logo
البرازيل المأزومة تبحث عن مدرب يعيدها للأضواء

البرازيل المأزومة تبحث عن مدرب يعيدها للأضواء

جريدة الايام٠٧-٠٥-٢٠٢٥

برازيليا-(أ ف ب) : بعد شهر على إقالة دوريفال جونيور من تدريب منتخب البرازيل لكرة القدم، لا يزال الاتحاد المحلي يبحث عن مدرب لاستعادة بريقه الضائع في السنوات الأخيرة، وذلك قبل نحو 13 شهرا من انطلاق مونديال 2026.
لا يتعدى عدد المدربين المرشحين للاشراف على الجهاز الفني لـ"سيليساو" عدد اصابع اليد الواحدة، وكل الدلائل تشير الى تعيين مدرب أجنبي للمرة الأولى منذ 60 عاما.
ويُعد الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد الإسباني الحالي الخيار الأول للاتحاد البرازيلي بحسب الصحف المحلية، لكن يبرز أيضا اسما البرتغاليين جورجي جيزوس وأبيل فيريرا.
وأقر مدير المنتخبات في الاتحاد رودريغو كايتانو لشبكة "سبورتي في" بان خيار المدرب الجديد مسألة "وطنية"، مشيرا إلى أن القرار سيتخذ "الأسبوع المقبل على أبعد تقدير".
وعاد الكلام عن إمكانية تولي أنشيلوتي تدريب البرازيل، بعد خروجه القاسي أمام أرسنال الإنكليزي في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا (خسر المباراتين 0-3 و1-2) والخسارة أمام برشلونة 2-3 في نهائي كأس إسبانيا.
رفض أنشيلوتي تأكيد أو نفي إمكانية توليه تدريب البرازيل من عدمها.
أما بالنسبة إلى جورجي جيزوس، فصار حرا بعد إقالته من تدريب الهلال السعودي.
لم يخف البرتغالي (70 عاما) إطلاقا رغبته في أن يصبح مدربا للبرازيل، لكن طموحاته قد تصطدم بتصريحاته النارية تجاه نيمار بعد أن شكك في قدراته بعد الاصابات المتلاحقة التي تعرض لها.
في المقابل، يملك مواطنه أبيل فيريرا سجلا رائعا على رأس الجهاز الفني لبالميراس، بعد أن قاده إلى خمسة ألقاب كبيرة بينها كأس ليبرتادوريس عامي 2020 و2021.
بيد أن فيريرا أكد أكثر من مرة "التزامه المطلق" مع ناديه الحالي متصدر الدوري المحلي والذي يرتبط معه بعقد حتى نهاية العام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بطولة فرنسا : سان جيرمان يفوز بثلاثية.. ونيس ينتزع آخر بطاقات دوري الأبطال
بطولة فرنسا : سان جيرمان يفوز بثلاثية.. ونيس ينتزع آخر بطاقات دوري الأبطال

جريدة الايام

timeمنذ 2 أيام

  • جريدة الايام

بطولة فرنسا : سان جيرمان يفوز بثلاثية.. ونيس ينتزع آخر بطاقات دوري الأبطال

باريس -(د ب أ) : أنهى فريق باريس سان جيرمان مشواره في الدوري الفرنسي لكرة القدم بفوز معنوي على ضيفه أوزير بنتيجة 3 - 1 في الجولة 34 والأخيرة، التي أقيمت جميع مبارياتها التسع في توقيت واحد، مساء السبت. وكان الفريق الباريسي ضمن تتويجه رسميا بلقب الدوري للمرة 13 في تاريخه، معززا رقمه القياسي، وذلك قبل ست جولات من انتهاء المسابقة بالموسم الجاري. ويرفع هذا الفوز من معنويات الفريق قبل مواجهة ريمس يوم السبت المقبل في نهائي كأس فرنسا، ومواجهة إنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا، بعدها بأسبوع. ورفع سان جيرمان رصيده إلى 84 نقطة في الصدارة، واحتفل بعد اللقاء بمراسم التتويج باللقب وسط جماهيره، بينما تجمد رصيد أوزير عند 42 نقطة في المركز الحادي عشر. وفي مواجهات أخرى، ضمن أولمبيك مارسيليا وصافة الترتيب بفوزه على ضيفه رين بنتيجة 4 - 2، لينهي مشواره في المركز الثاني برصيد 65 نقطة، بينما تجمد رصيد رين عند 41 نقطة في المركز 12. أما موناكو فقد تعرض لخسارة ثقيلة خارج ملعبه أمام لانس بنتيجة صفر -4. وزاد رصيد لانس إلى 52 نقطة في المركز الثامن، بينما بقى موناكو في المركز الثالث برصيد 61 نقطة. وانتزع رين آخر البطاقات المؤهلة لدوري أبطال أوروبا في الدوري الفرنسي بعد فوز كاسح على بريست بنتيجة 6 - صفر. وأنهى رين مشواره في المركز الرابع برصيد 60 نقطة ليكمل عقد المتأهلين لدوري الأبطال رفقة باريس سان جيرمان ومارسيليا وموناكو. أما بريست تجمد رصيده عند 50 نقطة في المركز التاسع. وتفوق نيس بفارق الأهداف عن ليل خامس الترتيب (60 نقطة) ليشارك في الدوري الأوروبي الموسم المقبل، وذلك بعد فوزه على ريمس 2 -1. وتجمد رصيد ريمس عند 33 نقطة ليتراجع للمركز 16 المؤهل لملحق الهبوط حيث سيخوض مواجهة ضد ثالث الترتيب في دوري الدرجة الثانية. وفي مواجهة أخرى مثيرة فاز لوهافر على ستراسبورج بنتيجة 3 - 2 في الثواني الأخيرة، لينجو رسميا من الهبوط للدرجة الثانية، ويحرم منافسه من مشاركة أوروبية. رفع لوهافر رصيده إلى 34 نقطة في المركز 15 لينجو رسميا من الهبوط للدرجة الثانية، بينما تجمد رصيد ستراسبورج عند 57 نقطة وتراجع للمركز السابع ليفقد فرصته في المشاركة بدوري المؤتمر الأوروبي رغم تساويه في النقاط مع أولمبيك ليون. وانتزع أولمبيك ليون المركز السادس بفارق الأهداف بفضل الفوز على أنجيه بنتيجة 2 - صفر، لينتزع بطاقة التأهل لدوري المؤتمر. أما أنجيه تجمد رصيده عند 36 نقطة في المركز 14. كما ضمن نانت البقاء في الدرجة الأولى بعد الفوز 3 - صفر على مونبلييه متذيل الترتيب والهابط فعليا منذ أسابيع قليلة لدوري الدرجة الثانية. كما هبط الفريق العريق سانت إيتيان الفائز بلقب الدوري الفرنسي 10 مرات مجددا لدوري الدرجة الثانية بعد موسم واحد فقط من صعوده.

أنشيلوتي: برشلونة بطل الدوري الإسباني بكرة قدم جميلة
أنشيلوتي: برشلونة بطل الدوري الإسباني بكرة قدم جميلة

جريدة الايام

timeمنذ 3 أيام

  • جريدة الايام

أنشيلوتي: برشلونة بطل الدوري الإسباني بكرة قدم جميلة

مدريد - رويترز: قال الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد قبل مواجهة اشبيلية اليوم الأحد إن فوز برشلونة بلقب دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم كان مستحقا بعدما قدم فريق المدرب هانز فليك كرة قدم جميلة ولعب بثبات مستوى. وبعد تفوق برشلونة على ريال مدريد ليحصد ألقاب الدوري الإسباني وكأس الملك وكأس السوبر الإسبانية، لم يتبق لريال مدريد، الذي خرج من دوري أبطال أوروبا، سوى كأس العالم للأندية ليقاتل من أجل الفوز بلقبها هذا العام. وقال أنشيلوتي للصحفيين "هكذا هي كرة القدم. في بعض الأحيان لا يمكنك الحصول على أفضل ما لدى الجميع. أبلى برشلونة بلاء حسنا، لأنهم كانوا أكثر ثباتا في الدوري وقدموا كرة قدم جميلة جدا". وأضاف "أوجه لهم التهنئة. استحقوا الفوز بالدوري. العام المقبل ستكون قصة مختلفة". وخسر ريال مدريد أمام برشلونة في جميع المواجهات الأربع بجميع المسابقات هذا الموسم الذي شهد تسجيل برشلونة 97 هدفا مذهلا في 36 مباراة بالدوري أي أكثر من ريال مدريد بفارق 23 هدفا. وعبر أنشيلوتي، الذي من المقرر أن يرحل في نهاية الموسم لتدريب منتخب البرازيل بطل العالم خمس مرات، عن أسفه لعدد الإصابات التي عانى منها فريقه. وقال المدرب الإيطالي "تحلى هذا الفريق بالثقة في نفسه حتى عندما لم يؤمن أحد (بنا). لن أنتقد أبدا هؤلاء اللاعبين الذين منحوني الكثير من السعادة على مر السنين". وأضاف "كانت هناك الكثير من الإصابات في صفوف الفريق خاصة تلك التي طالت لاعبين مهمين للغاية... في معظم فترات الموسم، أضرت هذه الإصابات بنا كثيرا". وأشار المدرب إلى أن موسمه الأخير، بعد ست سنوات ناجحة في معظمها في سانتياجو برنابيو على فترتين، كان من الممكن أن يكون أفضل لو كان ريال مدريد في سباق المنافسة على لقب الدوري الإسباني حتى الجولة الأخيرة. وقال "لطالما كان ملعب اشبيلية (بيزخوان) صعبا بالنسبة لنا، هدفنا هو محاولة إنهاء الموسم جيدا. "كنت أرغب في الاستمتاع بطريقة مختلفة، والقتال حتى اليوم الأخير على الدوري. وهو ما لم يحدث، لكنني (ما زلت) أستمتع به. وبعد ذلك، (عليّ) الاستعداد لتحديات أخرى".

نهائي كأس إنكلترا: "بالاس" يبحث عن المجد و"سيتي" عن الخلاص
نهائي كأس إنكلترا: "بالاس" يبحث عن المجد و"سيتي" عن الخلاص

جريدة الايام

timeمنذ 4 أيام

  • جريدة الايام

نهائي كأس إنكلترا: "بالاس" يبحث عن المجد و"سيتي" عن الخلاص

لندن-(أ ف ب) : يبحث كريستال بالاس عن المجد عندما يخوض السبت نهائي مسابقة كأس إنكلترا لكرة القدم على ملعب ويمبلي، بمواجهة مانشستر سيتي الذي يملك فرصة أخيرة لتجنب موسم نادر من دون ألقاب بقيادة مدربه الإسباني بيب غوارديولا. ويخلو سجل كريستال بالاس، الذي حل وصيفا للبطل مرتين عامي 1990 و2016، من لقب أي بطولة كبرى خلال تاريخه الممتد على مدار 119 عاما. ويدرك فريق "النسور" أن نهائي هذا العام هو الوقت المناسب لمواجهة سيتي الذي يعاني الأمرين هذا الموسم حيث فقد لقبه بطلا للدوري في الأعوام الأربعة الماضية وخرج خالي الوفاض من جميع المسابقات المحلية والقارية بسبب تردي نتائجه، وما زال يملك رصاصة أخيرة لإنهاء الموسم مع لقب يتيم. استعد بالاس لمباراته التاريخية بفوز مستحق على توتنهام 2-0 في نهاية الأسبوع الماضي في الدوري الذي يحتل فيه المركز الثاني عشر، معادلا رقمه القياسي البالغ 49 نقطة في "برميرليغ" قبل مرحلتين من النهاية. وكان نادي جنوب لندن حلّ عاشرا في الموسم الماضي بعد بضعة أشهر فقط من تسلّم مدربه النمسوي أوليفر غلاسنر زمام الأمور الفنية، وذلك للمرة الأولى منذ أن أبصر الدوري الممتاز النور. وفي حين يبدو من غير المرجح أن ينهي بالاس الموسم ضمن المراكز العشرة الأولى، إلّا انه اظهر للموسم الثاني تواليا تطورا ملحوظا بقيادة مدربه النمسوي، من خلال مشواره الناجح في الكأس حيث أقصى في نصف النهائي أستون فيلا الذي بلغ ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بفوزه عليه 3-0. ويعوّل بالاس لاحراز باكورة ألقابه على الإطلاق على لاعب الوسط الشاب إيبيريتشي إيزي (26 عاما) والذي سيكون مصدر قلق لسيتي، حيث سجل خمسة أهداف في مبارياته الأربع الأخيرة. ويعتبر إيزي واحدا من أربعة لاعبين دوليين في صفوف بالاس بلغوا مع منتخب "الأسود الثلاثة" نهائي كأس أوروبا 2024، ومن المرجح أن يبدأ في التشكيلة الأساسية إلى جانب الحارس دين هندرسون (28 عاما) ومارك غيهي (24) وأدم وارتون (21). وسيضمن الفوز أيضا لبالاس بطاقة التأهل إلى إحدى أهم مسابقات الأندية الأوروبية للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيشرّع أمامه باب المشاركة في الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل. حصل بالاس على جرعة ثقة إضافية بعد سقوط سيتي، الساعي لضمان مقعده في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، في فخ التعادل السلبي أمام ساوثمبتون متذيل الترتيب والهابط إلى المستوى الثاني "تشامبيونشيب"، ضمن منافسات المرحلة السادسة والثلاثين. ورغم تعثر سيتيزنز، إلّا أن رجال المدرب غوارديولا لم يهزموا في 10 مباريات تواليا في مختلف المسابقات، ضمن سلسلة شهدت فوزهم الساحق على بالاس بالذات 5-2 في المرحلة الثانية والثلاثين، رغم تأخرهم بهدفين من دون رد. أشعل البلجيكي كيفن دي بروين ثورة سيتي في ملعب الاتحاد ذلك اليوم، مُستعيدا ذكريات الماضي، إذ لم يتبقَّ لصانع الألعاب سوى ثلاث مباريات بقميص فريقه حيث يستعد لمغادرة أروقة النادي بعد عقد حافل بالنجاحات. سيسعى ابن الـ 33 عاما لإضافة لقب جديد إلى سجله الزاخر بـ 14 لقبا كبيرا مع سيتي. بعد أربعة ألقاب تواليا غير مسبوقة في بريميرليغ، يجد سيتي الذي خسر تاجه هذا الموسم لصالح ليفربول، نفسه يكافح من أجل ضمان إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى ومقعد في المسابقة القارية الأم في الموسم المقبل. أي نتيجة غير الفوز ستُنهي ما وصفه هالاند بـ "الموسم المريع" لفريق أرعب الفرق محليا وقاريا في السنوات الاخيرة. وباستثناء الموسم الأول للمدرب غوارديولا في ملعب الاتحاد 2016-2017، لم ينه سيتي موسما من دون لقب. ومن المتوقع أن يبدأ هالاند أساسيا بعدما استهل عودته إلى الملاعب من إصابة دامت ستة أسابيع بخوضه مباراة ساوثمبتون نهاية الأسبوع الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store