logo
ثقافة : افتتاح معرض "اليوم هناك وغدا هنا" لـ حمدي رضا وشارلوتة ليبريشت

ثقافة : افتتاح معرض "اليوم هناك وغدا هنا" لـ حمدي رضا وشارلوتة ليبريشت

الثلاثاء 8 أبريل 2025 12:45 مساءً
نافذة على العالم - يستعد الفنان حمدي رضا لإقامة معرض جديد لأعمالة الفنية وبتقديم أعمال زوجته، الفنانة ومعلمة الفنون الألمانية شارلوتة ليبريشت للمشهد الفني المصري من خلال معرض ثنائي بعنوان "اليوم هناك، وغدا هنا" وسيتم افتتاح المعرض في تمام الثامنة مساء يوم الخميس 10 ابريل 2025 الجاري بجاليري فلك بجاردن سيتي، القاهرة.
"اليوم هناك، غدًا هنا" هو حوار بين رحلتين فنيتين، إحداهما تجسر الزمن والمكان والذاكرة والخيال، في هذا المعرض الأول الذي يجمع الفنانين في حوار مفتوح، يشارك حمدي رضا وشارلوتة ليبريشت سردًا لمشاهد طبيعية تتجاوز الحدود والعصور، يعيد حمدي استكشاف غابته المتخيلة -عالم رمزي وُلد وسط إيقاع القاهرة الحضري في عام 1997- في حين تكشف شارلوت عن شغفها الدائم بالطبيعة، الذي تشكّل في قلب غابة البالاتينيت، تمتد أعمالهما عبر طيف واسع: من الرسومات واللوحات المبكرة المصنوعة بمواد متنوعة إلى تقنيات مبتكرة مثل السيانوتايب والطباعة الفوتوغرافية.
الفنان حمدي رضا
العنوان مستوحى من الأغنية الألمانية "Heute hier, morgen dort"، يعكس هذا المعرض الحركة بين الأماكن والتقاء الثقافات. وباستضافته في القاهرة، مسقط رأس حمدي، يذكّرنا بأن لكل مكان قصته الخاصة، وأن كل لقاء فني يثري تراثنا المشترك، اليوم هناك، غدًا هنا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثقافة : افتتاح معرض "اليوم هناك وغدا هنا" لـ حمدي رضا وشارلوتة ليبريشت
ثقافة : افتتاح معرض "اليوم هناك وغدا هنا" لـ حمدي رضا وشارلوتة ليبريشت

نافذة على العالم

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

ثقافة : افتتاح معرض "اليوم هناك وغدا هنا" لـ حمدي رضا وشارلوتة ليبريشت

الثلاثاء 8 أبريل 2025 12:45 مساءً نافذة على العالم - يستعد الفنان حمدي رضا لإقامة معرض جديد لأعمالة الفنية وبتقديم أعمال زوجته، الفنانة ومعلمة الفنون الألمانية شارلوتة ليبريشت للمشهد الفني المصري من خلال معرض ثنائي بعنوان "اليوم هناك، وغدا هنا" وسيتم افتتاح المعرض في تمام الثامنة مساء يوم الخميس 10 ابريل 2025 الجاري بجاليري فلك بجاردن سيتي، القاهرة. "اليوم هناك، غدًا هنا" هو حوار بين رحلتين فنيتين، إحداهما تجسر الزمن والمكان والذاكرة والخيال، في هذا المعرض الأول الذي يجمع الفنانين في حوار مفتوح، يشارك حمدي رضا وشارلوتة ليبريشت سردًا لمشاهد طبيعية تتجاوز الحدود والعصور، يعيد حمدي استكشاف غابته المتخيلة -عالم رمزي وُلد وسط إيقاع القاهرة الحضري في عام 1997- في حين تكشف شارلوت عن شغفها الدائم بالطبيعة، الذي تشكّل في قلب غابة البالاتينيت، تمتد أعمالهما عبر طيف واسع: من الرسومات واللوحات المبكرة المصنوعة بمواد متنوعة إلى تقنيات مبتكرة مثل السيانوتايب والطباعة الفوتوغرافية. الفنان حمدي رضا العنوان مستوحى من الأغنية الألمانية "Heute hier, morgen dort"، يعكس هذا المعرض الحركة بين الأماكن والتقاء الثقافات. وباستضافته في القاهرة، مسقط رأس حمدي، يذكّرنا بأن لكل مكان قصته الخاصة، وأن كل لقاء فني يثري تراثنا المشترك، اليوم هناك، غدًا هنا.

"اليوم هنا.. غدًا هناك" معرض تشكيلي بجاليرى فلك.. الخميس
"اليوم هنا.. غدًا هناك" معرض تشكيلي بجاليرى فلك.. الخميس

بوابة الأهرام

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

"اليوم هنا.. غدًا هناك" معرض تشكيلي بجاليرى فلك.. الخميس

مصطفى طاهر يقيم الفنان والقيم الفني حمدي رضا معرضا جديدا لأعماله الفنية، كما يقدم أعمال زوجته، الفنانة ومعلمة الفنون الألمانية شارلوتة ليبريشت للمشهد الفني المصري من خلال معرض ثنائي بعنوان "اليوم هناك، وغدا هنا" والمقرر افتتاحه في الثامنة مساء يوم الخميس ١٠ أبريل بجاليري فلك. موضوعات مقترحة "اليوم هناك، غدًا هنا" هو حوار بين رحلتين فنيتين—إحداهما تجسر الزمن والمكان والذاكرة والخيال. في هذا المعرض الأول الذي يجمع الفنانين في حوار مفتوح، يشارك حمدي رضا وشارلوتة ليبريشت سردًا لمشاهد طبيعية تتجاوز الحدود والعصور. يعيد حمدي استكشاف غابته المتخيلة—عالم رمزي وُلد وسط إيقاع القاهرة الحضري في عام 1997—في حين تكشف شارلوت عن شغفها الدائم بالطبيعة، الذي تشكّل في قلب غابة البالاتينيت. تمتد أعمالهما عبر طيف واسع: من الرسومات واللوحات المبكرة المصنوعة بمواد متنوعة إلى تقنيات مبتكرة مثل السيانوتايب والطباعة الفوتوغرافية. يذكر أن العنوان مستوحى من الأغنية الألمانية "Heute hier, morgen dort"، يعكس هذا المعرض الحركة بين الأماكن والتقاء الثقافات. وباستضافته في القاهرة، مسقط رأس حمدي، يذكّرنا بأن لكل مكان قصته الخاصة، وأن كل لقاء فني يثري تراثنا المشترك—اليوم هناك، غدًا هنا". حمدي رضا

فى معرض انتظار بيكاسو :الزغبى يبحث عن الجمال داخل غرفة الطباعة
فى معرض انتظار بيكاسو :الزغبى يبحث عن الجمال داخل غرفة الطباعة

مصرس

time١٣-١٠-٢٠٢٤

  • مصرس

فى معرض انتظار بيكاسو :الزغبى يبحث عن الجمال داخل غرفة الطباعة

منى عبد الكريملسنوات طويلة ظلت الفوتوغرافيا مرتبطة فى أذهان الكثيرين بفكرة تسجيل اللحظة وتثبيت الزمن، ولكننى منذ أن عرفته والفنان بسام الزغبى ماهر فى كسر الحواجز ليخرج بفن الفوتوغرافيا فى كثير من أعماله الفنية عن حدود الواقع، يقفز فوق فكرة الثبات من خلال أعماله الفنية التى اشتهر بها فى تسجيل الحركة والألوان مستعيضا عن الفرشاة بكاميراته.. مرات عديدة التقيت ببسام داخل قاعات دار الأوبرا يجلس فى هدوء المتأمل ليقتنص تلك اللحظات بعدسته، راسما فى لوحاته جمالا بديعا يوازى جمال العروض الفنية التى حضرتها، فتتحرر الأجساد من قيودها وتنطلق لآفاق رحبة من التعبير.وعلى شهرته فى هذا المجال من التصوير الفنى ومعارضه التى حققت نجاحا كبيرا نذكر منها "«ذات الألف وجه» و«حرية»، اختار بسام أن يخوض مغامرة فنية مختلفة تماما فى معرضه الفردى الأخير «انتظار» الذى استضافه جاليرى بيكاسو بالزمالك.. متخليا عن الحركة والألوان، فأبطال معرضه يغلفهم السكون، ليروى بعدسته معانى عديدة لفكرة الانتظار، بعضهم يحدوه الأمل والبعض الآخر ربما تمكن منه اليأس لكثرة ما انتظر، فخرجت الأعمال لتعبر عن «أوجه الانتظار» الخفية أو كما تقول سوسن مراد رئيسة تحرير مجلة «البيت» و«نصف الدنيا» فى مستهل كلمتها التى قدمت من خلالها للمعرض هكذا الانتظار.. يحمل بين طياته تأنيا نابعا من وصل ووصال عميق، يفقد معه الزمن سرعته ولهاثه اللانهائي، فتخفت سرعة خطاه، فيبدو المنتظر متأهبا، متململا، منغمسا فى حالة لا يعلم متى تنتهى وعما ستسفر تحديدا، لكنه يقبل بها عن طيب خاطر دونما اكتراث للوقت مهما طال أو قصر .وحين تناول بسام الانتظار موضوعا لمعرضه الفردي، فإنه بنفسه انتظر طويلا –كعادته- وصولا لأعمال جديدة ملهمة.. شهور من البحث والاستكشاف حتى تختمر الفكرة، إذ يقول: «أردت أن أقدم موضوعا مختلفا عما اعتاده الناس فى أعمالي.. بحثت فى تصورات الناس عن فكرة الانتظار وكيف قدمها الأصدقاء من الفنانين فى أعمالهم، فى تلك الفترة لم تكن لدى فكرة واضحة بشأن شكل الإخراج النهائى للأعمال، لكننى بدأت التصوير فى أماكن مختلفة فى طبيعتها عما اشتهرت به، اخترت أماكن طبيعية كالصحراء وشاطىء البحر وغير ذلك».وتتحول اللقطات العادية إلى لحظات مليئة بالسحر، وكأن أحد أبطاله يحتضن النور، أو أن تتماهى بطلاته مع الحرية التى تهبها إياها الطبيعة، بل إن بطلة واحدة من لوحاته استسلمت تماما لحالة من السكون لتذكرنى بالجمال النائم.الحقيقة أن بسام الزغبى تمكن من الوصول لذلك الأفق الرحب من التعبير فى معرضه «انتظار» ليس فقط من خلال لقطاته المميزة التى وضع فيها أبطال أعماله فى سياقات متعددة، كثير منها ارتبط بالطبيعة كالصحراء أوبين الأشجار، أو غير ذلك كأن تجلس بطلة العمل بجوار النور القادم من النافذة، ولكن أمرا آخر ارتبط بتوظيفه لتقنية السيانوتايب (تقنية لطباعة الفوتوغرافيا يدويا تنتج صورًا بدرجات اللون الأزرق) فى طباعة أعماله، ففى تلك اللحظة التى كان بسام مشغولا تماما بما سيقدمه فى معرضه القادم، وفى تلك الفترة ينضم لورشة الطباعة بتقنية السيانوتايب التى نظمها الفنان حمدى رضا، ليتخذ قراره بأن يقدم أعمال معرضه الجديد بتلك التقنية ولكن بتنويعات مختلفة.خلال تلك الورشة استعاد بسام ذكرياته فى مهارات التحميض والطباعة اليدوية التى أتقنها من خلال الخبرات التى اكتسبها فى شبابه بحكم كونه واحدا من المصورين الصحفيين البارزين، حيث انتقل للعمل بين عدة جرائد وصحف كبرى منها «الجمهورية» و«الأخبار»، حتى استقر بجريدة «الأهرام» بداية من 2004 حتى اليوم، وأذكر أنه أقام فى 2019 معرض 25 سنة مصوراً صحفياً بالهناجر تضمن ما يقرب من 120 صورة من أهم الصور التى يضمها أرشيفه كمصور صحفى الذى يضم آلاف الصور، وبسام مارس العمل الصحفى بعين فنان، كما أن التصوير الصحفى لم يطفئ شغفه بفن الفوتوغرافيا، فكان دائما مشغولا بالجوانب الفنية وكيفية تحويل الصور لأعمال فنية لها مكانها تماما مثل سائر فروع الفن التشكيلى الأخرى.وقد جاء انضمامه لورشة السيانوتايب لتضىء بذاكرته تلك الفترات التى قام فيها بتحميض الصور بنفسه، ومهارات الطباعة التى اكتسبها حين التحق بجريدة «الجمهورية» فى التسعينيات، إذ يقول بسام: «طباعة الصور فن يوازى فن التصوير، فالطباعة تحتاج لمهارات خاصة وبإمكان من يقوم بالطباعة معالجة الصور واختيار درجات اللون بالصورة».الوصول لنتائج مرضية بالنسبة للزغبى لم يكن سهلا، إذ لم يكتف بتطبيق قواعد الطباعة بتقنية السيانوتايب كما هى وإنما قادته التجربة للتعرف على أنواع الورق وخاماته وحساسيته تجاه الصبغات، وفهم الأحماض وتركيب الكيماويات وصولا لتغيير درجات الأزرق إلى ألوان «السيبيا» بدرجاتها أو الأبيض والأسود، فقد أعاد بسام طباعة واحدة من الصور المعروضة ما يقرب من ثلاثين مرة وصولا للنتيجة التى أرادها، وهى رحلة موازية لعملية التصوير ذاتها.وحين التقيت ببسام أخبرنى أن هناك متعة للطباعة يدويا، فهى فن بحد ذاته، وهو لم يكتف من تلك التجربة بعد، إذ يتابع يوميا من خلال شبكة الإنترنت فنانين من جميع أنحاء العالم يقومون بتوظيف تقنيات كثيرة فى الطباعة، وأعتقد أن هذه التجربة لا تزال فى بداياتها بالنسبة له وأنها ستسفر عن المزيد من الأعمال الفنية التى يسكنها الجمال.رحلة ثرية مليئة بالتفاصيل والحكايات، فلكل صورة حكاية.. ليس بمعرض «انتظار»" فحسب بل فى رحلة الفنان بسام الزغبي، فقد عشق الفن منذ طفولته، واختارته الفوتوغرافيا منذ البداية لترسم حياته واختارها رفيقة حياة حتى قبل تخرجه، وللعلم فإنه درس الحقوق ولكنه بعد أن تخرج لم يجد نفسه إلا حين اتجه لمجال التصوير، إذ يقول: «الفوتوغرافيا لم تكن مجرد مهنة، بل كانت اللغة التى تحدثت بها، ففى بداية حياتى لم أكن أتكلم كثيرا، وكانت هى الوسيلة الأساسية للتعبير عن نفسى، وأنا مدين للفوتوغرافيا كذلك لأنها فتحت أمامى عوالم كثيرة.. فى الحياة والفن كذلك».ولذا لم يكن غريبا أن يحصد بسام كثير من الجوائز فى مشواره، سواء فى مجال التصوير الصحفى أو حتى فى مجال التصوير الفنى نذكر من بينها من بينها الجائزة الأولى لصالون النيل الثالث للتصوير الضوئى فرع المؤثرات الخاصة سنة 2001 ، والجائزة الأولى فى التفوق الصحفى، فرع التصوير لعام 2006 من نقابة الصحفيين، والجائزة الثانية فرع الصورة الفنية بمسابقة مصر 2008 لشعبة المصورين الصحفيين، والجائزة الأولى فرع الصورة الفنية بمسابقة مصر 2009 لشعبة المصورين الصحفيين.وجائزة الأهرام للتفوق فى الصورة الصحفية 2010. والجائزة الشرفية لصالون اليابان للتصوير الضوئى (الدورة ال72) فى 2012، وغيرها .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store