
زلزال بقوة 5.5 ريختر قبالة سواحل كاغوشيما اليابانية
وفي وقت لاحق؛ وقع أكثر من 450 زلزالًا بالقرب من جزر توكارا اليابانية خلال الأسبوع الماضي.
كما ضرب حوالي 457 زلزالًا قبالة جزر توكارا جنوب اليابان منذ 25 يونيو، وفقًا لبيانات وكالة الأرصاد الجوية اليابانية التي جمعتها وكالة ريا نوفوستي.
كما ضربت الزلازل في الغالب بالقرب من مجموعة الجزر المعروفة باسم قرية توشيما، وكذلك بالقرب من جزر أمامي.
فيما تراوحت شدة الزلازل بين درجتين وخمس درجات، وتراوح عمق مراكزها بين 10 و30 كيلومترًا (حوالي 6-18 ميلًا).
وضرب أقوى زلزال (بقوة 5 درجات) جزر توكارا صباح أمس، الأربعاء، وفقًا لوكالة الأرصاد الجوية اليابانية.
كما لم تصدر أي تحذيرات من حدوث تسونامي، ولم تقع أي إصابات أو أضرار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 18 ساعات
- صدى البلد
«القومي للبحوث الفلكية» يكشف حقيقة تعرض مصر لـ«تسونامي».. وسبب ارتفاع الحرارة
طالب الدكتور طه رابح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية بعدم الحصول على البيانات أو أي معلومات سواء فيديوهات أو غيرها من وسائل التواصل الاجتماعي دون وجود متخصصين. عمليات رصد على مدار 24 ساعة وأكد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كلام الناس» والمذاع عبر قناة «mbc مصر» تقديم الإعلامية ياسمين عز على وجود العديد من المؤسسات الوطنية داخل مصر، والتي لديها عمليات رصد على مدار 24 ساعة لمثل تلك الأحداث. ولفت إلى أنه حال وجود أو رصد أي خطورة سيتم فورا الإعلان وإصدار بيان، وبشأن ما يتم تردده عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أوضح أن الهدف من ذلك هو الحصول على أكبر عدد من المتابعين عن طريق مقاطع ليس لها وجود أو أساس من الصحة. النشاط الزلزالي حاليا وبشأن الفيديو المنتشر عن حدوث موجات مدّ بحري زلازالي؛ أوضح أن موجات المدّ البحري الزلازالية تصدر نتيجة نشاط زلزالي يكون قوي يتخطى الـ7 ريختر في البحر المتوسط، وأن البحر المتوسط في أهدى أحواله من ناحية النشاط الزلزالي حاليا. زيادة سرعة الأمواج وقال «رابح» إن ما حدث كان نتيجة تغيير مناخي، عندما هدأت الرياح أصبح هناك تسخين فوق المتوسط لطبقات البحر في أماكن محدودة، وعندما حدث التسخين أدى إلى زيادة سرعة الأمواج وارتفاع مفاجئ لدرجات الحرارة في بعض المناطق.


صدى البلد
منذ 21 ساعات
- صدى البلد
زلزال مدمر وتسونامي هائل.. اليابان تبدأ الاستعداد للكارثة الكبرى
أصدرت السلطات اليابانية اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن إمكانية حدوث زلزال مدمر من فئة "ميجا"، ينتظر أن يضرب البلد الأسيوي خلال الـ30 عاما المقبلة، وبدأت الحكومة في طوكيو الاستعداد لهذه الكارثة. تسونامي في اليابان ووفقا لتقرير نشرته صحيفة "آساهي" اليابانية هناك هزات أرضية بقوة 8-9 درجات في صدع "نانكاي" قبالة الساحل الجنوبي الغربي لليابان قد تتسبب في تسونامي هائل بارتفاع 20 مترا، حيث يقدّر العلماء احتمال حدوث ذلك بنسبة 80% خلال العقود الثلاثة المقبلة. ولفتت الصحيفة اليابانية إلى أن التنبؤات تشير إلى أن أسوأ السيناريوهات تقول إن عدد الضحايا ربما يصل إلى 298 ألف شخص، مع توقعات بدمار كامل لنحو 2.35 مليون مبنى. زلزال في اليابان وبدأت الحكومة اليابانية بتحديث خطة الطوارئ للكوارث، والتي تتضمن بناء سدود إضافية، وإقامة نقاط إخلاء للسكان، وتحسين أنظمة الإنذار المبكر، وتوسيع برامج التدريب للمواطنين. وتشمل هذه الإجراءات 723 بلدية في 30 محافظة يابانية. يذكر أن منطقة صدع نانكاي، ضربها زلزال بقوة 8.1 درجة في 21 ديسمبر 1946 وامتدت اهتزازاته عبر مساحات شاسعة من اليابان، وأسفر الزلزال عن مقتل 1300 شخص على الأقل، وإصابة حوالي 2600 شخص، فيما اختفى 113 آخرون.


بيروت نيوز
منذ يوم واحد
- بيروت نيوز
سيناريو كارثي والزمن يقترب.. توقعات بزلزال ضخم يهدد ملايين في اليابان
حذّرت السلطات اليابانية من خطر وقوع زلزال مدمر في البلاد خلال العقود الثلاثة المقبلة، في ضوء توقعات علمية تشير إلى احتمال كبير لتكرار كارثة زلزالية على نطاق واسع، قد تطال مناطق شاسعة من اليابان. وبحسب ما نقلته صحيفة 'آساهي' اليابانية، قد تتعرض البلاد لما يُعرف بـ'زلزال ميغا' في صدع نانكاي البحري، الواقع قبالة الساحل الجنوبي الغربي لليابان، مع احتمال حدوث هذا الزلزال بنسبة تصل إلى 80% خلال الثلاثين عامًا المقبلة. ويخشى الخبراء من أن تتسبب هذه الهزات الأرضية العنيفة، التي قد تتراوح قوتها بين 8 و9 درجات على مقياس ريختر، في موجات مدٍّ بحري (تسونامي) هائلة، قد يصل ارتفاعها إلى 20 مترًا، مهدّدة حياة السكان والبنية التحتية في مناطق واسعة. وفي إطار الاستعدادات لمواجهة هذا السيناريو الكارثي، أعلنت الحكومة اليابانية عن تحديث شامل لخطة الطوارئ الوطنية، يشمل تدابير وقائية موسّعة، أبرزها بناء سدود إضافية، إنشاء مراكز إخلاء متطورة، تعزيز أنظمة الإنذار المبكر، وتكثيف برامج التوعية والتدريب للسكان. ومن المتوقع أن تشمل هذه الإجراءات 723 بلدية موزّعة على 30 محافظة في أنحاء البلاد. ويُعيد هذا التحذير إلى الأذهان كارثة زلزال نانكاي الذي وقع في 21 كانون الأول 1946، وبلغت قوته 8.1 درجة، مخلّفًا دمارًا واسعًا وموجات تسونامي بلغ ارتفاعها 6 أمتار، أودت بحياة أكثر من 1300 شخص، وأدت إلى تدمير نحو 36 ألف منزل بشكل كلي أو جزئي. ويُذكّر علماء الزلازل بأن منطقة صدع نانكاي تشهد زلازل مدمّرة بهذا الحجم بمعدل مرة كل 100 إلى 150 عامًا، ما يعزز المخاوف من قرب موعد الكارثة التالية، خصوصًا في ظل التغيرات المناخية والجيولوجية التي قد تؤثر على وتيرة النشاط الزلزالي. وتواصل السلطات اليابانية دعواتها إلى المواطنين بضرورة التحلّي بالجاهزية والوعي، واتباع التعليمات الصادرة عن الجهات المختصة، في إطار سعي البلاد لتقليل الخسائر البشرية والمادية في حال وقوع الزلزال المرتقب. (روسيا اليوم)