابوبو" شخصيات مثل "زيمومو" و"سبوكي"، لكنها تفوقت عليهم جميعاً بفضل تصميمها الفريد. دعم المشاهير وقوة التأثير.. يحول "لابوبو" إلى "تريند" في ربيع 2024، ظهرت مغنية الكي-بوب الكورية ليسا (عضو فرقة BLACKPINK) وهي تحمل الدمية، مما أشعل شرارة الاهتمام العالمي. تبعها مشاهير مثل ريهانا ودوا ليبا، الذين حولوها إلى إكسسوار عصري يزين الحقائب. في مصر، وأصبح الفنان أحمد سعد جزءاً من الموجة بنشر فيديو طريف مع "لابوبو"، قائلاً: "الحمد لله لاقيتها"، في إشارة إلى ندرتها. وتعتمد "بوب مارت" على مبدأ التشويق عبر بيع الدمى في صناديق مغلقة (Blind Boxes) لا تكشف محتواها إلا عند الشراء، وهي الاستراتيجية التي حوّلت عملية الشراء إلى مغامرة، ما دفع المستهلكين لشراء المزيد بحثاً عن النسخ النادرة. تصميم يخاطب الكبار والصغار تجمع "لابوبو" بين سحر الطفولة وغرابة التصميم، مما يجذب البالغين الباحثين عن عناصر تذكيرية ببراءة الماضي، وفق تحليل خبراء علم الاجتماع، وحصدت الدمية أكثر من 1.5 مليون ظهور على "تيك توك"، حيث يشارك المستخدمون لحظات فتح الصناديق ويعرضون مجموعاتهم. ساهمت هذه المحتويات في خلق مجتمع افتراضي متحمس حول الدمية. بالأرقام.. مبيعات بمليارات الدولارات حققت "بوب مارت" أرباحاً بلغت 87 مليون دولار في النصف الأول من 2024 في آسيا وحدها، بينما قفزت الإيرادات العالمية إلى 419 مليون دولار بنهاية العام، وفي الولايات المتحدة، وصلت المبيعات إلى 703 ملايين دولار، مع توقعات بنمو بنسبة 900%، وفق بيانات الشركة. وتبدأ أسعار الدمى من 13 دولاراً في الصين، وتصل إلى 85 دولاراً للنسخ المحدودة عالمياً، أما التصاميم الاستثنائية، مثل النسخة الذهبية، فتباع بأكثر من 1,199 دولاراً. مخاوف صحية وتحقيقات عاجلة مع الانتشار الواسع، برزت تحذيرات من النسخ المقلدة التي يُشتبه في احتوائها على مواد سامة مثل الرصاص، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية وسلوكية لدى الأطفال. في بريطانيا، تسببت الإقبال الهائل في فوضى داخل المتاجر، مما دفع "بوب مارت" إلى تعليق المبيعات مؤقتاً، فيما أعلنت جهات صحية في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عن فتح تحقيقات لفحص سلامة الدمى المقلدة، بينما أكدت "بوب مارت" التزامها بمعايير الجودة العالمية. تهديدات تجارية.. هل تشعل "لابوبو" حرب ألعاب؟ حذر خبراء اقتصاديون من أن نجاح الدمية الصينية قد يزيد التوترات التجارية بين الصين والغرب، خاصة في ظل المنافسة على سوق الألعاب العالمي الذي تبلغ قيمته 340 مليار دولار. وعلى الرغم من الاتفاقيات الأخيرة لتخفيض الرسوم الجمركية، تشير تقارير إلى أن الألعاب قد تصبح سلاحاً في حرب اقتصادية أوسع. لم تعد "لابوبو" مجرد لعبة، بل تحولت إلى ظاهرة ثقافية تعكس تحولات جيل الألفية، وفي المقابل، تستثمر "بوب مارت" في تعزيز مكانة الدمية كقطعة فنية، عبر إطلاق نسخ محدودة بالتعاون مع فنانين عالميين، مثل النسخة التي صممها كاسينج لونج خصيصاً لمعرض في باريس. رغم النجاح المذهل، تواجه "لابوبو" تحديات مصيرية، أبرزها انتشار التقليد وارتفاع الأسعار الذي قد يحد من إمكانية الوصول إليها، ومع ذلك، تظل الدمية شاهدة على قوة التسويق الذكي وقدرة الثقافة البوب على اختراق الحدود == مصادر التقرير : موقع "الشرق الأوسط" بيانات شركة "بوب مارت" الرسمية. تقارير اقتصادية من "فوربس" و"بلومبرج". تصريحات الفنان كاسينج لونج في مقابلات إعلامية. تحقيقات صحية أجرتها هيئات سلامة المنتجات في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. مقاطع فيديو منصات التواصل الاجتماعي (تيك توك، إنستجرام).

مصرس
منذ 21 ساعات
- مصرس
مهند دياب عن فيلم فاطمة الفائز بمهرجان أسوان: سعيد بالفرحة التي رأيتها في عيون البطلة بعد العرض
نظمت ندوة لمناقشة فيلم "فاطمة" للمخرج مهند دياب، بقاعة ثروت عكاشة في أكاديمية الفنون، حيث يتناول الفيلم التسجيلي القصير، ومدته 7 دقائق، قضية الغارمات. وسلط المخرج الضوء على ملف الغارمين، من خلال عمل تم توثيقه بالتعاون مع برنامج الغارمين بمؤسسة "مصر الخير" بقيادة الدكتورة حنان الدرباشي، وذلك بحضور عدد من نجوم الفن والإعلام والثقافة والمجتمع المدني.شارك في مناقشة الفيلم كل من الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، والفنانة وفاء الحكيم، والفنانة عزة لبيب، وعدد من قيادات جمعية أبناء السجينات بقيادة الدكتورة نوال مصطفى، والدكتورة راندا رزق أستاذ الإعلام التربوي ورئيس المجلس العربي للمسؤولية المجتمعية، ومروة شاهين رئيس مجلس إدارة جمعية جدلية للتنمية، والدكتورة فيروز عمر رئيس مجلس إدارة جمعية قلب كبير، ودينا الجندي عضو لجنة المشاركة السياسية بالمجلس القومي للمرأة، والدكتورة رباب بحيري رئيس مجلس إدارة جمعية وعي للثقافة والتنمية المستدامة، والكاتبة الصحفية محاسن السنوسي وآخرون.وأكدت الدكتورة حنان الدرباشي: "أطلقنا من قبل مبادرة بعنوان (أنت السند) لدعم ومساندة الغارمين والغارمات، ومن هنا جاءت فكرة توثيق أعمال تسجيلية ودرامية تتناول قصصهم لإيصال صوتهم لأكبر عدد ممكن من المجتمع، ووقع الاختيار على المخرج مهند دياب لتوثيق فيلم (فاطمة)، والذي حصد الجائزة الأولى بمهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة في دورته الأخيرة".وأضافت: "تناول الفيلم معالجة حقيقية وقوية لقضية الغارمات وأسباب الغُرم، وكيفية تعامل المجتمع مع الغارمات. كما ألقى الضوء على قصة واحدة من بين قصص عديدة، حيث تم اختيار حالة (فاطمة)، وهي إحدى الفتيات اللاتي تولّت تربيتهن إحدى الأسر البديلة منذ أن كان عمرها 3 شهور، وقامت أمها البديلة بالحصول على قرض لبناء مسكن لها. وخلال رحلة الحياة، حكت الأم البديلة كيف حاربها المجتمع لمجرد محاولتها حماية الفتاة، ورفض أقرب الناس إليها فكرة الاستدانة لبناء مسكن مناسب لها. وتدخلت مؤسسة مصر الخير لصالح الفتاة، وتم حل المشكلة، إلى جانب السير في إجراءات تنفيذ مشروع خاص بها وتجهيزها للزواج ضمن محور التمكين، لتكون فتاة فاعلة في المجتمع".من جانبه، قال المخرج مهند دياب: "فخور جداً بالعمل مع مؤسسة مصر الخير من خلال إنتاج فيلم (فاطمة)، وسعيد جداً بالفرحة التي رأيتها في عيون فاطمة بعد عرض الفيلم. الأم البديلة، وهي البطلة الحقيقية لهذا العمل الفني، الحاجة سعيدة، ليست مجرد بطلة فيلم، بل أم عظيمة نجحت في إرسال العديد من الرسائل الإيجابية في المجتمع المحلي. لقد غيّرت مجتمعًا كاملًا من حولها، وأثبتت أن الإنسان البسيط يمكن أن يكون صاحب قضية ومصدر نور وإلهام لمن حوله. الأم سعيدة كانت نموذجًا حيًا لقدرة المرأة على التغيير بصمت وقوة من القلب".وأشاد الحضور خلال اللقاء، الذي أدارته الكاتب الصحفي أيمن حمزة، بقصة الفيلم ونجاح المخرج الشاب في توظيف الطبيعة لخدمة العمل، مؤكدين أن الفيلم يمثل طاقة نور وأمل لقطاع عريض من الناس وشريحة فقدت الأمل في الوصول لأهدافها. كما وجّهوا الشكر لمؤسسة "مصر الخير" على اختيار الفكرة وإنتاجها وتسليط الضوء على ملف الغارمين.يُذكر أن فيلم "فاطمة" شارك ضمن أفلام مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، وحصد جائزة أفضل فكرة فيلم ضمن فئة "أفلام ذات أثر"، وهو من إخراج مهند دياب، وإنتاج مؤسسة مصر الخير.


النهار المصرية
منذ 21 ساعات
- النهار المصرية
جمهور فيلم « فاطمة» بأكاديمية الفنون: الفليم يمثل طاقة نور وأمل ..و مصر الخير نجحت في إختيار قصة قريبة لقلوب الجماهير
بحضور كوكبة من نجوم الفن والاعلام والثقافة والمجتمع المدني ، ناقش جمهور فيلم « فاطمة » للمخرج مهند دياب ، بقاعة ثروت عكاشه بأكاديمية الفنون ، قضية الغارمين ، والتى تناولها الفيلم التسجيلى القصير ، حلال 7 دقائق ، سلط من خلالها المخرج الضوء على ملف الغارمين، وهو العمل الذي تم بتوثيق برنامج الغارمين بمؤسسة مصر الخير بقيادة الدكتورة حنان الدرباشى. وشارك في مناقشة الفيلم كل من الكاتبه الصحفيه فاطمة ناعوت، والفنانة وفاء الحكيم، والفنانة عزة لبيب، ونخبة من قيادات جمعية أبناء السجينات بقيادة الدكتوة نوال مصطفى، والدكتورة راندا رزق، أستاذ الإعلام التربوي ورئيس المجلس العربي للمسئولية المجتمعية، و مروة شاهين رئيس مجلس إدارة جمعية جدلية للتنمية، والدكتورة فيروز عمر رئيس مجلس إدارة جمعية قلب كبير، ودينا الجندى عضو لجنة المشاركة السياسية بالمجلس القومي للمرأة، الدكتورة رباب بحيرى رئيس مجلس إدارة جمعية وعي للثقافة والتنمية المستدامة، والكاتبة الصحفية الكبيرة الأستاذة محاسن السنوسي وآخرون . وقالت حنان الدرباشى، « أطلقنا من قبل بمبادرة بعنوان " أنت السند" لدعم ومساندة الغارمين ، و الغارمات، ومن هنا جاءت فكرة، توثيق أعمال تسجلية ودرامية تتناول قصة الغارمات لإيصال صوتهم لأكبر عدد ممكن من المجتمع، ووقع الإختيار على المخرج مهند دياب، وتم تسجيل فيلم "فاطمة"، والذي حصد الجائزة الأولى بمهرجان أسوان الدولي لسينما المراه ، خلال دورته الأخيرة. الفيلم تناول معالجة حقيقية وقوية لقضية الغارمات وأسباب الغرم وكيفية تعامل المجتمع مع الغارمات ، كما ألقى الضوء على قصة من بين قصص كثيرة للغارمات، وتم إختيار حالة « فاطمة » وهي إحدى الفتيات التي قامت إحدى « الأسر البديلة» بتربيتها منذ أن كان عمرها 3 شهور وقامت أمها البديلة بالحصول علي قرض لبناء مسكن ل «فاطمة » وخلال رحلة الحياه ، حكت « الأم البديلة » كيف حاربها المجتمع لمجرد محاولة حماية الفتاة، ورفض أقرب الناس إليها فكرة الإستدانة لبناء مسكن مناسب لهذه الفتاة، حيث تدخلت مؤسسة مصر الخير ، لصالح الفتاه ، وتم حل المشكلة ، إلى جانب السير في إجراءات عمل مشروع للفتاة وتجهيزها للزواج ضمن محور التمكين لتكون فتاة فاعلة في المجتمع » . ومن جانبه قال المخرج مهند دياب : « فخور جداً بالعمل مع مؤسسة مصر الخير ، من خلال إنتاج فيلم "فاطمة"، وسعيد جدا جدا بالفرحة التي رأيتها في عيون ‹ فاطمة » بعد عرض الفيلم ، مشيراً إلى أن الأم البديلة وهى البطلة الحقيقية لهذا العمل الفني ، الحاجة « سعيده » ليست مجرد بطلة فيلم، بل أم عظيمة نجحت في إرسال العديد من الرسائل الإيجابية في المجتمع المحلى ، كما أنها غيرت مجتمع كامل من حولها وأثبتت للجميع ، إن الإنسان « البسيط » يمكن أن يكون صاحب قضية ومصدر نور وإلهام لكل من حوله في المجتمع مشيرا إلى أن الأم سعيدة كانت نموذج حيّ لقدرة المرأة على التغيير بصمت وبقوة من القلب". من جانبهم اشار جماهير العرض حلال اللقاء الذي أداره الكاتب الصحفي أيمن حمزة، بقصة الفيلم ونجاح مخرجه الشاب في توظيف الطبيعة لصالح خدمة العمل مؤكدين أن الفيلم يمثل طاقة نور وأمل لقطاع عريض من الناس وشريحة فقدت الأمل في الوصول نحو أهدافها،موجهين الشكر لمؤسسة مصر الخير على اختيار الفكرة وإنتاجها وتسليط الضوء على ملف الغارمين. يذكر أن فيلم « فاطمة» شارك ضمن أفلام مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، وحصد جائزة أفضل فكرة فيلم ضمن أفلام « ذات أثر » للمخرج مهند دياب، من إنتاج مؤسسة مصر الخير .