logo
توزيع مبالغ مالية على العاملين في المدارس الصيفية بأمانة العاصمة

توزيع مبالغ مالية على العاملين في المدارس الصيفية بأمانة العاصمة

يمني برسمنذ 9 ساعات

يمني برس || صنعاء:
نُفذت بمديرية بني الحارث في أمانة العاصمة، اليوم الثلاثاء 22 ذو القعدة مبادرة مجتمعية لدعم العاملين في عدد من المدارس والدورات الصيفية في حي جدر بالمديرية.
حيث تم توزيع مبالغ مالية على العاملين في تلك المدارس في مبادرة مجتمعية خلال زيارة قام وكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني وأطلع خلالها على سير الأنشطة الصيفية في عدد من المدارس الصيفية في جذر وبيني الحارث.
وفي الزيارة استمع المداني ومعه مسؤول التعبئة العامة بالمديرية مطهر الوشلي، ومدير المنطقة التعليمية عبدالسلام الغولي، ومسؤول التعبئة بالحي سيف الجدري، إلى مشاركات طلابية في تلاوة القرآن الكريم، ومهارات في الإلقاء والخطابة والشعر والثقافة، عكست مستوى استفادة الطلاب من الدورات وصقل مواهبهم في مختلف المجالات.
وأشاد وكيل اول أمانة العاصمة، بجهود القائمين على المبادرة المجتمعية، ودور العاملين في المدارس الصيفية واهتمامهم بها، وتفاعل الطلاب مع الأنشطة والبرامج الصيفية وحرصهم على تحقيق الاستفادة منها.
وأكد أهمية الدورات الصيفية في تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة ومخاطر الحرب الناعمة، واكسابهم المعارف والعلوم النافعة وفي مقدمتها حفظ وتلاوة القرآن الكريم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حيفا رئة اقتصاد كيان العدو الإسرائيلي.. ما تداعيات الحصار اليمني؟
حيفا رئة اقتصاد كيان العدو الإسرائيلي.. ما تداعيات الحصار اليمني؟

يمني برس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمني برس

حيفا رئة اقتصاد كيان العدو الإسرائيلي.. ما تداعيات الحصار اليمني؟

يمني برس | تقرير أحمد داود : يُثبَّت اليمن معادلة جديدة غير مسبوقة في تاريخ الصراع العربي – الإسرائيلي، فهذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها دولة عربية فرض حصار بحري على ميناء حيفا الذي يقع على الساحل الشمالي لفلسطين المحتلة على البحر الأبيض المتوسط. وباستثناء تهديدات حزب الله اللبناني، لم تتعرض حيفا، وكذلك موانئها، ومنشآتها الاقتصادية والحيوية لأية مخاطر، ولهذا يأتي قرار الحظر اليمني ليضع 'إسرائيل' في قلب العاصفة، ويجعلها تعمل ألف حساب للعواقب والتداعيات، لا سيما وأن القرار يأتي في ذروة التخلي الأمريكي عن حكومة نتنياهو المجرم، وفي ظل تصاعد المواقف الأوروبية الساخطة من الكيان بسبب توسيع عملياته في قطاع غزة. وما يميز قرارات اليمن أنها ليست للاستعراض أو الاستهلاك الإعلامي، فالأفعال تسبق الأقوال، وصرامة الموقف اليمني المساند لغزة بات يعرفها الجميع، بما فيهم الأمريكيون أنفسهم الذين فشلوا عن إيقاف مساندة اليمن لغزة، ولهذا فقد كان حصار ميناء 'أم الرشراش' جنوبي فلسطين المحتلة، والذي يطلق عليه العدو تسمية 'ميناء ايلات' خير تجربة عملية على نجاح اليمن في فرض الحصار على كيان العدو، فالميناء توقف عن العمل بالكامل، والسفن لم تعد تصل إليه، والخسائر الاقتصادية للعدو لا يمكن حصرها. وتبرز المخاوف داخل كيان العدو، في تكرار التجربة، فماذا لو تعطل ميناء حيفا عن العمل؟ وللإجابة عن التساؤل، يجب أن نعرج قليلاً لإعطاء لمحة عن حيفا ومينائها الاستراتيجي، فالتجارة البحرية 'الإسرائيلية' تعتمد على عدة منافذ بحرية، أهمها ميناء أم الرشراش في جنوب فلسطين المحتلة، وميناء في شمال فلسطين المحتلة، وتمر 98% منها عبر البحر الأبيض المتوسط، أو عبر البحر الأحمر، ولهذا فإن خنق التجارة البحرية للعدو هو خنق كلي لتجارته الخارجية. ويوصف ميناء حيفا بأنه 'بوابة التجارة الإسرائيلية'، حيث تنقل حوالي 99% من جميع البضائع من وإلى كيان العدو داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عن طريق البحر، ويملك ميناء حيفا حصة الأسد منها، ويمتد الميناء على مساحة واسعة تقدر بـ 6.5 كيلومتر مربع، وتضم أرصفة متعددة، محطات للحاويات، ومستودعات كبيرة، ما يجعله أحد المحاور التجارية الرئيسة في 'إسرائيل'. ويمكن ابراز أهمية ميناء حيفا في النقاط الآتية: الميناء يمر من خلاله نحو ثلث التجارة الخارجية للاحتلال من تصدير واستيراد. تنتشر بالقرب من الميناء مواقع إنتاج النفط والغاز القريبة من حيفا وتلك الواقعة شرقي البحر المتوسط، ومنها و. توجد في حيفا ثاني أكبر مصفاة لتكرير النفط تقوم عليها صناعات كيميائية ضخمة، ومصانع كبرى متخصصة في إنتاج المواد الكيميائية والنفط، وتنشط بها الكثير من الصناعات وحركة التجارة من خلال شبكة طرق وسكك حديد. تعد حيفا مركز نقل حيوي، ما يجعلها مدينة استراتيجية تؤثر على اقتصاد كيان العدو الإسرائيلي بأكمله، كما أن لها ثقلاً تجارياً وسياحياً. ومن أبرز المنشآت الحساسة والاستراتيجية في ميناء حيفا ما يلي؟ 1- مصنع 'بازان' (Bazan Group): يعتبر من أكبر المصانع البتروكيماوية في 'إسرائيل'، ويقوم بتكرير النفط الخام وإنتاج مجموعة متنوعة من المنتجات البترولية. 2- مصانع الأمونيا: تُعد من المنشآت الخطيرة التي تخزن كميات كبيرة من الأمونيا، وتعتبر هدفاً محتملاً للهجمات، حيث يمكن أن تؤدي ضربة واحدة إلى كارثة بيئية وإنسانية هائلة. 3- رصيف الشحن الكيميائي 'هاكيشون': مخصص لنقل الميثانول ومواد بتروكيميائية أخرى، وفيه مستودعات لتخزين الأمونيا والإيثيلين، وغيرها من المواد الكيميائية. تداعيات الحصار وآثاره ونظراً لأهمية المنافذ البحرية لكيان العدو في الأراضي الفلسطينية المحتلة، سواء على البحر الأحمر، أو البحر الأبيض المتوسط، فإن إحكام الحصار اليمني ستكون له الكثير من التبعات والمخاطر على اقتصاد العدو، لا سيما وأنه يأتي بعد نجاح تجربتين مهمتين، الأولى حصار ميناء أم الرشراش 100%، والثاني الحصار الجوي على مطار اللد المسمى اسرائيلياً بنسبة تزيد عن 50%. ولذلك، فإن خروج ميناء حيفا عن الخدمة سيسبب أزمة كبيرة للاحتلال واقتصادها وأسواقها وقطاعها الإنتاجي والتصديري، وحتى في حال لجوء الكيان المؤقت إلى موانئ دولة مجاورة فإن لهذا تكلفته العالية على الاقتصاد والأسواق والمستهلك. وكما مثلت حيفا نقطة قوية للاحتلال وأسواقه وصناعته، ورئة حيوية لتجارته الخارجية وصادراته طوال السنوات الماضية، فإنها يمكن أن تتحول إلى نقطة ضعف في حال نجاح الحصار اليمني. ومن أبرز التداعيات للحصار على الميناء، هو أن الكيان يعتمد على أكثر من 35% من حجم الاستيراد والتصدير الإسرائيلي، حيث يأتي البترول، والمواد الخام، والمنتجات الصناعية والحبوب على رأس الواردات، وإذا ما تم تفعيل الحصار، فهذا يعني حدوث أزمة مشتقات نفطية خانقة في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أن الحصار سيهدد إمدادات السلع الأساسية للكيان، ولن يجد أي منفذ آخر لدخول السلع إليه، لا سيما بعد تعطل ميناء أم الرشراش على البحر الأحمر. ويأتي الحصار اليمني على كيان العدو سواء في البحر أو الجو، ليشكل حالة فريدة في التدخل الإنساني، وهو مشروع وفقاً للقانون الدولي، وهو ينتهي بمجرد توقف العدو الإسرائيلي عن عدوانه على قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، كما أن تجربة اليمن في حصار الكيان ستؤسس لمرحلة جديدة في تاريخ الصراع العربي مع العدو الإسرائيلي، وقد أثبت الحصار اليمني القدرة على إيلام العدو، وإلحاق الضرر به، فكيف لو اجتمعت الدول العربية كلها في إسناد غزة ومحاربة الكيان.

(قمم من أجل الإبادة )
(قمم من أجل الإبادة )

يمني برس

timeمنذ 3 ساعات

  • يمني برس

(قمم من أجل الإبادة )

يمني برس | عبدالسلام عبدالله الطالبي في اليوم الأول جرى إنعقاد قمة في مملكة الشر جمعت دول الخليج بترامب الكافر تنافست فيها رؤوس الثعابين الثلاث ( السعودية وقطر والإمارات )بمن يدفع أكثر ويظهر أكثر تباهيآ وحفاوة لاستقبال كبيرهم الذي علمهم السحر ظن المتابعين لمجريات هذة القمة بأنها ستتركز من أجل تضميد الجراح الفلسطينية وأن ترامب المتظاهر بالخلاف مع النتنياهو سيصدر توجيهاته للعدو الإسرائيلي الذي امعن في عدوانه وعاث في قطاع غزة الفساد بالتوقف الفوري عن الحرب في غزة وأن هذة الدول النفطية ستتكفل بمعالجة الأضرار الناجمة عن هذة الحرب فإذا بموجة الحديث تنحرف في اطروحاتها تتجه إلى منحى آخر متجهآ نحو الاستثمارات لهذة الدول في الولايات المتحدة في مجالات متعددة هذا إذا افترضنا مصداقية العروض المالية التي تنافسوا على تقديمها في القمة البعيدة كل البعد عما يدور في غزة من مآسي يندى لها جبين الإنسانية! والمدرك والمتأمل لماتناولته هذة القمة يفهم بأنها ليست سوى قمة فاشلة لغرض إعادة الهيبة الترامبية التي فشلت في حربها على اليمن من ناحية اخرى أرادوها حربآ نفسية وإعادة لتموضغ يشعر مدبروه في هذة القمة بالقلق البالغ من مدد أولي البأس الشديد(يمن الإيمان والحكمة ) الذي عز عليه أن يقف موقف المتفرج تجاه مايحصل على يد العدو الإسرائيلي من جرائم في غزة ليلي هذة القمة التحضيرية في اليوم الرابع وبالتحديد يوم ال 17 من شهر مايو من العام 2025م إنعقاد (قمة الإبادة) التي أعطت الإذن للعدو الإسرائيلي في التصعيد واستخدام حرب الإبادة واشعال الحرائق في مخيمات النازحين لتتصاعد أعداد القتلى أكثر فأكثر وبصورة أكثر بشاعة وإجرام نعم هكذا كانت مخرجات القمة العربية المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد بمعنى أن هؤلاء الزعماء لاتعنيهم مظلومية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بالمطلق وإنما حضروا ليؤكدوا خيبتهم وفشلهم وخنوعهم والله المستعان وراية العز هنا ترفع براقة للموقف اليمني الأصيل الذي اختار لنفسه الحضور الصادق والواثق بالله وكله ثقة بنصر الله وتحويل الأمور وارجاع الحقوق إلى أصحابها والآخذ بيد الظالم والمستكبر والخانع والساقط والمتستر برداء العروبة وهو خاضع للامريكي وراكض وراء استجداءه وكسب وده ورضاه ولا نامت أعين الجبناء والله المستعان

لن نكرر تجربتي العراق وأفغانستان.. البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'أنصارالله'
لن نكرر تجربتي العراق وأفغانستان.. البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'أنصارالله'

يمني برس

timeمنذ 4 ساعات

  • يمني برس

لن نكرر تجربتي العراق وأفغانستان.. البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'أنصارالله'

يمني برس | متابعة خاصة حذر القائم بأعمال رئيس العمليات في البحرية الأميركية، جيمس كيلبي، من الاستهانة بقوة أنصار الله ، معتبراً أنهم 'يشكلون تهديدا حقيقيا'، رغم أنهم ليسوا بحجم الصين. وقال 'كيلبي' خلال جلسة نقاش بمجلس العلاقات الخارجية في واشنطن، إن 'الحوثيين' يتطورون في تكتيكاتهم، ويواصلون ملاحقة السفن الأمريكية، ما يستدعي مراقبتهم عن كثب والاستعداد الدائم لأي تغيّرات محتملة في سلوكهم. بدوره، أوضح وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، في مقابلة صحفية، أن بلاده لن تكرر تجربتي العراق وأفغانستان، مشيرًا إلى أن التدخل الأمريكي في اليمن 'يستهدف حماية الملاحة البحرية'. وأضاف أن الولايات المتحدة لا تسعى لتغيير النظام في اليمن، لأنها تركز على أولويات استراتيجية أهم مثل إيران والصين. واعتبر 'هيغسيث' أن الحملة الأميركية ضد من وصفهم بـ 'الحوثيين' لم تهدف إلى 'تدميرهم بشكل كامل'، بل إلى 'دفعهم للتراجع'. وأكد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حدد هدف الحملة بوضوح، وهو دفع الحوثيين للاعتراف بأن المواجهة قد انتهت، مشيرا إلى أن العمليات الأميركية هناك كانت 'دؤوبة' في سعيها لتحقيق أهدافها العسكرية. وقبل اسبوعين أعلنت أمريكا عن وقف ضرباتها الجوية في اليمن، بعد أن تدخلت سلطنة عمان بتنفيذ اتفاق يقضي إلى عدم استهداف السفن التجارية الأمريكية باستثناء المتجهة للكيان الصهيوني، والتي رآها مراقبون بأن أمريكا خسرت في إسنادها للكيان بينما استمرت اليمن في إسنادها لغزة من خلال الضربات شبه اليومية والتي تطورت في الأيام الأخيرة إلى فرض حظر جوي على مطار اللد المسمى صهيونيا بن غوريون وآخرها تنفيذ حظر على ميناء حيفا مقابل التصعيد الصهيوني الأخير على غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store