
رئيس الوزراء العراقي أمام القمة التنموية : العمل العربي المشترك هو مسار ارتقاء دولنا
رحب رئيس الوزراء العراقي ، بالحضور في القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية، مبينا ان الحكومة العراقية اطلقت حزمة إصلاحات مالية ومشاريع تنموية دعمت قطاعات الصحة والتعليم، فضلا عن اطلاق مبادرة بغداد لتعزيز التعاون العربي في مواجهة البيئة والتغيير المناخي.
وقال ان القمة التنموية تأتي كمنصة لترسيخ الشراكات العربية، معتبرا ان العمل العربي المشترك هو مسار ارتقاء دولنا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
الجولة الخامسة من المفاوضات النووية الإيرانية - الأميركية تنعقد اليوم في روما بوساطة عُمانية
حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن طهران ستحمل الولايات المتحدة مسؤولية أي هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية. وعشية الجولة الخامسة من المفاوضات بين طهران وواشنطن في روما والتي تتم بوساطة سلطنة عمان، قال عراقجي في رسالة مكتوبة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش «في حال تعرض المنشآت النووية لجمهورية إيران الإسلامية لهجوم من قبل النظام الصهيوني، فإن الحكومة الأميركية ستتحمل المسؤولية القانونية» لذلك. وأضاف وزير الخارجية الإيراني في رسالته «تحذر إيران بشدة من أي مغامرة يقوم بها النظام الصهيوني وانها سترد بحزم على أي تهديد أو عمل غير قانوني» يطالها. من جهته، المتحدث باسم الحرس الثوري الجنرال علي محمد نائيني أنه «إذا ارتكب النظام الصهيوني الوهمي عملا أحمق وشن هجوما فإنه سيتلقى بالتأكيد ردا مزلزلا وحاسما في جغرافيته الصغيرة والضعيفة» حسبما نقلت وكالة الأنباء الطلابية الإيرانية (إيسنا). وفي سياق متصل، تجمع عشرات المتظاهرين بالقرب من موقع «فوردو» النووي في وسط إيران تأكيدا على «الحق الثابت» في الطاقة النووية بحسب لقطات فيديو بثتها وكالة «مهر» للأنباء. وكانت شبكة «سي.إن.إن» الإخبارية الأميركية قد نقلت عن مسؤولين أميركيين، طلبوا عدم كشف هوياتهم، قولهم إن إسرائيل تستعد لضرب المنشآت النووية الإيرانية. إلى ذلك، أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي موافقة بلاده على عرض عماني لعقد الجولة الخامسة من المحادثات غير المباشرة مع وفد الولايات المتحدة برئاسة المبعوث ستيف ويتكوف اليوم الجمعة في العاصمة الإيطالية روما. وأكد بقائي، في بيان، أن الفريق التفاوضي الإيراني برئاسة وزير الخارجية عباس عراقجي سيواصل الدفاع بحزم عن مصالح وحقوق بلاده المشروعة في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، بما في ذلك حق إيران في تخصيب اليورانيوم ورفع العقوبات الأميركية القاسية، معربا عن استعداد طهران لبذل كل الجهود لتحقيق هذه الأهداف. وجرت أربع جولات من المحادثات غير المباشرة بين الوفدين الأميركي والإيراني بوساطة عمانية منذ أبريل الماضي بشأن الملف النووي ورفع العقوبات الأميركية آخرها في مسقط يوم 11 مايو.


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
نتنياهو يعيد فريقه التفاوضي من الدوحة و«حماس» تتهمه بتدمير فرص الإفراج عن الأسرى
تبدد تفاؤل الولايات المتحدة بالتوصل «السريع» لاتفاق ينهي حرب غزة، مع سحب إسرائيل وفدها المفاوض من الدوحة، فيما اتهمت حركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية (حماس) رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالإصرار على إحباط المسار التفاوضي لوقف إطلاق النار وتدمير فرص الإفراج عن الأسرى. وقالت «حماس» في بيان إن «تأكيد نتنياهو أن أي اتفاق لوقف مؤقت لإطلاق النار سيتبعه استئناف للحرب هو إصرار على إحباط المسار التفاوضي، وتدمير فرص الإفراج عن الأسرى». وأضافت الحركة أن حديث «الإرهابي نتنياهو عن خطة ترامب للتهجير باعتبارها إحدى أهداف حربه الوحشية يضع واشنطن أمام مسؤولية توضيح موقفها من جريمة التهجير القسري تحت وطأة الإبادة في وقت تلعب فيه دور الوساطة لإنهاء الحرب». وقرر نتنياهو إعادة جميع أعضاء وفد المفاوضات من الدوحة، فيما قالت صحيفة «يسرائيل هيوم» إن ذلك جاء بسبب طلب «حماس» الحصول على ضمانات اميركية لأي اتفاق لوقف اطلاق النار في غزة. وقبيل ذلك بساعات، أبدى نتنياهو استعداده «لإنهاء الحرب، لكن بشروط واضحة تضمن أمن إسرائيل»، مبينا ان هذه الشروط تتضمن «عودة جميع المختطفين إلى منازلهم، ونزع سلاح «حماس» وطرد قيادتها من القطاع، وجعل غزة منزوعة السلاح بشكل كامل وننفذ خطة ترامب» في إشارة إلى تهجير سكان القطاع. وكان وزير الخارجية الاميركي ماركو روبيو قد ابدى تفاؤلا حذرا بإمكان التوصل «سريعا» إلى حل يؤدي إلى إنهاء الحرب في غزة والإفراج عن جميع الرهائن. وقال روبيو أمام لجنة برلمانية مساء أمس الأول «لدي قدر معين من التفاؤل فيما يتصل بإمكان الحصول سريعا على نتائج إيجابية». ميدانيا، وجه الجيش الإسرائيلي أمس إنذارا بالإخلاء الفوري لـ 14 حيا في شمال غزة من بينها: بيت لاهيا ومعسكر جباليا، مشيرا إلى أنها «مناطق قتال خطيرة». وأورد المتحدث باسم جيش الاحتلال للإعلام العربي أفيخاي أدرعي، في منشور عبر منصة «إكس»، أسماء 14 حيا في شمال غزة. في الغضون، أكد الدفاع المدني بالقطاع، في بيان، مقتل 52 فلسطينيا على الأقل إثر غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في القطاع. من جهة اخرى، قال نادي الأسير الفلسطيني ان قوات الاحتلال اعتقلت ستة أسرى فلسطينيين تحرروا في صفقة التبادل الأخيرة. وقال النادي في بيان صحافي إن الأسرى الستة كانوا من بين 25 شخصا احتجزوا مؤخرا بالضفة الغربية.


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
«البورصة» تترقب المراجعة الثانية لـ «MSCI» الخميس المقبل
تترقب بورصة الكويت تدفقات أجنبية الخميس المقبل الموافق 29 مايو الجاري، وذلك عبر المراجعة الثانية لـ MSCI خلال العام الحالي، وكانت المراجعة الأولى تمت في 27 فبراير الماضي، علما بأن المراجعة الثالثة ستتم في 28 أغسطس المقبل، والرابعة والأخيرة خلال 2025 ستتم في 24 نوفمبر. وعلى مستوى التعاملات الأسبوعية، جنحت بورصة الكويت للتراجع بنهاية تعاملات الأسبوع، على وقع عمليات تصريف لعدد من الأسهم في أغلب القطاعات بهدف جني الأرباح، وأدت عمليات البيع إلى انخفاض القيمة السوقية للبورصة بنحو 240 مليون دينار بنسبة 0.5%، إذ تراجعت القيمة إلى 48.103 مليار دينار مقابل 48.343 مليار دينار بجلسة ختام الأسبوع الماضي. وكانت البورصة استهلت تعاملات الأسبوع على انخفاض بنحو 68 مليون دينار، وزادت الخسائر السوقية في جلسة الإثنين بنحو 179 مليون دينار، وواصلت البورصة الخسائر السوقية في جلسة الثلاثاء على وقع استمرار عمليات التصريف، وذلك بواقع 52 مليون دينار. وفي جلسة الأربعاء عادت المكاسب السوقية بإضافة 161 مليون دينار، لكن سرعان ما عادت الخسائر مجددا بجلسة الخميس بواقع 102 مليون دينار، لتنهي البورصة تعاملات الأسبوع على انخفاض 240 مليون دينار. وسجلت السيولة المتدفقة للسوق تراجعا بنسبة 16.5% بمحصلة أسبوعية 395 مليون دينار بمتوسط يومي 79 مليون دينار، مقابل 472 مليون دينار بمتوسط يومي 94 مليون دينار الأسبوع الماضي. أما أحجام التداول فتراجعت بنسبة 13%، بإجمالي أسهم متداولة 1.720 مليار سهم مقابل 1.971 مليار سهم الأسبوع الماضي. وبنهاية تعاملات الأسبوع، انخفضت مؤشرات السوق بشكل محدود، إذ تراجع مؤشر السوق الأول بنسبة 0.4%، محققا 38 نقطة خسائر ليصل إلى 8718 نقطة من 8756 نقطة الأسبوع الماضي، كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي بنسبة 0.5% بخسارته 35 نقطة ليصل إلى 6979 نقطة انخفاضا من 7014 نقطة، وتراجع مؤشر السوق العام بنسبة 0.4%، بتراجعه 36 نقطة ليصل إلى 8052 نقطة من 8088 نقطة الأسبوع الماضي.