
الشيخ "عبدالله اليزيدي "في ذمة الله
انتقل إلى رحمة الله تعالى الوجيه والرمز ورجل إصلاح ذات البين الشيخ عبدالله بن حسين بن هوبص الرُّشيدي اليزيدي مساء السبت1447/2/22إثر تعرضه لجلطة مفاجئة بأحد شرايين القلب حيث الفقيد بمدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة ، وأُديت الصلاة عليه فجر اليوم الأحد بجامع المريبي بمركز ظهياة شرق محافظة الليث ودفن بمقبرة ظهياة .
وعُرف عن الفقيد مساهماته الإنسانية ومشاركته في العديد من مجالس الصُّلح ولمَّ الشمل وإصلاح ذات البين.
و'الحدث' التي آلمها النبأ، تسأل الله تعالى للفقيد الرحمة والمغفرة، و أن يلهم أسرته و ذويه الصبر و السلوان .
{إنا لله وإنا اليه راجعون}

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 29 دقائق
- صدى الالكترونية
وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتخصيص خطبة الجمعة للحديث عن فضل العلم وأهله
وجّه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أصحاب الفضيلة خطباء الجوامع في مختلف مناطق المملكة بتخصيص خطبة يوم الجمعة الموافق 28 / 2 / 1447هـ، للحديث عن فضل العلم وأهله، والمسؤولية المشتركة بين الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، تزامنًا مع انطلاق العام الدراسي الجديد. وأكد معاليه في توجيهه على أهمية استثمار منبر الجمعة في تعزيز القيم التربوية، وبث روح الانضباط والاجتهاد في نفوس الطلاب، والتأكيد على دور المؤسسات التربوية والتعليمية في بناء الإنسان الصالح. وتضمن التوجيه عددًا من المحاور الأساسية، أبرزها: بيان فضل طلب العلم وأثره في بناء الفرد والمجتمع، مستشهدًا بقول الله تعالى: (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ)، وقوله سبحانه: (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ)، وبحديث النبي ﷺ: (من سلَكَ طريقاً يلتمس فيهِ علماً سهّل الله له به طريقًا إلى الجنة). وكما حث التوجيه الطلاب على الاجتهاد وحسن استثمار الوقت والانضباط في طلب العلم، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: (احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز)، إضافة إلى تذكير المعلمين برسالتهم العظيمة ودورهم في غرس القيم ونقل العلم، استنادًا إلى الحديث الشريف: (إن الله وملائكته، وأهل السماوات والأرض، حتى النملة في جحرها، وحتى الحوت في البحر، ليصلون على معلم الناس الخير). وشدد معالي الوزير على مسؤولية الأسرة في متابعة الأبناء وتوفير البيئة المناسبة لهم، اقتداءً بحديث النبي ﷺ: (كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته)، داعيًا إلى تكامل الأدوار بين البيت والمدرسة والمجتمع في صناعة جيل واعٍ متعلم. ويأتي هذا التوجيه في إطار حرص وزارة الشؤون الإسلامية على تفعيل دور المنابر في التوعية والإرشاد، بما يعزز القيم الإسلامية والتربوية، ويسهم في دعم العملية التعليمية في المملكة. وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ ، خطبة الجمعة ، المؤسسات التربوية والتعليمية

سعورس
منذ 44 دقائق
- سعورس
المشاركون في دولية الملك عبدالعزيز يزورون مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
وفي بداية الزيارة، تجوّل المشاركون في مرافق المجمع وخطوط الإنتاج، واستمعوا لشرح مفصل من المسؤولين عن مراحل الطباعة وآليات العمل، إضافة إلى نبذة تعريفية مدعومة بلغة الأرقام حول إنجازات المجمع، الذي بلغت إصداراته أكثر من (20) مليون نسخة سنويًا من المصحف الشريف، مع ترجمة معاني القرآن الكريم إلى أكثر من (75) لغة عالمية، جرى توزيعها في مختلف دول العالم، وهو ما يجسد عناية المملكة وقيادتها الرشيدة بكتاب الله الكريم. وأشاد المشاركون في المسابقة الدولية بالجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية في خدمة الإسلام والمسلمين، واهتمامها المتواصل بالقرآن الكريم طباعةً ونشرًا وتعليمًا، مؤكدين أن المملكة لم تدخر وسعًا في نشر كتاب الله إلى أصقاع الأرض، وتيسير وصوله للمسلمين في شتى القارات عبر إصدارات المجمع وترجماته المتعددة، مما يعكس عمق العناية بكتاب الله الكريم وإيصال رسالته إلى العالم أجمع. ورفع المشاركون أسمى آيات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله –، على ما يقدمانه من جهود مباركة لخدمة الإسلام والمسلمين في شتى أنحاء العالم، ودعمهما المستمر للمشروعات القرآنية، مما جعل المملكة في طليعة الدول الراعية لكتاب الله الكريم، وحاملة لواء نشره وترسيخ العناية به عالميًا. كما قدّم المشاركون شكرهم لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة في معالي الوزير المشرف العام على المجمع الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، على ما وفرته من تنظيم وترتيب لهذه الزيارة وإتاحة الفرصة للاطلاع على هذا الصرح القرآني العظيم. وأعربوا عن تقديرهم لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف على ما يقدمه من جهود وأعمال متواصلة في طباعة المصحف الشريف وترجمته ونشره بمختلف لغات العالم، وما تبذله الوزارة من جهود نوعية في نشر كتاب الله الكريم بمختلف الوسائل، مؤكدين أن ما يطبعه المجمع من مصاحف شريفة يُعد المرجع الأوثق للمسلمين حول العالم، وعنوانًا بارزًا لرسالة المملكة في خدمة القرآن الكريم. وفي ختام الجولة، قدّمت الوزارة ممثلة بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف نسخًا من المصحف الشريف والتفسير الميسر بعدة لغات عالمية كهدية للمتسابقين ومرافقيهم، كما التقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة.

سعورس
منذ 44 دقائق
- سعورس
"قيمة العلم ومسؤولية الطلاب والمعلمين والأسرة" موضوع خطبة الجمعة بجوامع المملكة
وأكد التوجيه على بيان فضل طلب العلم وأثره في بناء الفرد والمجتمع، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ﴾، وقوله سبحانه: ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ﴾، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من سلَكَ طريقاً يلتمس فيه علماً سهّل الله له به طريقًا إلى الجنة». كما بيّن التوجيه أهمية حث الطلاب على الاجتهاد والانضباط وحسن استثمار الوقت، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «احْرِصْ علَى ما يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ باللَّهِ وَلا تَعْجَزْ». وأشار التوجيه إلى ضرورة تذكير المعلمين برسالتهم السامية في غرس القيم ونقل العلم، وبيان مكانتهم العظيمة في الشرع المطهر، استنادًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرض، حتى النملة في جحرها، وحتى الحوت في البحر، ليصلون على معلّم الناس الخير». كما تناول التوجيه بيان مسؤولية الأسرة في متابعة الأبناء في تعلمهم، وانضباطهم وحسن سلوكهم في المدرسة، وتهيئة الظروف المناسبة لهم لتحصيل العلم، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته». ويأتي هذا التوجيه في إطار حرص وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، بقيادة معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، على تفعيل رسالة المنابر في ترسيخ القيم الإسلامية، وتعزيز وعي المجتمع بأهمية العلم وأهله، وتكامل دور الأسرة والمعلمين والطلاب في بناء جيل واعٍ يسهم في نهضة الوطن، وفق تطلعات القيادة الرشيدة – أيدها الله –.