
بتصميم مذهل.. سعر ومواصفات هواتف أوبو Reno 14
تقترب سلسلة هواتف Oppo Reno 14 من الظهور العالمي الأول، ويبدو أن الهند ستكون من أوائل الأسواق التي تستقبلها وقد كشف تقرير صادر عن SmartPrix عن موعد إطلاق سلسلة هواتف Reno 14 في السوق الهندية.
موعد إطلاق سلسلة Oppo Reno 14 في الهند
سيتم إطلاق سلسلة هواتف Reno 14 في الهند في الأسبوع الأول من يوليو، وستكون متوفرة بلونين بالإضافة إلى تصميم فاخر بإطار معدني.
تكامل الذكاء الاصطناعي مع Gemini
أكدت شركة Oppo بالفعل أن سلسلة هواتف Reno 14 ستأتي مع تكامل Gemini AI، بفضل شراكتها الجديدة مع Google. ستتصل ميزة الذكاء الاصطناعي هذه بسلاسة بتطبيقات وخدمات Oppo، مثل الملاحظات والتقويم والساعة، مما يُمكّن المستخدمين من إنجاز المهام ضمن الدردشات المدعومة.
مواصفات سلسلة Oppo Reno 14
أُعلن رسميًا عن سلسلة هواتف Oppo Reno 14 في الصين في وقت سابق من هذا الشهر. يتميز هاتف Reno 14 بشاشة OLED مقاس 6.7 بوصة بدقة 1.5K، ويعمل بمعالج MediaTek Dimensity 8350، بينما يعمل طراز Reno 14 Pro بمعالج Dimensity 8450 الأقوى. في الصين، تأتي السلسلة مع ذاكرة وصول عشوائي (RAM) من نوع LPDDR5x بسعة تصل إلى 16 جيجابايت، وذاكرة تخزين UFS 3.1 بسعة تصل إلى 1 تيرابايت.
تتكون مجموعة الكاميرات الخلفية الثلاثية لهاتف Reno 14 من كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل مزودة بميزة تثبيت الصورة البصرية (OIS)، وعدسة تليفوتوغرافي بدقة 50 ميجابكسل توفر تقريب بصري 3.5x، وعدسة فائقة الاتساع بدقة 8 ميجابكسل. في طراز Pro، استبدلت كاميرا بدقة 8 ميجابكسل فائقة الاتساع بكاميرا فائقة الاتساع بدقة 50 ميجابكسل. أما الكاميرا الأمامية، فتتميز بكاميرا بدقة 50 ميجابكسل مع ميزة التركيز التلقائي لالتقاط صور سيلفي عالية الجودة.
يأتي كلا الطرازين مزودان ببطارية بسعة 6000 مللي أمبير/ساعة مع دعم الشحن السريع بقدرة 80 واط. كما يدعم طراز Pro الشحن اللاسلكي بقدرة 50 واط. وفي المقابل، ليس من الواضح ما إذا كان طراز Pro المُتاح خارج الصين سيحتفظ بميزة الشحن اللاسلكي. تأتي السلسلة بميزات أخرى، مثل مستشعر بصمة الإصبع المدمج في الشاشة، ومكبرات صوت مزدوجة، ونظام تشغيل Android 15 المستند إلى واجهة ColorOS 15. تتميز السلسلة بأكملها بهيكل مقاوم للغبار والماء بتصنيف IP68/69.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
منذ 7 ساعات
- التحري
هل ستختفي الهواتف الذكية؟
في وقت لا يكاد يمر فيه يوم دون أن نستخدم الهاتف الذكي عشرات المرات، بدأ يطرح سؤال جوهري نفسه بقوة في أوساط خبراء التقنية: هل يمكن أن تختفي الهواتف الذكية في المستقبل القريب؟ هذا السؤال لم يعد مجرد خيال علمي، بل أصبح أحد السيناريوهات الواقعية التي يدرسها مطورو التكنولوجيا حول العالم. التحول نحو ما يُسمى 'عصر ما بعد الهاتف' لم يعد احتمالًا بعيدًا، بل أصبح جزءًا من الخطط الاستراتيجية لكبرى شركات التكنولوجيا مثل Apple وGoogle وMeta، والتي بدأت بالفعل بتطوير أجهزة وتقنيات يمكنها أن تحل محل الهاتف الذكي، أو على الأقل تقلل الاعتماد عليه بشكل جذري. في مقدمة هذه التقنيات تأتي النظارات الذكية وسماعات الرأس المدعومة بالذكاء الاصطناعي. فقد أعلنت شركة Apple، عبر تقارير مسربة نشرها حساب 'Apple Club' المتخصص، أنها تستعد لإطلاق أول نظارات ذكية لها بحلول عام 2026. النظارات ستتيح للمستخدمين وظائف متعددة مثل الترجمة الفورية، التنقل عبر GPS، التصوير بالفيديو، بل وتشغيل الموسيقى، وكل ذلك من دون الحاجة لرفع الهاتف أو لمس شاشة. ad وفي السياق ذاته، تستثمر شركة Meta بقوة في تطوير نظارات ذكية مدمجة مع تقنيات الواقع المعزز لتتكامل مع مشروع 'الميتافيرس'، ما يمهد لبيئة افتراضية تفاعلية جديدة لا تتطلب هاتفًا محمولًا على الإطلاق. رغم هذه التطورات، لا يزال الهاتف الذكي يمثل العصب الأساسي للتواصل في الحياة اليومية، ويصعب على معظم الناس تخيل بديل له في الوقت الراهن. لكن التاريخ التقني يعلّمنا أن الأجهزة التي كانت يومًا ما ضرورية – مثل الهواتف الأرضية وأجهزة 'البيجر' والكاميرات الرقمية – اختفت عندما ظهرت بدائل أكثر تطورًا وكفاءة. ما يميز التحول المحتمل القادم هو أنه لا يعتمد فقط على جهاز بديل، بل على نمط جديد تمامًا للتفاعل مع التكنولوجيا يعتمد على الأوامر الصوتية، الواقع المعزز، والمساعدات الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. التحديات: خصوصية وتكلفة وقبول اجتماعي رغم أن مستقبلًا بلا هواتف قد يبدو جذابًا للبعض، إلا أن هذا التغيير لا يخلو من التحديات، هناك تساؤلات حول الخصوصية، ومدى استعداد الناس لوضع أجهزة على وجوههم طوال الوقت، بالإضافة إلى التكاليف المحتملة لهذه التكنولوجيا الجديدة، والتي قد تكون مرتفعة في بداياتها. كما أن المجتمعات المختلفة قد تتفاوت في تقبلها لهذه النقلة النوعية، لأسباب ثقافية أو اقتصادية أو حتى بسبب البنية التحتية التقنية. من أبرز محركات هذا التحول هو الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح قادرًا على أداء العديد من المهام التي كان يقوم بها المستخدم يدويًا على الهاتف الذكي. تطبيقات الذكاء الاصطناعي أصبحت توفر تجربة استخدام سلسة، سواء في البحث أو التصوير أو التفاعل مع الأنظمة المختلفة، وهو ما يسهم تدريجيًا في تقليص دور الهاتف التقليدي. (اليوم السابع)


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
هل ستختفي الهواتف الذكية؟
في وقت لا يكاد يمر فيه يوم دون أن نستخدم الهاتف الذكي عشرات المرات، بدأ يطرح سؤال جوهري نفسه بقوة في أوساط خبراء التقنية: هل يمكن أن تختفي الهواتف الذكية في المستقبل القريب؟ هذا السؤال لم يعد مجرد خيال علمي، بل أصبح أحد السيناريوهات الواقعية التي يدرسها مطورو التكنولوجيا حول العالم. التحول نحو ما يُسمى "عصر ما بعد الهاتف" لم يعد احتمالًا بعيدًا، بل أصبح جزءًا من الخطط الاستراتيجية لكبرى شركات التكنولوجيا مثل Apple وGoogle وMeta، والتي بدأت بالفعل بتطوير أجهزة وتقنيات يمكنها أن تحل محل الهاتف الذكي، أو على الأقل تقلل الاعتماد عليه بشكل جذري. في مقدمة هذه التقنيات تأتي النظارات الذكية وسماعات الرأس المدعومة بالذكاء الاصطناعي. فقد أعلنت شركة Apple، عبر تقارير مسربة نشرها حساب 'Apple Club' المتخصص، أنها تستعد لإطلاق أول نظارات ذكية لها بحلول عام 2026. النظارات ستتيح للمستخدمين وظائف متعددة مثل الترجمة الفورية، التنقل عبر GPS، التصوير بالفيديو، بل وتشغيل الموسيقى، وكل ذلك من دون الحاجة لرفع الهاتف أو لمس شاشة. وفي السياق ذاته، تستثمر شركة Meta بقوة في تطوير نظارات ذكية مدمجة مع تقنيات الواقع المعزز لتتكامل مع مشروع 'الميتافيرس'، ما يمهد لبيئة افتراضية تفاعلية جديدة لا تتطلب هاتفًا محمولًا على الإطلاق. رغم هذه التطورات، لا يزال الهاتف الذكي يمثل العصب الأساسي للتواصل في الحياة اليومية، ويصعب على معظم الناس تخيل بديل له في الوقت الراهن. لكن التاريخ التقني يعلّمنا أن الأجهزة التي كانت يومًا ما ضرورية - مثل الهواتف الأرضية وأجهزة "البيجر" والكاميرات الرقمية - اختفت عندما ظهرت بدائل أكثر تطورًا وكفاءة. ما يميز التحول المحتمل القادم هو أنه لا يعتمد فقط على جهاز بديل، بل على نمط جديد تمامًا للتفاعل مع التكنولوجيا يعتمد على الأوامر الصوتية ، الواقع المعزز، والمساعدات الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. التحديات: خصوصية وتكلفة وقبول اجتماعي رغم أن مستقبلًا بلا هواتف قد يبدو جذابًا للبعض، إلا أن هذا التغيير لا يخلو من التحديات، هناك تساؤلات حول الخصوصية، ومدى استعداد الناس لوضع أجهزة على وجوههم طوال الوقت، بالإضافة إلى التكاليف المحتملة لهذه التكنولوجيا الجديدة ، والتي قد تكون مرتفعة في بداياتها. كما أن المجتمعات المختلفة قد تتفاوت في تقبلها لهذه النقلة النوعية، لأسباب ثقافية أو اقتصادية أو حتى بسبب البنية التحتية التقنية. من أبرز محركات هذا التحول هو الذكاء الاصطناعي ، الذي أصبح قادرًا على أداء العديد من المهام التي كان يقوم بها المستخدم يدويًا على الهاتف الذكي. تطبيقات الذكاء الاصطناعي أصبحت توفر تجربة استخدام سلسة، سواء في البحث أو التصوير أو التفاعل مع الأنظمة المختلفة، وهو ما يسهم تدريجيًا في تقليص دور الهاتف التقليدي. (اليوم السابع)


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
ثغرة في Galaxy A56 تتسبب في توقف الهاتف عن التشغيل بعد التحديث الأخير
واجه عدد من مستخدمي هاتف Galaxy A56 مشكلة تقنية خطيرة بعد تثبيت التحديث البرمجي الأخير، حيث يؤدي التحديث إلى إدخال الهاتف في "حلقة تمهيد" Bootloop تمنعه من التشغيل الكامل، إذ يظل عالقًا في شاشة بدء التشغيل دون تحميل نظام التشغيل. وبحسب منشورات متعددة على منتدى مجتمع سامسونج الرسمي، فقد أبلغ المستخدمون المتأثرون أن المشكلة ظهرت مباشرة بعد تثبيت التحديث الأخير، الذي كان من المفترض أن يجلب تحسينات طفيفة للنظام، إضافة إلى إمكانية تشغيل المساعد الذكي "Gemini" من جوجل عبر الضغط المطوّل على زر الطاقة. حل مؤقت بسيط لاجتياز المشكلة رغم أن شركة سامسونج لم تعترف رسميًا بالمشكلة حتى الآن، فقد تمكّن بعض المستخدمين من اكتشاف حل مؤقت بسيط يساعد في تجاوز الخلل. ويتمثل هذا الحل في إيقاف تشغيل الهاتف، وإزالة شريحة SIM، ثم إعادة تشغيل الهاتف مرة أخرى. وبمجرد تحميل النظام، يمكن إعادة إدخال الشريحة دون أن تعود المشكلة للظهور. ورغم أن الخلل لا يبدو واسع الانتشار، إلا أن خطورته تكمن في جعله الهاتف غير قابل للاستخدام تمامًا لدى المستخدمين الذين يجهلون وجود هذا الحل المؤقت. ومن المتوقع أن تطلق سامسونج تحديثًا تصحيحيًا خلال الفترة المقبلة لمعالجة هذه الثغرة. هواتف أخرى من نفس السلسلة لم تتأثر بالمشكلة الجدير بالذكر أن هاتفي Galaxy A26 وGalaxy A36، واللذين استقبلا نفس التحديث، لم يظهرا أي تقارير مشابهة تتعلق بمشكلة التمهيد، ما يشير إلى أن الخلل قد يكون محصورًا في طراز A56 فقط. تحديث يركّز على تشغيل Gemini من أبرز مميزات التحديث الأخير لهاتف Galaxy A56 هو القدرة على تشغيل مساعد Gemini الذكي من جوجل بسهولة عبر الضغط المطوّل على زر الطاقة، في إطار توجه سامسونج لتعزيز ميزات الذكاء الاصطناعي في هواتف الفئة المتوسطة. مواصفات ومنافسة قوية في سوق الهواتف المتوسطة تم الإعلان عن Galaxy A56 في 1 مارس 2025، إلى جانب طرازي A36 وA26، وجاء الهاتف تحت شعار "الذكاء الرائع – Awesome Intelligence" الذي يرمز إلى دمج ميزات ذكاء اصطناعي كانت حكرًا على الهواتف الرائدة. ويبدأ سعر Galaxy A56 من 499.99 دولارًا أمريكيًا، ليشكل منافسًا مباشرًا لهاتف Google Pixel 9a الجديد، بينما تقدم آبل هاتف iPhone 16e كخيار آخر في نفس الفئة، وإن كان أغلى قليلًا بفضل شرائحها القوية من فئة الهواتف الرائدة. مشاكل برمجية تطال المنافسين أيضًا يُذكر أن المشاكل البرمجية لا تقتصر على Galaxy A56 فقط، فقد واجه هاتف Pixel 9a عند الإطلاق خللًا بسيطًا في الكاميرا، بينما اشتكى بعض مستخدمي iPhone 16e من مشاكل في الاتصال عبر البلوتوث، خصوصًا أثناء استخدام الصوتيات، ما يشير إلى أن تحديات البرمجيات ليست حكرًا على شركة بعينها.