
مرض الهيموفيليا يصيب 3000 شخص في المغرب
يخلد المغرب على غرار باقي دول المعمور، الخميس 17 أبريل الجاري، اليوم العالمي لمرض الهيموفيليا، الذي يعاني منه في البلاد ما يناهز عن 3000 شخص، فيما تستقبل المراكز المتخصصة في علاجه أزيد من 1000 مصاب منهم، حيث يستفيدون من خدمات التكفل والتشخيص والعلاج.
ومرض الهيموفيليا، هو اضطراب وراثي يتميز بنزيف مطول للدم في حالة التعرض لإصابة أو صدمة طفيفة، ويؤدي هذا النزيف المطول للدم إلى تضرر كبير خاصة على مستوى المفاصل، مما يتسبب في الإصابة بخلل عضلي يؤدي إلى الإعاقة.
وبمناسبة هذا اليوم المخلد هذه السنة تحت شعار 'الولوج للجميع: النساء والفتيات ينزفن أيضا'، أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، في بلاغ، عن إطلاق حملة وطنية للتحسيس، بالإضافة إلى ندوة علمية ستجمع الأطراف والجهات الفاعلة المعنية بمكافحة اضطرابات تخثر الدم.
وتهدف هذه الحملة، يوضح البلاغ، إلى تعزيز التشخيص المبكر وتوسيع نطاق الولوج العادل إلى العلاجات، مع التركيز بشكل خاص على النساء والفتيات اللاتي يعانين من نقص في الاهتمام باحتياجاتهن الصحية المتعلقة بهذه الاضطرابات غير المعروفة.
وبالنظر إلى التحدي الذي تمثله الهيموفيليا كمشكلة صحية عامة، أفادت الوزارة بأن البرنامج الوطني للوقاية والتكفل بالهيموفيليا، الذي يهدف إلى تحسين التكفل بالمصابين، أتاح تحقيق تقدم ملحوظ، تجلى بشكل خاص في إنشاء 17 مركزا متخصصا، تصنف ستة منها کمراکز مرجعية، وتوجد على مستوى مختلف المراكز الاستشفائية الجامعية، فيما يوجد 11 مركزا للقرب لعلاج الهيموفيليا على مستوى المراكز الاستشفائية الجهوية والإقليمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى مصر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صدى مصر
ندوة حول المشروع القومي لمشتقات البلازما بكلية التمريض
جامعة قناة السويس تواصل دورها التوعوي بندوة حول المشروع القومي لمشتقات البلازما بكلية التمريض.. ضمن فعاليات الأسبوع البيئي السويس …..إبراهيم أبوزيد نظمت كلية التمريض بجامعة قناة السويس ندوة تثقيفية ضمن فعاليات الأسبوع البيئي، تناولت التوعية بالمشروع القومي للاكتفاء الذاتي من مشتقات البلازما، وذلك تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس الجامعة، الذي أكد أن الجامعة تولي اهتمامًا بالغًا بالتوعية بالمشروعات القومية التي تُسهم في تحسين جودة حياة المواطن المصري، مشيرًا إلى أن مشروع مشتقات البلازما يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الأمن الدوائي في مصر وتعزيز منظومة الرعاية الصحية. جاءت الندوة بإشراف عام من الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والتي أكدت في كلمتها على أهمية الدور المجتمعي للجامعة في دعم القضايا الصحية، مشددة على ضرورة نشر الوعي بأهمية التبرع بالبلازما، وتوضيح الفوائد الصحية والمجتمعية المترتبة عليه. وأقيمت الندوة تحت إشراف الدكتورة إيناس عبد الله، عميد كلية التمريض، وبإشراف تنفيذي الدكتورة منال فاروق، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وشارك بها 210 من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والعاملين بالكلية، في تفاعل يعكس وعي المجتمع الجامعي بأهمية المشروع القومي. قدم الندوة كل من الدكتور أحمد طلعت الجندي، مدير التشغيل بمركز التبرع بالبلازما، والدكتورة أميرة الفقي، مدير المركز، اللذان استعرضا أهمية المشروع في توفير الأدوية الحيوية المستخلصة من مشتقات البلازما، مثل علاجات الهيموفيليا، وأمراض نقص المناعة، والحروق، وغيرها من الحالات الحرجة التي تتطلب تلك المشتقات. كما شرحا خطوات التبرع بالبلازما، والمواصفات التي يجب توافرها في المتبرع، مؤكدين أن التبرع يتم وفق أعلى معايير الأمان والجودة. وأكدت الدكتورة أميرة الفقي أن مشتقات البلازما تُعد من المصادر الحيوية الهامة التي لا يمكن تصنيعها معمليًا، وأن التوسع في جمع البلازما محليًا يُسهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد، وتحقيق الاكتفاء الذاتي في عدد من الأدوية الحيوية. كما شارك الأستاذ أحمد عبد السلام، مسئول العلاقات بمركز التبرع بالبلازما، وفريق التوعية، في تقديم معلومات متكاملة للمشاركين، والإجابة عن استفساراتهم، مع التأكيد على الجوانب الصحية والنفسية والاجتماعية التي تجعل من التبرع بالبلازما رسالة إنسانية وقومية بالغة الأهمية. نظم للندوة الأستاذة ايفون حبيب مدير إدارة الإتصالات والمؤتمرات. شهدت الندوة تفاعلًا كبيرًا من الحضور، وأكدت إدارات الكلية والجامعة على استمرار تنظيم مثل هذه الفعاليات لنشر الوعي وتعزيز ثقافة المشاركة المجتمعية بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين.


بوابة الفجر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
كلية التمريض جامعة قناة السويس تنظم ندوة حول المشروع القومي لمشتقات البلازما
نظمت كلية التمريض بجامعة قناة السويس ندوة تثقيفية ضمن فعاليات الأسبوع البيئي، تناولت التوعية بالمشروع القومي للاكتفاء الذاتي من مشتقات البلازما، وذلك تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس الجامعة، الذي. وأكد الدكتور ناصر مندور، أن الجامعة تولي اهتمامًا بالغًا بالتوعية بالمشروعات القومية التي تُسهم في تحسين جودة حياة المواطن المصري، مشيرًا إلى أن مشروع مشتقات البلازما يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الأمن الدوائي في مصر وتعزيز منظومة الرعاية الصحية. جاءت الندوة بإشراف عام من الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والتي أكدت في كلمتها على أهمية الدور المجتمعي للجامعة في دعم القضايا الصحية، مشددة على ضرورة نشر الوعي بأهمية التبرع بالبلازما، وتوضيح الفوائد الصحية والمجتمعية المترتبة عليه. وأقيمت الندوة تحت إشراف الدكتورة إيناس عبد الله، عميد كلية التمريض، وبإشراف تنفيذي الدكتورة منال فاروق، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وشارك بها 210 من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والعاملين بالكلية، في تفاعل يعكس وعي المجتمع الجامعي بأهمية المشروع القومي. قدم الندوة كل من الدكتور أحمد طلعت الجندي، مدير التشغيل بمركز التبرع بالبلازما، والدكتورة أميرة الفقي، مدير المركز، اللذان استعرضا أهمية المشروع في توفير الأدوية الحيوية المستخلصة من مشتقات البلازما، مثل علاجات الهيموفيليا، وأمراض نقص المناعة، والحروق، وغيرها من الحالات الحرجة التي تتطلب تلك المشتقات. كما شرحا خطوات التبرع بالبلازما، والمواصفات التي يجب توافرها في المتبرع، مؤكدين أن التبرع يتم وفق أعلى معايير الأمان والجودة. وأكدت الدكتورة أميرة الفقي أن مشتقات البلازما تُعد من المصادر الحيوية الهامة التي لا يمكن تصنيعها معمليًا، وأن التوسع في جمع البلازما محليًا يُسهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد، وتحقيق الاكتفاء الذاتي في عدد من الأدوية الحيوية. كما شارك الأستاذ أحمد عبد السلام، مسئول العلاقات بمركز التبرع بالبلازما، وفريق التوعية، في تقديم معلومات متكاملة للمشاركين، والإجابة عن استفساراتهم، مع التأكيد على الجوانب الصحية والنفسية والاجتماعية التي تجعل من التبرع بالبلازما رسالة إنسانية وقومية بالغة الأهمية. نظم للندوة الأستاذة ايفون حبيب مدير إدارة الإتصالات والمؤتمرات. شهدت الندوة تفاعلًا كبيرًا من الحضور، وأكدت إدارات الكلية والجامعة على استمرار تنظيم مثل هذه الفعاليات لنشر الوعي وتعزيز ثقافة المشاركة المجتمعية بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين.


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
جامعة قناة السويس تُنظم ندوة حول المشروع القومي لمشتقات البلازما
نظمت كلية التمريض بجامعة قناة السويس ندوة تثقيفية ضمن فعاليات الأسبوع البيئي، تناولت التوعية بالمشروع القومي للاكتفاء الذاتي من مشتقات البلازما، وذلك تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس الجامعة، الذي أكد أن الجامعة تولي اهتمامًا بالغًا بالتوعية بالمشروعات القومية التي تُسهم في تحسين جودة حياة المواطن المصري. وأشار رئيس الجامعة، إلى أن مشروع مشتقات البلازما يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الأمن الدوائي في مصر وتعزيز منظومة الرعاية الصحية. فعاليات الأسبوع البيئي جاءت الندوة بإشراف عام من الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والتي أكدت في كلمتها على أهمية الدور المجتمعي للجامعة في دعم القضايا الصحية، مشددة على ضرورة نشر الوعي بأهمية التبرع بالبلازما، وتوضيح الفوائد الصحية والمجتمعية المترتبة عليه. وأقيمت الندوة تحت إشراف الدكتورة إيناس عبد الله، عميد كلية التمريض، وبإشراف تنفيذي الدكتورة منال فاروق، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وشارك بها 210 من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والعاملين بالكلية، في تفاعل يعكس وعي المجتمع الجامعي بأهمية المشروع القومي. قدم الندوة كل من الدكتور أحمد طلعت الجندي، مدير التشغيل بمركز التبرع بالبلازما، والدكتورة أميرة الفقي، مدير المركز، اللذان استعرضا أهمية المشروع في توفير الأدوية الحيوية المستخلصة من مشتقات البلازما، مثل علاجات الهيموفيليا، وأمراض نقص المناعة، والحروق، وغيرها من الحالات الحرجة التي تتطلب تلك المشتقات. كما شرحا خطوات التبرع بالبلازما، والمواصفات التي يجب توافرها في المتبرع، مؤكدين أن التبرع يتم وفق أعلى معايير الأمان والجودة. وأكدت الدكتورة أميرة الفقي أن مشتقات البلازما تُعد من المصادر الحيوية الهامة التي لا يمكن تصنيعها معمليًا، وأن التوسع في جمع البلازما محليًا يُسهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد، وتحقيق الاكتفاء الذاتي في عدد من الأدوية الحيوية. وشارك أحمد عبدالسلام، مسئول العلاقات بمركز التبرع بالبلازما، وفريق التوعية، في تقديم معلومات متكاملة للمشاركين، والإجابة عن استفساراتهم، مع التأكيد على الجوانب الصحية والنفسية والاجتماعية التي تجعل من التبرع بالبلازما رسالة إنسانية وقومية بالغة الأهمية. نظم للندوة إيفون حبيب مدير إدارة الإتصالات والمؤتمرات. شهدت الندوة تفاعلًا كبيرًا من الحضور، وأكدت إدارات الكلية والجامعة على استمرار تنظيم مثل هذه الفعاليات لنشر الوعي وتعزيز ثقافة المشاركة المجتمعية بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين.