
الأشد حرارة.. "الحصيني" يكشف توقعه لصيف عام 2025
الأشد حرارة.. "الحصيني" يكشف توقعه لصيف عام 2025
صحيفة المرصد: كشف الباحث في الطقس والمناخ عبدالعزيز الحصيني، توقعه لصيف عام 2025.
وقال "الحصيني"، خلال تغريدة له عبر منصة "إكس": "صيف 2025 قد يكون الأشد حرارة وفقا (لوكالة الفضاء الأوروبية)، مشيرا إلى أن قياسهم يقوم على متوسط درجة الحرارة العالمية مقياسا يوميا لمتوسط حرارة سطح الأرض.
وأضاف بأن هذا المقياس يوفر قيمة درجة حرارة واحدة تمثل درجات الحرارة المجمعة لجميع المناطق في أنحاء العالم،وهو يختلف عن درجة الحرارة في مدينتك أو دولتك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هارفارد بزنس ريفيو
منذ 7 دقائق
- هارفارد بزنس ريفيو
من التخطيط إلى العلاج: أفضل 100 استخدام للذكاء الاصطناعي عام 2025
قبل عام من الزمن، كتبتُ مقالاً نشرته في هارفارد بزنس ريفيو عن طرق استخدام البشر للذكاء الاصطناعي التوليدي. يبدو أن هذا المقال لاقى رواجاً كبيراً؛ إذ حظي بشعبية كبيرة واقتبس منه العديد من المؤلفين في المنشورات التي انتشرت على نطاق واسع، وشارك الكثيرون الرسم البياني الجميل المصاحب له على نطاق واسع. وقد توزّعت حالات الاستخدام بالتساوي تقريباً بين الاحتياجات الشخصية واحتياجات العمل. منذئذ، ازدادت الضجة حول الذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي التوليدي والنماذج اللغوية الضخمة؛ إذ تضاعف اهتمام المستخدمين وازداد الاستثمار في الذكاء الاصطناعي بمقدار هائل واتخذت الحكومات مواقف أوضح وأكثر تشدداً وارتفعت المخاطر إلى الحد الأقصى، إذ يرى البعض أن… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
فيديو.. "المسند" يستعرض سيناريو مستقبلياً مع سيارات "القيادة الذاتية": "تجلس بهدوء وتصل بسلام"
في تجربة شخصية لافتة، استعرض أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند؛ تجربته مع سيارة ذاتية القيادة، وذلك عبر مقطع فيديو مرفق في تغريدة أثارت تفاعلًا واسعًا، متسائلًا: "كيف سيكون مستقبلنا مع السيارات ذاتية القيادة؟". "المسند" تخيّل سيناريو يوم عمل اعتيادي، يبدأ دون الحاجة إلى حمل المفاتيح أو القلق من زحام الطرق الذي قد يستغرق ساعة كاملة، إذ يكفي فتح تطبيق على الهاتف وطلب سيارة ذاتية القيادة تقف أمام المنزل. وبحسب تصوّره، فإن الراكب لا يحتاج سوى الجلوس بهدوءٍ داخل المركبة، ليقرأ الأخبار أو يراجع أعماله، بينما السيارة توصله بأمانٍ إلى مكتبه دون أن يلمس المقود. ويتابع: بعد إنزال الراكب، تتابع السيارة ذاتية القيادة مهامها بمرونة تامة: • تعود لمنزله لتوصيل أحد أفراد العائلة. • تتجه لمكان قريب للاصطفاف الذاتي. • أو تنضم إلى خدمة مشاركة السيارات وتقوم بدور التاكسي الذكي، مما يُسهم في تقليل عدد المركبات على الطرق. ويضيف وفق السيناريو التخيلي: في منتصف النهار، يكفي إرسال تنبيهٍ عبر الهاتف لتعود السيارة تلقائيًا، أو يتم تكليفها بمهام أخرى؛ كإيصال الطلبات، أو الأبناء، أو حتى التوجّه للصيانة بشكل ذاتي. "المسند" لفت إلى أبرز مزايا هذا النموذج المستقبلي، من بينها: • تقليل عدد السيارات لكل فرد: فبدلاً من ثلاث مركبات في المنزل، تفي واحدة ذكية بالغرض. • الحد من الازدحام المروري: من خلال كفاءة التشغيل وانعدام الدورات العشوائية. • رفع مستوى السلامة المرورية: إذ إن 90% من الحوادث سببها بشري، والسيارات الذكية تتفوق بردود فعلها وتحليلها اللحظي. • توفير الطاقة والوقود: بفضل المسارات المخططة بدقة. • خدمة كِبار السن وذوي الإعاقة: دون الحاجة إلى سائق. وختم "المسند"؛ حديثه بالإشارة إلى تقرير علمي يتوقع أن تُسهم السيارات ذاتية القيادة في توفير أكثر من 300 مليار دولار سنوياً للاقتصاد العالمي بحلول عام 2035، من خلال تقليل الحوادث وتكاليف النقل.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية
ضرب زلزالٌ بلغت قوته (5.2) درجة على مقياس ريختر منطقة Orana في وسط وشمال ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية فجر اليوم السبت. ووفقاً لهيئة الرصد الجيولوجي، وقع الزلزال عند الساعة (2:36) صباحًا، وشعر به بعض سكان سيدني رغم بُعد المسافة التي تفوق (500) كيلومتر. ولم ترد أنباءٌ عن وقوع أضرارٍ مادية أو بشرية من جرّاء الزلزال.