logo
دراسة.. عقار للتخسيس يخفف من أعراض مرض قاتل

دراسة.. عقار للتخسيس يخفف من أعراض مرض قاتل

مصراوي٢٧-٠٢-٢٠٢٥

كشفت دراسة حديثة عن فوائد جديدة لعقار 'سيماجلوتايد'، المستخدم في علاج السكري من النوع الثاني، حيث أظهرت فعاليته في تحسين حالة مرضى قصور القلب ذو الكسر القذفي المحفوظ (HFpEF)، وهو أحد الأنواع الأكثر صعوبة في العلاج.
أبرز نتائج الدراسة:
• تحسن الأعراض لدى الرجال والنساء: شهد المرضى انخفاضًا في أعراض مثل ضيق التنفس، التعب، والتورم في الساقين والقدمين، إلى جانب تحسن القدرة على ممارسة النشاط البدني.
• فقدان وزن أكبر لدى النساء: فقدت النساء في المتوسط 9.6% من وزن الجسم، مقابل 7.2% لدى الرجال.
• تقليل خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية: أكدت دراسات سابقة أن 'سيماجلوتايد' يساعد في خفض احتمالية الإصابة بهذه المضاعفات.
اقرأ أيضا:
سعرها خيالي.. سيارة طائرة تحلق لأول مرة فوق الأرض (فيديو مذهل)
15 صورة لـ أغرب قبائل العالم.. رجالها يضعون المكياج لهذا السبب
10 صور لأغلى نوع جاموس في العالم.. لن تتخيل سعره

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاجل .. ثورة في عالم مكافحة السمنة.. دواء جديد يقضي على الوزن الزائد ويقلل محيط الخصر
عاجل .. ثورة في عالم مكافحة السمنة.. دواء جديد يقضي على الوزن الزائد ويقلل محيط الخصر

أخبار مصر

timeمنذ 16 ساعات

  • أخبار مصر

عاجل .. ثورة في عالم مكافحة السمنة.. دواء جديد يقضي على الوزن الزائد ويقلل محيط الخصر

عاجل .. ثورة في عالم مكافحة السمنة.. دواء جديد يقضي على الوزن الزائد ويقلل محيط الخصر كشفت دراسة سريرية جديدة، عُرضت مؤخرًا في المؤتمر الأوروبي للسمنة بمدينة مالقة الإسبانية، عن نتائج مبشرة قد تغير قواعد اللعبة في معركة مكافحة السمنة، وأظهر دواء جديد يسمى «تيرزيباتيد» تفوقًا ملحوظًا ومدهشًا على أدوية «أوزمبيك» وذلك في القدرة على خفض الوزن وتقليص محيط الخصر.نتائج مذهلة تتجاوز التوقعات شملت الدراسة 751 مشاركًا واستمرت لمدة 72 أسبوعًا، وأظهرت أرقامًا تؤكد فعالية الدواء الفائقة، فقد بلغ متوسط فقدان الوزن لدى مستخدمي «تيرزيباتيد» نسبة 20.2% من وزن الجسم، بينما لم تتجاوز هذه النسبة 13.7% في مجموعة «سيماجلوتايد» وهو ما يعني أن «تيرزيباتيد» حقق تفوقًا بنسبة 47% في خفض الوزن.ولم يقتصر التفوق على الوزن فقط، بل امتد ليشمل محيط الخصر، وهو مؤشر حيوي للصحة العامة، فقد سجل المشاركون الذين تناولوا الدواء انخفاضًا في محيط الخصر بمعدل 18.4 سم، مقابل 13 سم فقط في المجموعة الأخرى، أي بفارق نسبي قدره 42%، وهذا الفارق، الذي بلغ 5.4 سم لصالح تيرزيباتيد، له دلالة طبية كبيرة، حيث أن كل زيادة بمقدار 5 سم في محيط الخصر ترفع خطر الوفاة بنسبة تصل إلى…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

أمل جديد لملايين المرضى.. دواء جديد لعلاج قصور القلب
أمل جديد لملايين المرضى.. دواء جديد لعلاج قصور القلب

الأسبوع

timeمنذ 17 ساعات

  • الأسبوع

أمل جديد لملايين المرضى.. دواء جديد لعلاج قصور القلب

معالجة قصور القلب المزمن ندى أبو الليل أعلن باحثون في كلية الطب بجامعة أريزونا الأميركية، عن تطوير دواء تجريبي جديد قد يشكّل نقلة نوعية في علاج قصور القلب، وذلك من خلال استهداف السبب الجذري للمرض لأول مرة، وليس فقط أعراضه، ويستهدف الدواء الجديد نوعاً محدداً من قصور القلب يُعرف باسم HFpEF، والذي يصيب نحو نصف المرضى الذين يعانون ضعف وظائف القلب، ويتميز بصلابة عضلة القلب وضعف قدرتها على الامتلاء بالدم رغم أن الضخ يبقى طبيعياً. ويُعد هذا النوع من الحالات صعب التشخيص والعلاج بسبب تشابه أعراضه مع أنواع أخرى من فشل القلب وفقا لما ذكرته صحيفة الشرق الأوسط. وبحسب الفريق البحثي، توصل العلماء إلى أن السبب الرئيسي لهذا النوع من القصور يعود إلى انتقال إنزيم معين من موقعه الطبيعي داخل الخلية إلى موقع غير معتاد، ما يؤدي إلى تفاعلات ضارة مع الجلوكوز «سكر الدم» تتسبب في تصلب عضلة القلب. كما توضح هذه الآلية العلاقة القوية بين مرض السكري وحدوث قصور القلب، وهي علاقة كانت غير مفهومة بشكل كامل سابقاً. واعتمد الباحثون على هذا الفهم الجديد لتطوير مركّب دوائي يعمل على تعطيل التفاعل الضار داخل خلايا القلب، وأظهرت التجارب المعملية تحسناً ملحوظاً في مرونة عضلة القلب، ما يشير إلى قدرة الدواء على عكس تطور المرض وليس فقط الحد من تقدمه. ويُعد هذا إنجازاً واعداً، خصوصاً أن العلاجات الحاليةلمرضى HFpEF تقتصر على تغييرات في نمط الحياة أو أدوية لا تقدم فاعلية كافية. ويأمل العلماء في بدء التجارب السريرية على البشر بعد التأكد من سلامة الدواء وفاعليته في المرحلة المعملية. إذا أثبت الدواء نجاحه، فقد يكون خطوة مهمة نحو علاج فعال ومستدام لمرضى قصور القلب، ويُحتمل أن يقلل من معدلات الإصابة في المستقبل. ما هو قصور القلب المزمن؟ قصور القلب المزمن.. هو حالة صحية خطيرة تحدث عندما يعجز القلب عن ضخ كمية كافية من الدم لتلبية احتياجات الجسم. ويؤدي ذلك إلى أعراض مثل «التعب، ضيق التنفس، واحتباس السوائل في الساقين والرئتين»، رغم عدم وجود علاج نهائي، يمكن إدارة الحالة بفعالية من خلال الأدوية وتغيير نمط الحياة، حسبما ذكره موقع «الطبي» التركيبة العلمية لدواء «إنترستو» يحتوي «إنترستو» على مادتين فعالتين: -ساكوبتريل «Sacubitril»: يعمل على زيادة مستويات بعض البروتينات التي توسع الأوعية الدموية وتقلل من احتباس الصوديوم، مما يساعد في خفض ضغط الدم. -فالسارتان «Valsartan»: ينتمي إلى حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين2، ويساعد في الحفاظ على توسع الأوعية الدموية، مما يقلل من ضغط الدم ويحسن تدفق الدم. -وتمت الموافقة على «إنترستو» من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية «FDA» كعلاج فعال لقصور القلب المزمن. الجرعات المتوفرة ل دواء إنترستو يتوفر «إنترستو» بثلاث تركيزات مختلفة -50 ملغم: 24 ملغم ساكوبتريل + 26 ملغم فالسارتان. -100 ملغم: 49 ملغم ساكوبتريل + 51 ملغم فالسارتان. -200 ملغم: 97 ملغم ساكوبتريل + 103 ملغم فالسارتان. -ولكن يتم تحديد الجرعة المناسبة من قبل الطبيب المعالج بناءً على حالة المريض. الآثار الجانبية المحتملة لدواء إنترستو قد يسبب «إنترستو» بعض الآثار الجانبية، والذي تتمثل في الآتي: -الدوخة. -التعب الشديد. -ارتفاع مستويات البوتاسيوم والذي تتمثل في«بطء معدل ضربات القلب، وضعف النبض، وضعف العضلات، والشعور الوخز». -انخفاض ضغط الدم. -مشاكل في الكلى: كميات بول ضئيلة أو معدومة، التبول المؤلم أو الصعب، وتورم في القدمين أو الكاحلين، والشعور بالتعب أو ضيق في التنفس. ولكن في حال ظهور أعراض تحسسية مثل «الطفح الجلدي أو تورم الوجه»، يجب التوقف عن تناول الدواء ومراجعة الطبيب فورًا. موانع استخدام دواء إنترستو يُمنع استخدام «إنترستو» في الحالات التالية: -الحساسية لأي من مكونات الدواء. -تناول مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين خلال الـ 36 ساعة السابقة. -الحمل، حيث قد يسبب الدواء أضرارًا للجنين.

إذا كنت تعاني من أمراض الكبد الخطيرة.. فإليك مركب فعال لمعالجته
إذا كنت تعاني من أمراض الكبد الخطيرة.. فإليك مركب فعال لمعالجته

الأسبوع

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الأسبوع

إذا كنت تعاني من أمراض الكبد الخطيرة.. فإليك مركب فعال لمعالجته

مرضى الكبد أحمد خالد إذا كنت تعاني من أمراض الكبد الخطيرة، فأنت في حاجة لمركب فعال لمعالجته، وهذا ما توصل له فريق دولي من الباحثين. مركب سيماجلوتيد سيكون له مفعول الأثر لدى مرضى الكبد أكد الباحثون أن مركب الـ«سيماجلوتيد»، سيكون له مفعول الأثر لدى الأشخاص الذين يُعانون من أمراض الكبد، إضافة لكونه المكون الرئيسي لأدوية إنقاص الوزن وعلاج السكري. إجراء التجربة السريرية على 800 مشارك وبحسب الباحثين، فقد تم إجراء التجربة السريرية على 800 مشارك واستمرت 72 أسبوعًا، حيث أثبتت جرعة أسبوعية من السيماجلوتيد فعاليتها لدى ما يقرب من ثلثَي المرضى في علاج شكل خطير من مرض الكبد الدهني، يُعرف باسم التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي "ماش". وقد تم تقُسيم المشاركين إلى مجموعتين. من بين الذين تلقوا علاج السيماجلوتيد، شهد 62.9% منهم تحسنًا في التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي، مُقارنةً بـ 34.3% من المجموعة التي تلقّت علاجًا وهميًّا. من جهته، لفت موقع «ساينس أليرت»، عن أرون سانيال، أستاذ الطب في جامعة فرجينيا، إلى أن «تُقدم نتائج هذه الدراسة الرائدة، التي شملت 37 دولة، يُعَد دليلاً قويًّا على أن السيماجلوتيد يُمكن أن يُساعد مرضى التهاب الكبد الدهني، المرتبط بخلل التمثيل الغذائي، ليس فقط من خلال تحسين صحة الكبد، ولكن أيضًا من خلال معالجة المشكلات الأيضية الكامنة التي تُسهم في المرض». بالإضافة إلى ذلك، فقد انخفض تليف الكبد (التندب) الذي يحدث أثناء محاولة الكبد إصلاح الضرر - لدى 36.8% من المرضى الذين تلقوا علاج سيماجلوتايد، مقارنةً بـ 22.4% من المرضى الذين تلقوا علاجًا وهميًّا. والجدير بالذكر أنه قد حدث تحسن في تليف الكبد لدى 32.7% من المشاركين الذين تلقوا سيماجلوتايد، مقارنةً بـ 16.1% من مجموعة العلاج الوهمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store