
رئيس بلدية إسطنبول المعتقل يدعو إلى "الوحدة" في أول أيام العيد
دعا رئيس بلدية إسطنبول المعارض، إكرام إمام أوغلو - المعتقل بتهم فساد في قضية يصفها حزبه بأنها "انقلاب" لعرقلة ترشحه لرئاسة تركيا - إلى الوحدة من داخل السجن في أول أيام عيد الفطر.
وقال إمام أوغلو في رسالة نقلها محاموه عبر منصة إكس (تويتر سابقًا): "إن الذين يعتقدون أننا لن نتمكن من الاحتفال بالعيد مخطئون للغاية! لأننا سنجد بالتأكيد طريقة لنجتمع معًا!"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
رئيس وزراء باكستان يعقد اجتماعا طارئا للجنة الأمن القومي
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن رئيس وزراء باكستان يعقد اجتماعا طارئا للجنة الأمن القومي على خلفية التصعيد مع الهند. وأدان نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار اليوم بشدة ما وصفه بـ "العدوان الهندي"، واصفا ما حدث بأنه يعد انتهاكا صارخا لسيادة البلاد وميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي. وقال دار - حسبما نقل راديو باكستان في نسخته الإنجليزية - إن الضربات الصاروخية الهندية داخل باكستان تعرض السلام الإقليمي للخطر، وذلك في منشور له على منصة "إكس" تويتر سابقا. كما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، أن الجيش الهندي أطلق عملية تستهدف البنية التحتية للإرهاب في باكستان وجامو وكشمير. وأوضحت القناة، نقلًا عن مصدرين باكستانيين، أن الهجوم الهندي على بهاولبور استهدف مدرسة دينية باكستانية، وأسفر عن مقتل طفل وإصابة شخصين آخرين وأكد الجيش الباكستاني، أنه سيرد على الهجمات الهندية في الوقت والمكان الذي يحدده. من جانبها، أفادت الحكومة الهندية، أن تسعة مواقع مستهدفة كجزء من "عملية سيندور"، وفقًا لنبأ عاجل بقناة القاهرة الإخبارية.


الشروق
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الشروق
تصعيد خطير.. باكستان تتوقع هجوماً هندياً خلال ساعات
أعلنت الحكومة الباكستانية، الأربعاء، أن لديها 'معلومات استخباراتية جديرة بالثقة' تفيد بأنّ الهند تخطط لتوجيه ضربة عسكرية وشيكة إليها خلال ساعات. وقال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، عبر منصة 'إكس' (تويتر سابقا): 'لدى باكستان معلومات استخباراتية موثوقة تفيد بأن الهند تنوي شن هجوم عسكري ضدنا خلال 24 إلى 36 ساعة'. ولم يوضح تارار الأدلة التي استخدمتها باكستان لإثبات هذا الادعاء.وذكر أن 'أي مغامرة عسكرية من جانب الهند سيتم الرد عليها بحزم'. وتأتي تصريحات تارار بعد أسبوع واحد فقط من قيام مسلحين بمذبحة راح ضحيتها 26 سائحًا في بلدة باهالغام الجبلية في الشطر الهندي من كشمير، أثارت غضبًا واسع النطاق. واتهمت الهند باكستان بالتورط في الهجوم ، وهو ادعاء تنفيه إسلام آباد، وعرضت باكستان إجراء تحقيق محايد في الحادث.


خبر للأنباء
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- خبر للأنباء
تحذيرات أممية من أن ملايين مهددون بالمجاعة في 14 دولة بينها اليمن
أطلق برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة (WFP) تحذيرًا شديد اللهجة، الثلاثاء، من تداعيات وقف التمويل الأمريكي للمساعدات الغذائية الطارئة، مؤكدًا أن هذا القرار قد يؤدي إلى تفاقم معاناة ملايين الأشخاص في 14 دولة، من بينها اليمن، التي تعيش واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. وقال البرنامج، في بيان رسمي نشره على حسابه بمنصة "إكس" (تويتر سابقًا): "نُعرب عن قلقنا البالغ إزاء الإخطارات الأخيرة الصادرة عن الإدارة الأمريكية، والتي تُشير إلى إنهاء تمويل المساعدات الغذائية الطارئة في 14 دولة حول العالم". وأضاف البيان: "إذا طُبّق هذا القرار، فإنه قد يكون بمثابة حكم بالإعدام على الملايين الذين يواجهون الجوع الشديد ولا يملكون خيارات للبقاء". خطر محدق بملايين الجوعى وتُعد الولايات المتحدة أكبر مانح منفرد لبرنامج الأغذية العالمي، وقد شكل دعمها المالي حجر الزاوية في استجابة البرنامج لأزمات الجوع في مناطق النزاع والكوارث الطبيعية. وفي اليمن، يعتمد أكثر من 17 مليون شخص على المساعدات الغذائية لتلبية احتياجاتهم الأساسية في ظل استمرار الصراع وغياب الاستقرار الاقتصادي وتدهور الخدمات. وأوضح البرنامج أنه في حالة قطع التمويل الأمريكي، فإن عملياته في هذه الدول ستكون مهددة بالتوقف أو التقلص بشكل كبير، مما يهدد حياة الملايين، ويؤدي إلى موجات جديدة من النزوح والفقر وتفشي الأمراض وسوء التغذية، لا سيما في أوساط النساء والأطفال. تواصل ومحاولات ضغط وأكد برنامج الأغذية العالمي أنه على تواصل مستمر مع الإدارة الأمريكية للحصول على توضيحات بشأن القرار المحتمل، وممارسة الضغوط اللازمة للحفاظ على استمرارية هذا التمويل الحيوي. وقال في بيانه: "نحث على مواصلة دعم البرامج المُنقذة للحياة، ونُعبر عن امتناننا للمساهمات التي قدمتها الولايات المتحدة وكافة المانحين الآخرين". وأشار البرنامج إلى أن موظفيه يواصلون العمل في ظروف صعبة للوصول إلى المجتمعات الضعيفة في بؤر الجوع حول العالم، مؤكدًا أن "الحاجة إلى هذه المساعدات لم تكن في أي وقت مضى أشد إلحاحًا مما هي عليه اليوم". تمويل تطوعي بالكامل ويُذكر أن برنامج الغذاء العالمي لا يحصل على تمويل تلقائي من الأمم المتحدة، بل يعتمد بشكل كامل على المساهمات الطوعية من الحكومات والمنظمات الخاصة والأفراد. وتموّل أكثر من 60 حكومة برامج البرنامج الإغاثية والإنمائية، مما يجعل أي تغيّر في التزامات هذه الدول مؤثرًا بشكل مباشر على عمليات الإغاثة الإنسانية. اليمن في قلب الأزمة في اليمن، حيث يعيش أكثر من نصف السكان في حالة انعدام أمن غذائي حاد، قد يؤدي تقليص التمويل أو توقفه إلى انهيار المنظومة الإنسانية التي تكافح بالفعل لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات. ويقول محللون إن مثل هذا القرار قد يعيد اليمن إلى مستويات كارثية من المجاعة، كالتي حذرت منها تقارير أممية خلال السنوات الماضية. وتأتي هذه التطورات في وقت تتراجع فيه التزامات المانحين وتزداد الاحتياجات الإنسانية، في ظل تصاعد الأزمات العالمية وتراجع الاهتمام الدولي بالأزمات الممتدة. نداء عاجل للإنقاذ وفي ختام بيانه، جدد برنامج الأغذية العالمي مناشدته للمجتمع الدولي، وخاصة الولايات المتحدة، بمواصلة دعم العمل الإنساني في البلدان المتأثرة، والعمل على تجنيب ملايين الأرواح خطر الجوع والموت الوشيك. وطالب البرنامج بوضع الاحتياجات الإنسانية فوق الحسابات السياسية أو المالية، مؤكدًا أن "كل تأخير في التمويل، يعني المزيد من الجوعى، والمزيد من الأرواح المهددة".