ليلي نجيب ايليا
اضافة اعلان
من آمن بي وان مات فسيحيا انتقلت الى الأمجاد السماوية فقيدة آل حبايب وآل ايليا الفاضلة ليلي نجيب ايليا ( أم الأديب ) ارملة المرحوم المحامي سامي أديب حبايب ووالدة كل من أديب زوجته ريم عطالله ونسيب زوجته ريما قعوار وديانا زوجة روبير كارمي وشقيقة كل من المرحومين مينا وطوني وسميرة التي وافتها المنية يوم الخميس الموافق 12-6-2025 وسيتم تشييع جثمانها يوم السبت الموافق 14-6-2025 في تمام الساعة الثانية عشر ظهرا من كنيسة دخول السيد إلى الهيكل الأرثوذوكس - الصويفيةالى مقبرة سحاب سيقام جناز الثالث والتاسع والأربعين عن راحة نفس طيبة الذكر يوم الإثنين الموافق 16-6-2025 في كنيسة دخول السيد إلى الهيكل للروم الارثوذكس الساعة الرابعة بعد الظهر تقبل التعازي في قاعة جمعية النبر التعاونية أيام السبت والأحد من الساعة الرابعة بعد الظهر إلى الساعة التاسعة مساء ويوم الإثنين بعد الجناز مباشرة وحتى التاسعة مساء. [email protected] كما تقبل التعازي من خلال البريد الإلكتروني الرب أَعطى والرّب أَخذ فَليكن اسم الرَّب مباركًا قد يكون تحديد الموقع لاقرب نقطة وصول فقط ، وذلك بحسب معطيات خرائط جوجل ولا علاقة للتطبيق بهذا الامر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 8 ساعات
- جو 24
"300 قطعة استثنائية".. أكبر مزاد لمُقتنيات الأميرة ديانا في بيفرلي هيلز
جو 24 : شهدت السنوات الماضية العديد من المزادات المُتعلّقة بالأميرة ديانا، كان أولها مزاد أشرفت عليه الأميرة شخصياً في العام 1997 وقدمت خلاله 79 من فساتينها للبيع، أما آخر هذه المزادات فهو أكبرها على الإطلاق، وستُنظّمه دار جوليان للمزادات في الأسبوع الأخير من الشهر الجاري. كشفت دار Julien's Auctions الأميركيّة للمزادات أن هذا الحدث سيضمّ أكبر مجموعة من مُقتنيات الأميرة ديانا التي تُعرض للبيع في مزاد على الإطلاق. الثوب الأصفر الذي ظهرت به ديانا في فعاليات رويال أسكوت وسيُقام معرض "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكيّة" في فندق بينينسولا بيفرلي هيلز في 26 يونيو الجاري، ليُسلّط الضوء على أكثر من 300 قطعة استثنائيّة من أصول ملكيّة. وتشمل القطع المعروضة بعضاً من أكثر الأزياء والإكسسوارات شهرة في خزانة ديانا بالإضافة إلى مُقتنيات تعود إلى الملكة إليزابيت الثانية وسواها من أفراد العائلة المالكة. تصاميم مصغرة لثوب زفاف الأمية ديانا وأثواب وصيفاتها حضور أيقونيّ في عام 2023، حطّمت Julien's Auctions الأرقام القياسيّة من خلال بيع ثوب ارتدته الأميرة ديانا في العام 1985، وهو من توقيع جاك أزاجوري، بمبلغ 1,4 مليون دولار. وفي عام 2024، تمّ بيع زوج من أحذية ديانا مُقابل 390 ألف دولار في مزاد علني. وهذا ما شجّع الدار على طرح المزيد من مُقتنيات العائلة المالكة البريطانية بشكل عام والأميرة ديانا بشكل خاص للبيع في مزاد علني. العديد من القطع المعروضة للبيع في هذا المزاد تمّ الحصول عليها من أصدقاء ومعارف للأميرة، وهي كانت وهبت مجموعة من أزيائها للبيع خلال مزاد شهير نظّمته دار Christie's في العام 1997 وتضمن 79 من أشهر أثوابها. وقد اعتبرت الأميرة ديانا حينها هذا المزاد على أنه نهايةً لمرحلة سبقت طلاقها. وهو شكّل حدثاً اجتماعياً لاقى نجاحاً باهراً وجمع 3,26 مليون دولار لصالح جمعيّة AIDS Crisis Trust وصندوق دعم مرضى السرطان التابع لمُستشفى Royal Marsden Hospital. قطع استثنائيّة تمّ بيع بعض أثواب الأميرة ديانا في مزاد العام 1997 مُقابل 30 أو 40 ألف دولار، وقد أعيد بيعها مؤخراً مرة جديدة بمبالغ 800 أو 900 ألف أو مليون دولار. ويُشير مارتن نولان أحد مؤسسي دار جوليان للمزادت في هذا الإطار أن أسلوب ديانا الأنيق والعصري هو الذي جعل من أزيائها تُحافظ على قيمتها وحتى تزداد قيمة مع مرور الوقت. وقد ساهم في تحديد أسلوبها تعاونها مع مجموعة من المصممين الذين اهتموا برسم صورة لها صمدت أمام اختبار الزمن، كما خضع اختيار ملابسها لتخطيط دقيق بما يتناسب مع الجوانب المُختلفة لمركزها كعضو في العائلة المالكة. من القطع الأساسيّة التي يُنتظر عرضها في المزاد المقبل، ثوب أزرق تُزيّنه نقشة الأزهار الملوّنة يعود تصميمه للعام 1989 وقد أطلق عليه تسمية "ثوب العناية"، وظهرت به الأميرة ديانا في مُناسبات مُختلفة منها زيارات لأطفال مرضى في المستشفيات، لأنها كانت تعرف أن الأطفال يحبّون الألوان وكانت تشعر عند ارتدائها هذا الثوب بأنها ودودة ومحبوبة. وثوب كريمي يحمل توقيع المصممة كاثرين والكر، ارتدته الأميرة ديانا خلال جولتها الملكيّة في المملكة العربية السعودية عام 1986. يتميّز هذا الثوب بتطريزات على شكل طيور ومن المتوقع أن يُباع في المزاد بسعر يتراوح بين 200 و300 ألف دولار. بالإضافة إلى طقم من الحرير الأصفر يحمل توقيع المصمم بروس أولدفيلد، ارتدته الأميرة في سباق رويال أسكوت عام 1987، ومن المتوقع أن يُباع بسعر يتراوح بين 100 و200 ألف دولار. ومن الأثواب الأخرى التي يتضمّنها المزاد، "ثوب الانتقام" وهو ثوب أسود ضيّق وعاري الكتفين يُمثّل الاستقلالية التي اكتسبتها الأميرة ديانا بعد انفصالها عن الأمير تشارلز. من المُنتظر أن يتضمّن المزاد أيضاً العديد من الأكسسوارات العائدة للأميرة الراحلة وأبرزها حقيبة Lady Dior السوداء التي تحمل اسمها والتي أهدتها لها السيدة الفرنسية الأولى برناديت شيراك في العام 1995، فضلاً عن قطع قماش من ثوب زفافها والعديد من البطاقات المكتوبة بخط يد الأميرة كانت ترسلها ديانا إلى من حولها من أصدقاء، وموظّفين، وأشخاص عملوا معها وتُحمّلها كلمات لطيفة وعبارات شكر. تابعو الأردن 24 على


الغد
منذ 11 ساعات
- الغد
التشكيلي التميمي: الفن حوار إنساني واستثمار اقتصادي معرفي
أحمد الشوابكة في زمن التسارع والتحولات العالمية المتلاحقة؛ حيث تتقاطع الفنون التقليدية مع العالم الرقمي والذكاء الاصطناعي، يبرز الفنان التشكيلي الدكتور عبد الله أحمد التميمي -الرئيس السابق لرابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين- كواحد من الذين جمعوا بين الحس الجمالي العميق، والبحث الأكاديمي الرصين، والرؤية الإبداعية المعاصرة. فهو لا يعد مجرد فنان انطباعي، بل مفكر وباحث وأكاديمي جعل من الفن وسيلة للحوار الثقافي، ومن اللوحة نافذة لفهم المكان، واستشراف المستقبل. الفن أداة تفاعل وتغيير يمثل د. التميمي نموذجاً للفنان الباحث، الذي ينطلق من فلسفة المكان وجماليات الصحراء والمباني العمانية، الى البحث، ليصوغ بذلك تجربة فنية تتقاطع فيها مفاهيم البادية مع المدينة لتنسج خيوط الإبداع، والتعليم، والاقتصاد الثقافي، ويثبت بذلك أن الفن يمكن أن يكون رسالة إنسانية ومجالاً استراتيجياً في التنمية المجتمعية. ويتناول في أحد مقالاته المنشورة في صحيفة "الغد" الأردنية، كيف بات الشكل الفني في العصر الرقمي يتحرر من إطاره التقليدي ليحيا في فضاءات افتراضية، متجاوزاً خصائصه المادية ليصبح أداة تفاعل وتغيير"، كما يضيف في أحد أبحاثه المنشورة بعنوان "الفن المعاصر... بين القيم الجمالية والذكاء الاصطناعي"؛ أن الفن لم يعد محصوراً بالقماش والألوان، بل يتجاوز ذلك نحو آفاق رقمية غير مسبوقة. ويقول د. التميمي، في حديثه لـ"الغد": "اليوم يمكن للفنان أن يخلق عالماً بصرياً كاملاً باستخدام الواقع الافتراضي أو الذكاء الاصطناعي. لكن التحدي يكمن في الحفاظ على الروح الإنسانية داخل هذا العالم الإلكتروني"، وبالتالي فإن مفهوم الذكاء الاصطناعي AI في الفن ليس مجرد أداة تقنية لتنفيذ فكرة، بل أصبح جزءاً من عملية التكوين الجمالي في اللوحة الحديثة، وبذلك وجب على الفنان التشكيلي المعاصر أن يفهم أدوات التكنولوجيا المعاصر والبرامج الرقمية بقدر فهمه للألوان والخامات. ويضيف التميمي: "لم يعد الفن وظيفة ذات طابع تعبيري فحسب، بل صار له دور اقتصادي وتنموي. أصبحنا نرى أن اللوحة يمكن أن تكون منتجاً معرفياً وتسويقياً وتجارياً يحمل قيمة مضافة للمجتمع. وفي حال تم إعادة تعريف الفنون التشكيلية بوصفها جزءاً من الصناعات الإبداعية القادرة على تحريك الاقتصاد المحلي وتوليد فرص عمل. وعلى الرغم أن هناك مفارقة الفن التشكيلي باعتباره ترفاً، والفن التشكيلي الرقمي القابل للاستبدال بالمال، من خلال المساهمة في تصميم الألعاب، والرسوم المتحركة، وصناعة الصورة الرقمية، من خلال برامج NFT وغيرها من المواقع الالكترونية. فقد أصبحت صناعة الفنون أحد أشكال الاقتصاد المدر للدخل في كثير من دول العالم". ويتابع التميمي: "من واجبنا كمثقفين أن نعيد رسم ملامح المشهد الثقافي وفق هذه التحولات، حيث لا يمكننا أن نبقى أسرى للماضي ونعيش في ستينيات القرن الماضي، في حين يتحول الحاضر بسرعة الضوء"، مشيراً إلى أنه في دراسة نشرها مؤخراً تحت عنوان "تحولات الشكل الدال في الواقع الافتراضي"، يتناول كيفية تغير العناصر البصرية عندما تنتقل من الواقع إلى البيئة الرقمية، مسلطاً الضوء على التأثيرات الإدراكية لدى المتلقي. ويقول: "إن الواقع الافتراضي لا يعد فقط وسيلة للعرض، بل يعيد تشكيل الحواس نفسها، فالمتلقي لم يعد متفرجاً سلبياً، بل هو شريك في بناء التجربة الجمالية، هذا هو جوهر الفن السيبراني، الذي يفرض على المتلقي أن يعيش في قلب العمل لا على هامشه". وعلى الرغم من تطور هذا الحقل التشكيلي التقني، لم ينس التميمي البعد الإنساني للفن، بل جعله محوراً رئيسياً في مشروعه الثقافي. شارك في عدد من المبادرات والملتقيات التي تناقش دور الفن في التعبير عن قضايا المجتمع، من بينها ورقته التي قدمها ضمن فعاليات مهرجان جرش، بعنوان: "أثر التكنولوجيا في التلقي ما بين القصيدة واللوحة"، تضمنت مناقشة بأن الفن ليس فقط لوناً وشكلاً، بل قيمة مادية يمكن أن تكون رافعة للاقتصاد الوطني إذا تم إعادة تأهيل الفنانين التشكيليين في المجال الرقمي، ويمكن للفنان أن يستخدم العالم الرقمي للتعبير عن القضايا الكبرى كالفقر، والهوية، والتحولات الاجتماعية، وإعادة مكانة الفن كضمير حي للمجتمع. الفنان المعاصر مطالب بفهم أدوات التكنولوجيا والبرمجة تخوض فلسفة التميمي في الفن المعاصر منطقة التوازن بين التقنية والإنسان، وتساؤل دور الذكاء الاصطناعي في عملية الانتاج الجمالي؛ حيث يرى أن الفنان المعاصر أصبح مطالباً بفهم أدوات التكنولوجيا والبرمجة كما يفهم اللون والخامة. لعله من القليلين الذين يتوقفون عند قيمة الفن كمنتج اقتصادي، فيقدم في كتابه "الفن التشكيلي والاقتصاد الإبداعي" مشروعاً يعاد تعريف الفنون كصناعات منتجة ومولده للقيمة والعمل والهوية. في زمن تزداد فيه الفجوة بين الإنسان وذاته، يعيد الدكتور عبدالله التميمي تعريف الفن كجسر يصل بين الداخل والواقع، بين ما هو شخصي وما هو جماعي. لا ينظر إلى اللوحة كمنتج جمالي فحسب، بل يعتبرها "وثيقة ثقافية" تحمل بعداً إنسانياً عميقاً، وتعكس تشظيات العصر وتحولاته النفسية والاجتماعية. في إحدى مقولاته التي يرددها لطلبته، يقول: "الفن الحقيقي لا يوضع على الجدران فقط، بل يجب أن يطرح الأسئلة بدل أن يقدم قيما جمالية، ويجب أن يكون مستفزا ويثير التساؤل". هذا البعد التأملي في رؤيته جعل من أعماله التشكيلية تقترب من الفلسفة البصرية، حيث يحمل كل عنصر دلالاته الخاصة. من استخدامه المدروس للألوان الحارة والرمزية، إلى اهتمامه بالتفاصيل والملمس، إذ تبدو أعمال التميمي مشبعة بحالة من الوجد الصامت، تدعو المتلقي إلى التوقف والتأمل لاستهلاك الصورة ببطء، في عالم اعتاد التسارع والسطحية. ويقول التميمي الذي شارك في العديد من المعارض الشخصية والجماعية المحلية والدولية: "ما يهمني في العمل الفني هو أن يحرض المتلقي على التفكير. ليس من الضروري أن يحب اللوحة، بل أن يتفاعل معها، أن تعيد ترتيب وعيه البصري، وربما تعيد صياغة الأسئلة لديه". أوسمة وتكريمات ويذكر أن الفنان التميمي حصل على درجتي البكالوريوس والماجستير في الفنون الجميلة من جامعة اليرموك، والدكتوراه من جامعة المنيا في مصر، حيث كانت أطروحة الدكتوراه تحت عنوان: "التصوير المعاصر والاقتصاد الإبداعي"، وهي دراسة ريادية غير مسبوقة في العالم العربي تربط بين الفن والاقتصاد، مع الإشارة الى العلاقة بين الهوية البصرية والتحولات الرقمية. لم يكتف التميمي بدوره كفنان، بل خاض غمار التعليم الأكاديمي في جامعات أردنية وعربية، من بينها الجامعة الأردنية، وجامعة SAE الأسترالية. وعلى مدى سنوات، أسهم في تطوير مناهج التربية الفنية، وكان له دور في تدريب أجيال جديدة من الفنانين. كما حصل التميمي على عدد من الأوسمة والتكريمات من جهات محلية ودولية، من أبرزها وسام الجلوس الملكي من الديوان الملكي الهاشمي، والوسام الذهبي من القصر الجمهوري في طاجيكستان، وشهادات تقدير من اليونسكو والمجلس الثقافي البريطاني. كما عين عضواً في لجان تحكيم فنية، وشارك في العديد من المؤتمرات الثقافية، وكان له دور مؤثر في إدارة مهرجان جرش الثقافي، إلى جانب رئاسته لرابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين، التي قال عنها: "هي بيت لكل فنان يؤمن أن الفن رسالة قبل أن يكون مهنة". اضافة اعلان

الغد
منذ 20 ساعات
- الغد
ليلي نجيب ايليا
اضافة اعلان من آمن بي وان مات فسيحيا انتقلت الى الأمجاد السماوية فقيدة آل حبايب وآل ايليا الفاضلة ليلي نجيب ايليا ( أم الأديب ) ارملة المرحوم المحامي سامي أديب حبايب ووالدة كل من أديب زوجته ريم عطالله ونسيب زوجته ريما قعوار وديانا زوجة روبير كارمي وشقيقة كل من المرحومين مينا وطوني وسميرة التي وافتها المنية يوم الخميس الموافق 12-6-2025 وسيتم تشييع جثمانها يوم السبت الموافق 14-6-2025 في تمام الساعة الثانية عشر ظهرا من كنيسة دخول السيد إلى الهيكل الأرثوذوكس - الصويفيةالى مقبرة سحاب سيقام جناز الثالث والتاسع والأربعين عن راحة نفس طيبة الذكر يوم الإثنين الموافق 16-6-2025 في كنيسة دخول السيد إلى الهيكل للروم الارثوذكس الساعة الرابعة بعد الظهر تقبل التعازي في قاعة جمعية النبر التعاونية أيام السبت والأحد من الساعة الرابعة بعد الظهر إلى الساعة التاسعة مساء ويوم الإثنين بعد الجناز مباشرة وحتى التاسعة مساء. [email protected] كما تقبل التعازي من خلال البريد الإلكتروني الرب أَعطى والرّب أَخذ فَليكن اسم الرَّب مباركًا قد يكون تحديد الموقع لاقرب نقطة وصول فقط ، وذلك بحسب معطيات خرائط جوجل ولا علاقة للتطبيق بهذا الامر