logo
القصة الكاملة لسقوط روان من الدور الخامس بمبنى كلية العلوم في جامعة الزقازيق

القصة الكاملة لسقوط روان من الدور الخامس بمبنى كلية العلوم في جامعة الزقازيق

بلدنا اليوم٠٥-٠٥-٢٠٢٥

سادت حالة من الحزن والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي بعد وفاة روان ناصر، طالبة الفرقة الرابعة بكلية العلوم جامعة الزقازيق، إثر سقوطها من الطابق الخامس داخل مبنى الكلية.
تفاصيل الواقعة
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية بلاغًا من مستشفى الزقازيق الجامعي يفيد بوصول الطالبة (22 عامًا) جثة هامدة.
تحريات المباحث
وكشفت التحريات الأولية إصابتها بجروح بالغة نتيجة السقوط، وتم التحفظ على الجثمان تحت تصرف النيابة العامة التي بدأت التحقيق في الحادث.
الشهود العيان
روى زملاء الفقيدة شهادات مؤلمة، مشيرين إلى أنها بقيت تنزف على الأرض لأكثر من نصف ساعة دون تدخل طبي فوري، رغم قرب كلية الطب من مكان الحادث، موضحين أن أحد أعضاء هيئة التدريس عرض نقلها بسيارته إلى المستشفى، لكن إدارة الكلية رفضت دون مبرر واضح.
وقال أحد الشهود: "كل لحظة كانت تقربها من الموت، لكن التعامل كان باردًا ومتسمًا باللامبالاة، حتى سيارة الإسعاف تأخرت وتعاملت مع الحادث ببطء شديد".
وأضافت إحدى الطالبات: "روان وقعت من الدور الرابع، وبقيت حية لفترة تستغيث، الكلية كانت ممتلئة بالطلاب، لكن الإدارة أغلقت الأبواب لمنعهم من الخروج، وسمح لها بالنزف لنصف ساعة، الإسعاف وصل بدون مسعف، والمستشفى رفض استقبالها في البداية لعدم معرفة هويتها".
رد جامعة الزقازيق
أصدرت جامعة الزقازيق بيانًا رسميًا نعت فيه الطالبة روان ناصر، معربة عن تعازيها لأسرتها وزملائها، داعية الله أن يتغمدها برحمته ويلهم أهلها الصبر.
وفي بيان توضيحي، أكدت الجامعة أن الواقعة تحت التحقيق من قبل النيابة العامة، وأنها تقدم كل المعلومات المتاحة لدعم التحقيقات، وحثت الجامعة مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي على تحري الدقة في نشر المعلومات لحين انتهاء التحقيقات، مؤكدة احترام خصوصية أسرة الطالبة في هذا الظرف الأليم. وتعهدت بالإعلان عن نتائج التحقيق فور صدورها من الجهات المختصة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصص 8 ضحايا دمرها الإهمال في انفجار خط غاز الواحات
قصص 8 ضحايا دمرها الإهمال في انفجار خط غاز الواحات

الاقباط اليوم

timeمنذ 40 دقائق

  • الاقباط اليوم

قصص 8 ضحايا دمرها الإهمال في انفجار خط غاز الواحات

في مشهد مأساوي تتوقف عنده القلوب، حصد انفجار خط الغاز بطريق الواحات في 30 أبريل الماضي أرواح 8 مواطنين، بينهم طلاب جامعيون، أطفال، وسيدات وخلف الحادث فاجعة إنسانية تهز الضمير، وتسبب في إصابة 16 آخرين، واحتراق 11 مركبة. منة الله أيمن محمد طالبة جامعية طالبة بالفرقة الثالثة بكلية طب الأسنان، أصيبت بحروق من الدرجة الثالثة غطّت نحو 60% من جسدها، إلى جانب تلفيات خطيرة في الرئة بسبب استنشاق الدخان الكثيف الناتج عن الحريق. وتم نقلها إلى مستشفى أهل مصر للحروق، حيث مكثت على أجهزة التنفس الصناعي لمدة أسبوعين في محاولة لإنقاذها، لكنها فارقت الحياة متأثرة بجراحها. كانت برفقة جدتها، ناهد أحمد عبد اللطيف، التي توفيت في الحادث نفسه. ناهد أحمد عبد اللطيف سيدة مسنة (65 عامًا) كانت تستقل السيارة مع حفيدتها منة الله في طريقهما لزيارة أحد الأقارب، حين انفجرت النيران. لم تتمكن ناهد من النجاة، وتوفيت متفحمة داخل السيارة. حادث مأساوي أودى بحياتها وحياة حفيدتها لاحقا. سما عادل أمين طالبة جامعية طالبة بالسنة النهائية في كلية طب الأسنان، أُصيبت بحروق التهمت 45% من جسدها. مكثت 13 يومًا في العناية المركزة، فاقدة للوعي، موصولة بأجهزة التنفس الصناعي، قبل أن تفارق الحياة. والدها، الطبيب عادل أمين، جلس في صمت أمام المستشفى قائلا: "ذهبت رفيقة عمري.. لا بمرض ولا سهو، بل بالإهمال". إسراء أحمد محروس مهندسة شابة (29 عامًا) كانت في طريقها من مدينة 6 أكتوبر إلى قريتها بدار السلام بمحافظة الفيوم، برفقة طفلها الصغير. عند مرورها بجوار موقع الانفجار، اشتعلت النيران في السيارة. حاولت إسراء إنقاذ طفلها واحتضنته، لكن النيران التهمتهما معا. كانت برفقة نجلها، تميم عمر أبو الجود، الذي توفي معها داخل السيارة. تميم عمر أبو الجود طفل (3 سنوات) توفي في حضن والدته إسراء، بعدما التهمتهما النيران معًا. جثتهما عُثر عليها متفحمة، في مشهد أبكى الأهالي، ورسّخ في الذاكرة صورة مأساوية للكارثة. حذيفة أحمد عبد المولى شاب ثلاثيني (30 عامًا) فني صيانة هواتف محمولة معروف في منطقة الحصري، كان في طريقه إلى عمله، عندما انفجرت النيران في السيارة التي كان يستقلها. أصيب بحروق بالغة وظل يصارع الألم 6 أيام داخل المستشفى، قبل أن يفارق الحياة. كان برفقة زميله محمود صلاح الدين محمد، الذي توفي أيضًا متأثرًا بإصاباته. محمود صلاح الدين محمد رجل أربعيني (40 عامًا) كان يستقل السيارة مع زميله حذيفة أحمد عبد المولى، في طريقهما لمركز الصيانة. الحريق حاصرهما داخل السيارة، ولم تفلح محاولات إنقاذهما. لفظ أنفاسه الأخيرة بعد عدة أيام من الحادث. محمد عصام الدين عبد الرازق موظف تسويق (30 عامًا) كان متوجها لحضور اجتماع عمل بصحبة زميليه مصطفى وأحمد، عند وقوع الانفجار، أصيب بحروق مروعة وظل أياما داخل المستشفى يصارع الألم، قبل أن تسلم روحه إلى بارئها.

راندا البحيري تهنيء والدها بمناسبة عيد ميلاده: مهندس معماري مفيش زيه
راندا البحيري تهنيء والدها بمناسبة عيد ميلاده: مهندس معماري مفيش زيه

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

راندا البحيري تهنيء والدها بمناسبة عيد ميلاده: مهندس معماري مفيش زيه

حرصت الفنانة راندا البحيري على تهنئة والدها بمناسبة عيد ميلاده، حيث نشرت صورة تجمعها به عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، معبّرة عن حبها وفخرها به بكلمات دافئة. قالت في تعليقها: "بابا، كل سنة وأنت طيب يا حبيب قلبي، ربنا يباركلك ويحفظك ويسعدك، ويخليك لينا أنا وأحمد وروض وحبيبة وحفيدك ياسين القمر، ياسين بيقولك كل سنة وأنت طيب يا جدو، ربنا يمد في عمرك ويدي لك من فضله. واللي ميعرفش بابا فايتة كتير بصراحة. بابا من أكتر الشخصيات اللي ممكن تفيدك، مستشار شاطر جدًا." وأضافت راندا: "مهندس معماري مفيش زيه.. هو اللي بنى مسرح الهرم للأستاذ فاروق صبري رحمه الله (فرقة الفنانين المتحدين) ومسرح وسينما كوزموس بعماد الدين، ومباني تانية كتير جدًا مهمة في القاهرة كلها إدارية وتجارية (مش عمارات)، اشتغل في الهندسة سنين، وكان في نفس الوقت تاجر سيارات مهم جدًا وكل سوق السيارات يعرفوه وأصدقاؤه، دخل عربيات بعينها مصر مكانتش موجودة عندنا، وأخذ توكيلات كثيرة في التسعينات، ابن بار لأمة الله يرحمها ويجمعنا بيها في الجنة يارب، اللي هي جدتي روض حسن. بحبك يا بابا." في سياق مختلف، قررت محكمة الجنح الاقتصادية بالقاهرة، اليوم الأحد، وقف سير دعوى محاكمة الفنانة راندا البحيري في قضية اتهامها بالسب والقذف والتشهير ضد طليقها الإعلامي سعيد جميل. جاء القرار بعد تقديم محامي سعيد جميل شهادة تصالح بين الطرفين، ما دفع المحكمة لإيقاف الإجراءات القضائية. وكان الإعلامي سعيد جميل قد اتهم راندا البحيري في بلاغ رسمي برقم 5863 لسنة 2025 عرائض نائب عام، بتوجيه اتهامات بالسب والقذف والتشهير من خلال تصريحات تلفزيونية أدلت بها أثناء استضافتها في برنامج تقدمه الإعلامية ريهام سعيد، وكذلك عبر منشورات على حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي.

قصص 8 ضحايا دمرها الإهمال في انفجار خط غاز الواحات
قصص 8 ضحايا دمرها الإهمال في انفجار خط غاز الواحات

فيتو

timeمنذ 3 ساعات

  • فيتو

قصص 8 ضحايا دمرها الإهمال في انفجار خط غاز الواحات

في مشهد مأساوي تتوقف عنده القلوب، حصد انفجار خط الغاز بطريق الواحات في 30 أبريل الماضي أرواح 8 مواطنين، بينهم طلاب جامعيون، أطفال، وسيدات وخلف الحادث فاجعة إنسانية تهز الضمير، وتسبب في إصابة 16 آخرين، واحتراق 11 مركبة. منة الله أيمن محمد – طالبة جامعية طالبة بالفرقة الثالثة بكلية طب الأسنان، أصيبت بحروق من الدرجة الثالثة غطّت نحو 60% من جسدها، إلى جانب تلفيات خطيرة في الرئة بسبب استنشاق الدخان الكثيف الناتج عن الحريق. وتم نقلها إلى مستشفى أهل مصر للحروق، حيث مكثت على أجهزة التنفس الصناعي لمدة أسبوعين في محاولة لإنقاذها، لكنها فارقت الحياة متأثرة بجراحها. كانت برفقة جدتها، ناهد أحمد عبد اللطيف، التي توفيت في الحادث نفسه. ناهد أحمد عبد اللطيف – سيدة مسنة (65 عامًا) كانت تستقل السيارة مع حفيدتها منة الله في طريقهما لزيارة أحد الأقارب، حين انفجرت النيران. لم تتمكن ناهد من النجاة، وتوفيت متفحمة داخل السيارة. حادث مأساوي أودى بحياتها وحياة حفيدتها لاحقا. سما عادل أمين – طالبة جامعية طالبة بالسنة النهائية في كلية طب الأسنان، أُصيبت بحروق التهمت 45% من جسدها. مكثت 13 يومًا في العناية المركزة، فاقدة للوعي، موصولة بأجهزة التنفس الصناعي، قبل أن تفارق الحياة. والدها، الطبيب عادل أمين، جلس في صمت أمام المستشفى قائلا: "ذهبت رفيقة عمري.. لا بمرض ولا سهو، بل بالإهمال". إسراء أحمد محروس – مهندسة شابة (29 عامًا) كانت في طريقها من مدينة 6 أكتوبر إلى قريتها بدار السلام بمحافظة الفيوم، برفقة طفلها الصغير. عند مرورها بجوار موقع الانفجار، اشتعلت النيران في السيارة. حاولت إسراء إنقاذ طفلها واحتضنته، لكن النيران التهمتهما معا. كانت برفقة نجلها، تميم عمر أبو الجود، الذي توفي معها داخل السيارة. تميم عمر أبو الجود – طفل (3 سنوات) توفي في حضن والدته إسراء، بعدما التهمتهما النيران معًا. جثتهما عُثر عليها متفحمة، في مشهد أبكى الأهالي، ورسّخ في الذاكرة صورة مأساوية للكارثة. حذيفة أحمد عبد المولى – شاب ثلاثيني (30 عامًا) فني صيانة هواتف محمولة معروف في منطقة الحصري، كان في طريقه إلى عمله، عندما انفجرت النيران في السيارة التي كان يستقلها. أصيب بحروق بالغة وظل يصارع الألم 6 أيام داخل المستشفى، قبل أن يفارق الحياة. كان برفقة زميله محمود صلاح الدين محمد، الذي توفي أيضًا متأثرًا بإصاباته. محمود صلاح الدين محمد – رجل أربعيني (40 عامًا) كان يستقل السيارة مع زميله حذيفة أحمد عبد المولى، في طريقهما لمركز الصيانة. الحريق حاصرهما داخل السيارة، ولم تفلح محاولات إنقاذهما. لفظ أنفاسه الأخيرة بعد عدة أيام من الحادث. محمد عصام الدين عبد الرازق – موظف تسويق (30 عامًا) كان متوجها لحضور اجتماع عمل بصحبة زميليه مصطفى وأحمد، عند وقوع الانفجار، أصيب بحروق مروعة وظل أياما داخل المستشفى يصارع الألم، قبل أن تسلم روحه إلى بارئها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store