
تأييد حبس طليق إعلامية مصرية 3 سنوات بتهمة النصب على اللاعب مجدي أفشة
أيدت محكمة جنح مستأنف التجمع الخامس، اليوم الأربعاء، حبس رجل أعمال مصري وطليق إعلامية شهيرة بتهمة النصب على مجدي أفشة لاعب كرة القدم في النادي الأهلي.
ووجهت المحكمة لرجل الأعمال رمضان حسني تهمة النصب على لاعب الأهلي، في 13 مليون جنيه.
ويأتي القرار تأييدا لحكم محكمة جنح القاهرة الجديدة المختصة والذي أصدرته في مارس الماضي بحبس طليق الإعلامية، وتغريمه 10 آلاف جنيه، وإلزامه بدفع تعويض مدني قدره 10 آلاف جنيه.
وتبين أن اللاعب سدد لرجل الأعمال مبلغ 13 مليون جنيه مقابل استيراد سيارة فاخرة من الخارج، لكن فوجئ باستيلاء حسني على المبلغ دون تسليمه السيارة، ما دفع اللاعب إلى تحرير محضر بالواقعة.
وأعطى لاعب النادي الأهلي المبلغ مقابل شيكات بنكية، إلا أن رجل الأعمال لم يف بوعده ويجلب السيارة، على الرغم من تعهده أكثر من مرة للاعب، كما أنه ماطل في رد المبلغ.
يذكر أن محمد مجدي قفشة، الذي يبلغ من العمر 29 عاماً، يلعب حالياً مع النادي الأهلي، قد لعب سابقاً مع ناديي إنبي وبيراميدز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 6 ساعات
- الرياض
دوريات الأمن بالعاصمة المقدسة:القبض على 4 إندونيسيين لارتكابهم عمليات نصب واحتيال وإيوائهم 14 مخالفًا لا يحملون تصاريح حج
قبضت دوريات الأمن بالعاصمة المقدسة على (4) وافدين من الجنسية الإندونيسية لارتكابهم عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بتوفير سكن ونقل للحجاج داخل المشاعر المقدسة، وترويجهم بطاقات نسك حاج مزورة، ومخالفتهم أنظمة وتعليمات الحج بإيوائهم (14) مخالفًا لا يحملون تصاريح لأداء الحج في مبنى في مدينة مكة المكرمة، وأوقفوا واتخذت الإجراءات النظامية بحقهم، وأحيلوا إلى النيابة العامة، ومن آواهم للجهة المختصة لتطبيق العقوبات المقررة نظامًا بحقهم. وأهاب الأمن العام بالمواطنين والمقيمين إلى الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، والإبلاغ عمن يخالف ذلك بالاتصال بالرقمين (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة.


صحيفة سبق
منذ 7 ساعات
- صحيفة سبق
القبض على 4 وافدين نشروا إعلانات حملات حج وهمية وأووا مخالفين بدون تصاريح
قبضت دوريات الأمن بالعاصمة المقدسة على (4) وافدين من الجنسية الإندونيسية، لارتكابهم عمليات نصب واحتيال من خلال نشر إعلانات لحملات حج وهمية ومضللة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن وعودًا بتوفير السكن والنقل داخل المشاعر المقدسة. كما ثبت قيامهم بترويج بطاقات "نسك حاج" مزورة، ومخالفة أنظمة وتعليمات الحج من خلال إيواء (14) مخالفًا لا يحملون تصاريح لأداء الحج، داخل مبنى في مدينة مكة المكرمة. وتم إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، كما أُحيلوا إلى النيابة العامة، وأُحيل من قام بإيوائهم إلى الجهة المختصة لتطبيق العقوبات النظامية بحقهم. من جهته، دعا الأمن العام المواطنين والمقيمين إلى الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، والإبلاغ عن أي مخالفات عبر الرقم (911) في مناطق مكة المكرمة، المدينة المنورة، الرياض، والمنطقة الشرقية، أو عبر الرقم (999) في بقية مناطق المملكة.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
تقرير أممي: انخفاض حالات الوفاة بين المهاجرين في الشرق الأوسط
أفادت المنظمة الدولية للهجرة، الأربعاء، بأن 3 آلاف و400 مهاجر فقدوا وماتوا خلال عام 2024 من بينهم 159 طفلاً و257 امرأة. ويُجبر العديد من المهاجرين، في ظل الصراعات والانهيار الاقتصادي وانعدام المسارات النظامية، على خوض رحلات محفوفة بالمخاطر تهدد حياتهم. وذكر تقرير «المهاجرون المفقودون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024» الصادر عن المنظمة الدولية للهجرة، الأربعاء، في القاهرة، أن «الطرق البحرية المغادرة من المنطقة لا تزال الأكثر فتكاً»، حيث شهدت أكثر من 2500 حالة وفاة وفقدان، فيما تم تسجيل أكثر من 900 حالة على الطرق البرية عبر المنطقة. ورغم أن هذا العدد يُمثل انخفاضاً بنسبة 30 في المائة مقارنة بعام 2023، حين تم تسجيل نحو 5000 حالة، إلا أنه لا يزال مرتفعاً بشكل مقلق، ومن المرجح أنه لا يعكس الحجم الحقيقي للمأساة. فكثير من الوفيات لا يتم الإبلاغ عنها بسبب فجوات البيانات، خاصة في الصحاري النائية ومناطق النزاع، أو في حوادث الغرق التي لا يُعثر فيها على أي ناجين. كما أن عدم الاتساق في التتبع وانعدام التنسيق بين البلدان، فضلاً عن محدودية الوصول الإنساني؛ كل ذلك ساهم في عدم تعبير الأرقام عن الوضع الحقيقي. وسلط التقرير الضوء على الحقائق المفجعة لمسارات «الهجرة غير الآمنة» في جميع أنحاء المنطقة، ودعا إلى تعزيز التعاون الإقليمي، وتحسين جمع البيانات، وتبني استجابات شاملة قائمة على حماية كرامة وحقوق المهاجرين وتُعطي الأولوية لإنقاذ الأرواح ودعم أسر المفقودين. جانب من الاحتفال بإطلاق التقرير بالقاهرة (الشرق الأوسط) وقال المدير الإقليمي للمنظمة الدولية للهجرة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عثمان البلبيسي: «لقد وُصفت الإحصائيات بأنها أرقام جافة، كل رقم في هذا التقرير يُمثّل حياة انتهت قبل أوانها. هذه ليست مآسي مجهولة المصدر، أو لا مفر منها؛ فهي مآسٍ شخصية ويمكن تجنبها». وأضاف: «يجب أن نتحرك بشكل عاجل ونبذل المزيد من الجهود لحماية الأرواح من خلال تحسين البيانات، وضمان مسارات أكثر أماناً، وتعزيز المسؤولية المشتركة». وبحسب التقرير، فإن 739 من المهاجرين الذين فقدوا أرواحهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عام 2024 هم من مواطني المنطقة، كما أن أكثر من 80 في المائة من هؤلاء فقدوا أرواحهم داخل المنطقة أيضاً. ويذكر أن تقرير «المهاجرون المفقودون» قد وثق أكثر من 9103 حالات وفاة وفقدان على مستوى العالم في 2024. ويؤدي نقص توفر البيانات إلى استمرار عدم القدرة على رصد الظاهرة، حيث يموت المهاجرون دون الكشف عن هويتهم، وتُترك عائلاتهم في حالة من الكرب، وغالباً دون إجابات أو سبل للإنصاف. الطرق البحرية لا تزال الأكثر خطورة بين مسارات الهجرة (منظمة الهجرة الدولية) ودعا التقرير إلى إعادة النظر في كيفية إدارة ملف الهجرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويسلط الضوء على أهمية تعزيز أنظمة جمع البيانات وتحديد هوية الضحايا عبر الحدود، وتحسين آليات الإنذار المبكر لتنبيه المهاجرين بشكل فعال بشأن المخاطر المحتملة، وبالتالي اتخاذ الإجراءات المناسبة والمساعدة في منع وقوع خسائر في الأرواح أثناء رحلاتهم، وتوفير مسارات هجرة نظامية أكثر فعالية، ودعم سرديات إعلامية مسؤولة ومتوازنة تعكس الطابع الإنساني لسياق الهجرة وتُثري النقاش العام، وتعزيز الانخراط الأكاديمي لسد فجوات البيانات والأدلة والمساهمة في صياغة السياسات. وتم إطلاق التقرير بالتزامن مع عرض فيلم قصير وحلقة نقاش حول المخاطر والواقع والمسؤوليات المتعلقة بالهجرة غير النظامية في المنطقة، نظمها مركز البيانات الإقليمي التابع للمنظمة الدولية للهجرة بالشراكة مع مركز دراسات الهجرة واللاجئين بالجامعة الأميركية بالقاهرة ومهرجان «ميدفيست مصر» للأفلام القصيرة الذي يُركز على العلاقة بين السينما والصحة. وناقش المشاركون من منظمات إنسانية وأوساط أكاديمية وإعلامية، الأربعاء، كيف ساهمت عمليات جمع ومشاركة وتحقيق البيانات غير المنسقة والسرديات السلبية والسياسات المحصورة في رد الفعل في استمرار فقدان الأرواح، وأهمية تبني نهج منسق قائم على الأدلة لتغيير هذا الواقع.