
فى ذكرى رحيلها .. اشتهرت بأدوار الأم..
من هى زينب صدقي
اسمها الرسمي هو ميرفت عثمان صدقي، ولدت في 15 أبريل 1895، وهي فنانة مصرية من أصل تركي، بدأت مسيرتها مع التمثيل في عمر ها الـ ٢٢ وذلك عام 1917.
بدأت الفنانة الراحلة زينب صدقى دخول عالم الفن عام 1917، وفى عام 1926 نالت الجائزة الأولى بتفوق فى التمثيل الدرامى.
تبنت زينب صدقي طفلة يتيمة الأبوين هي ميمي، وعاشت في لبنان منذ بداية السبعينيات وتزوجت مرة واحدة ولم يستمر زواجها سوى ستة أشهر.
شاركت زينب صدقي في عدة افلام منها من ، بورسعيد والبنات والصيف وعزيزة وموعد في البرج ومعبد الحب وارحم حبي والجريمة والعقاب وصغيرة على الحب" ، صغيرة على الحب و الراهبة و وفاء إلى الأبد و التلميذة و الجريمة والعقاب و كدت أهدم بيتى و عزيزة و مصطفى كامل و زوج الأربعة و فتاة من فلسطين و عدو المجتمع و معروف الإسكافى و الأحدب و النائب العام و اليتيمة و الاتهام
و تفوقها في المسرح خاصة باللغة الفصحى، وعملت في مسرح رمسيس ومسرح نجيب الريحاني وفرقه عبد الرحمن رشدي.
نجحت زينب صدقي في تجسيدها دور الأم والحماة، ورغم أنها لم تنجب بأبناء بعد زواجها ، الا أنها اشتهرت في الوسط الفني بلقب "ماما زينب"،أشهر أدوارها في هذا الإطار دورها في فيلم ست البيت.
عرفت في بداية أشهر الفرق المسرحية المصرية ، حيث عملت في مسرح رمسيس مع الفنان يوسف وهبي ومسرح الريحاني ومسرح الريحاني. وفرقة عبد الرحمن رشدي .
حصلت للفنانة زينب صدقي على لقب ملكة جمال مصر وذلك مسابقة أقامتها مجلة أجنبية بالإسكندرية لاختيار ملكة جمال في الثلاثينيات.
رفضت لجنة التحكيم اختيار ملكة الجمال للاعتراف بزينب صدقي ، لأنها لم تشارك في المباراة ، وكان رد الجمهور على هذا الرفض ضرب أعضاء اللجنة بقسوة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 20 ساعات
- الجمهورية
فى ذكرى رحيلها .. اشتهرت بأدوار الأم..
من هى زينب صدقي اسمها الرسمي هو ميرفت عثمان صدقي، ولدت في 15 أبريل 1895، وهي فنانة مصرية من أصل تركي، بدأت مسيرتها مع التمثيل في عمر ها الـ ٢٢ وذلك عام 1917. بدأت الفنانة الراحلة زينب صدقى دخول عالم الفن عام 1917، وفى عام 1926 نالت الجائزة الأولى بتفوق فى التمثيل الدرامى. تبنت زينب صدقي طفلة يتيمة الأبوين هي ميمي، وعاشت في لبنان منذ بداية السبعينيات وتزوجت مرة واحدة ولم يستمر زواجها سوى ستة أشهر. شاركت زينب صدقي في عدة افلام منها من ، بورسعيد والبنات والصيف وعزيزة وموعد في البرج ومعبد الحب وارحم حبي والجريمة والعقاب وصغيرة على الحب" ، صغيرة على الحب و الراهبة و وفاء إلى الأبد و التلميذة و الجريمة والعقاب و كدت أهدم بيتى و عزيزة و مصطفى كامل و زوج الأربعة و فتاة من فلسطين و عدو المجتمع و معروف الإسكافى و الأحدب و النائب العام و اليتيمة و الاتهام و تفوقها في المسرح خاصة باللغة الفصحى، وعملت في مسرح رمسيس ومسرح نجيب الريحاني وفرقه عبد الرحمن رشدي. نجحت زينب صدقي في تجسيدها دور الأم والحماة، ورغم أنها لم تنجب بأبناء بعد زواجها ، الا أنها اشتهرت في الوسط الفني بلقب "ماما زينب"،أشهر أدوارها في هذا الإطار دورها في فيلم ست البيت. عرفت في بداية أشهر الفرق المسرحية المصرية ، حيث عملت في مسرح رمسيس مع الفنان يوسف وهبي ومسرح الريحاني ومسرح الريحاني. وفرقة عبد الرحمن رشدي . حصلت للفنانة زينب صدقي على لقب ملكة جمال مصر وذلك مسابقة أقامتها مجلة أجنبية بالإسكندرية لاختيار ملكة جمال في الثلاثينيات. رفضت لجنة التحكيم اختيار ملكة الجمال للاعتراف بزينب صدقي ، لأنها لم تشارك في المباراة ، وكان رد الجمهور على هذا الرفض ضرب أعضاء اللجنة بقسوة.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.