logo
أحمد موسى يكشف تطورات ضرب القواعد الأمريكية بالشرق الأوسط

أحمد موسى يكشف تطورات ضرب القواعد الأمريكية بالشرق الأوسط

صدى البلدمنذ 8 ساعات

يقدم الإعلامي أحمد موسى، حلقة جديدة من برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة 'صدى البلد'، وذلك اليوم الاثنين الموافق 23 يونيو 2025.
من المقرر أن يناقش الإعلامي أحمد موسى في حلقة اليوم الاثنين، من «على مسئوليتي» عددا من الملفات المحلية والعالمية، ولعل أبرزها، المستجدات في الساحة الإقليمية والدولية.
كشف الإعلامي أحمد موسى، خلال الحلقة، أخر تطورات ضرب القواعد الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط.
إسم العملية العسكرية
أعلنت إيران اليوم الاثنين إسم العملية العسكرية ضد القاعدة الأمريكية في قطر، والتي بدأت بقصف 6 صواريخ.
وأوضحت وكالة تسنيم الإيرانية أن إيران بدأت عملية صاروخية ضد القواعد الأمريكية في قطر والعراق تحت اسم "بشارة فتح" وبرمز "يا أبا عبدالله (ع)".
وتشير التقارير إلى سماع دوي انفجارات في العاصمة القطرية الدوحة.
وكشفت وكالة رويترز الإخبارية أن الدفاعات الجوية للقاعدة الأمريكية في العراق المعروفة بقاعدة عين الأسد، تم تفعيلها.
وشنت إيران قبل وقت قليل، قصف صاروخي ضد قاعدة العديد الأمريكية في قطر، والتي جاءت ردا على القصف الأمريكي للمنشآت النووية الإيرانية فجر أمس الأحد.
وأكد مسؤول إسرائيلي لموقع أكسيوس الأمريكي، أن إيران أطلقت 6 صواريخ على قواعد أمريكية في قطر.
وحركت إيران منصات إطلاق الصواريخ قبل أن تبدأ في مهاجمة القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط.
وفي وقت سابق من اليوم أفادت وكالة أنباء فارس الإيرانية الرسمية اليوم بتفعيل أنظمة الدفاع الجوي لاعتراض "أهداف معادية" في مدينة الأهواز، الواقعة في جنوب غرب البلاد.
وقالت وكالة فارس: "سُمع دوي انفجار في غرب الأهواز، خارج المنطقة الحضرية، وبالتزامن مع ذلك، تم تفعيل أنظمة الدفاع الجوي ضد أهداف معادية".
كما أفادت الإذاعة الإيرانية (IRIB) بتفعيل أنظمة الدفاع الجوي في الأهواز، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا حدث بعد دقائق من قصف إيران لقاعدة العديد بقطر؟
ماذا حدث بعد دقائق من قصف إيران لقاعدة العديد بقطر؟

بيروت نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • بيروت نيوز

ماذا حدث بعد دقائق من قصف إيران لقاعدة العديد بقطر؟

كشف موقع 'أكسيوس' أن البيت الأبيض أبلغ طهران أنه لن يرد عسكريا على الضربة التي نفذتها ضد قاعدة العديد وأن واشنطن مستعدة لاستئناف المفاوضات النووية. وكتب مراسل 'أكسيوس' الصحفي الإسرائيلي باراك في حسابه على منصة 'إكس': 'من كواليس المشهد..تم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل بوساطة قطرية وأميركية وفقا لمصادر مطلعة على التفاصيل'. وأضاف: 'عقب تنفيذ الهجوم، أرسلت طهران رسالة إلى البيت الأبيض عبر قطر مفادها أنها لن تنفذ أي هجمات إضافية، وفقا لمصدر مطلع بشكل مباشر على الأمر، بدورها، ردّت واشنطن برسالة أكدت فيها أنها لن ترد عسكريا على الهجوم الإيراني، وأعربت عن استعدادها لاستئناف المفاوضات مع طهران'. وتابع الصحفي الإسرائيلي: 'في ما بعد، تواصلت المحادثات بين الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة، وقطر وإيران من جهة أخرى، بهدف الاتفاق على شروط وقف إطلاق النار وتوقيت دخوله حيّز التنفيذ'. (روسيا اليوم)

صواريخ "رفع العتب"
صواريخ "رفع العتب"

MTV

timeمنذ 41 دقائق

  • MTV

صواريخ "رفع العتب"

لم يُخيّب قادة طهران المراقبين بردّهم الهزيل، لا في الشكل ولا في المضمون، على «الضربات الجراحية» الأميركية ضدّ المنشآت النووية الأساسية في إيران. فقد أطلق «الحرس الثوري» صواريخ على قاعدة العديد الجوّية في قطر، وهي أكبر قاعدة أميركية في الشرق الأوسط، في عملية أسماها «بشائر الفتح»، تمكّنت الدفاعات الجوّية في قطر من إسقاطها بنجاح ولم يتسبّب «هجوم رفع العتب» بأي خسائر بشرية أو إصابات. وأفادت تقارير بأن طهران أبلغت قطر مسبقًا بالهجوم، بينما كان لافتًا إعلان إيران استخدامها نفس عدد القنابل التي استخدمتها أميركا في مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، وأن هجومها «لا يُشكّل أي تهديد لجارتنا الصديقة والشقيقة» قطر. هذه المعطيات تشير إلى أن الملالي أرادوا الردّ بشكل مدروس لحفظ ماء الوجه والبحث عن مخرج، من دون تصعيد الموقف أكثر. عاشت دول الخليج العربية، التي تحتضن ملايين الرعايا الأجانب، لحظات رهيبة أثناء الهجوم مع إغلاق المجالات الجوّية لأكثر من دولة وسط حالة استنفار وتأهّب قصوى لجيوش المنطقة والقواعد الأميركية لردع أي اعتداء إيراني. وإذ سارعت قطر إلى اتخاذ موقف حازم ضدّ إيران، اعتبرت أن الهجوم انتهاك صارخ لسيادتها، مؤكدة احتفاظها بحق الردّ. لكنها دعت إلى وقف فوري لكافة الأعمال العسكرية والعودة الجادة إلى طاولة المفاوضات والحوار، في وقت توالت فيه الإدانات الخليجية والعربية والدولية للعدوان الإيراني. واكب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الهجوم الفاشل مع فريقه للأمن القومي في غرفة العمليات في البيت الأبيض. وبعدما انتظر العالم موقف ترامب على أحرّ من جمر، اعتبر الرئيس الجمهوري عبر «تروث سوشال» أن الردّ الانتقامي «ضعيف جدًّا»، شاكرًا إيران على «إنذارها المبكر»، ورأى أنه يُمكن لطهران الآن أن «تمضي نحو السلام والوئام في المنطقة، وسأشجّع إسرائيل بحماسة على فعل الشيء نفسه». ليعود ويُهنّئ العالم كاتبًا: «حان وقت السلام!». ارتكبت إيران «خطأً استراتيجيًّا» فادحًا بضرب قطر، الدولة الأكثر قربًا لطهران بين دول الخليج العربية بعد سلطنة عُمان. وسيكون للهجوم على قاعدة العديد ارتدادات دبلوماسية وسياسية سلبية على علاقات طهران بالدوحة وبكافة دول الخليج العربية الأخرى، التي بذل بعضها جهودًا جبّارة لترميم العلاقات المتصدّعة مع إيران. تُحاول طهران المأزومة الحصول على دعم إضافي من حلفائها الكبار. لهذا، أُرسل وزير الخارجية عباس عراقجي إلى موسكو، حيث استقبله الرئيس فلاديمير بوتين. وكانت وكالة «رويترز» قد أفادت بأن عراقجي سيُسلّم رسالة من المرشد الأعلى علي خامنئي إلى بوتين، مفادها أنه يطلب مزيدًا من الدعم. بيد أن الروس الغارقين في الوحول الأوكرانية، لا يملكون أوراقًا مفيدة لطهران سوى دعمهم الدبلوماسي لها في المؤسّسات والمحافل الدولية والأممية، خصوصًا في مجلس الأمن. الحرب الحالية ليست المعضلة الوحيدة التي تؤرق قادة طهران، بل «اليوم التالي» وانعكاس كلّ ما حصل على الداخل بعد الهزائم الإقليمية بتساقط الأذرع ووصول نيران سياسات الملالي التوسعية إلى العمق الإيراني. فقدَت الجمهورية الإسلامية الكثير من الشرعية الشعبية بعد مقتل مهسا أميني في 16 أيلول 2022 واندلاع ثورة «امرأة، حياة، حرّية» التي انطلقت من وجدان شرائح مجتمعية واسعة، وتركت تأثيرها الثقافي العميق في الأوساط الشعبية، خصوصًا الفتيات والنساء اللواتي كنَّ وقود الحراك الثوري، رغم نجاح آلة النظام القمعية في سحق «انتفاضة الحرّية». ومع استمرار الحرب الإسرائيلية - الإيرانية، تطرح علامات استفهام عريضة حول مدى صلابة نظام الملالي وقدرته على تخطّي الأزمات الوجودية التي تعصف به. أصبحت الجمهورية الإسلامية، كما كتبت سابقًا، «رجل الشرق الأوسط المريض». وهذا المريض يُثير شهية لاعبين آخرين، في الداخل والخارج على السواء، على تقاسم «ثيابه وممتلكاته» بعد رحيله. بدأت القوى الدولية والإقليمية بتأمين حصصها بعد انهيار «إمبراطورية فيلق القدس» في الإقليم، فيما تبقى عيون المعارضين الإيرانيين شاخصة نحو طهران لاستعادة حقوق بدأت تسلب منهم تباعًا بعد نجاح الثورة الإسلامية في 11 شباط 1979. لم يكن عابرًا ما كتبه ترامب عبر صفحته على «تروث سوشال» الأحد، إذ اعتبر أنه «ليس من الصوابية السياسية استخدام مصطلح «تغيير النظام»، لكن إذا كان النظام الإيراني الحالي عاجزًا عن جعل إيران عظيمة مجدّدًا (ميغا)، فلمَ لا يكون هناك تغيير في النظام؟؟؟ ميغا!!!». كما كان معبّرًا التساؤل الذي طرحته الناطقة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الإثنين، إذ قالت: «إذا استمرّ النظام الإيراني... في رفض الدبلوماسية، فلماذا لا ينهض الشعب الإيراني ضدّ هذا النظام الوحشي والإرهابي؟». استرعت هذه المواقف انتباه المراقبين الذين بدأوا يتساءلون عمّا إذا كان ترامب يسعى إلى تغيير النظام في إيران، أم أنه يضغط على طهران بطرح «تغيير النظام» لجلبها ضعيفة إلى طاولة المفاوضات وإنهاء الحرب؟ وما لفت أنظار المراقبين أيضاً، إمعان إسرائيل أخيراً في ضرب أبرز رموز ومواقع وأدوات بطش الملالي. فاستهدفت تل أبيب سجن إيفين في طهران الإثنين. ولمَن لا يعرف، يُعتبر إيفين «قلعة المعتقلين السياسيين» في الجمهورية الإسلامية وسجنًا سيّئ الصيت لنظام الاضطهاد والعنصرية والقهر. وأظهر مقطع مصوّر نشره وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر على «إكس»، انفجارًا عند مدخل السجن، وعلّق قائلًا باللغة الإسبانية: «تحيا الحرّية!». كما قصف الجيش الإسرائيلي مراكز قيادة لـ «الحرس الثوري» مسؤولة عن الأمن الداخلي في منطقة طهران، وتحدّث وزير الدفاع يسرائيل كاتس عن ضرب أهداف «للنظام وأجهزة قمع حكومية في قلب طهران». حرصت تل أبيب منذ هجومها على إيران على بعث رسائل علانية للإيرانيين بأن حربها ليست معهم بل ضدّ النظام الإيراني، وحرّضتهم على التحرّك لنيل حرّيتهم أكثر من مرّة. تفجّر الثورات وسقوط الأنظمة ليس وليد لحظة محدّدة بالذات، إذ تؤدّي ظروف ومعطيات وعوامل داخليّة وخارجيّة دورها في تغيّر المشهد السياسي. وأي حراك شعبي في إيران بعد وضع الحرب أوزارها، سيكون نتاج مسار تراكمي طويل تبلور مع الوقت في «البنى التحتية» المجتمعيّة، خصوصًا في أوساط جيل الشباب الرافض لثقافة الجمهورية الإسلامية، لكنه سيتقاطع حتمًا مع مصالح واعتبارات جيوسياسية خارجية قد تسهّل نجاحه باطاحة الملالي، بالتوازي مع تصدّعات وانشقاقات في هيكل النظام. صحيح أن النظام الإيراني في وضع صعب للغاية، بيد أنه ما زال يتمتع بحواضن شعبية محافظة مستعدّة للموت في سبيل الدفاع عن نظامها، ما قد يحوّل أي ثورة تغييرية إلى حرب أهلية طاحنة. تتغيّر المنطقة بسرعة فائقة بحكم التحوّلات الجذرية الحاصلة، ولا عجب إن تمكّن الإيرانيون من خلع «عباءة الملالي» عنهم، فالتاريخ حليفهم الأساسي وليس إلى جانب جلّاديهم، الراحلين عاجلًا أو آجلًا إلى غياهب التاريخ.

ماذا حدث بعد دقائق من قصف إيران لقاعدة العديد في قطر؟
ماذا حدث بعد دقائق من قصف إيران لقاعدة العديد في قطر؟

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

ماذا حدث بعد دقائق من قصف إيران لقاعدة العديد في قطر؟

كشف موقع "أكسيوس" أن البيت الأبيض أبلغ طهران أنه لن يرد عسكريا على الضربة التي نفذتها ضد قاعدة العديد وأن واشنطن مستعدة لاستئناف المفاوضات النووية. وكتب مراسل "أكسيوس" الصحفي الإسرائيلي باراك في حسابه على منصة "إكس": "من كواليس المشهد..تم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل بوساطة قطرية وأميركية وفقا لمصادر مطلعة على التفاصيل". وأضاف: "عقب تنفيذ الهجوم، أرسلت طهران رسالة إلى البيت الأبيض عبر قطر مفادها أنها لن تنفذ أي هجمات إضافية، وفقا لمصدر مطلع بشكل مباشر على الأمر، بدورها، ردّت واشنطن برسالة أكدت فيها أنها لن ترد عسكريا على الهجوم الإيراني ، وأعربت عن استعدادها لاستئناف المفاوضات مع طهران". وتابع الصحفي الإسرائيلي: "في ما بعد، تواصلت المحادثات بين الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة، وقطر وإيران من جهة أخرى، بهدف الاتفاق على شروط وقف إطلاق النار وتوقيت دخوله حيّز التنفيذ". (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store